أوباما يلقي خطابًا الأربعاء للترويج لنووي إيران
البيت الأبيض: واشنطن حريصة على ضمان أمن الخليج
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك
التعليقات
أميركا ومصالحها
ناصر يحي -لا أعتقد بأن وشنطن يهمها أمن الخليج, وكل ما تدعيه هو عار عن الحقيقه. فأينما وجدت أميركا يحل الخراب والدمار. فقد كانت في أفغنستان بحجة محاربة القاعده وقد غادرت وتركت ورائها الظلم والفساد وانعدام الامن والديمقراطيه التي روجت لهم طويلا. وها هو العراق حولته إلى دويلات طائفيه وإلى جحيم بحيث أصبح بلد الموت والخراب. وقد فاوضت إيران وأطلقت يدها في سوريا مقابل إتفاق نووي ضعيف وزهيل وكانت النتيجه دمار سوريا. فلا يهمها إلا مصالحها ولو كان ذلك بموت ملايين المسلمين. والخليج لا يجب أن يأمن الولايات المتحده والمطلوب الحذر بل كل الحذر. فهي تريد ان تغزي الخلافات وتفرق دول الخليج ومن ثم الاستفراد بهم دوله دوله وخلق الشغب والمشاكل داخل الدوله الواحده لكي تنشر الفوضه البناءه التي بشرت بها كونداليزا رايز منذ زمن ليس بالبعيد.
ها أكيد!
بوسلطان -صحيح أمريكا حريصة على أمن الخليج!،ولذلك صنعت كل الجماعات الارهابية في العراق وسوريا وليبيا ودمرت الجيش العراقي وأحضرت إيران إلى العراق وسمحت لها بتدمير الصف العراقي والتقاتل الطائفي وخرجت من العراق وتركته في أيدي إيران والجماعات الارهابية ،وكأن أمن العراق ليس من أمن الخليج وها قد وقعت مع عدو الخليج العربي والعرب الأول أتفاقية النووي وسيتم أرجاع الأموال المجمدة لها لكي تزيد من دعم أعوانها في تمويل الارهاب والتدخل في شؤون الخليج والعالم العربي ،أمريكا إذا أرادت الوقوف مع دول الخليج حقيقة عليها ضرب إيران اليوم وليس غداً قبل حصولها على السلاح النووي لأن هذا السلاح لن يوجه إلى أسرائيل وأنما نحو قبلة المسلمين مكة وهو ما تريده أمريكا من سياستها ضد الخليج والعرب والمسلمين وأما إيران فدولة مارقة وغير مسلمة مادام قبلتهم كربلاء والمسلمون قبلتهم مكه المشرفة،والعشر سنوات القادمة ستبين للجميع مدى تقارب إيران وأمريكا وأوروبا وأسرائيل وعلينا نحن في الخليج العربي أن نتعامل مع إيران بأنها الصهيونية الفارسية المجوسية السيخية القادمة فكل أفعال إيران تدل على هذا القذارة السياسية ،والقادة العرب يعلمون كل العلم بأتجاهات هذه السياسة وتعمل من أجل تقوية العرب ضد كل الاخطار القادمة والعقيدة القوية للخليج والعرب والمسلمون كفيلة بردع أي خطر ،فلا تدغدغوا أحاسيس الخليج يا أمريكا!.
ها أكيد!
بوسلطان -صحيح أمريكا حريصة على أمن الخليج!،ولذلك صنعت كل الجماعات الارهابية في العراق وسوريا وليبيا ودمرت الجيش العراقي وأحضرت إيران إلى العراق وسمحت لها بتدمير الصف العراقي والتقاتل الطائفي وخرجت من العراق وتركته في أيدي إيران والجماعات الارهابية ،وكأن أمن العراق ليس من أمن الخليج وها قد وقعت مع عدو الخليج العربي والعرب الأول أتفاقية النووي وسيتم أرجاع الأموال المجمدة لها لكي تزيد من دعم أعوانها في تمويل الارهاب والتدخل في شؤون الخليج والعالم العربي ،أمريكا إذا أرادت الوقوف مع دول الخليج حقيقة عليها ضرب إيران اليوم وليس غداً قبل حصولها على السلاح النووي لأن هذا السلاح لن يوجه إلى أسرائيل وأنما نحو قبلة المسلمين مكة وهو ما تريده أمريكا من سياستها ضد الخليج والعرب والمسلمين وأما إيران فدولة مارقة وغير مسلمة مادام قبلتهم كربلاء والمسلمون قبلتهم مكه المشرفة،والعشر سنوات القادمة ستبين للجميع مدى تقارب إيران وأمريكا وأوروبا وأسرائيل وعلينا نحن في الخليج العربي أن نتعامل مع إيران بأنها الصهيونية الفارسية المجوسية السيخية القادمة فكل أفعال إيران تدل على هذا القذارة السياسية ،والقادة العرب يعلمون كل العلم بأتجاهات هذه السياسة وتعمل من أجل تقوية العرب ضد كل الاخطار القادمة والعقيدة القوية للخليج والعرب والمسلمون كفيلة بردع أي خطر ،فلا تدغدغوا أحاسيس الخليج يا أيرنمريكا!.