أخبار

مشاركته مرفوضة في العملية السياسية اليمنية

المخلوع صالح يغرّد مرحّبا بوقف عاصفة الحزم

-
قراؤنا من مستخدمي تويتر
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك
&&غرّد رئيس اليمن المخلوع و"المرفوض" في أية عملية سياسية منتظرة، علي عبد الله صالح مرحّبا بإعلان المملكة العربية السعودية وقف الضربات الجوية ضد الحوثيين، ودعا إلى العودة للحوار السياسي حتى تخرج البلاد من الفوضى. &قال بيان علي عبدالله صالح، الذي نشره على موقعي تويتر وفايسبوك الأربعاء إنه يدعو إلى "أن يتساعد الجميع للعودة إلى الحوار لحل ومعالجة المشاكل والقضايا بعيدا عن الرهانات الخاسرة والخاطئة والمكلفة".وتابع صالح في بيانه: "كان قرار الضربات والعدوان على اليمن مستنكرا ومرفوضا كما أن قرار وقفها وانهاء العدوان مرحب به ونرجو أن يشكل نهاية تامة لخيارات القوة والعنف وإراقة الدماء وبداية لمراجعة الحسابات وتصحيح الأخطاء".&يذكر ان مشاركة الرئيس المخلوع، حسب مصادر سعودية وخليجية دبلوماسية مرفوضة في العملية السياسية التي يجري التجهيز لها في اليمن.&&مغادرة صالح&ونقل موقع شبكة (سي إن إن)، الأربعاء، عن مصدر سعودي "فضل عدم ذكر اسمه" &إن الرئيس اليمني السابق، علي عبدالله صالح وعائلته وافقوا على مغادرة اليمن وعدم العودة إليها مطلقا لمنصب سياسي.ويرى مراقبون أن تجربة المملكة العربية السعودية كانت "مريرة" في السنوات الثلاث الأخيرة مع الرئيس اليمني المخلوع، وهي تجربة تتصف بـ"نكران الجميل" والقفز على كل المبادرات والتحالفات من أجل البقاء في كرسي الحكم.&&وقال المصدر السعودي لـ(سي إن إن) إن جماعة الحوثي وافقت على كل المطالب التي فرضها مجلس الأمن الدولي تقريبا، وهو الأمر الذي أدى إلى الإعلان عن تحول عمليات عاصفة الحزم التي تقودها السعودية إلى عمليات "إعادة الأمل،" بعد تحقيق جميع الأهداف بحسب ما كان أعلنه &الناطق باسم التحالف، العميد ركن أحمد العسيري.ويشار إلى مسؤولين سعوديين أكدوا أن عمليات عاصفة الحزم والغارات التي ينفذها طيران التحالف أدت إلى تقليص قدرات مسلحي الحوثيين والبنى التحتية بما فيها مبان كانت تسيطر عليها في العاصمة اليمنية، صنعاء.&

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
المجازر الحميدية
ماري حجار -

المجازر الحميدية هي سلسلة من المجازر التي نفذها السلطان العثماني عبد الحميد الثاني بحق المسيحيين القاطنين شرق الأناضول من الأرمن والاشوريين بين عامي 1894-1896. وراح ضحيتها ما بين 80,000-300,000. كما خلفت المجازر مع يقرب من 50,000 يتيم. حدثت أهم المذابح المجازر بالمرتفعات الأرمنية شرقي الأناضول وتعتبر من أسوأ المجازر التي لحقت بالأرمن في الفترة ما قبل الحرب العالمية الثانية. كما طالت كذلك السريان وخاصة بمدينة آمد في مجازر ولاية ديار بكر.

جزار سوريا
OMAR OMAR -

أعجب بعد كلامك كيف أن بعض الأرمن يقفون مع جزار سوريا بشار الذي أباد مئات ألوف السوريين

سود الله وجهه مجرم اليمن
الله أكبر .. الله أكبر -

اهكذا تبيع دينك وبلادك لأجل المنصب ولأجل الخونة الحوثيين الشيعة لابارك الله فيك ولا في كل خائن لبلاد المسلمين .. قطع الله نسلكم وافناكم انتم وكل من يقف ضد العرب والمسلمين ..... بوويمن !