أخبار

موسكو تتابع اتصالاتها مع تركيا لتحديد مكانها

أول طالبة جامعية روسية تلتحق بـ(داعش)

-
قرائنا من مستخدمي تلغرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك
&تشير معطيات عديدة إلى أن طالبة جامعية روسية انضمت إلى صفوف تنظيم ( داعش ) المتطرف، بعد أن غادرت منزلها في روسيا متجهة نحو تركيا في طريقها إلى سوريا.نصر المجالي:&قالت وزارة الخارجية الروسية إنها تواصل جهودها المبذولة لتحديد مكان وجود طالبة جامعة موسكو، التي سافرت إلى تركيا واختفت آثارها هناك ويعتقد أهلها أنها على صلة بمتطرفين مرتبطين بـ(داعش).وأضافت الخارجية الروسية أن الشرطة التركية أكدت وصول فارفارا كاراولوفا إلى تركيا في 27 &أيار ( مايو)، وهي استقلت في اليوم ذاته الطائرة إلى اسطنبول من دون أن تخطر ذويها بالسفر.وتبلغ فارفارا كاراولوفا من العمر 19 عاما، وهي طالبة بكلية الفلسفة في جامعة موسكو الحكومية، اختفت في 27 أيار ( مايو) بعد أن غادرت البيت صباحا متوجهة إلى الجامعة ولم تعد إلى بيتها، وتبين في وقت لاحق أن الفتاة توجهت من مطار "شيريميتيفو" في موسكو إلى اسطنبول.&كتب متطرفة&&وقال والدها بافيل إن ابنته تمارس الرياضة وتتحدث عدة لغات وكانت طالبة ناجحة في عامها الدراسي الثاني في الجامعة، مشيرا إلى أن فارفارا بدأت تهتم بالإسلام وبتعلم اللغة العربية في أيلول ( سبتمبر) الماضي.&واضاف انه لم يلفت ذلك انتباه أهلها قبل أن يفاجأ بالعثور على كتب متطرفة لديها. كما قال زملاؤها في الجامعة إن الفتاة التي كانت تخرج من البيت في زيها العادي كانت تظهر محجبة في الجامعة.وأشارت تقارير إعلامية إلى أن فارفارا التي لم تملك ما يكفي من المال لشراء تذكرة للسفر إلى سوريا حصلت على جواز سفر من الخارجية الروسية، وهو الأمر الذي نفته الخارجية، مشيرة إلى أن جواز السفر صدر في نيسان ( إبريل) الماضي من دائرة موسكو لهيئة الهجرة الاتحادية.&هوية الأصدقاء&&وقال ألكسندر كارابانوف محامي عائلة فارفارا إن الشرطة الروسية بدأت تحقيقا أوليا وتحاول تحديد هوية أصحابها والأشخاص الذين من المحتمل أن يكونوا قد ساعدوها على السفر إلى تركيا.&وأعرب المحامي وموكلوه عن قناعتهم بأن منتمين إلى تنظيم "داعش" الإرهابي تمكنوا من تجنيد فارفارا وإرسالها إلى تركيا للعبور لاحقا إلى سوريا، مضيفين أن استخبارات ست دول هي روسيا وتركيا وسوريا والولايات المتحدة وإسبانيا وبريطانيا وكذلك الشرطة الدولية الإنتربول تبحث عن المواطنة الروسية المفقودة.&وبحسب بعض التقارير الإعلامية فإن البحث عن هاتف الطالبة الروسية أثبت أنه يوجد في تركيا بالقرب من الحدود مع سوريا. لكن مصادر في الشرطة التركية قالت إنه من السابق لأوانه حاليا القول إن المواطنة الروسية وصلت إلى تركيا بعد تجنيدها من قبل "داعش" للعبور إلى سوريا والانضمام إلى صفوف التنظيم الإرهابي.&

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
براحتكم
مصطفى -

هاي شسمة ...

لا يمكن ابدا
ابو الرجالة -

لا يمكن الانتصار علي داعش فسوف تنتشر وتتوغل وتستمر ولا حل للبشرية التي ستصبح كلها داعشية فان فكر داعش يخرج من قلب الانسان كل نوازع الشر وهي شيء في الطبيعة البشرية ولا حل الا العودة للمسيح والايام بيننا سينتشر العنف و القتل والموت ولن يتوقف الانسان عن تدمير نفسة بنفسة داعش او شيوعية او الحاد او ايا كان كلة سيحرق الكوكب المتعوس الارض

لهذا يذهبون
ابو الرجالة -

يذهبون للجنس وللقتل واخراح كل نوازع الشر التي تمكنت داعش من اخراجها من الجنس البشري انها روح لاشر والقتل والجنس والقهر للاخر روح ابليس سقوط اكبر شبكة دعارة فى العالم مع الاطفال مين بقي رئيس العصابه دي ؟؟؟ واحد اسمه احمد سليم . مين احمد سليم ده ؟؟؟ ده اخوانى قذر زي باقي الجماعة القذرة و كمان رئيس مجلس العلاقات الامريكية الاسلامية " كير CAIR The UK child sex trafficking gangs we have come to America. CAIR leader Ahmad Saleem, a Muslim youth coordinator, was also one of the men arrested. Investigators said the men all went to a home in Clermont with the hopes of having sex with a child. The car Saleem traveled in had a license plate that said, "Invest in children

المتسبب .؟ والقادم اعظم
مراقب دولي للأحداث -

الأمر ليس صدفة عبثية ..الأمر اكبر من ذالك بكثير .. شباب صغار في مقتبل العمر من دول الخليج والعالم وروسيا واوروبا واميركا وآسيا وافريقيا والأتجاه ونقطة الوصول والتجمع في ارض الشام وهي سوريا والعراق للألتحاق بالدولة الأسلامية داعش . وهؤلاء يفترض منهم اجيال جديدة ناشئة دورها تحمل مسؤليات وتنمية عالمية مستقبلية ... لكن الأمر باين عكس ذلك تماما وربما الدول التي جاؤوا منها وانظمة بلدانهم ساهمت مساهمة مباشرة من علم او من غير علم لخروج هذه الظاهرة التي تهدد العالم بأسره وربما تخرج في العشر سنوات القادمة ستخرج تماما عن السيطرة . وربما المتسبب مع انظمة الدول ايضا وسائل التقنية الحديثه والتواصل المختلفه المتاحة .. فكل تلك الأمور مجتمعه صنعت هذه الفوضى الخلاقه المتنامية بأضطراد ... ولا . ما الذي يدفع ويرغب ويحبب او يجبر شباب في هذه الأعمار .. اعمارهم من 17 عام إلى 25 عام في الأنخراط والجوء إلى هذا التصرف بالتمرد عن الأسرة واتباع منهاج وفكر التطرف والأنحراف والعنف والأرهاب بشتى صوره المختلفه