تسقطها وتعطلها من على مسافة 6 أميال
روسيا تتصدى لأخطار الطائرات الآلية ببندقية الميكروويف
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك
تطوّر روسيا سلاحًا سريًا جديدًا اسمه "بندقية الميكروويف"، قادر على تعطيل وإسقاط أخطر الطائرات الآلية من على مسافة 6 أميال.
القاهرة:&كشف مسؤول عسكري روسي النقاب عن أن بلاده تطور سلاحًا سريًا جديدًا اسمه "بندقية الميكروويف" سيكون بمقدوره تعطيل الطائرات الآلية من على مسافة 6 أميال.
وأوضح هذا المسؤول أن ذلك السلاح الجديد عالي الترددات سيكون بوسعه تعطيل نوعية الطائرات الآلية والعمل كذلك على إسقاطها من على مسافة 6 أميال (10كلم).
كما سيقوم ذلك السلاح بتعطيل أجهزة الراديو المثبتة في الطائرات التي تعمل بدون طيار والرؤوس الحربية، ما سيفقدها القدرة على السيطرة، وبالتالي الخروج من الخدمة.
تصميم السلاح
وتم تصميم ذلك السلاح ليعمل مع نظام صواريخ ارض جو، وتم تطويره من جانب شركة UIMC الروسية، التي أطلقت عليه اسما أولياً هو "بندقية الميكروويف"، وسيزاح عنه النقاب بشكل رسمي كجزء من معرض دولي ستقيمه وزارة الدفاع الروسية في العاصمة، موسكو، خلال الأيام المقبلة. وبعيداً عن قدرة السلاح المتعلقة باستهداف الطائرات الآلية من على بُعد 6 أميال، فإنه سيكون قادراً كذلك على ما يبدو على العمل في "محيط دفاعي" بزاوية قدرها 360 درجة، ما سيجعله أكثر فعالية.
كما سيتم تثبيت ذلك السلاح بنظم الصواريخ المثبتة على الأرض لاستهداف الطائرات غير الآلية أثناء تحليقها. وعبر توجيه الموجات الصغرى عالية التردد صوب هدف من الأهداف، يكون من الوارد نظرياً تدمير النظم الإلكترونية غير المحمية.
ولفتت صحيفة الدايلي ميل البريطانية بهذا الخصوص إلى أن السلاح سيستعين بـ "هوائي عاكس" لتركيز الموجات الصغرى الناتجة عن أحد المولدات، على أن يقوم بعد ذلك "نظام نقل" غير معلوم بإطلاق الأشعة وتوجيهها صوب الهدف المحدد.
ولم يتم الإفصاح عن أي مواصفات تقنية أخرى، ولهذا لم تتضح الطريقة التي يتوقع أن يعمل من خلالها ذلك السلاح في المواجهات التي ينتظر أن تحدث في المستقبل.
ويُعرف هذا السلاح بأنه سلاح مُوَجِّه للطاقة، وسبق أن تم تطوير نماذج منه من قبل، وهو سلاح يركز على توجيه طاقة عالية التركيز صوب هدف ما لتدميره. وبعيداً عن الموجات الصغرى، فانه قد يشمل كذلك موجات راديو، ليزر وموجات صوتية.
التعليقات
العلم عدو الاستكبار
خبير أردني -الاكتشافات العلمية ستلغي الغطرسة البشرية، وتنهي عهد الظلمات الطاغوتية، فالظاهر أن كل التكنولوجيا الحربية ستلغى بتقنيات علمية لا تخطر على بال أحد، وربما عما قريب باذن الله، وكذلك ستلغى الحدود السياسية بتكنولوجيا تفكيك الخلايا، وربما اختراق الفضاء بدون وسائل مادية ممكن تصوره، المهم في الأمر ننصح كل انسان وخاصة المتغطرسين الاستسلام لله ولرب العالمين، ووقف الظلم عن الناس وعزل الجهلة عن المسك بزمام الأمور، واشاعة المحبة والعدل وتوزيع الثروات بعدل وانصاف بين سكان البشرية جمعاء، .
الروس وابداعاتهم نعمة
محايد -فعلا وبدون اي تحييز ومع فحوى المقال وتعليق الاخ -خبير اردني-فعلا لروسيا وابتكاراتها -فضل بل نعمة ليتوقف هذا القتل والدمار والجشع في العقلية المتغطرسة الامريكية- التوراتية للسيطرة على العالم ونعم الف نعم من موقع متابع ولخير الجميع وشعوبنا ومنطقتنا ان نوازن العلاقة مع الروس وعسى ولعله ان تكون مفيدة وحتى النقلة النوعية الاخيرة للشعودية وزيارة الامير محمد -والاتفاقات ستكون فاتحة خير لحل مشاكل اليمن وسوريا والعراق ولبنان وايضا عدم نسيان اخواننا اللفلسطيين -المظلومين من عطرسة الصهاينة وكنت استمع البارحة لشهادة من امريكية عملت في وزراة الخارجية الامريكية قسم الشرق الاوسط والسلام الاسرائيلي الفلسطني وقالت بالحرف الواحد اي سلام ووزراة الخارجية مسيطر عليها من صهاينة امريكان يخططون لاسرائيل الكبرى ولهذا روسيا بشكل عام عامل توازن -وابتكاراتها العلمية وحتى العسكرية نعمة للجميع وشكرا ايلاف والى مزيد من الانفتاح على روسيا من اجل المصالح المشتركة وخاصة -امريكا بتراجع في المنطقة والعابها الخبيثة باستغلال الحركات الارهابية فقط لمصالحها وامن اسرائيل الكبرى -وادواتها والمشاريع التقسمية والتي مخطط لها ان تمتد للجميع