تجاوز عددهم 200 ألف منذ بداية الأزمة
محرك بحث خاص بالمعتقلين في سجون الأسد
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك
تستمر معاناة المعتقلين السوريين في سجون نظام الأسد، وقد أنشات الشبكة السورية لحقوق الإنسان عبر موقعها الرسمي محرك بحث خاصا بهم.
بيروت: أطلقت الشبكة السورية لحقوق الإنسان عبر موقعها الرسمي محرك بحث للمعتقلين السوريين في سجون نظام الأسد. وإلى جانب محرك البحث الذي يضم أسماء عشرات الآلاف من المعتقلين الموثقين، قدمت الشبكة خدمة توثيق أسماء المعتقلين بشكل شخصي، إذ يستطيع الزائر إضافة المعلومات التي يملكها عن أي معتقل كالاسم &والصورة &وتاريخ الولادة ومكان وزمان الاعتقال، لتضاف إلى محرك البحث.&وفي نهاية كانون الثاني (يناير) الماضي، أطلق ناشطون سوريون حملة "أنقذوا البقية" للإفراج عن المعتقلين في سجون النظام السوري، حيث امتلأت صفحات التواصل الاجتماعي منشورات ضمن سياق الحملة، تدعو للإفراج عن المعتقلين مع نشر قصصهم وصورهم، مذكرة بمن استشهد منهم تحت التعذيب، ومن لا زال معتقلًا أو مجهول المصير.&ونقلت "القدس العربي" عن بسام الأحمد، ناطق باسم مركز توثيق الانتهاكات وأحد القائمين على الحملة، قوله: "الإحصائيات والتقديرات الأخيرة لأعداد المعتقلين تشير إلى أرقام مرعبة، إذ قدر عدد المعتقلين حتى الآن بنحو 200 ألف معتقل، ما لايقل عن 15 ألفًا منهم قضوا تحت التعذيب في سجون النظام، وهنالك ما لايقل عن 1500 طفل وطفلة تعرضوا للاعتقال التعسفي، وما لايقل عن 1700 امرأة".&وأكد مدير المرصد السوري لحقوق الإنسان، رامي عبد الرحمن، لصحيفة "الشرق الاوسط" أنّه يقدّر عدد المعتقلين من الجيش السوري والموالين له لدى الفصائل المعارضة بسبعة آلاف شخص، ولفت إلى أن هناك مفاوضات تجري دائمًا بين الجانبين بهدف التبادل، لكن لا تنجح في أحيان كثيرة.&&التعليقات
ياريت في كل الدول العربية
سلمى -ياريت في كل الدول العربية يكون فيه توثيق للمعتقلين فبلا شك معتقلوا الرأي اعدادهم بعشرات الآلاف ولماذا التعليق يكون فقط على سوريا. وكأنه لا يوجد معتقلين في السجون العربية الأخرى.
المنحبكجية ياسلمى
ساميه -يتميز المصابين بمرض المنحبكجية بحساسيتهم المفرطة لكلمة ( حرية ) فتراهم يبدأون بالصراخ حين سماعها وفي الوقت نفسه ترديدهم الدائم لكلمة ( مؤامرة ) بشكل هستيري وأيضا” يعرف هؤلاء بكثرة إستخدامهم للألفاظ البذيئة في تعاملهم مع الطرف الآخر الذي يطالب بالحرية والتي هي مرفوضة عندهم جملة وتفصيلا” فهم عاشوا عبيدا” ويريدون أن يموتوا كذلك , هذا عدا البلاهة الواضحة حين التعامل معهم أو نقاشهم أو حتى قراءة الأخبار التي ينشروها في مواقعهم والتي لا يصدقها عاقل و ذلك للدفاع عن سادتهم بأي شكل كان و الذي يعتبرهم البعض منهم آلهة مقدسة لا يجوز المساس بهم .
إلى رقم ١ سلمى
أنيسه الصوص -حكيك صحيح ياسلمى ... بس مافي عندهم رئيس معتوه وأهبل ومجرم وجاسوس متل بشار كوهين الأسد