مشاركة فعلية في الميدان والمهمة لا تقتصر على التخطيط
600 من الحرس الثوري الإيراني في درعا السورية
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك
موقف موحدوأوضحت الغادري للصحيفة سبب رفض المبادرة،"وهو عدم امتلاك دي ميستورا أي ضمانات لتنفيذ النظام تعهداته بما يتعلق بوقف القصف، وهذا ما أبلغنا به المبعوث الدولي خلال لقائنا به في تركيا، باعتبار أن لا إمكانية للجوء للفصل السابع ما دامت روسيا والصين ستفرضان الفيتو".&أضافت: "وجدنا أن لا داعي للسير بخطة من دون ضمانات مع طرف اختبرناه كثيرًا، ولعل ما حصل في حمص القديمة لا يزال حاضرًا في الأذهان حين أقدم على إعدام عدد من الشبان رغم أن الاتفاق كان واضحًا في هذا الإطار".وأشارت الغادري إلى أن فريق دي ميستورا موجود منذ أيام في غازي عنتاب على الحدود السورية &- التركية، بمسعى لإقناع الناشطين والمعنيين بالسير بخطته، "إلا أن كل الأطراف أبلغوه بأنهم غير معنيين بذلك، وهم يتمسكون بالائتلاف كمرجعية سياسية، وهو ما ظهر جليًا في الاجتماع العسكري - السياسي الأخير الذي عقد في كيليس، والذي يؤكد أننا اليوم موحدون كمعارضة سياسية وعسكرية وموقفنا موحد".&&
التعليقات
النصر لدمشق
محمد سمير بهلوان -بتجرد وأنا سني دمشقي أباً عن جد ، هناك 80 دولة تحارب في سورية ، أمريكا وفرنسا وانكلترة والدول الاستعمارية كلها لديها مركز عمليات في الأردن ، وفي الشمال تركية وداعش والاخوان المسلمون وحرب مفتوحة ضد سورية ، ودعم دول الخليج وعلى رأسها قطر لجبهة النصرة الإرهابية بات معروفاً ، فلماذا لا نتعاون في دمشق مع إيران وحزب الله ، إذا كان العرب الأشاوس في الخليج يتعاونون مع إسرائيل سراً وعلانية ضدنا ، على الأقل الإيرانيون مسلمون مثلنا مثلهم ، ونحن في دمشق لم يعد يهمنا الانتماء الطائفي ، لأن اخواننا السنة يقتلون منا بفضل صواريخ سعران علوش اليومية ، أكثر مما قتلت إسرائيل في 60 عاماً من الصراع ، والحديث عن سنة وشيعة عندما يكون الوطن مهدداً هو حديث تافه لا قيمة له لتخويف الأولاد الصغار ، لاسيما بعد 1500 سنة من وفاة الرسول (ص) ، فإذا كان الإيرانيون حلفؤنا فأهلاً بهم ومرحباً ، دمشق ترحب بهم ، بين أهلهم ووطنهم حيث نقف يداً واحدة ضد سلطان تركية أردوغان وحمد وتميم قطر والاخوان المسلمين الخونة وداعش والنصرة وسعران علوش وأمريكا وفرنسا وانكلترة وإسرائيل ، والنصر لدمشق إن شاء الله .
يرموننا بدائهم وينسلّون
علي عبد الرحمن -تعمد الأقليات عادة الى خلط الأوراق، بمعنى جيبنا واحد، ولكن هذا المنطق صار في عهد المقبور حافظ أسد جيبك جيبي وجيبي جيبي. البعث حزب علماني، أي السني فيه سني بالهوية كما يقال بينما النصيري البعثي أصبح أكثر نصيرية أي أكثر تطرفاً مما كان عليه لدرجة الهوس والجنون بل فتح الدفاتر القديمة وجنح الى الثأر والإنتقام ليس لمقتل الحسين عليه السلام بل لما سموه بالمعاناة في القرون الغابرة، إذ دخل فجأة قانون الإعتقال والإعدام للسني في الدستور وتكفي الشبهة أو حتى أي تقرير كيدي بين جارين حتى يذهب السني وراء الشمس . كانت في سوريا مراقد أصبحت حسينيات، ظهرت فجأة في دمشق حسينيات حتى على مراقد وهمية مثل مرقد الطفلة رقية ذات الاربع سنوات التي هدمت نصف منطقة العمارة الأثرية في دمشق القديمة من أجلها. اللطميات في سوق الحميدية أصبحت شبه يومية ، والتشيع على قدم وساق، وسيطر النصيريون على المراكز الحساسة والقيادية في البلد، وأصبح حزب البعث النصيري النهبوي. أصغر عنصر مخابرات نصيري يتمتع بصلاحيات تفوق أي مسؤول غير نصيري ، ممن كان وجودهم مجرد ديكورات أو كمالة عدد. لهذا وبعد كل هذه المذابح والمجازر والدمار والخراب نؤكد لكم يقيناً إنهم طائفيون وطائفيون وطائفيون وحاقدون حتى النخاع ويعرفون ذلك ويكابرون، لا بل هم حاقدون من أحفاد القرامطة الذين قتلوا الآلاف من الحجاج في مكة وسرقوا الكعبة وجلس قائدهم يغني يا الله أنت تخلقهم وأنا أقتلهم، تماما كما يفعل الآن بشار أسد فوق قاسيون. لقد قدموا لاسرائيل خدمات لم تكن لتحلم بها، قتلوا من خيرة أبناء سوريا مئات الاضعاف مما قتلته اسرائيل في حروبها مجتمعة مع العرب. ويقولوا بأنهم ليسوا بطائفيين؟ بأي قاموس تترجمونها؟
تعلم الوفى من ايران
عادل ٢٢ -الدولة الوحيدة الذي وقفت الى جانب ايران ايام حرب العراقية الايرانية كانت سوريا فقط واليوم ايران ترد الجميل لسوريا وهذا يثبت ان أيران اوفى من الدول العربية