تشمل رجل اعمال لبنانيًا
واشنطن تفرض عقوبات على قياديين في حزب الله
قرائنا من مستخدمي تلغرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك
وقالت وزارة الخزانة الاميركية في بيان لها إن العقوبات تطال مصطفى بدر الدين وإبراهيم عقيل وفؤاد شكر - وهم من القادة العسكريين في حزب الله - نسقوا أو شاركوا في الدعم العسكري الذي تقدمه الجماعة لحكومة الرئيس بشار الأسد في الحرب الأهلية الدائرة في سوريا.&وبينت الوزارة أن فرض العقوبات على المسؤولين الثلاثة تم وفق الامر التنفيذي 13582 لعملهم لحساب حزب الله أو نيابة عنه. &وأضاف البيان أن وزارة الخزانة الاميركية فرضت كذلك عقوبات على رجل الاعمال اللبناني عبدالنور شعلان بموجب الامر التنفيذي 13224 لعمله لصالح حزب الله أو نيابة عنه.&وحسب التقارير، فإن شعلان متهم بشراء اسلحة لحزب الله وشحنها إلى سوريا.&وأوضح البيان انه بموجب عقوبات اليوم سيتم تجميد جميع أصول الأشخاص الأربعة أو ما في حيازتهم أو تحت سيطرتهم في الولايات المتحدة وكذلك سيتم حظر التعامل معهم.& &وهذه العقوبات لا تعد الأولى من نوعها، ففي وقت سابق من هذا العام، أعلنت وزارة الخزانة الأميركية ايضا في بيان لها، عقوبات على ثلاثة لبنانيين وشركاتهم لاتهامهم بأنهم "عناصر أساسيون في شبكة دعم حزب الله".&ووضعت الوزارة على لائحتها السوداء رجل الأعمال أدهم طباجة وشركة الإنماء التي يملكها، وتعمل في لبنان والعراق، وكذلك رجل الأعمال اللبناني قاسم حجيج، وحسين علي فاعور مالك مركز صيانة السيارات "كار كير سنتر" في بيروت.وتتهم الولايات المتحدة هؤلاء الأشخاص بالانتماء إلى حزب الله، وبتقديم دعم مالي ولوجستي له من خلال شركاتهم.&ويتهم فاعور، على سبيل المثال، بتقديم سيارات إلى حزب الله من خلال مركزه لصيانة السيارات.&وهذه العقوبات تجمد أرصدة هؤلاء الأشخاص في الولايات المتحدة، كما أنها تمنع أي شركة أو مواطن أميركي من التعامل معهم.&وكان وزير الدفاع الأميركي آشتون كارتر، وعد خلال زيارته للحدود الإسرائيلية- اللبنانية هذا الاسبوع بمواصلة الدعم الأميركي في وجه النفوذ الإيراني في المنطقة.&وقال كارتر لصحافيين رافقوه أثناء الرحلة: "بالطبع، يحصل حزب الله على دعم من إيران، وهذا أحد الأسباب التي ستجعل الولايات المتحدة تواصل مساعدة إسرائيل للتصدّي للنفوذ الإيراني الضار في هذه المنطقة".& &
&
التعليقات
جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
احسنت
هاني -خطوة جيدة لحصار هذا الحزب المتعظم جنونه
مصارف
داني -وهل حزب الله لديه ارصدة في مصارف اميركية من المؤكد لا ليس بهذا الغباء هو يضع ثرواته في مصارف ايرانية
تنسيق
ثروت -كلام إعلامي لا أكثر لتبييض صفحة اميركا امام الرأي العام العربي لكن هي في الواقع تنسق مع حزب الله خصوصا بعد الاتفاق النووي الايراني
باق
حسن -المحكمة الدولية لم تقو على حزب الله لن نستطع اميركا فعل اي شيء الحزب باق بمناصريه ومحبيه ونهج الحق
هاني
mastouuul -عليهم فرض عقوبات على دواعش العرب في بلاد النفط الذين يمدونهم بالمال و السلاح و يطلقون عليهم الدولة الاسلاميه ....بعدين المقاوم من حزب الله ليس عنده فلوس لتعاقبوه عنده سلاحه ليدافع به عن لبنان