أخبار

قدمت على مدى سنوات دعماً مالياً ومادياً للقاعدة في العراق

علاقة ايران بتنظيم داعش أعمق مما يُعتقد

-
قراؤنا من مستخدمي تويتر
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك
في حين ان داعش انبثق من جهاد اسامة بن لادن العالمي ضد الغرب فان كثيرين اغفلوا اهمية لاعب آخر في المعادلة هو ايران، وأن الاستخبارات الايرانية قدمت على امتداد السنوات العشرين الماضية دعمًا ماليًا وماديًا وتكنولوجيًا وغير ذلك من أشكال الدعم لتنظيم القاعدة في العراق.&في أعقاب إعلان تنظيم الدولة الاسلامية "داعش" مسؤوليته عن اعتداءات باريس ضاعفت اجهزة الاستخبارات الغربية جهودها للكشف عن الخلايا الجهادية الاوروبية وازدادت في الوقت نفسه الضربات الجوية ضد داعش في العراق وسوريا. &ولم يكن احد يتوقع ان يتمكن داعش من تنفيذ أكبر هجوم ارهابي في اوروبا منذ تفجيرات القطارات في مدريد عام 2004.&وكان هناك مؤشر الى ان اوروبا تواجه امتداد داعش في بلدانها ، وجاء هذا المؤشر من مدبر اعتداءات باريس عبد الحميد ابا عود الذي تباهى قبل اشهر في مقابلة مع مجلة "دابق" الناطقة باسم داعش بسهولة افلاته من السلطات البلجيكية وتنقله بحرية بين سوريا واوروبا.&والسؤال الذي يثيره تبجح ابا عود هو كيف نجح داعش في التحول من مجموعة صغيرة من المجاهدين العرب الذين قاتلوا السوفيات في افغانستان الى أعتى منظمة ارهابية في العالم.&وفي حين ان داعش انبثق من جهاد اسامة بن لادن العالمي ضد الغرب فان كثيرين اغفلوا اهمية لاعب آخر في المعادلة هو ايران. &وقد يبدو هذا مستغربا إزاء انخراط ايران في حرب اقليمية ضد داعش. &ولكن الاستخبارات الايرانية التي وصفتها وزارة الدفاع الأميركية بأنها "من اكبر الاجهزة الاستخباراتية وأكثرها ديناميكية في الشرق الأوسط" ، قدمت على امتداد السنوات العشرين الماضية دعما ماليا وماديا وتكنولوجيا وغير ذلك من اشكال الدعم لتنظيم القاعدة في العراق. وكان المسؤول عن هذه العلاقة عماد مغنية الذي قاد شبكة واسعة تضم حزب الله والقاعدة وحركة حماس وعدة مجموعات ارهابية صغيرة في خمس قارات.&ويلاحظ الصحافي الاسرائيلي رونين بيرغمان في كتابه "الحرب السرية مع ايران" ان النظام السوري تعهد خلال اجتماع عُقد صيف 1982 في دمشق بتقديم دعم كامل لجهود ايران في تأسيس حزب الله. &ومقابل النفط وافق النظام السوري على دخول الحرس الثوري الايراني لبنان والاشراف على بناء جماعة مسلحة مدعومة من ايران. &وكان اول من جُندوا في القوة عماد مغنية الذي ترتبط بداياته بالقوة 17 التابعة لمنظمة التحرير الفلسطينية.&ولم يمض وقت طويل حتى بدأ مغنية يخطط العديد من العمليات بينها تفجير السفارة الاميركية في بيروت في نيسان/ابريل 1983. &وبحسب الضابط السابق في وكالة المخابرات المركزية الاميركية روبرت باير فان ذلك كان اشد الهجمات المميتة على بعثة دبلوماسية اميركية منذ تأسيس الولايات المتحدة.&وشهدت الفترة الممتدة حتى نهاية الثمانينات عمليات وهجمات متعددة كان مغنية مخططها. &وحين انتهت الحرب الايرانية ـ العراقية رأى النظام الايراني ان نهايتها فرصة للتمدد في المنطقة العربية. &وعمل مغنية مع فيلق القدس حديث النشأة الذي كانت مهمته تصدير الثورة الاسلامية عالميا. &وبسبب نجاح مغنية في رفع حزب الله الى مصاف اللاعبين الكبار الآخرين في لبنان فانه كان عنصرا مهما في تحقيق مهمة فيلق القدس بتشكيل جماعات مسلحة في انحاء العالم.&&وسرعان ما انشأ مغنية شبكة واسعة من العناصر المرتبطة بفيلق القدس في اميركا اللاتينية وافريقيا وآسيا واوروبا.&في هذه الاثناء اصبح السودان ثاني نظام يعلن نفسه اسلاميا بعد انقلاب عمر حسن البشير عام 1989. &ومن بين التنظيمات الجهادية التي استضافها نظام البشير تنظيم "الجهاد" المصري بقيادة ايمن الظواهري ، الذي كان احد دعائم تنظيم القاعدة. &وافادت تقارير بأن الظواهري سافر عام 1991 الى طهران لطلب المساعدة على اسقاط نظام الحكم في مصر. &وتوجه مغنية الى السودان لمساعدة الظواهري في اطار الاتفاق الذي توصل اليه مع الايرانيين. &وعرضت طهران تمويل الجهاد المصري وتوفير معسكرات تدريب لعناصره في ايران ولبنان. &وبعد انتقال اسامة بن لادن الى السودان تعرف على مغنية الذي كان زعيم تنظيم القاعدة يعرف دوره في لبنان وما خططه من هجمات هناك. &وكان بن لادن يأمل بأن يتمكن تنظيمه من تحقيق نتائج مماثلة في انحاء العالم.&ولم يكن بمقدور بن لادن وقتذاك تنفيذ هجمات في الغرب من دون مساعدة مغنية. &وبسبب التقاء مصالحهما عرض مغنية على بن لادن تدريب كوادره في معسكرات حزب الله في البقاع خلال الفترة الواقعة بين 1993 و1996. &وأُرسل بعض رجال بن لادن الى ايران حيث دربهم الحرس الثوري الايراني وزودهم بالمتفجرات والأسلحة لعمليات بن لادن اللاحقة. &وكان القاسم المشترك بين بن لادن والنظام الايراني عداءهما الشديد للعربية السعودية. &&&وقدم مغنية مساعدته الى الظواهري وبن لادن في تفجير السفارة المصرية في اسلام آباد اواخر عام 1995 الذي اسفر عن مقتل 17 شخصا. &وحين ابعد النظام السوداني بن لادن بضغط من الغرب انتقل مع كوادره الى افغانستان بمساعدة مغنية. &وخلال العامين اللاحقين تلقى كوادر تنظيم القاعدة تدريبات واسعة استعدادا لما سماه بن لادن "الجهاد العالمي". &وفي الأشهر الأخيرة من عام 1997 قال بن لادن للايرانيين ان عليهم اعادة النظر بسياستهم الخارحية وينضموا الى حملته ضد الولايات المتحدة وحلفائها.&واستمر مغنية في تدريب خلايا القاعدة خلال السنوات الأولى من القرن الحادي والعشرين فيما تبلورت معالم السياسة الرسمية التي اعتمدها المرشد الأعلى للجمهورية الاسلامية علي خامنئي بشأن العلاقة مع تنظيم القاعدة في وثيقة سرية للغاية اعدتها الاستخبارات الايرانية في ايار/مايو 2001. &واكدت الوثيقة اهمية الأهداف الاستراتيجية المشتركة بين تنظيم القاعدة والنظام الايراني في "المعركة ضد الاستكبار العالمي بقيادة الولايات المتحدة واسرائيل" ، كما نقلت مجلة ذي تاور المختصة بشؤون الشرق الأوسط عن الوثيقة السرية قائلة انها تتسم بأهمية بالغة لفهم علاقة مغنية بهجمات 11 ايلول/سبتمبر 2001 على الولايات المتحدة.&واكتشفت لجنة التحقيق في الهجمات ان مغنية وكبار مساعديه رافقوا 8 من خاطفي الطائرات التسعة عشر الذين نفذوا الهجمات لدى مغادرتهم العربية السعودية الى طهران عن طريق بيروت في اواخر عام 2000. &وقدم رمزي بن الشيبة حلقة الوصل بين قيادة القاعدة والخاطفين دليلا آخر على علاقة مغنية بالهجمات مؤكدا حصوله على تأشيرة من السفارة الايرانية في برلين اواخر عام 2000. &وامضى بن الشيبة الشطر الأكبر من عام 2001 في طهران.&&وبعد الهجمات تولى مغنية تيسير سفر قيادات القاعدة من افغانستان الى ايران لحمايتهم من الغزو الاميركي في 7 تشرين الأول/اكتوبر 2001. &وبالاضافة الى إسكان ايمن الظواهري ومسؤول الجناح العسكري لتنظيم القاعدة سيف العدل في ايران تولى مغنية تدابير استضافة العديد من افراد عائلة بن لادن. &كما استخدم مغنية شبكته العالمية لتحويل غالبية ارصدة القاعدة عبر افريقيا في شكل ذهب وماس خلال الأشهر التي اعقبت هجمات 11 ايلول/سبتمبر.&وبحلول عام 2002 كان مغنية يدعم جماعات مسلحة شيعية وسنية في عموم منطقة الشرق الأوسط بتوجيه من النظام الايراني. &وكان مغنية الوسيط بين النظام الايراني من جهة وحركة حماس وحركة الجهاد الاسلامي في الأراضي الفلسطينية من الجهة اخرى.&وفي صيف 2006 حضر مغنية سلسلة اجتماعات مع الرئيس الايراني محمود احمدي نجاد ورئيس النظام السوري بشار الأسد في طهران. &وبحلول تموز/يوليو في ذلك العام وقع ثلاثة جنود اسرائيليين في قبضة حماس وحزب الله على الحدود مع قطاع غزة ولبنان. وتشير علاقات مغنية مع حماس وحركة الجهاد الاسلامي وتوقيت الحادثين الى درجة من التعاون. &ومن وجهة النظر التكتيكية فان الحادثين استدرجا الجيش الاسرائيلي الى القيام بعمل عسكري على جبهتين.&وفي شباط/فبراير 2008 قُتل مغنية في عملية تفجير غامضة إثر سلسلة من الاجتماعات التي عقدها مع مسؤولين في مخابرات النظام السوري في منطقة كفر سوسة في دمشق. &وظلت الجهة المسؤولة عن اغتياله مجهولة طيلة سنوات. &وفي كانون الثاني/يناير 2015 نشرت صحيفة واشنطن بوست تحقيقا في مقتله توصل الى انه كان نتيجة عملية مشتركة بين وكالة المخابرات الاميركية وجهاز الموساد الاسرائيلي.&في اعقاب مقتل مغنية اصبح العديد ممن تدربوا على يده قادة كبارا في حركتي حماس والجهاد في الأراضي الفلسطينية. &وفي لبنان اصبح تلاميذه مهندسي استراتيجية حزب الله في سوريا. &وفي العراق اصبحت الميليشيات الشيعية التي تدربت باشرافه حفارة قبر الديمقراطية.&في هذه الاثناء تحولت نظيرات هذه الميليشيات السنية التي ساعدها واحتضنها مغنية الى تهديد ارهابي عالمي اسمه تنظيم الدولة الاسلامية "داعش". &إذ كانت الخلايا التي زرعها مغنية في اوروبا تتولى ارسال جهاديي القاعدة من اوروبا الى العراق وافغانستان خلال العقد الأول من القرن الحادي والعشرين. &واستمرت الشبكات نفسها في تمكين المقاتلين الأجانب من السفر الى العراق عن طريق سوريا. &وعاد هؤلاء الجهاديون الى اوروبا لتنفيذ عمليات ارهابية مثل اعتداءات باريس وقبلها الهجوم على مكاتب مجلة شارلي ايبدو.&ويرى محللون ان البحث عن حلول في مواجهة هذا التهديد يجب ألا يقتصر على الضاحية الجنوبية في باريس أو ضاحية مولنبيك الفقيرة في بروكسل بل يجب ان يمتد الى علاقة حزب الله بتجارة الماس في غرب افريقيا وشبكات تهريب المخدرات في اميركا اللاتينية والعديد من الأسواق السوداء في جنوب شرق آسيا. &فإذا مات مغنية فان الراية انتقلت الى داعش، بحسب هؤلاء المحللين.

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
شر البلية مايضحك
حسن سعيد العبودي -

بالحقيقة والواقع .أشكر الكاتب كثيرا .لآنه أضحكني كثيرا .بالله عليكم هل هنالك بالعالم من لايعرف من يقف وراء داعش والقاعدة وبوكو حرام ومن لف لفها . .أخي الكاتب الداني والقاصي يعرف من سبب داعش ومن يقف خلفه وأنت أول الناس تعرفه .ولكن تتغافل .المهم الفكر السلفي ورائه والكل يعلم

الحكومه فعلا وقول
مجيد -

الدين والتاريخ الشيعي غرز في عقول الشيعة الطائفيون الدينيون ان أهل السنة ما هم إلإ أحفاد الصحابة الظالمين، وان الشيعة أحفاد اهل البيت المظلومين، وان اهل السنة يترحمون على اولئك الصحابة ، يعني انهم يوالون الظالمين لاهل البيت ويحبونهم ويترضون عنهم ولا يقبلون بسبهم، ولعنهم، والبراءة منهم، ومن هنا نشأت عقد الظالم السني، والمظلوم الشيعي، أو الجاني السني، والضحية الشيعي. - أن تلك العقيدة، وذلك التاريخ غرز في نفوس الشيعة الشعور بالاضطهاد والقهر والظلم فلابد لهم ان ينتقموا من اهل السنة ويسارعوا الى أخذ الثار منهم إنتقاما لاهل البيت با أي طريقة كانت، بغض النظر عن نظافتها، أو وساختها،. وقد عبروا عن ذلك بشعائرهم الدموية الثأرية مثل (( يالي ثارات ابي عبد الله)) و (( يبالي ثارات الحسين))، كما ان الكثير من أحزابهم الميليشياوية تحمل أسماء ذات دلالات ثأرية إنتقامية حاقدة مستمرة غير منقطعة، وكل انسان يعاني من هذه العقد فهو إما مريض نفسيا،أومختل عقليا لا يمكن العيش معه على أسس التعايس السلمي، لانه لا يؤمن بأحقية أهل السنة أحفاد الظالمين من وجهة نظره في العيش الكريم، وألتآخي الحميم لإنه (( يطلبهم ثأرا)) لن توقفه أنهار الدماء حتى يخرج مهديهم ليكمل مسلسل الارهاب الدينين وألإجرام المجتمعي.فلا يمكن للضحية أن تعيش مع الجلاد تحت سقف واحد من وجهة النظر المنطقية بلا ثار وإنتقام، وتصفية حساب. - كل من يراقب الوضع العراقي منذ سقوطه تحت سيطرة العمامة الشيعية والفارسية وما حصل فيه من إبادة لاهل السنة، بشرا، وجغرافيا على يد الحكومة الشيعية وميليشياتها الارهابية الوحشية المدعومة من مراجها الدينية القابعة في النجف ومعهم داعش المدعوم من إيران وحكومة الطراطير الشيعيه سوف يتأكد وبلا شك أنها مؤامره شيعيه

الجميع يشترك في الجريمة
عصام حداد -

ايران وسوريا من اسس الدواعش هذا صحيح الى حد كبير اثناء دعم النظامان السوري والايراني لما يسمى بالمقاومة اثناء الاحتلال الامريكي للعراق وكلنا يعلم بما كان يقدمه النظام السوري من دعم عسكري لتنظيم القاعدة حيث كانت معسكراته التدريبية تجثم على ارض سوريا بالاضافة لفتح حدود سوريا لكل المجرمين الذين يرومون العبور للاراضي العراقيه لتفجير اجسادهم العفنة في الاسواق والشوارع،حتى ان المالكي تقدم بشكوى لمجلس الامن الدولي حول دعم النظام السوري لعصابات القاعدة التي انبثق منها تنظيم داعش،وكيف انبرى بشار الاسد لاعنا خصومه في حكومة بغداد ،وبما ان ايران هي الحليف الاستراتيجي للنظام السوري فبذلك تكون هي متهمة معه.ولا يفوتنا ان نذكر ان حكومات قطر وتركيا هي من تمول عصابات داعش والقاعدة اليوم وبالامس،،كل هؤلاء متهمون بتأسيس ودعم الارهاب مدفوعين بأوامر او ايعازات من امريكا لأن امريكا هي المستفيدة من خراب اوطاننا وتهالك بنيتها التحتية حتى تبقى الحكومات المقبلة لبلداننا غارقة في الديون وعاجزة عن ادامة التنمية في قطاعات الصناعة والزراعة والتعليم والصحة وكي يبقى المواطن البسيط هو من يدفع ثمن هذه الحروب ،اما الفائدة الاخرى لامريكا فتكمن في استمرار عمل المصانع الحربية وبيع السلاح المتكدس في مخازنها مادام هناك من يدفع الثمن بأموال البترول.

كفى
شربل خوري -

....................داعش صنيعة قطر و تركيا... ....او تعتقد يا سيادة الصحافي ان داعش شيعيه ؟ ...بالله عليكم كفاكم...مللنا .قبل سنتين كانوا ثوارا... ..و الان...هم صنيعة ايران...و حزب الله و بشار الأسد....أقول لكم .....كفى

هههههه
هیوا کریم -

اذا اتبعنا هذا التحلیل العبقری فان حزب اللە تابعە لسعودیە ،وقوات البدر والحشد الشعبی صناعە ترکیە.

عبدالله بن سباء
علي العراقي -

يعني لو كان هناك اكثر من شخص .القصه ابتداءت بمغنيه وانتهت به .تذكرني القصه بافلام الثاره والحركة مع الاختلاف في الافلام هناك مساعدون يقتلون قبل النهايه.وشكرا

الصراحة راحة
michael -

مع كل الاحترام للكاتب نقول انك على غلط . المقالة هي طافية بعينها ! و لا يعقل عاقل ان يجتمع ابليس مع الانبياء و الصالحين في جنة الفردوس !,منهج داعش تكفيري و يعادي و يحلل قتل اتباع اهل البيت اي الشيعة ! فكيف يتشكل و يصطنع داعش على يد قاتله و عدوه اللدود ؟؟؟... !...

Knowledge is Power
صومالية مترصدة وبفخر-USA -

no no no Iran is not the one that made Alqaeda which was called Mujahideen to fight the USSR during the "COLD WAR" with Russia which was occupying Afghanistan and had army stationed there so in a proxy war America through the CIA while George Bush Sr. was the head of the CIA they "MADE" the criminal terrorist group with agents like Osama Bin Laden who was under their command and payroll this is not me saying it you can look it up on you tube documentaries with videos of real people saying that out loud once the USSR collapsed in Afghanistan the entire USSR also fell and America became the only super power in the world so Mujahideen was never a Muslim thing it was spies using dumb Muslims who want this idea of helping other Muslim countries to be there and get killed not for a real cause but for a political game of cat and mouse their bosses are not even Muslims?? they were lied to and used and exploited to the maximum level of being jack assed all the way now that is not America''s problem as a human being you should be a ware of not associating your peaceful religion with criminality and they are terrorist weather they work alone or part of intelligence agencies with rather odd objective of mass deaths and to end Islam one major objective again that same Mujahideen group changed the name to Alqaeda and now ISIS so the name changes is to confused the simple minded people but not me they are still working under the CIA now if Iran got to them later with the brother in law of Bin Laden and his wife or wives and his sons lived in Iran for years so maybe Iran joined this freak show later not the maker of this groups but Iran no way made this group and got away with it

وبعدين لقوا الخاتم
Abi -

على راي عادل امام ولما فتحوا بطن السمكه مالقوش الخاتم ضحكتونا

الى الكاتب
سلمان المولى -

الله يجازيكم خيرا منذ فترة لم اضحك هكذا ياخي الكاتب اذا تريد ان تعرف من هو داعش ومن يقف وراه اذهب الى المدارس في الرقة والموصل فسترى كتب من يدرس ومصدرها من اين فستعرف من يدعم داعش الدول الاوروبية بدات الحديث عن اجرام السلفية وحظرها في اوروبا واخي الكاتب يريد ان يقول للعرب بان داعش لاعلاقة له بالعرب بل هم ايرانيون واتباع ايران ياخي داعش كانو ثوار قبل سنتين لماذا نسيتم والله فيلم هندي داعش يحارب الشيعة وحزب الله والنظام السوري والحشد الشعبي العراقي وكلهم من صناعة ايران حتى بالفيلم الهندي مانشاهد هكذا سيناريوا والله تفوقتم على الهنود في كتابة الافلام الخيالية. ارجوا ان لايزعل مني الكاتب تحية مني له وشكرا

العاقل يفهم
زكي -

المطبلون يصرخون ليل نهار ان الشعية وإيران تسب الصحابة وزوجات الرسول!! فهل رايتم شاهدتم ان ايا من الجواعش سب ايا من الصحابة وزوجات الرسول؟؟ والان هل سيقوم الفين ونيف من الكاذبين بنقر الاعلامة الحوراء على تعليقي؟ إن فعلوها يعني اني على صح وإن لم يقعلوها يعنب كشفت كذبة اخرى عنكم؟ الم اقل ان السعودية وقطر وتركيا والكويت ليست احسن من إيران القذرة؟ فمهي وجهان لعملة واحدة اسمها الارهاب. الان الانترنيت يكشف عن كل شيء, لن تستطيعوا حجب شمس الحقيقة بغربالكم المثقوب.

سبحان الله
احمد -

هذا مبدأ كذب ثم كذب ثم كذب حتى يصدقك الناس.

فليفكر شيعة العراق منطقيا
شاكر احمد -

مشكلة شيعة العراق أنهم يحسنون الظن بقيادة إيران، حيث لا يستطيع الشيعي مجرد تصور أن (مجتهدا شيعيا) يمكن أن يتحالف مع منظمات إرهابية طائفية تقوم بقتل أبناء الشيعة ضمن من تقتلهم هذه المنظمات. فكيف إذا كان هذا (المجتهد) (مرجعا) دينيا للكثير من الشيعة مثل علي خامنئي؟ و بفرض أن ما أورده كاتب المقال السيد (عبد الاله مجيد) من معلومات ليس صحيحا، فهل ايضا ليس صحيحا حقيقة أن (نوري المالكي) رئيس وزراء العراق السابق أراد أن يقيم دعوة ضد (بشار الاسد) و يقدمه الى المحاكم الدولية بسبب تجنيده لارهابيي القاعدة و ارسالهم الى العراق حيث قتلت هذه المنظمة من العراقيين بشكل عام و من ابناء الشيعة خصوصا الاف الاضعاف ممن قتلتهم من الجنود الامريكان؟ و اذا كان ذلك حقيقة فهل كانت القيادة الايرانية تعلم بعمل بشار هذا أم لا؟ حيث يعلم الجميع ان نظام الاسد لا يتخذ اي خطوة أو أي إجراء إلا بموافقة القيادة الايرانية أو على الاقل علمها بما يقرره و يفعله النظام السوري، حيث لم يسمع العالم بموقف رافض لما يقوم به نظام بشار الاسد من ارسال الارهابيين الى العراق. فاذا كانت القيادة السورية و بموافقة القيادة الايرانية قد دعمت منظمة القاعدة التي قتلت من شيعة العراق عشرات او مئات الالاف من الابرياء، فلماذا لا يتصور شيعة العراق ان (مجتهدا) و (مرجعا) شيعيا يقوم بصناعة و دعم منظمة مثل داعش؟ و الكل يعلم أن القاعدة التي جاء بها النظام السوري و الايراني تحت ذريعة (طرد المحتل الامريكي) هي التي أولدت داعش. ليت شيعة العراق يفكرون بمنطق الحقائق و ليس بمنطق حسن الظن. فالقيادة الايرانية و السورية لا تعبأ بدماء شيعة العراق، بل بمصالحهما. و ليعلم شيعة العراق ان ما يستنكرونه على داعش من أنها تقتل الابرياء على أساس (قاعدة فقهية) تسمح لهم بذلك، ذلك من أجل الوصول الى هدف بالنسبة الى داعش (هدفا سامياً) الا و هو قيام (الدولة الاسلامية) الداعشية، فأن القيادة الايرانية تعمل على ذات (القاعدة الفقهية) التي تعمل على اساسها داعش، و ايضا من أجل الوصول الى هدف قيام (الدولة الاسلامية) التي يحكمها (الولي الفقيه).

إيران وداعش
حسين الدلي -

الموضوع لا يمت للحقيقة بصلة . وما هي إلا أوهام في ذهن الكاتب حاول توطينهم ضد إيران والحقيقةة

مبالغة في اتقرير ولكن
د سليمان -

قرأت المقال وفيه مبالغة بدور مغنية، لكن ثمة حقائق تربط بين إيران وقيام لمنظمات الإرهابية/ أولا: كانت إيران وسوريا مرعوبتان بأن الدور عليهما ولهذا ساهمتا في تمويل المقاومة العراقيةومنها القاعدة التي كبرت بعد ذلك واصبحت داعش،وقد اشتكى المالكي لمجلس الأمن من ذلك/ ثانيا: الشيخ الشيعي طارق الحبيب ذكر في أحد لقاءاته أن مسؤولا في جيش المهدي ذكر له أن أحد التفجيرات في مدينة الصدر توصلوا إلى أن ذلك تم (بعلم) وتخطيط الاستخبارات الإيرانيةفلما سألهم كيف تفعلون ذلك أجاب مسؤول المخابرات: هذا من مقتضيات الأمن القومي للعراق/ثالثا:من مصلحة إيران بقاء الشيعة العرب حكومات وأفراد ضعفاء خائفون من الإرهاب فيحتاجون إليها، ومن مصلحتها تمزيق العرب طائفيا لإضعافهم.