أخبار

الرئيس التركي رجب طيب إردوغان "يقنع رجلا بعدم الانتحار" من فوق جسر البوسفور

-
قراؤنا من مستخدمي إنستجرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك

إردوغان يتحدث، من داخل سيارته، مع الرجل بعد أن انزله حراس الرئيس التركي من فوق سياج الجسر.

أعلن مكتب الرئيس التركي رجب طيب إردوغان أن الرئيس أنقذ رجلا كان يريد الانتحار بإلقاء نفسه من فوق جسر في مدينة اسطنبول.

وكان الرجل قد اعتلى سياج جسر البوسفور الذي يربط أوروبا بآسيا بنية الانتحار.

وصودف ذلك مع مرور موكب إردوغان على الجسر.

وتظهر صور تلفزيونية حراس إرودغان وهم يطلبون من الرجل أن ينزل من فوق السياج ويتحدث مع الرئيس. وبعد دقائق، اصطحب الرجل بعيدا عن الجسر.

وقالت دوغان التركية للأنباء إن الرجل كان يعاني الاكتئاب بسبب مشكلات عائلية، وحاولت الشرطة لمدة ساعتين إقناعه بعدم القفز من فوق الجسر.

وتظهر الصور مسؤولين وهم يحاولون إقناع الرجل بأن ينزل من على السياج ويذهب للتحدث مع الرئيس الذي كان يجلس في سيارته.

ولم يغادر إردوغان السيارة. وشوهد الرجل وهو يميل نحو السيارة متحدثا مع الرئيس.

ونقلت وكالة أسوشيتدبرس عن مسؤول من مكتب الرئيس قوله إن إردوغان وعد الرجل بالمساعدة.

&

&

&

&

&

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
متهم
خليفه -

مسؤول عن دماء الابرياء في العراق وسوريا وقتل الاكراد في تركيا والشخص الوحيد الذي يحبه رغم الاهانه هو رزكار

مسرحية جديدة اردوغانية
کمال -

هذه‌ المسرحيات الاردوغانية شبيهة بمسرحية ترك المناقشة مع شمعون بيريز في سويسرا، لکن لسؤ الحظ ومع تکراره‌ باشکالات مختلفة يصدقها الشعب وخاصة العرب منهم.

Knowledge is power
صومالية مترصدة وبفخر-USA -

Wow my goodness what amighty good man God bless Turkey good people indeed

ممثل فاشل
azarana -

ردوغان يمثل في بولي ووود

ممثل غير بارع
محمود العدل -

مسرحية سياسية رخيصة

فيلم تركي قصير
ibnmoqraq-المانيا -

فيلم تركي قصير لتحسين صورة اردوغان عند العرب بعد هرولته نحو اسرائيل.

تمثيلية على الأغبياء
بهجت -

لم يرى احد ذلك الشخص وهو يحاول الانتحار سوى اوردوغان حقاً هذه أعجوبة يستحق لقب القديس اوردوغان

اسلوب مخابراتي
باسم زنكنه -

توجد فى معظم دوائر المخابرات قسم او شعبه تسمى شعبه الحرب النفسيه والدعايه جزء منها ولها اهداف كثيره منها تلميع صوره قائد او سياسى ما والعكس ايضا صحيح--وهذه الالعاب والتكتيكات يعرفها معظم العراقيين بسبب خبرتهم السابقه --لذا فلم اردوغان لن بصدق به العراقيين