اشتون كارتر يريد تعزيز التعاون العسكري مع الحلفاء
وزير الدفاع الاميركي في السعودية للقاء الملك سلمان
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك
التعليقات
مهازل كبرى
فد واحد -لو اخذنا وضع السفاره العراقيه في واشنطن والقنصليات والملحقيات لشاب راسك من ضخامة الخسائر الغير مبرره فالسفاره لها بنايه مستقله القنصليه وهي في نفس المدينه لها بنايه خاصه بها الملحقيه التجاريه في واشنطن لها بنايه خاصه الملحقيه العسكريه لها بنايه خاصه الملحقيه الثقافيه لها بنايه خاصه المركز الثقافي العراقي له بنايه خاصه يعني ستة بنايات في احد اغلى مدن العالم لاغراض غير واضحه كتب الكثير عن هذا الموضوع ولم يستجاب لاي طلب من ابناء الجاليه فكل بنايه تابعه لحزب وفئه وهي مصدر رزق لهم السفير سعاده لقمان يلعب على راحته ، عين اقاربه واقارب زوجته ( جعفر قيس، علي المولوي ، ومحمد حقي )). جلبهم من لندن يالاضافه الى السيد (( ابي التكريتي )).. حامل اسراره طلبه طلب خاص من طوكيو. كما عرف عن السفير لقمان عشقه للتويتر والفيس بوك لبناء مجده الشخصي بالاستفاده ايضاه من شركه دعائيه دفعت حكومه العراق مليونين لتحسين سمعة العراق وليس سمعه السفير، هذا غيض من فيض. اما المركز الثقافي فالان هناك قضيه ضد المركز في محاكم واشنطن لعدم دفع مستحقات ولجهل معظم الموظفين باللغه الانگليزيه وخصوصا مدير المركز ( محمد جواد الطريحي).. الذي تمارض الاسبوع الماضي ليتجنب الذهاب للمحكمه ليتضاعف بذلك المبلغ وتتفاقم المشكله كما انه هناك تحقيق من وزارة الثقافه ضد مدير المركز ( الطريحي).. لاختلاسه مبلغ ٦٥ الف دولار فقط وكذلك اهدائه بطاقات سفر مجانيه لاقرباءه واهل بيته تحت عنوان ( بغداد مركز الثقافه)... يجب على السيد العبادي وقف هذه المهزله وايقاف السفير من الاستقواء به باعتباره من نفس الحزب واصدقاء من ايام لندن، فليس من المعقول ادارة يلد تموج به الفتن بهذه الطرقيه ! الا من مجيب يجيبنا
التباين
عبدالله ناجي -شراعالاتفاق النووي بين صناعة العقول وفتاوى "جهاد النكاح" خميس بن حبيب التوبي بتصويت مجلس الأمن الدولي على القرار رقم 2231 بالموافقة على الاتفاق النووي الذي أبرمته الجمهورية الإسلامية الإيرانية والمجموعة الدولية المعروفة بـ(5 1)، يكون الطرفان بذلك قد دخلا فعليًّا مرحلة تنفيذ بنود الاتفاق، وهي مرحلة يمكن وصفها بأنها مرحلة تكسير عظم بين الطرفين بالنظر إلى أهمية احترام مبدأ الالتزام والتمسك بالمصداقية، ومحاولة تسجيل النقاط على الآخر، لا سيما وأن النواعق لا تزال ترسل نعيق شؤمها وحقدها، وتبحث عن كل ما من شأنه التأثير أو التعطيل لهذا الاتفاق، خاصة بعد أن وصلت القوى الغربية إلى قناعة بأن القوة الخشنة وتجييش الجيوش وحشد البوارج الحربية وحاملات الطائرات في المنطقة ومياهها الإقليمية، وسياسة العقوبات الاقتصادية الصارمة على إيران ثبت أنهما ليستا ذواتي مفعولين كبيرين، ترجمتهما الصراحة الأميركية بأن إيران بدون اتفاق نووي أخطر من مع اتفاق يحجم برنامجها النووي ويخضع تحت المراقبة المستمرة.الاتفاق جاء ثمرة صبر ومثابرة وصمود من قبل الشعب الإيراني وقيادته، وحاجة غربية ملحة لتبديل وسائل المواجهة من الأسلوب الخشن والحرب النفسية إلى الأسلوب الناعم الذي يفتح بوابات الاقتصاد والاستثمار، ومثلما يعد الاتفاق في نظر الإيرانيين نصرًا كبيرًا للاعتراف بحقهما في امتلاك التكنولوجيا النووية، ودخول نادي الكبار والاعتراف بالجمهورية الإسلامية الإيرانية قوة عسكرية واقتصادية وثقافية وبشرية مؤثرة في محيطها الإقليمي والوسط الدولي، فإن الاتفاق يعد في نظر الغربيين بمثابة مفتاح أو كلمة السر لفتح الخزانة الإيرانية والتعرف عليها وعلى ملفاتها الاقتصادية والعسكرية والسياسية والثقافية والأمنية من كثب. إلا أن الاتفاق منذ متوالية مراحله الماراثونية وفي كينونته ومضمونه، كشف عن حقائق وسيكشف عن أخرى:أولًا: إن طهران لم تقبل الدخول في مفاوضات مع الولايات المتحدة حول برنامجها النووي إلا بعد أن نجحت في بناء منظومة مفاعلاتها النووية وفي الاعتماد على ثمار البناء للإنسان الإيراني الذي ظلت ترتكز عليه ارتكازًا حقيقيًّا، فلم تفكر في الحجر قبل البشر، بل إنها تفاخر اليوم بإرغام خصومها على الاعتراف بحقوقها وبمكانتها بالعقول العلمية والنووية التي أوصلت الجمهورية الإسلامية الإيرانية إلى هذا المستوى، في حين راح العرب أو بعض الأعر