أخبار

قال إن "داعش" سيضرب قريبًا قلب عواصم الغرب

الحكيم يهاجم التحالف: دعمه للعراق استعراضي!

-
قراؤنا من مستخدمي إنستجرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك

هاجم زعيم سياسي عراقي بشدة استراتيجية التحالف الدولي لمحاربة "داعش"، مؤكدًا أنها فاشلة، وأن دعمه للعراق استعراضي وغير جديّ، محذرًا أن هذا الامر سيمكن التنظيم من طرق أبواب العواصم الغربية من خلال القنابل البشرية المتنقلة ليعبث بالامن الاقليمي والدولي.

لندن: أعرب رئيس المجلس الاعلى الاسلامي العراقي عمار الحكيم في كلمة بالمنتدى الثقافي الاسبوعي للمجلس في بغداد، بحضور حشد من ابناء العاصمة العراقية، الليلة الماضية، لمناسبة ذكرى ولادة الامام المهدي، عن تشاؤمه تجاه الاستراتيجية التي يتبعها التحالف الدولي لمواجهة تنظيم داعش الارهابي، مبيناً أن الكثير من الدول المشاركة في هذا التحالف غير جدية وغير فعالة في مواجهتها لداعش ودعم العراق وإن اغلب هذه الدول تشارك بطريقة استعراضية.

تعامل الغرب مع داعش يثير الشك

وأشار إلى أنّه ليس من المعقول أن تشارك اقوى دول العالم في تحالف ضد منظمة ارهابية تعمل بالعراء وعلى مساحة شاسعة ولا تستطيع ان تشل حركتها أو تعطل قدراتها".. مبينًا انه "موضوع يثير الكثير من الشك والريبة وهو يكسر هيبة الدول المشاركة بالتحالف ومن الافضل لهذه الدول أن تثبت جديتها ومصداقيتها في محاربة داعش بدل ان تكسر هيبتها وتقلل من قيمتها حين تقف عاجزة عن ردع مجموعة من القتلة تتحرك في صحراء مفتوحة، مساحتها آلاف الكيلومترات.. وتساءل بالقول "أين الاقمار الصناعية، واين الطائرات المسيرة، واين اجهزة التنصت، واين الاجهزة الاستخبارية، واين الاسلحة الذكية الموجهة؟".

واكد أن "السلاح يصل إلى داعش بانتظام ولا يقتصر على ما يستحوذ عليه من الجيشين العراقي والسوري، والنفط الداعشي يباع في الأسواق العالمية ويمول ميزانية التنظيم بملايين الدولارات، "فأين التحالف؟ واين الحلفاء الذين يحيطون بداعش من كل مكان؟".

وقال إن "تحميل العراق وحده مسؤولية التصدي للارهاب الداعشي هو قلب للحقائق، لأن داعش يمثل خطراً بالغاً على المنطقة والعالم بأسره وقد دفعنا اثماناً باهظة لمواجهته بدماء خيرة شبابنا، وقد ودعنا بالامس جثامين 47 شهيداً من الشرطة الاتحادية من ابناء تلعفر التركمان الابطال، وهم يدافعون عن ابناء جلدتهم في منطقة الثرثار في الانبار".. مشيراً إلى أنّ "استنزاف ثرواتنا وتخريب العديد من مدننا ونزوح الملايين من مواطنينا تتطلب من التحالف الدولي تحمل مسؤولياته التاريخية في التصدي الجاد لهذه المنظمة الأرهابية بكل عزم وحزم ومساندة الشعب العراقي بكل اطيافه دفاعاً عن امن العراق والمنطقة والعالم".

وكان التحالف الدولي لمواجهة داعش قد قرر خلال اجتماعه في باريس الثلاثاء الماضي توسيع دعمه للعراق في حربه ضد داعش، من خلال زيادة ضرباته الجوية وارسال المزيد من الاسلحة وتكثيف عمليات التدريب، موضحًا أن هذه الجهود ستظهر عاجلاً في محافظة الانبار من اجل تحرير عاصمتها الرمادي من سيطرة التنظيم .

لكنه أشار إلى أنّه لايمكن عزل دعم خطط الحكومة العراقية لتحرير اراضي البلاد عن المصالحة الوطنية، حيث لايمكن الفصل بين السياسة والعمليات العسكرية، ولذلك فإن هذه الحكومة مطالبة بتنفيذ برنامج اصلاحات شاملة تحقق طموحات الشعب العراقي بأكمله وتضمن استقرار البلاد.&
&
في قلب دول التحالف

ووجه الحكيم كلامه إلى دول التحالف الدولي قائلاً "كفى عبثاً بالشعب العراقي وشعوب المنطقة.. وكفى استهزاء بقدرتنا العقلية على معرفة الحقائق.. فاذا كانت دول بهذه القوة العسكرية لا تستطيع أن تقف بوجه مجموعة من القتلة والارهابيين، فأنا واثق بان داعش سيكون قريباً في قلب هذه الدول، وسينتشر كالنار في الهشيم ليأكل هياكل الامن الاقليمي والعالمي".

واضاف أن العراق يواجه اليوم الانتحاريين القادمين من الغرب ودول الخليج، وهذا الشباب الانتحاري المفخخ يثير الحماسة الارهابية لدى المئات ان لم يكن الآلاف من الشباب في اوربا واميركا ودول الخليج والدول العربية والاسلامية الاخرى.. فماهو مصير هذه الدول امام القنابل البشرية المتحركة في مجتمعاتها".

وأضاف قائلاً "ليعلم الجميع أن داعش سرطان وسوف لا يقف تأثيره في العراق، فبالأمس احتل مدينة سرت في ليبيا واصبح جارًا لأوروبا، ولنرى كيف ستتصرف اوروبا مع جارها الجديد.. ولننتظر ونرى المدن الاخرى التي سيضعها الداعشيون ضمن اولوياتهم في مختلف البلدان.. وسيندم الجميع ممن لم يتعامل بجدية لمواجهة داعش أو حاول استغلاله للضغط على خصومه السياسيين في وقت لا ينفع فيه الندم، لأن الارهاب لا يمكن ان يتحول إلى بندقية للإيجار ولا يمكن السيطرة عليه وعلى سلوكه، وتجارب العقود الماضية خير دليل على ذلك".&&&

ويضم التحالف الدولي الذي تشكل في ايلول (سبتمبر) الماضي لمواجهة داعش 63 دولة ومنظمة، يضم الأردن والإمارات والبحرين والسعودية والعراق وسلطنة عمان وقطر والكويت ولبنان ومصر والمغرب إلى جانب جامعة الدول العربية.

كما يضم التحالف كلاً من: تركيا، الصومال، ألبانيا، أستراليا، النمسا، بلجيكا، البوسنة والهرسك، بلغاريا، كندا، كرواتيا، قبرص، جمهورية التشيك، الدنمارك، إستونيا، الاتحاد الأوروبي، فنلندا، فرنسا، جورجيا، ألمانيا، اليونان، هنغاريا، أيسلندا، أيرلندا، إيطاليا، اليابان، كوسوفو، لاتفيا، ليثوانيا، لوكسمبورغ، مقدونيا، مولدوقا، الجبل الأسود، هولند، نيوزيلندا، النرويج، بنما، البرتغال، جمهورية كوريا، رومانيا، صربيا، سنغافورة، سلوفاكيا، سلوفينيا، اسبانيا، السويد، تايوان، أوكرانيا، المملكة المتحدة، الولايات المتحدة.

مشروع الارهاب في العراق

وأشار الحكيم إلى أنّ مشروع الارهاب في العراق يتركز على اثارة النعرات الطائفية والدينية والقومية وايقاع الحرب الاهلية وتمزيق المجتمع ونسف الدولة من الداخل.

وقال: "نحن في الوقت الذي نقاتل فيه الارهاب وخلافة الضلالة الا إننا ندرك أن مسؤوليتنا الاساسية هي حماية العراق من التفكك والشعب من الاستدراج إلى حرب اهلية مفتوحة، لأن هذا ما يحلم به الارهابيون الذين لا يستطيعون تأسيس خلافة مزعومة لهم بوجود عراق موحد ومتماسك وشعب عراقي متفاهم ومتلاحم، وعليه فإننا نتبنى مبادرة السلم الاهلي وبناء الدولة، لأن صراعنا مع الارهاب في جميع الجبهات وليس في ساحات القتال وحدها، وهو لا يعتمد على القتال فحسب لتمرير مشروعه، بل له مشروع سياسي ومشروع اجتماعي ومن خلال زرع الفتنة والفرقة بين الناس يجد لنفسه منفذاً لتفتيت العراق ومن خلال ضرب المحافظات والمناطق والعشائر والطوائف ببعضها ليفكك بذلك كل اواصر المجتمع، ولذلك يعمل على إثارة الصراعات بين الشيعة والسنة وبين العرب والكرد والتركمان والشبك وبين المسلمين والمسيحيين والصابئة والايزيديين وبين العشائر والقبائل وبين المحافظات والمناطق، فالفوضى هي بيئته المثالية للنمو والتمدد وتقسيم العراق وتفتيته، هو سقف احلامه كي يبتلع اجزاءَه المقسمة في دولته اللا إسلامية الارهابية المجرمة".&

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
تابعون وعملاء
Not Important -

اصحاب العمائم العفنة خائفون على عواصم الغرب ويقتلون ابناء اوطانهم. اما هذا الغير حكيم، فما هو الا ناطق وسفير اخر من سفراء ايران في المنطقة. انتم وداعش سواء. ان هزم داعش فهذه الغربان السوداء تنتظر اقامة نظام الملالي العفن ومصادرة حريات الشعوب. لايران دبلوماسية خاصة وهي دولة مرنة بقادة اذكياء يجيدون فن الكذب والتستر والتباكي واكثر من هذا يجيدون الضرب بأياد خفية. على العكس تماما من حكام العرب العجزة اصحاب الاستراتيجات الاتكالية المتآكلة والخطط الجامدة. بطشهم في شعوبهم المقهورة.

الحقيقة اين ؟
مواطن عراقي -

العدو الاسرائيلي يقول شكرا لداعش والنصرةشكر الكيان الصهيوني "داعش وجبهة النصرة" وبقية الجماعات الارهابية المسلحة التي تقاتل في سوريا والعراق ، ويؤكد أن الافضل له سقوط الرئيس السوري واستلام هؤلاء الحكم في سوريا.

سياسي عراقي
كال والمصالحة -

حكيم سياسي عراقي ............................................هيه ليش ايران اللى اجد جده منها وين صارت سالني صديق حزين على العراق قال هل ستحصل مصالحة وطنية او سياسية في العراق قلت له في المشمش قال لماذا قلت لان ايـــــــــــــــــــــــــــــــــران لا ولن تـــــــــــــــرغب في ذلك

إذا لم تستح فاصنع ما تشاء
كش ملك -

يريد العالم أن يحارب أعداءه الذين خلقهم بنفسه وسلحهم بأسلحة جيشه الجبان الذي لا نرى شجاعته إلا على العزل والنساء.

كوردستان
Rizgar -

فمليارات الدولارات التي استقطعت من قوت الشعب العراقي لانفاقها على صفقات اسلحة تعزز الترسانة العسكرية للجيش , ها هي تستثمر اليوم لصالح داعش وتوضع تحت تصرفه في انسحابات ( تكتيكية) اصبحت جزءا من الاداء العسكري , تاركا فيها هذه الاسلحة هدية مجانية للتنظيم يستعملها في مواصلة حربه على كوردستان.

تحالف كارتوني
كريم الكعبي -

اي تحالف يضحك على الذقون وهويوجه داعش من خلال الجو والمعلومات الاستخباريه تصل داعش اول بأول شيء مضحك ارتال من الدواعش تنطلق من سوريا وتدخل الحدودالعراقيه وامام اقمار التجسس الدولي امريكا خلقت كل مشاكلنا بدأً بحكامنا الى ارسال الدواعش الى بلداننا العربيه من جميل شتات العالم غباء الحكام العرب اوقعهم بشر اعمالهم وسيزاحون عن كراسيهم ويصبحون لاجئين عندما تتحكم داعش ببترولها ويوزعون ريعها الى خلافتهم الموتورين هنيئا لكم بخلافة البعرور

اكثر اضحاكا
عبد -

انت والصدر ماذا قدمتما للعراق سوى خطابات ضاحكة ومتناقضة وشحن

جعجعة
توفيق كيال -

واجهوا داعش بطرق افضل واكثر فعالية للقضاء عليه ان كنت تملكون قبل ان تنتقدون

منطق
هيثم -

كلام الحكيم صحيح وكله حكمة داعش ستغزو الغرب والعالم ان لم يقض عليها في العراق وسوريا وليبيا هي واخواتها

الى المعتوه رزكار
حكيم صيني -

نعم الى المعتوه رزكار-داعش والمشروع -التحريفي-التدميري لعصابات-البرازاني-هو واحد نفس الخطة -نفس الاسياد -نفس البرنامج التدميري نفس الحلفاء- -اربيل المحتلة -برازانيا منذ عام 1996-على سبيل المثال-بامر صدام -هي الممر-لوجستيا-لداعش-هي المركز الاعلامي-الداعشي-الاسرائيلي التركي- والمركز المالي لسياسي داعش من متحدون وبقية شيوخ -المتاجرة بدما العرب العراقيين السنة والعراقيين-نعم المكتب السياسي لداعش هو كتلة متحدون بالاساس-وهولاء ادوات تركيا وحلفاء البرازاني -والا يهمني ما يقول عمار- او ايران -المهم ان رزكار-المعتوه لدرجة انه لا يشعر -بان اكاذيبه ودجله وغبائه الى درجة الازعاج -انه مكشوف -ونعم الاوضاع تعيسة ويتحملها نفسه عمار -وربعه وصفقة -الشيعية-الاسلامية-السياسية -والعنصريين-الاكراد ومشروعهم التدميري للجميع-البارازاني خاصة-ما يسمى دستور 2005-كتبه صاحبك اليهودي-الامريكي-نوح كولدمان يا رزكار -والقيادات في الاسلام السياسي الشيعي-خصوصا واذناب امريكا-وتركيا واسرائيل وقطر والسعودية من العروبيين-العراقيين-السنة -نعم كلكم وبالاساس جماعة رزكار المعتوه هذا -ولكن مع اختصاري التعليق على المعتوه رزكار ومن على شاكلته من 90 -بالمئة من الاكرااد جماعة-جيس-جيس-عراق في افتاح ملععب لكرة القدم في زاخو -اقول للسيد عمار الحكيم في عام 1961-احد المعممين من عائلتك قال وباوامر من الشاه-الشيوعية كفر والحاد -لاسقاط اشرف رئيس وطني عراقي مخلص -الشهيد الحي-عبدالكريم قاسم ومن هناك بدا -عصيان الملا مصطفى-وغدر بالزعيم الطيب واعلن العصيان ضد الزعيم والوطن العراقي بامر من-الشاه-وشركات النفط وانكلترا واسرائيل -وبدا مع غربان العروبيين-البعثيين-القوميين-دواعش الان-بامر امريكي-واعترفوا ان الجلوس في الحظن الامريكي دائما اي القطار اللامريكي وكله موثق -وحدث ما حدث في 8 شباط -الاسود-1963 واغتيال الزعيم الشهيد الحي-بخسة وجبن من القوميين-والبعثييين-بامر من احقر مقبور اسمه المنبوذ-عبدالسلام عارف ولا رحمة عليه لانه -صعد لحم نزل فحم كاي مجرم -ونعم نفس الماساة يا سيد عمار الحكيم -عندما ارسل الملا مصطفى-اول برقية تهنئة لمجرمي 8 شباط والمهم -عادوا واختلواا ولم يقل-المرجع من العائلة اي شيئ عن اجرام انقلابي 8 شباط وكل نعلم ما فعلوا بكل العراقيين-وخاصة الشيعة العراقيين-الفقراء-لانه لا يهونكم ياا سيد عمار واصبحت تملك ما تملك

نفاق ورخص
العراق -

بدأ " الحكيم" يشعر الاّن بأن تنظيم " داعش" أصبح يهدد أمن ووجود دولة مؤسستهم الدينيه التابعة لأيران ومحافلهم في العراق , فهو يبدي قلقأ وخوفأ على سلامة وأمن دول المنطقه والعالم كله (حامل هموم العالم) !! من أرهاب ذلك التنظيم "داعش" الذي يسميه مرة بـ " المنظمه الأرهابيه التي تعمل في الصحراء" ومرة أخرى يدعوه بـ " مجموعة القتله أو عصابات صحراويه " وذلك للتقليل من شأنهم وتأثيرهم , في الوقت الذي يقف هو ونظام حكمه وأسيادهم الأيرانيين عاجزين من حد خطر أؤلئك العصابات الصحراويه وأيقاف تمددهم وتوسعهم وفق أستراتيجيتهم الداعشيه " قضم الأطراف " لبلوغ هدفهم في الوصول الى " مملكة العنكبوت الأكبر" وخنق أنفاسهم العفنه في مخادعهم , فالناس ضاقت بفكر الملالي وشعوذتهم وبعصاباتهم اللصوصيه التي نهبت خيرات البلاد وأفقرته , أذ نزلوا بالعراق من أغنى دول المنطقه الى دولة موضوعه على قائمه تلقي الصدقات والمساعدات الدوليه وأيضأ عملوا على هدم أستقراره وبنائه وتفتيت وحدته خدمة لأسيادهم الأيرانيين وكما هم بفعلون الاّن في سوريا واليمن . أن جماعة " الحكيم " وأمثاله لا يفرقون عن "داعش" في شيء ولكن لكل واحد منهم طريقته في الجريمه , أما أهدافهم ونتائج أعمالهم فهي واحده . ومن جهة أخرى بدأ هذا المنافق من مربطه يستغيث ويطالب التحالف الدولي بأنقاذهم وتقديم الدعم الحقيقي لهم (كما يسميه) وهو الذي كان يطلق أبواقه وقرقعاته الجوفاء في الأيام الماضيه ويسير " ماشيته" في الشوارع أستهجانأ وأستنكارأ لتدخل قوات التحالف الدولي في أنهاء "داعش" من العراق , بحجة أن العراقيين وحلفائهم الأيرانيين قادرين وحدهم على مواجهة " داعش" والقضاء عليه ولا حاجة لقوات التحالف والأكثر من ذلك كان هذا الصبي يهدد ويتوعد قوات التحالف بالنتائج التي لا تحمد عقباها !! أن تجرءوا ودخلوا العراق مرة ثانيه ! [[ للتأكيد أرجعوا الى تصريحات هذا " الحكيم" وحلفائه والى تصريحات المرجعيه الدينيه وكذلك تصريحات ولي الفقيه خامنئي وقائد فيلق القدس قاسم سليماني وغيرهم من الشله بهذا الخصوص ]] والاّن ماذا بدا مما عدا ليستغيث " الحكيم" ويطلب النجده ويدعوا التحالف الدولي لتحمل مسؤليته التاريخيه ( يعني أنقلبت الموازين عند " الحكيم" من تدخل في الشؤون الداخليه للعراق الى تحمل المسؤليه التاريخيه ) في التصدي لتلك المنظمه وبكل عزم وحزم ومسانهة الشعب العراقي ب

(2)
العراق -

هل عرفت واّمنت الآن يا أبن الحكيم أن أمركا وأمريكا ومن ثم أمريكا ( وليست أيران ولا مشتي قلي ولا اّغا سليماني) أمريكا هي المسؤله عن أمن العراق والمنطقه - بما فيها أيران ! هل يعجبك ذلك ؟ - والعالم كله .

قريبا
Rizgar -

هل تتمكن داعش قريبا من امتلاك طائرات الاف 16 ؟فكيف لنا ان نضمن عدم وقوع هذه الطائرات بايدي التنظيم وهي جاثمة وباعداد كبيرة في معسكرات ومدرجات تقع في مناطق متوترة امنيا وعسكريا ؟ضرورة التوجه الى حكومات الدول التي تسلح الحكومة ا والضغط عليهم في منع وصول الاسلحة منعا باتا الى بغداد ووضع عاصمة الانفال تحت حصار شديد ومحكم ..