عمره 21 عاما ويُكنى بأبي سنان النجدي
السعودية تكشف عن شخصية منفذ هجوم مسجد الطوارئ
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك
كشفت الداخلية السعودية عن منفذ الهجوم على مسجد الطوارئ، ويدعى يوسف بن سليمان بن عبد الله، سعودي الجنسية، وعمره 21 عاماً.
الرياض:&كشفت الداخلية السعودية عن منفذ الهجوم على مسجد الطوارئ، وهو يوسف بن سليمان بن عبد الله، سعودي الجنسية، وعمره 21 عاماً.
وقال بيان الداخلية إن التفجير خلف&6&قتلى من المتدربين في دورات خاصة للحج و4 عمال أجانب.
&وكان تنظيم داعش نشر صورة قال إنها للانتحاري الذي نفذ الهجوم داخل مسجد قوات الطوارئ الخاصة في عسير السعودية.
وقال التنظيم في بيان تم تناقل صورته، إن المنفذ يحمل الاسم الحركي "أبو سنان النجدي".
&وصرح المتحدث الأمني في وزارة الداخلية، اللواء منصور التركي، إنه "أثناء قيام مجموعة من منسوبي قوات الطوارئ الخاصة في منطقة عسير بأداء صلاة الظهر جماعة في مسجد مقر القوات، حدث تفجير في جموع المصلين، نتج عنه استشهاد عشرة من منسوبي القوات، إضافة إلى ثلاثة من العاملين في الموقع، وإصابة تسعة آخرين، ثلاثة منهم إصاباتهم بالغة، كما عثر في الموقع على أشلاء يعتقد أنها ناتجة عن تفجير بأحزمة ناسفة، ولا يزال الحادث محل متابعة الجهات الأمنية المختصة".
التعليقات
داعش التركي
سعودي -الفتيات أو بالاحرى الاطفال اللواتي تترواح اعمارهم بين سنة وتسع سنوات يعرضن للبيع ب 165 دولاراً، و"المراهقات" ما فوق التسع سنين ب 124 دولاراً. أما النساء فوق سن الـ 20 فهن أقل سعراً، وتلك اللواتي تجاوزن الاربعين ، فلا يتعدى سعرهن 41 دولاراً!. ليست هذه اللائحة من نسج الخيال.ولا هي مجرد أرقام يتداولها الناشطون.إنها باقرار الامم المتحدة قائمة أسعار الفتيات والنساء اللواتي يسوقن في القرن الحادي والعشرين كبراميل النفط بين مقاتلي "داعش" في سوريا والعراق.اللائحة متداولة منذ تشرين الثاني الماضي على مواقع التواصل الاجتماعي و حصلت الامم المتحدة على نسخة مطبوعة منها في نيسان من دون أن تؤكد صحتها في حينه، لكن زينب بانغورا، الممثل الخاص للأمين العام للأمم المتحدة لضحايا العنف الجنسي في النزاعات أكدت بعد تمضيتها فترة في المنطقة إن قائمة الأسعار حقيقية. وقالت زينب في حديث الى موقع "بلومبرغ": "الفتيات يتم بيعهن مثل برميل البترول، الفتاة الواحدة يمكن بيعها وشراؤها بواسطة 5 أو 6 رجال مختلفين، وأحياناً يقوم هؤلاء المسلحين ببيع الفتيات إلى أسرهن أو أقاربهن بآلاف الدولارات على سبيل الفدية".
رحم الله الشهداء
عراقي -رحم الله شهداء الإرهاب في كل بلد ومكان وأخزى أولئك الذين قدموا لهم الدعم وسببوا كثيرا من المآسى التي أكتوت بها شعوب مثل العراقيين وغيرهم قبل أن يأتي الشر على بلاد لم تنتبه لمنابعهم على أرضها حتى أتى الدور. فلا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم.