أخبار

المشروع يحظى بموافقات عراقية وإيرانية وعربية

خطة التقسيم.. دولة كردية وإقليم سني وما تبقى للعراق

-
قراؤنا من مستخدمي تويتر
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك
&كشف قيادي عراقي لـ"إيلاف" عن توافق سابق بين جميع الأطراف المهتمة بالشأن العراقي على تقسيم العراق الى دولتين كردية وإقليم سني وما تبقى يكون دولة بغالبية شيعية. &&قال قيادي شيعي عراقي إن مشروع رﺋﯿﺲ ﻟﺠﻨﺔ اﻟﻘﻮات اﻟﻤﺴﻠﺤﺔ ﻓﻲ ﻣﺠﻠﺲ اﻟﻨﻮاب الأميركي اﻟﻨﺎﺋﺐ اﻟﺠﻤﮭﻮري ﻣﺎك ﺛﻮرﻧﺒﯿﺮي لم يكن مفاجئاً لساسة عراقيين شيعة وسنة وكرد كانوا يناقشونه خلف جدران موصدة قبل إشهاره في واشنطن الاسبوع الماضي.وكشف هذا القيادي مشترطا عدم نشر اسمه خلال حديث مع "إيلاف" أن ثمة اتفاقا أميركيا وإيرانيا سابقا بهذا الشأن نال موافقة دول الجوار العراقي كافة كان سينفذ بعد الانتهاء من طرد تنظيم (داعش) من العراق.&وأضاف أن التقسيم يقضي بانفصال إقليم كردستان الحالي بدولة كردية تشمل نينوى بموافقة كبار قادتها وجزء من كركوك، وتأسيس إقليم سني في محافظة الأنبار.وأوضح أن قضاء تلعفر الواقع في الحدود الادارية لمحافظة نينوى وتسكنه غالبية تركمانية شيعية نزحت منه للوسط والجنوب بعد سيطرة داعش على المحافظة سيستبدل بكركوك التي ستكون ذات غالبية تركمانية.وأشار الى أن الدولة الكردية ستكون مرتبطة استراتيجيا مع تركيا والولايات المتحدة الأميركية، مبيناً أن الجانب الكردي قدم كل الضمانات المطلوبة للجانب الكردي بأن لا تكون الدولة المجاورة لهم مأوى أو تساعد أي حركة تمرد كردية ضد تركيا.&وبين القيادي الشيعي وثيق الصلة بالجانب الايراني أن محافظة صلاح الدين ستكون ضمن الدولة المركزية وفق اختيار قادتها ولوجود المزارات الشيعية في سامراء التابعة للمحافظة، مشيراً الى أن&الاقليم السني سيكون على كل أرض محافظة الأنبار التي تشكل ثلث مساحة العراق، وستكون عاصمته الرمادي ويضم محافظات عدة أبرزها الفلوجة، دون أن ينفي احتمال استقلاله بدولة في المستقبل، ما تبقى من محافظات ذات غالبية شيعية إضافة الى العاصمة بغداد ستكون هي دولة العراق.&ولم يستبعد أن يكون إقليم الأنبار مصدر قلق وصداع للدولة العراقية الجديدة مشابها بما يجري من العلاقة بين الحكومة المركزية في بغداد وإقليم كردستان.وحول احتمال انضمام الاقليم السني مع المملكة الاردنية في كونفدرالية أو يلحق بها قال القيادي الشيعي أن هذا المقترح كان قد طرح سابقا من قبل قادة سنة على الادرن ورفضته، حسب قوله.&أما محافظة ديالى فقال إنها باتت اليوم ذات غالبية شيعية بعد تحريرها من داعش، وقد شق طريق حديث من الحدود الايرانية يخترق كل محافظة ديالى باتجاه محافظة صلاح الدين الى قضاء سامراء حيث مزار علي الهادي والحسن العسكري المقدسين شيعياً.&وكشف أن النية بعد تحرير محافظة صلاح الدين كانت تقضي بتحرير منطقة الشرقاط الملاصقة لمحافظة نينوى التي ستتحرك لتحررها قوات البيشمركة بمساعدة تركية، وتحرر القوات الأميركية بمساعدة عربية، أردنية في الأغلب، محافظةَ الأنبار، لكن ماحصل هو تسرع من قبل القيادة العامة للقوات المسلحة العراقية بالتوجه الى محافظة الأنبار، أما جهلاً بما اتفق عليه من مشروع تقسيمي أو اجهاضا له، ما أثار غضب الجانب الأميركي الذي حال دون وصول قوات الحشد الشعبي الى الأنبار متسبباً بموجة نزوح كبيرة الى بغداد وسيطرة داعش على مناطق جديدة في المحافظة، وتسبب أيضاً بإشهار مشروع التقسيم الأميركي لإحراج العبادي الذي لم يكن موافقاً أو مستبعداً الاجماع العراقي على مشروع التقسيم، حسب قوله.وحول الاعتراضات التي أثيرت ضد المشروع في العراق قال إنها قد تؤخر تنفيذه لكنها لن تلغيه.&وختم القيادي الشيعي حديثه مع إيلاف أن مشروع رﺋﯿﺲ ﻟﺠﻨﺔ اﻟﻘﻮات اﻟﻤﺴﻠﺤﺔ ﻓﻲ ﻣﺠﻠﺲ اﻟﻨﻮاب الأميركي اﻟﻨﺎﺋﺐ اﻟﺠﻤﮭﻮري ﻣﺎك ﺛﻮرﻧﺒﯿﺮي القاضي بالتعامل مع الكرد والسنة كدولتين من حيث تقديم المساعدة لغرض التجهيز العسكري يدخل ضمن اتفاق التقسيم الذي يتعامل مع قوات الحشد الشعبي كجيش للدولة العراقية المتبقية والبيشمركة جيش الدولة الكردية وقوات الحرس الوطني جيش الاقليم السني الذي قد ينفصل في دولة لاحقاً، مؤكداً أن هذا المخطط نال رضا جميع الأطراف المهتمة بالشأن العراقي مثل تركيا وإيران ودول الجوار العراقي جميعاً إضافة لقادة بارزين من سنة وشيعة، حسب وصفه.&يذكر أن اﻟﻨﺎﺋﺐ اﻟﺠﻤﮭﻮري ﻣﺎك ﺛﻮرﻧﺒﯿﺮي كان قد تقدم بمقترح مشروع قرار الى مجلس النواب يقضي بالموافقة على منح الحكومة العراقية مبلغ 712 مليون دولار لبغداد لتطوير القوات العراقية على أن تدعم بغداد عسكريا قوات البيشمركة الكردية وتؤسس من العشائر السنية حرسا وطنيا تسلحه ليكون قوة سنية تجابه تنظيم داعش و توقف بغداد تعاونها مع قوات الحشد الشعبي ذي الغالبية الشيعية. وﺑﺤﺴﺐ هذا اﻟﺘﺸﺮﯾﻊ اذا ﻟﻢ ﯾﻜﻦ ھﻨﺎﻟﻚ ﺗﻘﺪم ﺳﯿﺎﺳﻲ واﺿﺢ ﻣﻦ ﻗﺒﻞ اﻟﺤﻜﻮﻣﺔ اﻟﻌﺮاﻗﯿﺔ ﺧﻼل ﺛﻼﺛﺔ اﺷﮭﺮ ﻣﻦ ﺗﻤﺮﯾﺮ ﻣﺸﺮوع اﻟﻘﺎﻧﻮن ﻓإن اﻟﻮﻻﯾﺎت اﻟﻤﺘﺤﺪة ﺳﺘﺤﺠﺐ اﻟﻤﺴﺎﻋﺪات اﻟﻌﺴﻜﺮﯾﺔ ﻋﻦ اﻟﺤﻜﻮﻣﺔ اﻟﻤﺮﻛﺰﯾﺔ ﻓﻲ ﺑﻐﺪاد وتتعامل مع الكرد والسنة في العراق كدولتين وتقدم لهما مساعدة هي 25% من قيمة المبلغ المجمد. وﺳﯿﺬھﺐ 60% ﻣﻦ أﺻﻞ 75 ﺑﺎﻟﻤﺌﺔ اﻟﻤﺨﺼﺼﺔ ﻟﺒﻐﺪاد اﻟﻰ ﻗﻮات اﻟﺒﯿﺸﻤﺮﻛﺔ لاحقاً اذا لم تنفذ بغداد الاشتراط الأميركي.&&

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
كركوك قدس الاكراد
باسم زنكنه -

اعتقد انه مجرد تخمينات وليس تخطيط--فالاكراد لن يتخلو عن كركوك فهى كردستانيه تاريخيا وواقعيا ولن نترك شعبنا فى كركوك لكى يتحول الى جاليه او اقليه تعيش فى دوله اخرى--سنضحى بارواحنا ودمائنا ولو سالت الدماء حد الركب

تعليق
محمد -

لن يقبل السنه والاكراد ان تحكمهم الشيعه وتحرمهم من كل شيء ويقولون هذه هي الديمقراطيه ونفس الشيء الاكراد الحكومة المركزيه التي يتراسها الشيعه لاتعطي راوتب الموضفين في اقليم كوردستان يولدون حجج ومبررات لا احد يحب هذا العراق فقط الشيعه لانهم يستولون على خيرات العراق ويتقاسمونه مع ايران الكل يعرف ان ايران لحد هذه اللحظه يسرق نفط العراقى والحكومه المركزيه ساكته تماما وان جميع الدول اعفت ديون العراق في زمن صدام حسين ما عدا ايران التي استولت على 350 طائره عراقي والمشكله ان الاسلحه التي ترسلها للجيش العراقي تأتي داعش وتستولي عليه بكل سهوله وبساطه وتستخدمه ضد الابرياء اما البشمركه فهي بالعكس تماما تمزق وتدحر داعش والارهاب فامريكا والعالم كله تعرف ذلك ان العراق ليس لديه جيش بل يسمى الحشد الشعبي والتي هم تحت تصرف ايران 100% اعطاء السلاح للعراق معناه اعطاه لداعش الجيش العراقي لايستطيع الصمود ودحر داعش بل داعش يتقدم ويستولي على اسلحته ومعداته بكل سهوله رغم هذا الدعم الكبير له من بغداد وايران مقارنه بالشمركه التي يملك اسلحه قديمه وامكانيات بسيطه جدا استطاع ان يدحر داعش ويقضي عليه ويمزقه في جميع المواقع ويستولي على اسلحته التي غنمها من الجيش العراقي وينتصر عليه لان ايمانه بعقيدته قويه يجب تسليح البشمركه مثل الجيش العراقي والحشد الشعبي لان هو الوحيد والقادر على دحر داعش وجميع الارهابيين وحماية العراق والعالم .

اين اقليات العراق
خليجي-لا ينافق -

تفكك العراق الى عدة دول--- اتوقع----الشيعة عددهم 19 مليون سينضمون الى ايران--وسيصبح سكان ايران 100 مليون ربعهم عرب من العراق وعربستان---الكرد عددهم 5 مليون دولة وممكن ان ينضم معهم اكراد سوريا-2 مليون ولاحقا اكراد تركيا وايران بعدد35 مليون-كل الكرد -اما السنة الاحتمال انضمامهم للملكة الاردنية او جزء مع سوريا--عدددهم 9 مليون---اما اقليات العراق من( مسيحيين وصابئة ويزيديين -وغيرهم- )-ممكن دولة تجمعهم-- عددهم بالداخل والخارج حوالي 3 مليون--هذا اعتقادي- - .لكن هناك لم يهتم ان ليهود العراق وهم اكثر اصالة وتواجد من اغلبية العرب بالعراق 2580 سنه- من حقهم عندما طرودوا واحرقت ممتلكاتهم بالاربعينات----لكن السؤال يبقى -من سبب كل هذا-- هو فكر الشعوذة والدجل الذي جلب الخراب والتخلف اينما وجد-------لو كان العراق علماني 100% ودولة مواطنه حقيقي--لما حصل كل هذا-----وفي الاخير يقولون بالشعارات -دين التسامح؟ - .

عادت حليمة الى عادتها
حسين -

سبق لهذه الافكار والنغمة في تقسيم العراق ان اخذت مقالات وتحليلات الكثيرين سواء على موقع ايلاف او مواقع اخرى ، خلال فترة ما بعد سقوط النظام عام 2003 واشتداد الهجمة الارهابية بعدها بحجة مقاومة الاحتلال الامريكي ، ولكنها استهدفت العراقيين بكل مكومانتهم، وبافكار واشخاص جاءوا من خارج العراق وممولين عربيا ... والان تطرح هذه الافكار السقيمة من جديد بعد اقرار لجنة الدفاع في مجلس النواب الامريكي فقرة تخص تسليح الكرد والعشائر السنية واسماهما دولة. بالنسبة للكرد اذا كانوا يريدون اقامة دولة فهذا حق طبيعي لهم كشعب له ثقافة ولغة وتاريخ وارض ، ولكن جل القادة الكرد الحاليين ، يؤكدون انهم باقين مع العراق الموحد الفدرالي ، لان الظروف الدولية والاقليمية لا تخدم قضيتهم . اما موضوع اقليم او دولة سنية ، فهذا امر آخر يحاول الكثير من الكتاب اعادة الامر مرة واخرى بين الحين والاخر ،رغم اقرار الدستور بعراق فدررالي موحد، ولكنهم اما يجهلون واقع الامر والعلاقات العشائرية العراقية من الشمال الى الجنوب او انهم يحاولون من جديد اثارة النعرات الطائفية التي حرقت الاخضر واليابس واكتوى بنارها الطرفان السنة والشيعة وعبرت نارها الحدود الى دول الجوار العربي . ... لان الكل يعرف ان تقسيم العراق سيؤدي بجميع مكوناته الى الهاوية والحروب والصراعات التي لا تنتهي وتشمل دول الجوار العراقي العربي والاقليمي . وهل ان هذا ما يصبوا اليه اولئك المنادين بالتقسيم لاغراض في نفس يعقوب وهم اما يريدون ان يحصلوا على زعامات بها وهم غير قادرين الحصول عليها ، لانهم الان يتعرضون الى انتقادات لاذعة من القواعد الشعبية ومن زعماء العشائر، لان الذي يحارب الارهاب الداعشي ويكتوي بناره اولئك في المدن والقصبات في الانبار والموصل وصلاح الدين وكركوك وليس القابعين في القصور والفنادق المرفهة . لذا اعادة النغمة القديمة والترويج لها ستسقط الكثير من الرؤوس والمنادين بها والمؤيدين لها . الافاعي التي تخرج رؤوسها ستقطع من قبل اولئك المحاربين المضحين بارواحهم والغالي لديهم لمقاتلة ارهابيي داعش ومن يمولهم

اين يذهب اهل البلد
كافر من قريش -

من الاقليات-------------هذا ليس عدل----من المسيحيين-والازيديين-والصابئة والشبك والاخرين----لابد من اقليم--

خونة
عماد -

اذا كان هذا ما متفق عليه منذ البداية فلماذا ازهقت ملايين الأرواح

في ظل حكم الشيعة
القيسي -

في ظل حكم الشيعة الموعود سيقسم العراق الى مئة قسم اصحاب هذه العقيدة الفاسدة لا يحملون غير الحقد والغل على كل ما هو عربي ربتهم ايران على كره العرب فلا تستغربو اذا بقوا الشيعة بالحكم ستباع حتى الملابس الداخلية .

السلام الحقيقي
نضال -

افضل ما سمعته عن العراق حتى الان بعيدا عن العنجهية والعنصرية لانه لم يعد ممكنا العيش بين السنة والشيعة فافضل حل هو ان يدير كل واحد شؤوناه بنفسه

اعجب
سيف -

القيادي الشيعي هذا له اسم؟ اذا له اسم و لم يعطه خوفا فهو جبان و لا يؤخذ كلامه و اذا لم يكن له اسم فلا اصل له و لربما لم يكن موجودا و هذا كله طنطنة الكاتب على اللحن القديم. على اي حال اذا ما اراد الشيعة الانفصال فسيتم بعد ضم مدينة سامراء و ستكون من اغنى دول المنطقة و يمكن السيطرة على الامن فيها بعد الانفصال عن الارهاب ذو الجذور السنية و لكن الخوف من اتباع ايران في العراق من السياسيين اللذين يريدون جعل العراق ولاية تابعة لايران مع كل ودي و حبي للشعب الايراني الشيعي و مع كامل بغضي لحكومته المتاجرة باسم الدين.

العراق الذبيح
majidmejeed -

اولا هذا ليس تقسيم وانما توزيع حصه لتركيا وحصه لايران وحصه للاردن ةالسعوديه واهم من ذلك تريدون ان يكون هناك ملاذ امن لداعش وخاصه بعد سحقوا بالفلوجه وتكريت وبيجي من قبل الجيش والحشد واما الفائده الكبرى فهي لامريكا لانها تعلم ان العرب اغبياء وسوف يتقاتلون فيما بينهم وبالتالي السلاح جاهز من امريكا والخاسر الاسلام والمسلمين وهو الاقتصاد يدمر والشباب يخلص ونرجع لعصر العبوديه غذائنا واشيائنا كلها من الغرب ونصبح عبيد لهم وهذا المطلوب فاصحو يا عرب فاصحو يا مسلمين

وهل هناك قدسية لمخلفات سا
Rizgar -

وهل هناك قدسية لمخلفات سايكس وبيكو القبيحة ؟

الحقيقة
قاريء -

وما المشكلة اذا كان الامر يحل مشاكل العراق ويبعث على استقراره انقسم جنوب السودان عن السودان برغبة اهله فبدا الاستقرار تظهر

باي باي عراق !
طارق حسين -

بالعقول الأسلامية (الجبارة!)، الثلاث، الشيعية والسنية والكردية، تفتت العراق الى ثلاث دويلات ... لكن هل سيقف التقسيم الى هذا الحد ؟ بالطبع لا ! لان اقليم الأكراد سينقسم الى اثنين على الأقل وهكذا دولتي الشيعستان والسنستان... سينقسمون الى دويلات مايكروسكوبية ...وهنا لا يسعنا الا ان نقدم تعازينا الى الشعب العربي الاسلامي على ما اقترف عقلهم وما سيقترف في المستقبل من مآسي ... والحمد لله على نعمة ال(....).... باي باي عراق !!!!

Iraq no longer exists
Ari kurd -

الدكتاتورية الشيعة الايرانية قسمت العراق الى ثلاثة اجزاء

قسم العراق إلى الأبد في ي
Rizgar -

قسم العراق إلى الأبد في يوم 16 مارس 1988

Knowledge is power
صومالية مترصدة وبفخر-USA -

Congrats short & sweet

هذا هو الحل الصحيح
طالب محمد_كندا -

فعلا خبر جميل ويستحق الدراسة حتى يتوقف سيل الدماء يجب تقسيم العراق الى ثلاث دول وهي كالاتي اولا دولة سنية تتكون من محافظات الانبار والموصل وصلاح الدين وديالى وسيطلق عليها دول داعش الجهادية وسياتي كل من القاعدة وداعش والنصرة وبوكوا حرام للعيش فيها وستكون الحكومة مكونة من احمد ابو ريشة لرئلسة الدولة حاتم علي سليمان لوزارة الدفاع العيساوي لرئاسة الوزراء لان هؤلاء من ادخلوا داعش الى الانبار وستمون رغد صدام حسين وزيرة المراة اما بقية قيادات البعث المتواجدين في سورية والاردن وبقية الدول فسيتم توزيع المناصب الاخرى عليهم(عفوا نسيت ان ابوا بكر البغدادي اذا كان عائش للان فسيكون وزير الاوقاف الدينية لشدة ليمانه وتسامحه)ثانيا دولة للاكراد تشمل المحافظات الكردية الاربعة ولاننسى ان الاكراد منقسمين فعليا عن العراق لان لديهم كل مكونات الدولة فمتى اخذوا كركوك سيرفعون الطلب الى الامم المتحدة لان دولتهم واول من سيصوت لهم هي اسرائيل مع ضغط اللوبي الصهيوني في الكونغرس الاميركي للاعتراف بهم وهم صراحة ستحقون الدولة بعد ماضاقوه من الطاغية المقبور كما انها الدولة ذات الامان الوحيد في العراق ولهذا السبب لجا اليها الملايين من العراقيين من كل الاطياف للبحث عن الامان .ثالثا وهي المصيبة دولة شيعية سيكون اسمها دولة العراق الشيعية الفقهية وهذه الدولة ستضيع فورا بين احظان دولة الفقيه خاصة وان اغلب المرجعية الشيعية في العراق هم ايرانيين .ما انه ستمون هناك حرب ذو ثلاث جبهات سنية شيعية وكردية شيعية بسبب المياه لان السنة سيسطرون على الفرات والاكراد على دجلة والله يعلم متى ستنتهي تلك الحرب وكم ستحصد من ارواح مسكينة وابرياء

تعقيب على كلام كركوك قدسه
عبدالله المفتي -

في عام 1800 لم يكن هناك كردى واحد من اصل كركوك وانتم تعيشون بالاكاذيب والافتراءات السياسية وتشويه التاريخ فمنذ السقوط انتم تسرقون وتنهبون اموال واراضي اهل كركوك وتتباكون بان الحكومة السابقة ظلمكم فلماذا انتم تظلمون الناس وتغتصبون اراضي التركمان فهذه القبور في كركوك تشهد بانه ليس في التاريخ القديم قبور كردية واقعة ضمن الرقعة الجغرافية لمركز مدينة كركوك فعليكم احترام مشاعر الناس لانهم ليسوا بمغفلين لكي يقتنعوا بادعاتكم الوهمية الكاذبة -