أخبار

العبادي يبحث مع بايدن منع تدفق الإرهابيين عبر الحدود

السيستاني: لا نهاية لداعش إلا بمواجهة فكره المتطرف

-
قرائنا من مستخدمي تلغرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك
فيما بحث العبادي مع بايدن تعزيز الجهود الدولية لمنع تدفق الإرهابيين عبر الحدود، فقد اعتبر المرجع الشيعي الأعلى في العراق أن القوة الأمنية والعسكرية وحدها لن تنهي الإرهاب، وإنما ببرامج تواجه فكره المتطرف وتفند طروحاته وأفكاره الرافضة للآخرين.
لندن: قال السيد أحمد الصافي، معتمد المرجع الشيعي الأعلى في العراق آية الله السيد علي السيستاني، خلال خطبة الجمعة من مدينة كربلاء (110 كم جنوب بغداد) اليوم، وتابعتها "إيلاف" عبر قنوات محلية، إن العالم يعاني حاليًا من مشكلة كبيرة تتمثل بالإرهاب الذي تمكن من المنطقة ليواصل ضربها ومعها ايضًا مناطق مختلفة من العالم بعمليات ارهابية تصيب باضرارها الجميع.&واشار إلى أن هذا الوضع يتطلب من الجميع التفكير بمواجهة الإرهاب بمعالجات جادة وحقيقية ليس بالإجراءات الامنية والعسكرية فقط، وانما بمقابلة فكره المتطرف الذي تغلغل في عقول الكثيرين ودفعهم لاستهداف المدنيين بذرائع مختلفة.&&وشدد على ضرورة العمل من اجل معالجة جذور الإرهاب من خلال التصدي لاطروحاته الفكرية الشاذة والقضاء على فكره المتطرف، الذي يرفض التعايش مع الآخرين المختلفين معه، ويسعى لفرض افكاره عليهم بالقوة والإرهاب والقتل، لكنه أوضح أن هذه المواجهة لن تحقق أهدافها في ليلة وضحاها وانما يحتاج الامر لعمل دؤوب وبرامج تثقيفية جادة وحقيقية.وعن الوضع العسكري في العراق، اشار معتمد المرجعية الشيعية العليا إلى ان العراق يعيش في حالة حرب مع الإرهابيين الذين سيطروا على مساحات شاسعة من الاراضي العراقية، وهو امر يستدعي وضع جميع الامكانات التي تكفل تحقيق النصر على الإرهاب، وحيث لا خيار غير ذلك.&وانتقد ما قال إنها اجراءات روتينية ومعقدة طويلة، تتعرض لها عمليات تسليح القوات المسلحة داعيًا مجلس النواب إلى مساعدة الحكومة في هذا الأمر من خلال تغيير القوانين بما يسهل عمليات التسليح .واوضح في هذا المجال ايضًا وجود تلكؤ في الاهتمام بعمليات التسليح المحلية برغم وجود كفاءات وطنية يمكن أن تحقق ذلك، وطالب بالاهتمام بهذا الأمر مشددًا على المسؤولين ضرورة الارتفاع بجهودهم إلى مستوى المرحلية الخطيرة والحساسة التي تمر بها البلاد بأقل الخسائر.وفي ما يخص الاوضاع الاقتصادية، اشار الصافي إلى ان العراق يمر بأزمة مالية نتيجة انخفاض اسعار النفط وعدم اعتماد خطط متكاملة للاستفادة من جميع إمكانات البلاد، داعيا الحكومة إلى اعتماد سياسات اقتصادية متكاملة باستغلال المنافذ المهملة حتى تتمكن من التعافي من هذا الوضع وعبوره .&يذكر أن العراق يخوض حربًا شرسة ضد تنظيم "داعش" منذ سيطرته على مدينة الموصل عاصمة محافظة نينوى الشمالية في العاشر من حزيران (يونيو) عام 2014 وتمد سيطرته إلى مناطق شاسعة من محافظات ديإلى (شرق) وكركوك (شمال) والانبار (غرب) وصلاح الدين (شمال غرب)، ما ادى إلى نزوح اكثر من ثلاثة ملايين عراقي وتدمير البنى التحتية في المناطق التي يحتلها .&
العبادي يبحث مع بايدن منع تدفق الإرهابيين عبر الحدودبحث رئيس الوزراء العراقي حيدر العبادي مع نائب الرئيس الأميركي جو بايدن الأوضاع السياسية والامنية والعسكرية في بلاده، وضرورة التعاون الدولي لمنع تدفق الإرهابيين عبر الحدود.وخلال مباحثات هاتفية أجراها العبادي مع بايدن اليوم، فقد تمت مناقشة الأوضاع السياسية والأمنية في العراق والمنطقة، والتحديات التي تواجهها والانتصارات المتحققة على عصابات داعش الإرهابية اضافة إلى تحرير الرمادي والموصل وبقية المناطق . واشار العبادي بحسب بيان صحافي لمكتبه الاعلامي، اطلعت على نصه "إيلاف"، إلى ان العمليات العسكرية في تقدم مستمر وفي جميع القطعات .. وأكد بالقول "ان لدينا العزم على تحرير جميع الاراضي العراقية مشيرًا إلى أهمية تعاون الدول بالسيطرة على الحدود لمنع تدفق الإرهابيين".&ومن جهته، رحب بايدن "بالنجاحات المتحققة للحكومة العراقية والانتصارات التي تحققها القوات العراقية، مشيرًا إلى ان الادارة الاميركية ماضية في دعمها للحكومة العراقية"، بحسب البيان.وتأتي هذه المباحثات في وقت اعلنت وزارة الدفاع العراقية انه من اجل تعزيز قدرات الجيش العسكرية&وضمن رؤيتها في الارتقاء بالأداء القتالي للقوات المسلحة، وهي تخوض حرب الدفاع عن العراق ضد قوى الإرهاب والعدوان، فقد تسلمت أربع طائرات مروحية قتالية متقدمة من روسيا لتنضم إلى الأسراب القتالية الفاعلة لسلاح طيران الجيش، وتعزيزاً لدوره الفاعل في حسم المعركة ضد الإرهاب.واشارت إلى ان وصول هذه الطائرات جاء تنفيذاً للعقود التي أبرمتها وزارة الدفاع مع نظيرتها في جمهورية روسيا الاتحادية.&وعلى الصعيد نفسه، سيتسلم العراق قريبًا 3 من مقاتلات F16 من اصل 36 تعاقد عليها مع الولايات المتحدة، فيما تم الكشف عن اتفاق عراقي اميركي لان يتم تشغيل هذه المقاتلات انطلاقًا من قواعد في الاردن وليس العراق، نظراً لعدم تهيئة قواعد مناسبة لهذه الطائرات المتطورة.&ويتلقى حاليا 35 طياراً عراقياً بالاضافة إلى 100 فني صيانة تدريباتهم الأولية في الأردن، ثم يواصلون تدريباتهم الاحترافية في الولايات المتحدة. وتبلغ قيمة عقد شراء هذه الطائرات ثلاثة مليارات دولار&حيث تبلغ قيمة الطائرة الواحدة طراز F16 بين 95 - 100 مليون دولار . ويقضي هذا العقد الذي ابرم منذ اربع سنوات بين بغداد وواشنطن بتسليح العراق بـ36 مقاتلة طراز & F16 مع ذخيرتها بشكل كامل.&يذكر انه على الرغم من تحقيق القوات الامنية العراقية والمتطوعين في الحشد الشعبي معها انتصارات ضد تنظيم داعش في مناطق عدة خاصة في محافظات ديإلى وصلاح الدين وكركوك الا انه ما زال يحتل اجزاء واسعة من محافظة الانبار، التي تشكل مساحتها ثلث مجموع مساحة العراق، وخاصة قضاء الفلوجة الذي يسيطر عليه منذ اواخر العام الحالي، ما يضع امام حكومة العبادي تحديات عسكرية وسياسية واقتصادية خطيرة في تحقيق نصر ناجز على التنظيم وتخليص البلاد منه بشكل نهائي.&&

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
اقسم بالله
عبـد الحـق -

اقسم بالله ما جاءتنا هذه البلاوي التي حلت بالعراق الا بسبب هؤلاء ، امثال بايدن والسيستاني .!

هل يوجد اسلام متطرف
و اسلام غير متطرف؟ -

لا أمل في القضاء على داعش في مجتمع لا تجد فيه امرأة غير محجبة و لا امل في القضاء على الاٍرهاب و انت ترى الجوامع مكظة بالمصلين ايام الجمعة ، يمكنك فقط ان تامل بقرب زوال داعش اذا رأيت النساء في المجتمع يرمين الحجاب و يخرجن سافرات و عندما تكون الجوامع خالية من المصلين كل ايام الأسبوع عندها فقط يمكن ان نأمل بالقضاء على الاٍرهاب و اذا كانت داعش هي نتاج الفكر السني المتطرف فللشيعة ايضا منظماتهم الداعشية التي لا تقل اجراما عن داعش و لن ينتهي الاٍرهاب الا اذا رأينا الناس تخرج من دين الله افواجا مستنكرة و كرد فعل على اعمال داعش ،

المسلم المؤمن الذي
يحارب الاٍرهاب هُو انفصامي -

الجهات و الأشخاص المتدينين و رجال الدين الذين يحاربون داعش موقفهم ضعيف مهزوز و غير مقنع لأحد لأنهم يؤمنون بقدسية نفس النصوص التي تأسستعليها داعش و تعمل على تطبيقها و هناك انفصام في عقول الناس العامة و تجدهم ملتزمين بدينهم و تجدهم في نفس الوقت احيانا يستنكرون اعمال داعش و يقولون انها مؤامرة غربية صهيونية ،!!؟ داعش ليست مؤامرة أمريكية و لا سورية و لا إسرائيلية و لا إيرانية بل هي نتاج تزايد الشعور الديني للمسلمين في كافة أنحاء العالم و لن تنتهي الا بزوال هذا الميل الديني للمسلمين عامة، مع احترامنا لأية الله السستاني نقول ان الاٍرهاب هو ركن و استراتيجية أساسية للفكر الاسلامي و عليه انتشر الاسلام و ارهاب الكفار و قتلهم هو امر محمود في الاسلام و يعتبر جهادا و لصاحبه منزلة اكثر من الذين قاعدين لا يعملون شيئا و الإرهابي يمني نفسه بالجنة عندما يقتل آلاف الناس و نفس الشيء تم في صدر الاسلام و كل الصحابة اياديهم ملطخة بالدماء و يعتبرون قدوة للمسلمين فكيف في هكذا بيئة و ثقافة تقدس القتلة يمكن القضاء على الاٍرهاب ؟

الارهاب لا دين له
سعد بن ابي وقاص -

الارهاب يتاجر بالدين وهو لا دين له , لايمكن القضاء على الارهاب والحكومة تفرق بين المكونات ولا يمكن القضاء على الارهاب ومن يقاتله هو ايضا ارهاب , مليشيات ايران لاتقل اجراما عن داعش والتعصب الطائفي لايمكنه مقاتلة الارهاب , هل تعلمون متى نقضي على الارهاب ايها العراقيون ؟؟؟ عندما نعود كما كنا اخوة وحبايب متصاهرين ومتجاورين يحب احدنا الاخر ولا يغذر به , نقضي على الارهاب عندما لايقاتل الشيعي على انه شيعي ولا يقاتل السني كونه سني , عودوا الى الوطن وستجدون ان الارهاب سيندحر , عودوا الى حب العراق وابتعدوا عن الهويات المزيفة هذا سني وذاك شيعي تلك الاوصاف التي جلبها الاحتلالين الامريكي والفارسي , عودوا الى هويتكم العراقية وانبذوا الطائفية واتبعوا مقولة ان الدين لله والوطن للجميع

laissez uniquement lap pa
jamal -

La solution c abondonner cette religion parce pour eux qu''elle basée sur la violence c chioukh qui disent le contraire c que c leur moyen de s''enrichir. dans l''islam tu peux trouver l ''idée et son contraire je me demande pourquoi ces gens qui ont fait longuement ces études n''ont rien remarqué;c ette religion c l''esprit bédoin de l''époque qui a pu manipuler un bon nombre de gens pour commencer ses guerres et ses pirateries tt le monde était d''accord parceque c t rentable les générations aprés ont trouvé que c 1bon moyenvpour dominer lespeuples

نصيحة
ابو الرجالة -

نصيحة مجانية تعاملوا مع داعش او ما يسمي بالدولة الاسلامية كانها واقع فهي لن تنتهي ابدا بل ستزيد وستكسب ارضا كل يوم فكروا قليلا ان داعش هي الاسلام شئتم ام ابيتم تعاملوا معها حقيقة واقعة

اين كانت مرجعية النجف ؟؟
الاستاذ ابو احمد الربيعي -

ممثل السيد السيستاني يصرح بان القضاء على داعش يحتاج الى ان نقابل اجرامهم بفكر يدحض هذا الاجرام وهذا يعني ضمنا ان فتوى الجهاد التي اعلنها السيد السيستاني والزم بها اتباعه فاشلة وهذا اول اعتراف ممن يمثل السيد السيستاني بفشل الفتوى وان كان قد ثبت فشلها في الواقع فانها ومنذ صدورها لم تحقق شئ على ارض الواقع بل بالعكس راينا هناك مدن سقطت بعد صدور الفتوى مثل صلاح الدين والانبار وغيرها من المدن ولم نحصل على شئ من الفتوى الا اللهم تحرير محافظة صلاح الدين وهو تحرير جزئي وبين الحين والاخر نشاهد داعش يدخل المحافظة ويحتل مناطق شاسعة منها فهذا الاعترتف يدل بما لايقبل الشك اعتراف المرجعية بفشل الفتوى وانها لم تحقق اهدافها وهذا هو مضمكون كلام السيد الصرخي

السيستاني طائفي وبامتياز
د. ايمن السلامي -

ان كل متتبع لسياسة وسلوك السيستاني يتيقن ان هذا الرجل طائفي وان الطائفية تسير بعروقه مجرى الدم في الجسد والشواهد كثيرة ، اما رايه بالمواجهة الفكرية لفكر داعش فاعتقد انها جاءت بعد الفشل الذريع الذي نجمع عن فتواه الاخيرة بخصوص الحشد والتحشيد ضد داعش والتي بينت مدى سقم تفكير السيستاني وسيره في طريق كانت نتيجته المزيد من الدماء البريئة التي وقعت تحت سندان سطوته وتسييره لمليشيات الاجرام التي فتكت بالشعب العراقي لا داعش ، ختاما اقول للسيستاني ومن بقي يعول الى الان على السيستاني ان ما سيصدر منكم من اراء لا تاثير لها بعد اليوم لان الواقع اثبت فشلكم وفشل قراءة الاحداث من قبل عقولكم الخاوية البالية ،

سبب الدمار
عبدالله السالم -

سبب دمار العراق هي الجهة الدينية المتمثلة بالسيستاني الذي سلط المفسدين بأسم المذهب ولا يوجد رادع منه على هؤلاء المفسدين والطائفين مما سبب دخول جميع قوى الارهاب الى العراق

أرهاب مستمر
العراقي العربي -

مازالت ايران هي بيت بث للأرهاب وهذه تصفية حسابات تستعملها لنيل من جهة فأيران كانت هي من تدعم طاكستان انذاك وكانت لهم مكاتب في وسط ايران ولحد الان موجودة المكاتب التي تدعمها ايران

تعجب وأستغراب
أبان لعراقي -

أين كان السيستاني من برامج مواجهة الفكر المتطرف حين أفتى بالجهاد ضدابناء العشائر العراقية في المناطق السنية الثائرين على ظلم الحكومة دون روية وتعقل . ألم يحدد سماحة المرجع العراقي العربي السيد الصرخي اسباب الازمة ويحذر من تكوين حاضرة للارهاب سببها اقصاء اهل السنة وتهميشهم وسلب وجودهم والاعتداء على معتقادتهم واعراضهم واغتصاب اموالهم وثرواتهم وقتل ابناءهم ورجال دينهم ؟!!!

تخبط وتنافق للاستقراء
المهندس العبيدي -

وهل انتبه السيستاني الان لما يحدث في العراق بعد اطلاق فتواه الدموية التي اهلكت الحرث والنسل وسيست طائفياً , كان من المفروض ان يواجه هذا الفكر بالفكر منذ البداية وننتهي منه دون ازهاق الالاف الارواح دون فائدة ترجى .

اين كنتم
ابو معتز -

قبحكم الله ياشراذمة الخلق عندما قال السيد الحسني هذا الكلام اخرجتموه من المله وهجمتم عليه وهدمتم داره وقتلتم واحرقتم انصاره ولان تتكلمون بهذا الكلام جعلتم من العراقين حقول تجارب ؟؟؟ الارواح التي زهقت خلال هذا العام قليله ؟؟؟

طفح الكيل
علي عمار -

اولا = من يربطون الارهاب بالاسلام عليهم ان يكونوا منطقيين فان ما يسمونه ارهابا وجد في كل زمان ومكان في ظل الدين وفي ظل دين اللادينثانيا = اذا صح الحديث عن الفكر المتطرف فيجب ان نحارب : ( تكفير الصحابة والقول بتحريف القران والقول بعصمة البشر وهو ما يعتقده الشيعة في من يزعمون ان الرسول (ص) اوصى لهم بالحكم يجب دحر خرافة الغيبة وجاهلية الجنائز الموروثة والمستدامة يجب توعية الحمقى ببراءة اهل السنة من دماء اهل البيت يجب توعية البله بان الامامة من فروع الدين مثل الشهادتين والصلاة وليست عقيدة مثل الايمان باليوم الاخر يجب اقناع ديكة الروافض وما اظنهم يقتنعون بان اهل السنة مؤنون لامسلمون فقط يجب الكف عن تكفير الامة الذي اتخذه الرافضة قاعدة لمعتقدهم الفاسدثالثا = الى متى يقف الروافض في صف المشركين من اليهود والنصارى والعلمانيين اما ان لهم الاوان ان يوالوا الامة عوض موالاة اعدائها على مر التاريخ رابعا = داعش مهما كانت اخطاؤها هي خير من منتقديها من الروافض واليهود والنصارى والعلمانيين وليت الدواعش يتصالحون مع اخوانهم من اهل السنة مع النصرة والقاعدة وما يسمى بحركات الاسلام السياسي

كربلاء المقدسة
احمد الجبوري -

السيستاني وداعش وجهان لعملة واحدة اين كانو عن الفكر المتطرف عندما صار السلاح هو السائد لماذا لم تتحاوروا قبل ان تفتون بحمل السلاح ؟؟؟ اذن نستطيع ان نقول الاثنان متطرفون

فتوى سيستاني=فكر داعش
أ.د. ام مهدي - لبنان -

لم نسمع بظهر الدولة الاسلامية المسمى -داعش- بقوى في العراق الا بعد ان اصدر سيستاني المجوس فتوى الجهاد وكانت هذه الفتوى هي سبب في قتل ابناء العراق من الجيش والشرطة حيث كانت هذه الفتوى سبباً بوفاة زوجيكان زوجي تحت يد الدواعش لمدة 5 ايام لم يقتل ونقل لي اكثر من صديق له قد اعفي عنه الدواعش بان من يحمل هوية عسكرية يعفى عنه الا من لبس الزي العسكري وهو غير منتمي للمؤسسة العسكرية مثل العصائب والكتائب و....وبعد صدور فتوى الجهاد من سيستاني المجوس قد اعدم زوجي مغدور زكي شهيد ...وعلى اثر ذلك سافرت مع والدتي الى لبنان بعيدة عن مشاكل سستاني و داعش لان اعرف ما سيحصل نتيجة الفتوى .فتوى الجهاد السيستانية هي من اثارة الفكر المتطرف الداعشي

القناع واحد
أ.حمد العراق -

المرجع السيستاني والرجع الداعشي همٌ نفس القناع في التطرف في فكر الأسلامي وهمٌ سلالة الأرهاب ,اين المرجع السيستاني الدفاع عن حقوق العراقيين من بداية الأحتلال ألأمركي والأن الأحتلال الأيراني وهو الطريق الوحيد لهم ...