تدخل روسي في السباق الرئاسي الأميركي
بوتين: ترامب لامع وموهوب!
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك
أشاد فلاديمير بوتين بالمرشح الرئاسي الأميركي دونالد ترامب، ووصفه بأنه رجل لامع ومرغوب، وهو الأفضل بلا منازع.
بيروت: أعلن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين الخميس أن أبرز المرشحين الجمهوريين للرئاسة الأميركية دونالد ترامب "رجل لامع وموهوب"، و"هو المرشح المفضل بلا منازع في السباق الرئاسي"، بحسب وكالات الأنباء الروسية، التي نقلت عن بوتين قوله بعد مؤتمره الصحافي السنوي بحضور أكثر من 1400 صحافي روسي وأجنبي: "هذا الرجل لامع، ولديه موهبة كاملة من دون أدنى شك".
أضاف: "لا يعود الأمر إلينا في تحديد صفاته، لكنه الأفضل بلا منازع في السباق الرئاسي".
وقال إن الزيارة الأخيرة لوزير الخارجية الأميركي جون كيري إلى موسكو أظهرت أن واشنطن مستعدة للمضي قدمًا نحو حل المسائل التي يمكن حلها بشكل مشترك. وأضاف: "إنهم (الأميركيون) هم الذين يحاولون دائمًا أن يقولوا لنا ماذا نفعل داخل البلاد ومَن يجب انتخابه أو لا يجب، وما هي الإجراءات التي يجب اتخاذها. ونحن لا نفعل ذلك أبدًا ولا نتدخل هناك، فذلك أمر خطر".
واعتبر الرئيس الروسي خلال حديثه عن الملياردير الأميركي (69 عامًا)، الذي زاد من تصريحاته الاستفزازية في الآونة الأخيرة، "أن طريقته في الكلام التي سمحت له في زيادة شعبيته لا تقلق روسيا، ونحن على استعداد لتطوير العلاقات مع الولايات المتحدة بمجرد انتخاب رئيس جديد للولايات المتحدة في تشرين الثاني (نوفمبر) 2016.
وتابع بوتين قائلًا إن دونالد ترامب قال إنه يأمل بمستوى آخر من العلاقات، "علاقات أوثق وأعمق، مع روسيا، فكيف لا نرحب بهذا؟ بالطبع نرحب به".
وكان ترامب أعلن في تشرين الأول (اكتوبر) الماضي أنه "من المحتمل أن يتفق كثيرًا مع فلاديمير بوتين"، قائلًا إن جزءًا كبيرًا من المشكلة بين أوكرانيا والولايات المتحدة هو أن فلاديمير بوتين لا يحترم على الإطلاق الرئيس باراك أوباما".
ويتصدر ترامب استطلاعات نوايا تصويت الجمهوريين، إذ نال 38%، بحسب دراسة أجرتها "واشنطن بوست" و"ايه بي سي" ونشرت الثلاثاء.
&
التعليقات
بوتين
OMAR OMAR -بوتين يكره كل شيء عربي أو أسلامي
ضبع يمدح ضبع
بوسلطان -الأثنان أرهابيون ضد العرب والمسلمين ولديهم فوبيا السلام وترامب الاول في التمييز العنصري ضد المسلمين .
الى 1
جابر عمر المراهن -لماذا لا تسأل من هو الذي سبب الارهاب ويمارسه بتراثه وعقيدتهالم يقتل الافغان العرب الارهابيين مواطني الاتحاد السوفيتي بحجة انهم دولة ملحدة--مع ان الروس دخلوا افغانستان بطلب شرعي لحكم مدني غير متخلف رجعي كالذي عند العرب اغلبيتهم
القرود على أشكالها تقع
بسام عبد الله -طبيعي، وهل تنظر العاهرة لغير المال؟ بوتين ليس رئيس دولة بل رئيس عصابة مافيوزية يدير كرخانات ويتاجر بالمخدرات والأعضاء البشرية والإرهاب فمن الطبيعي أن يتفق مع قرين معتوه ولكن الشعب الأمريكي شعب حضاري يدرك هذه المهزلة ومؤيدي كلينتون هم من يدعمونه مؤقتاً لأنها تعرف أن فوزها سيكون ساحقا أمامه وخسارتها مؤكدة أمام بوش
وهل يلام بوتين
.............. -السؤال الذي يجب ان يطرح هو لماذا لا يعلن المسلمون الطيبون الذين لا يكرهون الناس و ليسوا حاقدين على البشرية تبروئهم من نصوص الكراهية و كل من يعمل بها و يعبروا عن صدمتهم مما تثيره هذه الآيات من احساس بالكراهية ضد كل من ليس مسلما و عن مسؤوليتها عن ازهاق ارواح آلاف الناس الأبرياء من مختلف الاديان ،
فارس من اصله ومن طبعه
ج. ب -بوتن صاحب شخصية قيادية نزيهه ومن يحمل مثل هذه الشخصية لا يقبل ان يقاد وان يتلو عليه اوامر من اي شخص مهما كان وخاصة لا يتقبل ان يتعامل مع الاشخاص الملتوين والمتلوين في اعمالهم واصحاب عدة وجوه هو رجل صاحب مبادئ ولا يمكن ان يشترى باي سلعة مادة كانت او مركز او صفة واصحاب هذه الشخصية يكونون رحومين وحساسين ولا يقبلون مذلة المسكين ويدافعون عن المظلوم لاخر نفس وهم اناس امينين ومؤمنين بالله ولا يرضون باي شيء غير رضا الله ورضى نفسهم ويعرفون الكاذب من الصادق ويعرفون كل الحيل وكل طرق الالتواء ولكنهم لا يستخدمونها ابدا لانهم اصحاب قيم ومبادئ ولديهم من الشجاعة تفوق الخيال ودائما يحاولون ان يكونوا كرماء مع الجميع ولكن هيهات ان حاول احدا ان يقلل من شخصيتهم او عقلهم فالويل له , بالمناسبة انتظروا لتروا كيف ان تركيا سوف تركع الى الابد لانهم لعبوا مع الشخص الخطأ وفي الوقت الخطأ ... والايام بيننا انشاء الله
بدأت سياسة التودد والنفاق
م.قبائل الشحوح دبـ2020ــي -بوتين عارف من ان الصقور الجمهوريون قادمون وربما دونالد ترامب هو مرشحهم الفائز في الإنتخابات الرئاسية الأميركية القادمة .. والتي تهم العالم اجمع .. لأن كل المؤشرات ايجابية لصالحه ... فلهذا بدا استخدام سياسة التودد والنفاق والمحاباة لكسبه وبالتالي كسب والسيطرة والتحكم بالسياسة الأميركية القادمة والتحكم بقراراتها .... هذا هو المقصد من لهجة بوتين الناعمة تجاه دونالد ترامب ... والله انك ثعلب مكار يا بوتين داهية ليس سهل .. لكن دونالد ترامب ذكي ومصحصح جيدا لأساليب النفاق الرخيص والذي قد يتبعه بعض سياسيي انظمة الدول المارقة والذي ربما قد يستجد لاحقا لنيل الرضى من سياسيي السياسة الأميركية القادمة وبقوة لتصدر المشهد العالمي بقيادة صقور اميركا والعالم الجمهوريين ..... // .. لكن المشكلة لدى بعض العرب لا يجدون فن سياسة التكتيكات الذكية ... وخاصة الأمير الوليد بن طلال بتسرعه وتهجمه على اميركا وعلى ترامب بشكل متسرع ... واصلا ترامب لم يتهجم على المسلمين هو قال سنمنع المسلمين من دخول الولايات المتحدة الأميركية لأسباب أمنية ..والتهجم وسوف نمنع كلمتين مختلفتين في المعنى والمضمون ... ترامب تهجم أيضا على روسيا وعلى رئيسها وعلى ميركل المانيا وعلى المكسيك وعلى دول اميركا الجنوبية وقال سوف نبني سياجا أمنيا على حدودنا مع المكسيك ... ومع كل ذلك لم يتم هناك ردة فعل من الذين تهجم عليهم ... معادى بعض العرب والمسلمين قامة القيامة لديهم ............ هو مجرد سجال إعلامي حماسي انتخابي يصاحب كل دورة انتخابات اميركية تجري كل 4 سنوات او 8 سنوات .. الأمر طبيعي جدا ... لا يوجد قلق لا يوجد خوف ابدا ... . // ...ويجب على العرب والمسلمين عامة والأمير الوليد بن طلال التجاوب إيجابيا مع تصريحات ترامب التصويت له وتأييده وكسبه بدلا عن التشاؤم والتندر والتذمر منه .... .. / ترامب يستخدم طبيعي لهجة الشدة وطرح الإشكالات السلبية التي اوجدها اوباما وفريقه الرئاسي وهذه اللهجة مصحوبة بالفكاهة والضحكة والمزاح والشدة معا ....... وهذه اللهجة واللغة هي الذكية والناجحة في عالم السياسة اليوم ... ومبوووووك لصقور العالم الجمهوريين ..... دمتم بخير والسلام عليكم .......
6ج. ب كوابيس احلام
فارس -تعليق 6 ج. ب بالمناسبة كوابيس الأحلام المزعجة التي تحلم بها طوال اليل مزعجة لك يا صاح وقد تؤدي بك إلا ردة فعل عكسية تتمخض على ولادة قيصرية فاشلة هديء من روعك كي لا تتأزم الامور لديك
اتفق مع تعليق ج ب
كريم سالم عمرو -نعم اعتقد كلامك صح---------------------
وجهة نظر
كامل -تستطيع ايران الإستثمار في الميليشيات المذهبية سنوات طويلة لنشر الفتن والانقسامات، ويستطيع الرئيس الروسي عرض كلّ انواع الأسلحة التي تمتلكها بلاده واستخدامها في الحرب ضد الشعب السوري. ولكن، في نهاية المطاف، تعاني ايران من مشاكل داخلية ضخمة حملتها على توقيع الإتفاق في شأن ملفّها النووي اما روسيا، فهي اشبه برجل مريض مثلها مثل ايران، تعاني روسيا من هبوط اسعار النفط والغاز. ، المجتمع الروسي يعاني من مجموعة من الأمراض الخطيرة، خصوصا ان روسيا هي بين البلدان القليلة في العالم التي يتناقص عدد سكّانها. المأساة ان لا وجود لأي مشروع سياسي او اقتصادي لروسيا او ايران، لا في سوريا ولا لبنان ولا العراق. كلّ ما هناك سياسة عقيمة لا تصبّ الّا في الحاق مزيد من الدمار والخراب في البلدان الثلاثة. لو كان النظام في ايران يمتلك اي خبرة في اي مجال كان، لما كان نصف الشعب الإيراني يعيش تحت خطّ الفقر. ولو كان فلاديمير بوتين يمتلك نموذجا لدولة عصرية، لما كان المجتمع الروسي يعاني من كلّ الأمراض التي يعاني منها، على رأسها مرض الفساد.