بهدف توقيع اتفاقيات تعاون عسكرية واقتصادية
العبادي إلى الصين لطلب السلاح والاستثمارات
قراؤنا من مستخدمي إنستجرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك
ثلاثة محاور في مباحثات العبادي &وقال العبادي اليوم إنه سيبحث خلال زيارته إلى الصين ثلاث قضايا أساسية، وهي النفط والاستثمار والتسليح.. مشيرًا إلى أن مسؤولين في القطاع المالي سيكونون ضمن الوفد لتسهيل التبادل التجاري والعقود. موضحًا أن هدف زيارته هذه هو تعميق العلاقات بين بكين وبغداد، التي تخوض حربًا ضد الإرهاب.&وقال إن العراق يتطلع إلى زيادة إنتاجه النفطي وتصديره للنفط "وأعتقد أن الصين تستطيع أن تساهم في ذلك، نظرًا إلى وجود شركات صينية أساسية تعمل في حقول النفط وفي مجال الإنشاءات والخدمات الأخرى، وتقوم بجهد حقيقي في العراق من أجل بناء البنى التحتية".&وأشار العبادي إلى أنه سيبحث كذلك الاستثمارات الصينية في مجالي البنى التحتية والاستثمار.. مشددًا في تصريحات خاصة لوكالة "شينخوا" الصينية بالقول إن "العراق يتطلع إلى الاستثمار، حيث تمتلك الصين قدرة كبيرة في استثمار الأموال في بلدان أخرى، بما فيها العراق، خصوصًا مع وجود النفط، الذي يعتبر ضامنًا لأي استثمار في البلاد".&أضاف أن العراق فيه مخزون نفطي هائل.. مشيرًا إلى أنه "وفقًا لتقديرات الخبراء، فإن آخر برميل نفط في العالم سيكون في العراق". وأشار إلى أن "المجال الثالث الذي سيتناوله خلال الزيارة هو الجانب العسكري، لأن العراق يخوض اليوم حربًا، ونتطلع إلى مزيد من التعاون العسكري مع الصين".. موضحًا أن مسؤولين في القطاع المالي سيرافقونه في زيارته هذه لكي يسهلوا التبادل التجاري والعقود، التي قد تكون طويلة المدى بين الجانبين. وقال إن "العراق يسعى إلى تطوير وتعميق العلاقات مع الصين في جميع المجالات، وخاصة الاستثمار وإعادة بناء البنى التحتية".&يذكر أن الصين غدت أكبر شريك تجاري للعراق وأكبر مستثمر في قطاعي النفط والكهرباء فيها، إذ وصل حجم التبادلات التجارية بين البلدين في العام الماضي إلى 24 مليار دولار، بزيادة 40 في المائة عن العام الذي قبله، حيث تعمل حاليًا أكثر من 52 شركة صينية كبرى في العراق في مجالات النفط والكهرباء والاتصالات وغيرها.&
التعليقات
جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
لو ياسيادة رئيس الوزراء
مواطن عراقي -يا سيادة رئيس الوزراء المحترم ياريت اولا لو انتم المسؤولين العراقيين الذين تحملون جنسيات مزدوجه وتشغلون اعلى الوظائف الان في الحكومه العراقيه بدأ من رئيس الجمهوريه لو قمتم باستثمار نصف رواتبكم التي تتقاضونها من الخزينه العراقيه بمشاريع بداخل العراق وافادة العراق بدلا من تحويلها كلها الى الخارج واستثمارها هناك لفائدة تلك الدول .
الدولة الشيعية التى تسرق
اموال شعبها -وتحمي المليشيات التى تحولت الى عصابات خطف وابتزازوالتى تنبطح على بطنها امام ايران لا تستحق الاحترام لادوليا ولا خارجيا
استثمر الشعب اولا
عربي -استثمر وابني العراق وحل مشاكل الشعب اولا ... فلوس العراق تذهب هباء منثورا .....