أخبار

منحها له موقع بوليتي لتدقيق الحقائق

دونالد ترامب يفوز بجائزة "أكذوبة العام"

-
قرائنا من مستخدمي تلغرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك
يقال انه كلما كانت الكذبة كبيرة زاد عدد من يصدقونها، ولكن في حالة المرشح الجمهوري دونالد ترامب فإن عدد الأكاذيب يضاهي حجمها.&وهذا ما توصل اليه موقع بوليتي فاكت الفائز بجائزة بولتزر حين قرر منح جائزة "اكذوبة العام" الى ترامب.&وقال موقع تدقيق الحقائق المعروف انه خلال مراجعته الأكاذيب المرشحة لنيل الجائزة التي لا يُحسد عليها، وجد ان الأكاذيب الوحيدة المتنافسة على الجائزة هي اكاذيب ترامب. &ولكن الموقع لاقى صعوبة في اختيار الاكذوبة الأكبر بين أقوال المرشح الجمهوري فقرر منح ترامب جائزة "اكذوبة العام" عن كل اقواله.&ومن بين الأكاذيب التي استعرضها موقع بوليتي فاكت ادعاء ترامب بأن "آلاف المسلمين" صفقوا لتدمير مركز التجارة العالمي في هجمات 11 ايلول/سبتمبر 2001 ، وان المكسيك ترسل الى الولايات المتحدة مغتصبين ومجرمين وتجار مخدرات، وان 81 في المئة من جرائم القتل التي يقع ضحيتها اشخاص بيض يرتكبها اشخاص سود في حين ان غالبية الأشخاص يُقتلون على يد شخص من عرقهم.&وبحسب صحيفة واشنطن بوست، فإن موقع بوليتي فاكت لتدقيق الحقائق اجرى تقييمًا لأقوال ترامب على مقياس الحقيقة والكذب متوصلاً الى أن 76 في المئة منها كاذبة على الأغلب أو كاذبة أو كاذبة بشكل صارخ من اصل 77 تصريحًا شملتها عملية التدقيق.&واكد موقع بوليتي فاكت أن ترامب تفوق بفارق كبير على جميع السياسيين الاميركيين الآخرين في نسبة الأكاذيب التي ينطق بها.&وكان المرشح الديمقراطي وعضو مجلس الشيوخ بيرني ساندرز وصف ترامب بأنه "مصاب بمرض الكذب". ولكن استعداد القطب العقاري المليارير للكذب بلا حياء أثار استغراب المراقبين من استمرار تقدمه على منافسيه للفوز بترشيح الحزب الجمهوري للانتخابات الرئاسية العام المقبل وشعبيته بين الناخبين الجمهوريين.&وكتب الكوميدي الاميركي المسلم دين عبيد الله على موقع شبكة سي ان ان الاخبارية، "أن الجمهوريين الذين يؤيدون ترامب لا ينظرون الى اقواله على انها اكاذيب أو انهم غاضبون على الاعلام السائد حتى انهم لا يثقون بتدقيقه لصحة الأقوال أو انهم بكل بساطة لا يبالون". &ثم اضاف "في الحقيقة ان استطلاعًا أُجري مؤخرًا وجد ان 60 في المئة من الجمهوريين يعتبرون ترامب صادقًا وجديرًا بالثقة".&ولاحظ آخرون ان من مصلحة الاعلام الاميركي السائد ألا يطعن مباشرة في اكاذيب ترامب، لأن الجمهور يحب متابعة ما يقوله ترامب، وبالتالي فإن الاعلام لا يرى سببًا لتحدي مرشح مهرج يخطف اهتمام القرّاء والمستمعين والمشاهدين.&وقالت ميشيل امازين، استاذة الاتصالات في جامعة رايدر الاميركية، لصحيفة ديلي بيست، إن الحافز الذي يشجع مرشحين على الكذب هو "ان غالبية المنافذ الاعلامية لا تملك الموارد المطلوبة للتحقق من صحة اقوالهم على الفور، ولكن بما ان الاعلام الاخباري الاميركي قائم على النموذج التجاري، حيث زيادة عدد القراء أو المشاهدين تعني ربحًا أكبر، فإن الشبكات الاعلامية تطرب حين يقول شخص مثل دونالد ترامب اشياء مخزية أو صادمة". &واضافت امازين أن التحقق من صحة اقوال السياسيين يخل بعمل هذا النموذج التجاري.

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
Knowledge is power
صومالية مترصدة وبفخر-USA -

غريبة
مراقب -

لكن لازال لدية جمهور يسانده وهو يحتل موقعا طيبا بين منافسية فاذا كانت كل اقواله كذب فكيف يصدقة الاخرون ويصفقون له ويصوتون له ,,,,,والغريب اان الكاتب يقول (في الحقيقة ان استطلاعًا أُجري مؤخرًا وجد ان 60 في المئة من الجمهوريين يعتبرون ترامب صادقًا وجديرًا بالثقة ) ...كيف هذا من ذاك

مراكز أبحاث
استاذ صادق -

المعروف عن هذا الموقع وغيره من المواقع الاخرى رضوخها للحزب الديموقراطي الذي استنفر كل أدواته الدعائية للوقوف في وجه شعبية دونالد ترامب التي باتت تقض مضاجع هيلاري كلينتون والرئيس اوباما خوفا من وصول هذا المرشح لانه سيفضح سياساتهم الماضية والحالية التي أدت الى وصول الامور في اميركا الى هذه الحالة. وان كلامه عن المسلمين الذين احتفلوا بأحداث ١١ أيلول او تصدير المكسيك لما تصدر الى الداخل الاميركي او بخصوص السود فكله صحيح. ما يؤكد ذلك شعبيته المرتفعة والتي فاقت بكثير كل المرشحين. الاعلام الاميركي هو رب التجارة والتسويق وهو أشبه بشركات إعلانات منه الى الاعلام الحقيقي والصادق. ترامب عملاق في مواقفه من اجل عزة ورفعة وقوة اميركا التي تراجعت كلها الى الوراء بسبب ال كلينتون والرئيس الحالي. والكل يعرف من صانعي السياسة ان البيت الأبيض بات مرتعا للإخوان المسلمين من خلال المستشارين الذين أتى بهم اوباما كما هي الحال في وزارة الخارجية منذ ان تولتها العجوز المتصابية. على كل الرياح تضرب الجبال ولكن الجبال لا تهتز بل تتكسر عليها كل هذه الرياح مهما عنيت. فا لقافلة تسير وأشعب الاميركي لم يعد يعير اي اهتمام لمراكز الدعاية الهادفة لانه يعرف كيف تمول. ومجزرة سانت بيرناردينو بالاضافة الى التاريخ الأسود من المجازر التي ارتكبها إسلاميون ولم تلقى الاستنكار القوي والجريء من مسلمي اميركا توكد الحقائق التي يتحدث عنها ترامب ويريد تغييرها من خلال صندوق الاقتراع وان غداً لناظره قريب

الاعلام المزدوج
الباتيفي -

بما ان كل شئ هو فقط لتشويه الاسلام فهو مقبول لديهم وطالما وجعو رؤسنا بان الغرب والامريكان لا يكذبون وصادقون ويكرهون المنافق الكذاب ولكن جميع اتهاماتهم للاسلام هي مجرد اكاذيب وكل يوم تؤكد الكثير من الصحف والمجلات العالميه ذالك واليوم نشرت مجلة بريطانيه علئ ما اضن فيدو لشباب في هولندا حيث قامو بتغليف الانجيل بغلاف مكتوب عليه القران الكريم بالهولنديه وقرؤء علئ بعض الماره مقتطفات من الانجيل علئ اشخاص من مختلف الاعمار والاجناس وقالو في بدايه لامر بانه كتاب المسلمين يدعو الئ القتل والحرق والسبي وحتئ قتل الرضع والمواشي الخ فكانو يعلقون بان الاسلام دين عنف وعندما اوضح لهم بان هذا من الانجيل صعقو ولم يستطيعو بعد ازاله الغلاف واضهار الانجيل بعضهم كان عنده شئ عادي وليس ارهاب وقتل ودعوه الئ العنف والسيف والانتقام بما انه مسيحي قصدي بانه لا حرج لو ان كل شئ ملصق بالاسلام هو كذب يتقبلونه ويصدقونه ولو عرفو انه كذب وتضليل يتقبلونه من كثره حقدهم وكرههم للاسلام والله وصفهم لنا قبل 1400 سنه ونحن لسنا بمصدومين علئ ذالك

knowledge is power
صومالية مترصدة وبفخر-USA -

haaaaaaaaaaaaa lol wow look how this guy talking about a woman an old and acting young??? I thought that was not how Christians talk about women thanks for showing us the way you look at a woman real great stuff exhibit A of these people lying all the time.

الجمهوريين صقووور U.S.A
م.قبائل الشحوح دبـ2020ــي -

مبرووووووك صقووووور U.S.A والعالم الجمهوريين الفوز بأنتخابات 2016 الرئاسية لأميركا اقوى واعظم دولة في التاريخ القديم والحديث وستبقى كذالك .... دونالد ترامب هو الرئيس القادم وسيختار طاقم رئاسي حكومي على درجة عالية من الذكاء والتكتيك والدهاء السياسي لكي يديرون السياسات الأميركية المؤثرة والناجحة داخليآ وخارجيآ مع العالم اجمع ......

القافلة
.... -

و سائل الاعلام المعادية لتراقب يوميا يتفتق ذهنهم عن قضية جديدة يريدون فيها النيل من أجرأ و اصدق سياسي أمريكي ظهر منذ قرون ، انه أمل البشرية في التخلص من الارهابيين و مل ن يتعاطف معهم و كل من ساهم في صنعه

الاستراتيجيه النظيفه
ابن الرافدين -

مع الاسف هذا خامس تعليق اكتبه عن موضوع ترامب ولاكن سرعه زوال الصفحه يموت التفاعل بين القراء . واعتقد هنا بعيداً عن كل هذه الاشكاليات يمكن الاستفاده من القراء الناطقين بالعربيه في امريكا والكتابه عن موصوع ترامب ليتسنى للجميع معرفه الحقيقه واستنباط العبر وبناء الذهنيه لقراءه الواقع القادم الذي سوف لايقل عن اهميه عن احداث اليوم بل تتفوق عليها . ترامب حاله فريده بل تكاد تكون الوحيده في عالم غريب الاطوار يتجدد بسرعه بحيث يتلاشئ الماضي بسرعه البرق , امريكا اليوم ليست مثل سابقتها وهي تعيش حاله انتقال كبيره ومن هذه البيئه سوف يولد سياسيين من رحم هذه الاحداث وتنطلق نحو المستقبل ومع البشريه وليس بالضد منها . ترامب يتحدث بما يمليه فكره وعقله وهناك الالاف من المستشارين له يتراكضون لاستدراج اسمهم مع هذه الحمله التي يقودها اليوم . اذا كانت البشريه بحاجه الى التغيرات فان امريكا هي احوج من الكل لان الحياة تتقدم وكل شئ يتغير . نعم السؤال هنا هل امريكا بحاجه الى رجل مثل ترامب اقول نعم .!!!! واذا لم ياتي الرجل اليوم وماذا عن المستقبل ؟ انني ارى ان اوروبا وامريكا سوف يعلنون المواقف الكبيرة للوقوف مع حضارة الانسان العاقل لدحر الهمجيه والفوضويه ومع استقرار الحضارة . مصادر الطاقه تتغير التكنلوجيا تتغير وتتقدم البيئه والمناخ والحفاظ على هذه الارض التي تحوي الكل هي من اعظم برامج هذا القرن .

اوباما سبقه
خالد -

والله اوباما يفوقه في الكذب والخيانة والغدر