تقديرات واشنطن: 20 ألف أجنبي يقاتلون في سوريا

نهاية داعش بداية لخراب

للاسف قد يرى القاريء ان نهاية داعش ستكون نهاية للارهاب ووو الخ ولكنة سيكون بداية تصحيح مسار الارهاب من الوضوح والصراحة الى الخبث والتقية و وقناع سلم كاذب تماما وهو ما سيحدث حسب النبؤات وسيحكم احد البلاد الاسلامية الغنية رجل عاقل جدا لة ثقل عالمي وبلادة غنية وهو غني لة في العالم كلمة مسموعة وسيكون هناك من يتكلم عن السلام والرحمة ووو الخ وسيجمع تحالف العرب والمسلمين تحت رايتة وسيعمل سلاما مع اسرائيل ويوقع معاهدة سلام بين الفرقاء بل ويسمح لاسرائيل ببناء الهيكل بجوار المسجد الاقصي وبينما اليهود بسذاجتهم يحتفلون بالسلام وببناء الهيكل يعمل علي انتاج افضل واحدث الاسلحة في العالم كل العرب معا و سيكونوا عشرة بلاد لها ثقلها (ممالك) ويتدفق علي القدس الاف من المسلمين وبعد بناء الهيكل تبدا المضايفات لليهود فاول ذبيحة يقدموها يحتج عليهم ويقول انها نجرح شعور المسلمين ( كالعادة ) ويوقفها ويستولي علي الهيكل ويحولة الي مسجد وينادي بنفسة خليفة ويعترف بة اغلب المسلمين و يعطي قوادة ورجالة ختما علي جباههم مكتوب علية (الله اكبر) وسيفين متقاطعين و سيحتج علي فتح الكنائس يوم الاحد ويمنع فتحها في كل البلاد العربية ويمنع صلوات المسيحيين ويندفع بقوة الي تجييش الجيوش لدخول اسرائيل والقضاء علي ما تبقي لهم من قوة وينتهز معاناة اسرائيل اقتصاديا للاجهاز عليهم بقوات مرعبة وهنا تاتي النهاية حيث زلزال عظيم جدا يقسم الارض ويحدث هوة رهيبة بها نار -- نهاية كل شيء حيث ياتي رب المجد ليدين الاحياء والاموات ويسجن ابليس الف عام في بحيرة النار والكبريت ويتم القاء كل اعداء المسيح في نار الهوي التي لا تطفا للابد وهي نبؤات سوف يراها الكثيرين ان شاء الرب قبل اختفاء المسيحيين من العالم وهو ما يسمي بالاختطاف وهو امر وشيك قبل الخراب الاتي علي العالم ونشر الفوضي والموت بعد اختفاء المسيحيين من العالم حيث يتحولوا الي اجساد نورانية تترك العالم الي عالم اخر عالم نوراني هو عالم المسيح وسترون كل هذا قريبا