أخبار

ذعر بين الاقتصاديين والمعارضة تستجوب وزيرة الخارجية

أزمة بين مملكتين: لجنة سويدية لفض الخلاف مع السعودية

-
قراؤنا من مستخدمي إنستجرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك
تضامنت دول الخليج مع السعودية في أزمتها مع السويد، ما دفع بالحكومة السويدية إلى تدارك الأمر قبل تفاقمه بتأليف لجنة أزمة حكومية، أولويتها إعادة المياه إلى مجاريها مع الرياض.الرياض: تتفاقم الأزمة السياسية والدبلوماسية بين المملكة العربية السعودية ومملكة السويد، بسبب التصريحات التي أطلقتها وزيرة الخارجية السويدية مارغوت والستروم ضد السعودية، وتدخلها في الشؤون السعودية الداخلية. وتنذر هذه الأزمة بأزمة أكبر، بين السويد ومختلف دول مجلس العاون الخليجي، بعد وقوفها إلى جانب السعودية في رفضها تصريحات والستروم.&استدعت دولة الامارات أمس سفيرها في السويد سلطان راشد الكيتوب بسبب انتقادات وزيرة الخارجية السويدية مارغوت والستروم للسعودية.&&تضامن خليجي مع الرياض&واستدعت وزارة الخارجية الإماراتية سفير السويد في أبو ظبي جان ثيسلف، وسلمته مذكرة احتجاج على تصريحات وزيرة الخارجية السويدية المسيئة للسعودية. كما استدعت سفيرها في ستوكهولم سلطان راشد النعيمي. وقالت مصادر ديبلوماسية إن الموقف الإماراتي تعبير عن التعاون الاستراتيجي بين الامارات والسعودية في مختلف المجالات، وقد برز ذلك من خلال التنسيق بين البلدين تجاه القضايا الإقليمية والعالمية، خصوصًا في مواجهة التطرف والإرهاب والدعم المشترك لمصر.&كما دانت الكويت وسلطنة عمان تصريحات وزيرة خارجية السويد تجاه السعودية، ووصف مصدر مسؤول في وزارة الخارجية الكويتية في بيان الأربعاء تصريحات الوزيرة بأنها تدخل سافر في الشؤون الداخلية والسيادية للمملكة، ومساس بنظامها القضائي، الأمر الذي يتنافى مع قواعد القانون الدولي في عدم التدخل بالشؤون الداخلية للدول، ويتعارض مع الأعراف الديبلوماسية التي تستوجب احترام سيادة الدول. وأكد وقوف الكويت مع السعودية، "آخذين في الاعتبار أن أي تدخل في شؤون دولة عضو في مجلس التعاون لدول الخليج العربية يعد تدخلًا في شؤون دول المجلس كافة".&كما استنكرت سلطنة عمان تصريحات الوزيرة السويدية ضد المملكة، وأدانت وزارة الخارجية العمانية في بيان لها هذه التصريحات، التي تعدها تدخلًا في الشؤون الداخلية للسعودية، "وهو ما يتنافى مع القانون الدولي ومبدأ الأعراف والعلاقات ما بين الدول، ومثل هذه التصريحات تنعكس سلبًا على العلاقات بين السويد والدول العربية".&استنكار عربي&وكان وزراء الخارجية العرب استنكروا تصريحات&والستروم أمام البرلمان السويدي، والتي وصفت فيها الحكم على المدون السعودي رائف بدوي بالسجن والجلد بأنه حكم من القرون الوسطى، وأكدوا أن الدول العربية ترفض هذه التصريحات جملة وتفصيلًا.&وأعرب الوزراء في البيان الصادر في ختام اجتماعات الدورة 143 لمجلس الجامعة العربية على مستوى وزراء الخارجية العرب برئاسة الأردن عن شجبهم واستغرابهم لصدور مثل هذه التصريحات، التي تتنافى مع حقيقة أن دستور المملكة العربية السعودية قائم على الشريعة الإسلامية السمحة، التي كفلت للإنسان حقوقه وحفظت له دمه وماله وعرضه وكرامته، عادين ما صدر من تصريحات أمرًا غير مسؤول وغير مقبول.&ونقلت صحيفة "الشرق الأوسط" عن إيريك بومان، الناطق الإعلامي بلسان وزارة الخارجية السويدية، قوله: "من أجل وضع الدول العربية في الصورة الحقيقية للأزمة الدبلوماسية بين السويد والسعودية، استدعت وزارة الخارجية أول من أمس السفراء العرب المعتمدين في السويد، وأعرب لهم مدير العلاقات الخارجية مع دول الشرق الأوسط عن حرص الحكومة السويدية على ترشيد علاقاتها مع مجموعة الدول العربية وتجاوز مؤثرات الأزمة، نحو فرص أكثر تفاعلًا وترسيخًا للعلاقات والمصالح المشتركة مع الدول العربية والمملكة العربية السعودية ودول الخليج".&غير مجدية&وكانت هذه الأزمة التي تسببت بها والستروم أثارت انقسامًا داخليًا في السويد، فعقد البرلمان جلسة عاصفة صباح الثلاثاء، سادها الاحتقان والنقد، ووصفها الناطق باسم مجموعة الشركات السويدية ستيفان بيرشون بأنها غير مجدية.وقالت آنا كينبري باترا، رئيسة المجموعة البرلمانية المعارضة صاحبة الدعوة: "إن حرص القوى السياسية السويدية على معالجة الآثار التي سببتها الأزمة السياسية والدبلوماسية مع السعودية تعبير عن دور البلاد تاريخيًا إزاء الأحداث والدول عبر عقود طويلة وهي تعبير عن الأهمية القصوى للوصول إلى معالجات عميقة وسريعة للأزمة من أجل الحفاظ على العلاقات السويدية - العربية من خلال توازنات سياسية واقتصادية تأسست عبر طريق طويل من العلاقات الثنائية".&اجتماع الذعر&وعقدت الحكومة اجتماع أزمة مساء اليوم نفسه، برئاسة وزير الصناعة ميكائيل ديمبيري، بحضور 40 مديرًا وخبيرًا اقتصاديًا سويديًا يمثلون مختلف ميادين الصناعة والتجارة والعلاقات الخارجية السويدية. ووجهت الدعوة إلى "مجموعة الثلاثين"، وهم اقتصاديون ورجال أعمال سويديون وقعوا بيان اعتراض على تصريحات والستروم المسيئة. وقد أطلق الاقتصاديون السويديون على الاجتماع اسم "اجتماع الذعر"، أكدت من خلاله وزيرة المالية ماغدلينا أندرشون على أهمية احتواء الأزمة مع السعودية عبر القنوات الدبلوماسية، "وإعطاء أولوية للاتصال المباشر مع المملكة لتأكيد منهج التعاون والعمل المشترك بين الجهات الاستثمارية السويدية والجهات الرسمية والشركات والدوائر المحلية السعودية التي لها تاريخ طويل من العمل المشترك، وإعطاء القنوات الدبلوماسية الوقت والمرونة لحل الإشكالات والعوارض التي شابت العمل الدبلوماسي خلال فترة وجيزة".وأكد الاجتماع منح الحكومة أولوية التعامل مع الجوانب السياسية والاقتصادية بتوازن يخدم إعادة العلاقات تدريجًا إلى سياقها الطبيعي من خلال تفاهمات وحوارات مع السعودية.&&الأولوية لفض الخلاف&ونشرت صحيفة "اكسبريسين"، كبرى الصحف السويدية، على موقعها الالكتروني أن أهم ما خرج به الاجتماع هو العمل الحثيث والسريع لإعادة العلاقات الطبيعية بين السويد والسعودية عبر الحوار، وأضافت: "الأزمة الدبلوماسية هذه أكدت أن العلاقات الثنائية مع المملكة لا ينبغي أن تنال منها ارتجالات السياسة ورسائل الأعلام الخاطئة".&أكد رئيس الوزراء ستيفان لوفين للتلفزيون السويدي الأربعاء أسفه على إيقاف العمل في الاتفاق العسكري السويدي السعودي، "ونعمل بشكل مشترك مع دول الاتحاد الأوروبي التي تمتلك علاقات مع المملكة وأعضاء مفوضية الاتحاد الأوروبي ونتطلع إلى تغييرات قريبة في شروط العمل المشترك التي نحتمل أن تطرحها السعودية في حواراتنا المتوقعة، وأنا أعرف تماما أننا سنعود إلى الاتفاق المشترك مع السعودية سريعًا بعد لقاءات وحوارات معمقه مع المملكة".&وقال وزير الصناعة السويدي إن مجموعة العمل في لجنة الأزمة ستسكمل اجتماعاتها اليوم لاعتماد وسائل التواصل مع الجانب السعودي والخليجي وللوصول إلى قواعد عمل مشترك تأخذ في الحسبان الملاحظات السعودية، في إطار رغباتنا المشتركة للعمل الثنائي وتجاوز الكبوات التي تسببها أخطاء السياسة".&مساءلة&إلى ذلك، طلبت مجموعة تحالف يمين الوسط المعارضة استجواب وزيرة الخارجية في البرلمان الثلاثاء، "بسبب الإرباكات السياسية التي أحدثتها الوزيرة في مواقفها المعلنة وآرائها عبر وسائل الإعلام قبل وبعد دعوتها لحضور اجتماع الجامعة العربية".&وحاولت والستروم الدفاع عن مواقفها وتبريرها وتوضيح اللبس الذي اعترى التفسيرات المتعمدة من جهات سياسية، أرادت من استعمالها تحقيق مكاسب التجاذبات السياسية في السويد، على حد تعبيرها.&&ووصفت الصحافة السويدية ردود والستروم في الجلسة البرلمانية بالفوضى، "وهي سحبت الحوارات البرلمانية إلى مضامين غير أساسية وغير مبررة". وانتقدت صحيفة "افتونبلاديت" في افتتاحيتها الأربعاء تصريحات والستروم "المرتجلة وغير الدبلوماسية".&& صراعات أحزاب السويد السياسية تعقد العلاقة مع السعودية& &&& &صحف سويدية: وقف التعاملات الدفاعية مع السعودية مستحيل& &

&

الإمارات تستدعي سفيرها في السويد تضامنا مع الرياض


&

مفتي السعودية يدين تصريحات وزيرة خارجية السويد

&

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
شيزفرينيا العرب
عراقي -

معلومة بسيطة عن السويد استقبلت الاف اللاجئين من الدول العربية وبعدها تستقبل ! وتصرف من ميزانيتها مليارات لمساعدة هاي العالم !

التضامن العربي جميل
Izet -

شئ جميل التضامن العربي, وعلى السويد أن تطرد جميع العرب كون العرب والمسلمين في هذه الدولة المسالمة الكريمة لا هم لهم الا الجريمة والتحايل على الضمان الاجتماعي وفرض تقاليدهم ومفاهيمهم البالية.

في الجانب المقابل
مع السعودية ولكن -

هي نفس الوزيرة التي انتقدت الاستيطان الإسرائيلي في فلسطين وأكدت على حق الفلسطينيين في الحياة وقالت بان إسرائيل تخطت كل الحدود وسياستها عدوانية وكرد على تصريحاتها رفضت إسرائيل زيارة الوزيرة وقالت بأنها غير مرحب بها في إسرائيل

أما وزيرة ,
برعى -

ولا تفقة شئ فى أمور الشرق الأوسط, عليها أن تتعلم من الفرنسيين.. أفهمى ياستى; أن كان يهمك أوى حقوق الأنسان والحريات, عندك سوريا وليبيا والعراق والسودان أنتقدى زى ماأنتى عايزة ماحدش يمنعك, أما دول الخليج فهى بتساهم بالمليارات لدعم حقوق الأنسان والدفاع عن الحريات فى سوريا وليس لديهم الوقت لتطبيق مبادئ حقوق الأنسان والحريات والكلام الفارغ على مواطنى هذة الدول.

الى المعلقين رقم 1 و 2
سالم -

انتم مثيرون لشفقة واحقدون وحقدكم وغلكم على اسيادكم العرب اعمى ابصاركم عن حقائق كثيرة - السعودية تستقبل اكثر من 9 مليون اجنبي من الغرب والشرق وحتى من الدول التي يعتقد بانها غنية باتون للبحث عن فرص عمل في السعودية ودول الخليج - لماذا تناسيتم ذلك.

الى رقم 2
طاهر -

يطردوا العرب , شو دخل المسلمين في الموضوع . كل المصائب والارهاب هو صناعة عربية بامتياز من القاعدة الى داعش , العرب فالحين في الشتم والحسد .

ماذا قالت ؟
زارا -

لماذا لم تكتبوا كلمة واحدة عما قالته وزيرة الخارجية السويدية؟

الى الكنترول
عراقي -

اذا ما تنزل التعليق كامل ما يحتاج تنزله من الاساس !! اول مره اعلق على موضوع !! بس الضاهر انه حالكم حال الأنظمة العربية! ! خوفكم من السعودية وبقية الأنظمة القمعية او احتمال الصفحة تمويلها من هالدول !! رجاء امسح تعليقي الاول لان هذ يسموها قله احترام من تتحكم برائي شخص ثاني !!! ما احب ادخل بجدال باي موقع عربي لان اعرف العقلية الشرقية ! تقديس للانظمة والاديان على شي فارغ وجهل بس ماكنت اتوقع هالشي من موقعكم !! خوفكم من الرائ الاخر وين راح يوصلكم

المعلق 5
Izet -

السويد غنية بعقولها وليس بصدفة اكتشاف النفط فيها, ولولا هؤلاء السويديديين والالمان والامريكان لم استخدم الخليج نفطهم إلا ملئ الفوانيس وحرق اشجار النخيل. ولا تشفق علي فأنا اشكر الله صباحا ومساء ا كوني لا أخجل عندما يسألني الاوربيون عن انتمائي القومي.

من رمى في البئر حجر
شادي الرزاني -

وزيرة متخلفة جاهلة أمية، مثل كل الأوروبيين، تشرب من البئر وترمي فيه حجراً.

لا للابتزاز
نيرون -

للمملكة السعودية بعض الأخطاء، لكن هذا لا يبرئ ساحة الأوروبيين الباردين مناخا وسياسة وشكلا. سماتهم في وجوههم ووجوههم متخفية خلف أقنعة المبادئ السامية التي تخبئ طمعا لا محدودا وجشعا ازليا ابديا.لطالما تعامل هذا الغرب البارد مع المملكة العربية الدافئة وفق مبدأ الغاية المادية تبرر الوسيلة المعنوية. مصلحة اوروبا فوق كل اعتبار، وضمنها يأتي الابتزاز والاستنزاف والتلطي لتحقيق الكسب المادي. كلما احتاج الغرب لدعم نفطي او مادي، او للترويج لصفقة اسلحة او ما شابه ذلك من صفقات توظف لتحقيق مكاسب انتخابية، تسقط علينا في الخليج امطار وزير بارد الملامح والقلب، ونظريات وتدخلات سافرة في شؤوننا تحت مسمى "حقوق الانسان".تصدي المملكة العربية السعودية للابتزاز الغربي يزيد من رصيدها في هذا المجال، نعم. فمن حقوق الانسان ايضا عدم الخنوع للابتزاز. وان كان ثمة ما يقال في هذا الصدد، فيجب أن يكون: لما تدعم اوروبا الارهاب في البلدان العربية المضطربة امنيا وسياسيا؟ الجواب: لان في ذلك مصلحة مادية قائمة على الابتزاز والتقنع بملامح الملائكة. السويد.0. السعودية. 1 . والمعركة طويلة والايام بيننا.

كفاكم تهجم
Walid -

السويد دولة راقية بكل ماتعنى للكلمة من معنى لا بل تتعدى الكلمة وانتم ياعرب تتهجمون عليها السويد فيها عرب مسلمين مسيحيين بل كل الاطياف وليس هناك تفرقة بل وبها ضمان اجتماعي لكل لاجئ

صدمة
الصائغ -

طيب روح الجأ يا وليد ومالك ومالنا. راسنا بالسما وراسك باللجوء. الله يصلح حالك

الحريه
خالد -

للسويد الحق في الانتقاد كيفما يشاء وليس له الحق ان يتدخل في انظمه الدول.لسنا مجتمع ملائكي ولدينا اخطأ ونحن بحاجه لأصلاح الكثير من الانظمه وتطويرها ولكن المساس بالشريعه واوامر الخالق سبحانه خط احمر وسوف نقاتل ضد الالحاد والديمقراطيه الغربيه المفروضه بقوه السلاح والخيانه والكيل بمكيالين

لماذا بقية الدول لا تحتج؟
وجهة نظر -

لماذا لا تكون ردة الفعل بهذا الشكل كما في السعودية لبقية دول العالم عندما يتم الاحتجاج على التعسف ضد حقوق الانسان وحقوق مواطنيها مثلا الصين وروسيا وايران وكوريا واسرائيل وحتى امريكا وكثير من دول العالم يمكن ان تتكلم عن الاعدامات وقمع المظاهرات والسجون والتعذيب ...الخ.

السعودية أشرف منك
ابن عربي -

السعودية أشرف منك يا سويد...

المعلق رقم 9
سالم -

يبدو ان انشغالك بجلي الصحون في مطاعم اوروبا لم يعط لك الفرصة لتعرف ما يدور حولك - النفط لم يعد مصدر دخل اساسي في دول الخليج هناك صناعات ضخمة قامت وتقوم يويما في كافة المجالات - والسويد التي تتغنى بها لانهم يرموا لك الفتات ميزانيتها اقل من ميزانية شركة مثل سابك في السعودية - اضحكتني عندما تتكلم عن قومك وهم بضعة عشرات الالاف الذين اتو لاجئين من اذريبجان واستقبلهم العرب في بلادهم واكرموهم والان تمردوا ويريدون بناء وطن وهمي على ارضنا . اعرف بانك لا تعرف شيئا في الشعر العربي ولكن لا باس في ان اعطيك جرعة من الحكمة العربية حيث هناك بيت شعر ينطبق عليك وعلى قومك فيقول : اذ اكرمت الكريم ملكته واذ اكرمت اللئيم تمردا

لم تقل غير الحق
سمير -

والله لم تقل الوزيرة السويدية الا الحق، واظنها تدخل الجنه لانها قالت كلمه حق

اوروبا تتضامن مع السويد
عبدو امين -

على دول الاتحاد الاوروبي التضامن مع السويد والوقوف الى جانبها والى جانب حقوق الانسان الذي لا قيمة ولا اعتبار له في بلدان يتحكم فيها رجال الدين ويسمون نفسهم بالعلماء

اطلقوا الحرية
كمال كمولي -

تضامنوا معنا واطلقوا صرخة بوجه القمع والارهاب ومن اجل حرية الانسان في التعبير والفكر والعقيدة من اجل حرية المفكرين

المعلق رقم 17
Izet -

أنا لا أخجل من جلي الصحون, خاصه اذا كان لانبل البشر(السويديون) الذين لجأت اليهم واعطوني الامان وكل حقوق مواطنيهم الذين بنوا هذا البلد العظيم, هربت اليهم من أمثالكم الذين غزوا بلادنا باسم الفتوحات, ودمروا كل شئ جميل ومازالوا , تارة باسم القاعدة وأخرى باسم داعش. ومازلتم مصيبة العالم في التخلف والارهاب والذبح والسبي, سؤال بسيط لك, ماذإ تقدمون للبشرية سوى الفتاوي المضحكة وتصدير الارهابيين والعنجهية الفارغة? وماذا تقدم السويد?

السويد
متابع--خليجي -

شعب محب ومع القانون بل ارقى شعوب الارض ومتمدنيين ووقفوا مع القضية الفلسطينية--لايجوز ان نحاربهم--الرد بالمنطق والديبلوماسية ---

penalty
ahmad -

عنوان المقال أصلاً خطأ فعندما تقولوا مملكتين نظن أن هناك تناظراً بين شيئين و هذا لعمري شيئ مضحك مبكي في نفس الوقت!! هل تساوون بين مملكة تحترم الإنسان و تضعه موضع الصدارة بل و القداسة و ممالك عربية تعيش في عقلية العصور الوسطى بل و الجاهلية؟؟ تعادي حقوق الإنسان و تحتقر المرأة وتتذلل للغرب ؟؟ قولوا لهم هل يجرؤوا أن يسحبوا أموالهم الموضوعة في الغرب؟؟ أما للدول العربية و الإسلامية فهم يصدرون المساجد التي تنشر عقيدتهم !

اتق الله رقم ١١
فد واحد -

لم تكن لي رغبة في التعليق الا بعد ان قرأت ماكتبت جنابك . اسألك بالله هل شاهدت الصور المنشورة اعلاه ؟ سمات السويديين قبيحة وباردة مقارنة بالجمال السعودي الرباني !!!!!! نصيحة ان تركض الى اقرب دكتور عيون ومباشرة بعده لدكتور اختصاص عقول ....