لصد هجمات داعش
أكراد سوريا يستنجدون بالبيشمركة المنشقة عن النظام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك
التعليقات
.....
م٠ب -ايران ستوافق على كل الشروط ٠وهى مستعده اليوم لبيع الاسد والحوثين وحتى بيع حزب الله ٠وعلى الذين مشوا وراء ايران ان يرتعدوا من الخوف لأن الحساب صار على الابواب ! -
صلاح بدرالدين
دعبول -صلاح بدرالدين هذا العميل السابق لصدام حسين والذي كان يبيع الشباب الكرد ( يؤجرهم) للمنظمات الفلسطينيه ويستلم عن كل راس ٥٠٠٠ دولار وكان صلة الوصل بين مخابرات البعث السوري الاسدي وجماعات ايراننية تقيم في بيروت اصبح اليوم بعد ان استغله عبدالحليم خدام الذي رأى فيه عقيما اكثر حراميه من ان ينفع ولو لاجر كرسي اليوم يدلو بدلوه ويتحدث وكانه معم في القضية الكرديه السوريه.الكرد يموتون في جبهاتهم امام المد الارهابي الداعشي وهذا النكرة يجعر من مطاعم اربيل بعد ان بحتسي الويسكي ويتصور انه لايزال يعيش في زمن رفاقه البعثيين.
جيدة
توفيق كيال -خطوة جيدة انهم لم يفكروا بالاستعانة بنظام قاتل البيشمركة لهم خبراتهم القتالية والنضالية
انفصال
ناصر -الأكراد لا هم لهم ان كانوا في سوريا او العراق الا الانفصال واقامة دولتهم المستقلة عن اي دولة وهم اليوم منتعشون ويشعرون بان حلمهم بات قاب قوسين من التحقق او اقرب
مثل البقية
كامل -اذا لماذا تلومون حزب الله او غيره من الاطراف الاجنبية التي تتدخل في الأزمة السورية بارسال مقاتلين اذا كان الأكراد يستعينون بنظرائهم
صلاح قامة طويلة
علي الايوبي -صاحب الرقم 2 الذي تخفى وراء اسم المناضل الوطني الكبير صلاح بدر الدين كان عاجزا عن مناقشة موقفه حول الموضوع المثار ولايستحق حتى الاجابة على اتهاماته وهو يدين نفسه بنفسه اولا حتى في هروبه وعدائه له يتخفى تحت وراء اسمه ولا يشير من قريب اوبعيد الى موضوع بيشمركة روزافا لان هؤلاء يؤرقونه واسياده من اجهزة علي المملوك وقاسم سليماني ومرتزقة ب ك ك حيث اعلامهم يركزون على هذا المناضل الوطني الذي يحظى باحترام وثقة كل الوطنيين العرب في الثورة والمعارضة والجيش الحر وكذلك احترام وتقدير قيادة اقليم كر دستان العراق ورئيسه السيد مسعود البارزاني واولا واخرا محبة مناضلي كرد سوريا وخاصة الحراك الشبابي كل التحية للاستاذ صلاح
مغامرات الكرد المميتة
سالم -يتضح التخبط والتشتت على مليشيات الاكراد في سوريا - فغالبية المليشيات الكردية متحالفة مع الاسد وتمعن قتلا وتشريدا بالنساء والاطفال والشيوخ والبعض الاخر انحنى للعاصفة وتحالف مع الجيش الحر على مضض والبعض الاخر ينظر عبر الحدود الى اقطاعية برزاني شمال العراق الذي يعاني من هوس السلطة ويريد ان يؤسس اقطاعية هناك له ولاولاده من بعده. والقليل من العقلاء الاكراد ينادوا بتحالف الاكراد مع الاغلبية العربية السنية لان ذلك الطريق الاضمن لهم كون العرب السنة الاكثرية في سوريا ولن تقوى اي قومية اخرى على معاداتهم. هل يفعلها الاكراد ويعودوا لجادة الصواب ويبتعدوا عن احلام لن تتحقق بسبب المعارضة المحلية والاقليمية لاقامة دولة في الجزيرة السورية لان هذه الدولة لم تكن موجودة اصلا على مر التاريخ.
بيشمركة!!!
زانا عبدي -الله يرحمك يابرزاني كم كنت رجلا عظيما وقائدا كبيرا والله يرحم بيشمركة البرزاني الثوريين. لكن في هذه الايام العصيبة لايوجد في كردستان العراق جناح مسعود برزاني اي منظمة ثورية للبيشمركة كايام البرزاني ناهيك انه لايوجد اي منظمة ثورية من سوريا بل من يقال عنهم (بيشمركة روجافا او من سماهم بارتي البرزاني رسميا: لشكري روج) مجرد اشخاص انضموا لحزب البرزاني من اجل امتيازات خاصة وليس لديهم قوة معنوية كالتي لدى مقاتلي يبكه الذين دربهم حزب العمال الكوردستاني الثوري. اللهم الا اذا انضم هؤلاء ( البيشمركة) الى اليبكه كي ينظف لهم ادمغتهم التي حولها لهم بارتي المسعود الى مجرد خشخاش عشائري عائلي انتهازي. ولكن اشك لان هؤلاء لايستطيعون ترك امتيازاتهم ومعاشاتهم والتضحية بارواحهم كما يفعل مقاتلوا اليبكه. اما جماعة البارتي سوريا واخواتهاالتي يتخذ قيادتها من فنادق اربيل ومطاعمها ملاجئ لهم فهم مجرد جماعات ثرثرة وكركرة تتبع حزب مسعود في القول ولكن ليس في الفعل!!!!!!
مناضل وطني؟
زانا عبدي -هو واحد بين قيادات الاحزاب الكرتونية ولكن حتى هذا الاشرف افسدته اموال مسعود وحولته الى مجرد ببغاء لمايطلبه منه مسعود ضد البككه وغيرها لا اكثر
سوريا تشكلت عام 1921
زانا عبدي -سوريا لم تهبط من الفضاء كماهي الان بل شكلت فرنسا سوريا ككيان سياسي عام 1921 واستقلت سوريا كدولة عام 1946. توفي جد جدي ووالد جدي في زمن العثمانيين قريته قرب عامودا قبل ان ياتي الفرنسيون وقبل ان يكون لسوريا وجود كدولة طبعا الاستعماران الفرنسي والبريطاني قسما وطن العرب كما قسما وطن الكورد وخلطا الحابل بالنابل من اجل تسيير مصالحهم وهم لم يكن يهمهم لا وطن العربي السني ولا العلوي ولا الكوردي ولا الدرزي لكن قبل كل شيء مصالحهم