الائتلاف السوري يلتقي رئيس الوزراء التركي
خالد خوجة ينتقد أصدقاء سوريا
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك
انتقد خالد خوجة أصدقاء سوريا، الذين لا يقدمون للشعب السوري غير الوعود، بينما تقدم موسكو وطهران لنظام دمشق كل معونة عسكرية يحتاج إليها.
بهية مارديني: في خطوة تعكس دعم تركيا للائتلاف الوطني السوري المعارض، يلتقي خالد خوجة، رئيس الائتلاف، على رأس وفد كبير في أنقرة أحمد داوود أوغلو، رئيس الوزراء التركي، وعددا من المسؤولين الأتراك اليوم الجمعة.
وتوقعت مصادر الائتلاف لـ"إيلاف" أن يتطرق الاجتماع إلى الشأن التنظيمي وإصلاح الائتلاف، والخطوات التي سارت بها الهيئة الرئاسية الجديدة، وتعنت النظام السوري واستمراره في قتل المدنيين، رغم مرور أربع سنوات من عمر الثورة، والوضع في الداخل السوري ميدانيًا، في ظل الحرب على تنظيم الدولة الاسلامية (داعش)، والتحركات الدولية والاقليمية والعربية والمبادرات المتعددة، مرورًا بمبادرة الموفد الأممي ستيفان دي ميستورا التي رفضتها الفصائل المقاتلة في حلب، والاجتماع الجديد لدول أصدقاء سوريا .
بين موسكو والقاهرة
رأت مصادر معارضة أن هذا اللقاء مع أعضاء الائتلاف في أنقرة مهم ومفصلي، إذ يأتي في ظل تحركات مصرية - روسية جديدة لعقد اجتماعات للمعارضة السورية في موسكو والقاهرة، بعد اجتماعات منفصلة لبعض المعارضين السوريين مع ميخائيل بوغدانوف، نائب وزير الخارجية الروسي، وسامح شكري، وزير الخارجية المصري، لم يشارك فيها الائتلاف كمؤسسة، يحدد على أثرها اجتماع لبعض أطياف المعارضة في الاسبوع الاول من شهر نيسان (أبريل) في موسكو وآخر في النصف الثاني من الشهر نفسه في القاهرة".
وقالت المصادر إن الاجتماع ينعقد في ظل محاولات لافتة لتقارب سعودي تركي في أكثر من ملف، منها الملف السوري.
كرتون مقوى
وانتقد خوجة، في حديث لصحيفة "الغارديان" البريطانية، دول أصدقاء سوريا، وقال إنه يشعر بتخاذل الولايات المتحدة وبريطانيا والدول الغربية أمام "الكرتون المقوى"، مقابل دعم فولاذي لنظام الأسد من قبل إيران وروسيا.
وصف خوجة خطط الولايات المتحدة لتدريب وتجهيز 15 ألف مقاتل سوري على مدى ثلاث سنوات مقبلة بالأمر المضحك، "فالأميركيون لا يريدون التنسيق مع الجيش السوري الحر، لا رغبة من حلفائنا في ذلك، لدينا الكثير من الحلفاء ونتلقى الكثير من الوعود، مقارنة مع ما يتلقاه النظام من الدعم".
اضاف: "فشل الولايات المتحدة بالاستجابة عسكريًا لمقتل 1300 شخص أعطى للأسد قبلة الحياة، فشعر بشار بأن الخطوط الحمراء تحولت إلى ضوء أخضر لارتكاب المزيد من المجازر ضد الشعب السوري، والولايات المتحدة لا تستطيع فعل شيء من دون التعامل مع الجيش الحر، القوة التي بدأت بهزيمة داعش.
وأشار إلى تركيز المجتمع الدولي المكثف على جرائم تنظيم الدولة الإسلامية، معربًا عن قلقه من علامات تبديها بعض العواصم الغربية بأن الأسد أهون الشرين مقابل الجهاديين، "فنحن لا نملك الطائرات المروحية لمهاجمته، ولا نملك حزب الله ولا الميليشيات ذات القيادة الإيرانية".
لا ثقة بالأسد
تابع خوجة: "قال النظام إنه سيوقف الهجمات على حلب لستة أسابيع. ولم يتوقف القصف، ليس ممكنًا الوثوق ببشار الأسد، فهو لن يتنازل عن السلطة ما لم يكن هناك ما يهدده مباشرة، فالطريقة الوحيدة لفعل ذلك هي إنشاء مناطق آمنة تحت حماية الناتو أو الولايات المتحدة في شمال سوريا، وهو الاقتراح الذي قدمته تركيا".
&
التعليقات
هذا لايكفي
متابع--خليجي -المهم وقف سفك الدماء——الناس تشردت ودمرت الشامالاتكفي 4 سنوات—ماذا يريد المتحاربون—حرب البسوس —–40 سنهحرام شعب يقتل بعضه—وبلد فقير اقتصادا–يدمر بنيته التحتية–خسائر 206 مليار دولار200 الف قتيل-ملايين الجرحى والمفقودين والمعوقيين المشردين الارامل والثكالى والايتام—وزيادة معدلا ت الفقر—-هل هذا عقل او جنون————خلاص
أصدقاء سوريا ???
george -انتقد خالد خوجة أصدقاء سوريا، الذين لا يقدمون للشعب السوري .............hhhh........ليش يا خوجة متى قدم اصدقائك للشعب السوري مساعدات غير مساعداتهم لكم بالمال و مساعدة النصرة بسلاح دمروا فيه سوريا .......فيق يا رجل ......الاصدقاء عندهم حقد دفين ضد كل ما هو سوري.....و الا اوقفوا الات الحرب و القتل ......اذا ذهب بشار سيكون هناك لا وطن و لا شعب و لاجيش.....سوى امارات تكفيريه مجرمة
قسموا بلا عقد
نقطة على السطر -ولماذا لا يتم تقسيم سوريا أيضاً؟ لقد انتهى عصر الدول العربية الفاشلة، ذات الحاكم الدكتاتوري الواحد الأحد. لنجرب شيئاً جديداً، لنجرب دولاً عرقية وطائفية، قليلة السكان وصغيرة المساحة، وكبيرة الطموح. قسموا هذا الشرق بلا عقد.
وزير الاعلام السوري
جمو روباري -قال وزير الإعلام السوري عمران الزعبي إن الحكومة السورية مستعدة للتفاوض مع القوى الكوردية حيال الادارة الذاتية داخل سوريا. وأضاف الزعبي ـ في تصريحات أوردتها الفضائية السورية يوم الامس أن الحكومة السورية مستعدة للتفاوض مع القوى الكوردية حول اقامة ادارة ذاتية خاصة بهم اذا كانت داخل الحدود السورية. وأشار الى انه من ناحية السياسة ليس هناك اي مانع ليقام شكل ادارة ذاتية داخل الحدود السورية ووفق قوانين ودستور البلاد, واكد ان القوى الكودية بإمكانها النقاش مع الحكومة. وأوضح وزير الإعلام السوري أن الكورد جزء من الشعب السوري وأيضا هم جزء مهم لمحاربة داعش واضاف الكورد بحاربون داعش في شمال شرق سوريا كما نحن نحارب داعش في مناطق قريبا من دمشق وحلب.
و احكي جالس
قعود اعوج -خالد عوجه لا يمثل الا الاتراك و قطر......و اذا كان زعلان من من قلة الدفع لدى أصدقاء الائتلاف .......عليه ان لا يجعل القضية علي لشعب السوري......الأموال التي كانت يجب ان تصل الى النازحين........صرفت على اعضاء الائتلاف الاستنبولي
كبسة
ابو جاسم القاطع -مساكين وهدر دماء لشباب في عمر الورد من اجل الحرية والديمقراطية لتنتهي الحال بواحد اسمه خوجا جاسوس وعميل تركي اوردوغاني يريد تحويل سورية لمستعمرة تركية
واقع الحال
مهاجر -وجهت ايران ضربة قاضية للنفوذ السعودي في لبنان وبالتالي في المنطقة من خلال اغتيالها للمرحوم رفيق الحريري وتبين انه ليس له بديل فعلي ومن هنا بدأت المشاكل في سوريا لانعدام الرؤى السياسية تماما بعد تلك الضربة الساحقة ( لا تقولوا انه ليس للسعودية يد فيما حدث ويحدث في سوريا ، بل ان السعودية ارادت توجيه ضربة لايران ردا على اغتيال الحريري ) ، انعدام الرؤى السياسية في المنطقة يعني عدم موافقة الولايات المتحدة على ازاحة الاسد او إسقاط النظام ، وهذا الذي نسمعه من خطابات وتصريحات كله كلام في كلام ( نسمع جعجعة ولا نرى طحنا ) ، عندما ارادت امريكا اسقط صدام وتغيير نظامه أرسلت له انذارا بهذا المعنى وعندما لم يستجب غزته وشنقته ، لكنها لم ترسل مثل تلك الاشاره الى بشار الذي فهم بسرعة واقع الحال وتساير معه معلنا تشبثه بالكرسي مهما كان الثمن محاولا من خلال ذلك إفهام المعارضة انها لن تصل لنتيجة ، ولكنها لم تفهم ، فحاولت امريكا إفهامها واقع الحال بالمساعدات ( غير الفتاكة ) ، يعني ما في سلاح فتاك فكيف يتقاتلوا ؟ ومن جديد المعارضة لم تفهم فلجأ النظام الى وسيلة جديدة كان متأكدا حينها ان المعارضة ستفهم وتنهي الصراع فاستعمل السلاح الكيماوي عدة مرات لان امريكا جعلته خطا احمر ( طبعا بالاتفاق مع امريكا كدليل ملموس وواضح جداً على ان امريكا لن تتدخل وليس لقتل الناس بالجملة كما صورت المعارضة وانما باقل خسائر بشرية لتفهم المعارضة انها تستند على وهم ) وتراجع اوباما وتراجع كامرون وتراجع هولاند ( حتى الكر فهم والمعارضة لم تفهم !!! لانها غير قادرة على الفهم ) في العراق انشأت امريكا مناطق حظر جوي بجرة قلم وفرضت حصارا لا يمكن اختراقه ولكن في سوريا لم يحدث شيء من ذلك والحصار شكلي والإمدادات العسكرية وغيرها تصل للنظام من ابواب مفتوحة والمعارضة غارقة في غيها تتقاسم مناصب وهمية وتتصارع على لاشيء !! بينما البيوت تدمر والأراضي تحرق والناس يقتلون ويهجرون ويشردون والأعراض تنتهك والكرامة لم يعد لها وجود !! انظروا يامعارضة : حتى الأعمى حتى الغبي حتى الأطرش رأى وفهم وسمع ان الارهابيين الحقيقيين ( حزب الله والحرس الثوري والعصابات الطائفية و... ) تحولت في المفهوم الغربي الى حشد شعبي ضد الارهاب !!! وانتم غيكم تعمهون ، فما هو البرهان ألذ تريدوه لتصدقوه ان : مايسمى بأصدقاء سوريا هم ألد اعدائها الحاقدين ؟؟؟ !!!