استحدثت للغاية هاشتاغ #كريستشنبيلز على تويتر
فرنسا تكرّس السبت يومًا لدعم مسيحيي الشرق
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك
تتضامن فرنسا يوم غد السبت مع مسيحيي الشرق الأوسط الذين يتعرّضون لأبشع أنواع القتل الجماعي والخطف والسبي والتهجير القسري في العراق وسوريا على أيدي تنظيمات "جهادية" متشددة، وستقرع لأجلهم أجراس كنائس عدة في البلاد، كما أطلقت للمناسبة هاشتاغ& #كريستشنبيلز على تويتر.
إيلاف - متابعة: ستقرع أجراس كاتدرائية "نوتر دام دو باري" وأجراس عدد كبير من الكنائس في فرنسا، دعمًا لمسيحيي الشرق، السبت، كما أعلنت أبرشية ليون (وسط شرق)، صاحبة هذه المبادرة، التي اتبعت في عدد كبير من البلدان الأوروبية. وقد أعلنت 50 أبرشية في فرنسا الخميس عزمها المشاركة في هذه العملية التي يشرف عليها رئيس أساقفة ليون المونسنيور فيليب بربران.
العملية "تتمدد مثل بقعة الزيت في الخارج" لأن أبرشيتين إسبانيتين، إحداهما أبرشية مدريد، وأبرشية مونتريال وجميع أبرشيات بلجيكا ولوكسمبورغ وجنيف-لوزان-فريسبورغ، أعلنت عزمها المشاركة في العملية، كما ذكرت نتاليا ترويليه المسؤولة عن الإعلام في أبرشية ليون.
هاشتاغ مواكب
واستحدثت كلمة #كريستشنبيلز على التويتر من أجل هذه العملية، التي تنظم يوم عيد انتقال العذراء إلى السماء، والتي تحصل بعد سنة على سقوط الموصل في العراق في حزيران/يونيو 2014.
وأكد المونسنيور بربران في شريط فيديو وضع في بداية الأسبوع في موقع أبرشية ليون، أن "أصوات الأجراس، ظهر (10:00 ت غ) 15 آب/أغسطس، في كل الكنائس وفي جميع المزارات في بلادنا، ستكون دعوة جميلة إلى الصلاة والصداقة والأخوة، وطلب دعم كل مجموعاتنا لهؤلاء الأخوة الأعزاء على قلوبنا منذ قرون وقرون".
تغيير ديموغرافي
من جهته، دعا الكاردينال أندريه فان تروا رئيس أساقفة باريس إلى "قرع الأجراس" السبت. وأكد في رسالة "يبدو لي أنه من المفيد أن نتذكر خصوصًا في هذا اليوم... أن الآم مسيحيي الشرق المزمنة قد تفاقمت قبل سنة".
وفي تموز/يوليو، دعا البابا فرنسيس إلى وقف "إبادة" المسيحيين في الشرق الأوسط وفي أماكن أخرى، من خلال التنديد بـ"حرب عالمية ثالثة" يتعرض خلالها المسيحيون للتعذيب والاضطهادات. وقد هرب أكثر من 300 ألف مسيحي من سوريا منذ بدء النزاع في 2011، ولم يبق إلا حوالى 400 ألف مسيحي في العراق، في مقابل 1.4 مليون في 1987.
التعليقات
امتى حصل دا ؟!
طلعت امتى ؟! -هيه العذراء صعدت كمان الى السماء ؟! !!
فرنسا الصليبية
تتدثر بالعلمانية كذباً -لن تنسى فرنسا رغم علمانيتها المدعاة صليبيتها وكاثوليكيتها المقيته فمنها تحركت جحافل الجيوش الصليبية نحو الشرق وفي طريقها حصدت ارواح آلاف المسيحيين في اسيا الصغرى وقتلت المسلمين واليهود في القدس .
مسيحيى الشرق
القس ورقة بن نوفل -اذا كنتم صادقين نحوهم افسحوا لهم المجال للخروج من هذا الشرق التعيس مع انهم اصحاب هذه الارض هذا الشرق لو بقى مسيحيا لكان متقدما ومتطورا اكثر من الدول الاوروبية الان ولو تحقق وخرج هذا الشعب المسيحى لعادت الشعوب المحتلة له الى العصور الحجرية بشرب بول البعير والتداوى بجناح الذبابة شعوب لاتفهم سوى النكاح هذا من ناحية ومن ناحية اخرى ارجو من رؤوساء الطوائف المسيحين الكف عن الادعاء على انهم لايريدون تفريغ هذا الشرق من مسيحيه والعمل مع الفاتيكان والدول الاوروبية لتسهل خروجهم بكرامة لان بقائهم يعنى ذبحهم كالنعاج ان حروب الشيعة والسنة ومنذ 1400 عام دمروا كل شىء جميل بهذا الشرق التعيس وليس هنالك بارقة امل لوقف هذه الحروب
فرنسا تذككر مسيحي الشرق
بارديصان يعقوب -اولا لا فرنسا قدمت المساعدة المرجوة بحجم الكارثة التي حلت على مسيحيين الشرق وهي تذرف دموع التماسيح فقط مظاهر وليس عمل فمقدور فرنسا ان تبعث بقوات لحفظ ما تبقى من مسيحيي في الشرق على الاقل لانهم كنيسة واحدة ومذهب واحد مثل الكلدان الذين لهم صوت قوي ولوبي في الغرب وبدون دعم حقيقي على الارض واكبر كنيسة في الشرق بعدد توابعها وبقية الكنائس بصلوات المؤمنين الله يرعى مؤمنيها وليست فرنسا التي تستغل الماساة التي حلت بهم اذا هي قلبها محروق عليهم فلتنقلهم كلهم ام يثبتون في ارض الاجداد وتساعدهم على ذلك ولها امكانيات عسكرية ومادية !!لماذا تزج جيوشها في مالي وكينيا ومناطق اخرى في افريقيا لاجل مصالحها بحجة بوكو حرام الم يوجد اشرس من هذا التنظيم الا وهو داعش كلا من سورية والعراق والم يوجد على اراضيها من منظمات ارهابية اسلامية وداعشية وسلفية وتصرف عليها بالملايين وتعيلهم ليفرخوا دواعش جدد في المستقبل من بمقدور الكنيسة الكاثوليكية ولها ميزانية ضخمة ان تساعد كل المسيحيين في الشرق اذا ارادت ذلك فقط كلام في الاعلام لا يقدم بل يسئ لسمعتها لانها حتى اللحظة لم تدعم المسيحيين في الشرق الا فقط للاستهلاك الاعلامي واللبيب من اشارة يفهم نحن نبقى في الشرق ونعتمد على الله وليس على دول او كنائس في الغرب باالاسم هم مسيحيين وتركوا مبادئهم والعقيدة المسيحية منذ 50 عاما تقريبا والحبل على الجرار بقية الدول الغربية الملحدة والكافرة بالله اصلا يؤمنون في الحرية والمادة والقشور وبدع !!!
تبا للكفرة أحرجوني
منهل العراقي -تبا للكفرة احرجوني بانسانيتهم وابن بلدي يقتلني ويهجرني ويغتصب نسائي , ابن البلد يدخل الغريب من كل بقاع الأرض لينجس ارضي ويغتصب عرضي, عقول مغيبة , مغسولة بالتعصب متعطشة للدماء وبعد ان فرغ الغريب مني بدا بقتل اهل البيت.
الغرب المسيحي سبب
معاناة مسيحي المشرق -فرنسا التي قتلت ملايين البشر من مسلمين وغيرهم في افريقيا وآسيا تتباكى على بضعة مئات من المسيحيين ؟!!! ان الدول الغربية سبب في معاناتهم بسبب دعمها للانظمة العسكرية والحزبية والعائلية في منطقتنا.
فرصة لتنفيس الاحقاد
.............. -بالطبع هذا الموضوع المبالغ فيه والمختلق من اساسه نتوقع سيكون فرصة للتنفيس عن أحقادهم السوداء السرطانية ضد الاسلام والعروبة والإسلام
النفاق الفرنسي المعتبر
فرنسا تشجع على الهجرة ؟! -نقلت شخصيات لبنانية عن رئيس المؤسسة الدولية لوحدة الشعوب الأرثوذكسية فاليري ألكسيف، قوله إنه جال أخيراً على عدد من الدول الغربية لاستطلاع وجهة نظرها حيال ما يتعرض له مسيحيّو الشرق، وإنه فوجئ بأن باريس ردّت على هذا السؤال بالقول: «يجب تشجيع مسيحيي الشرق الأوسط على الهجرة إلى أوروبا».؟!
داعش صناعة مسيحية ؟!
تقف امريكا المسيحية خلفها ؟! -وهجرة المسيحيين من العراق تعود إلى عام 2003 مع بداية الغزو الأمريكي فذكر تقرير سابق لمنظمة "حمورابي لحقوق الإنسان" العراقية، أن عدد المسيحيين إنخفض من حوالي مليون و400 ألف إلى قرابة نصف مليون، واليوم تقوم داعش بتهجير مئات الآلاف من المسيحيين وخاصة في الموصل، بعد أن إستعمرت كنائسهم وحولتها إلى مقار لقيادتها وأمريكا صامتة لا تحرك ساكنا، ويرجع هذا الصمت الرهيب تجاه قتل المسيحيين وتهجيرهم، الى أن تنظيم "داعش" هو صناعة أمريكية وعميل لها، وأن واشنطن تريد تحويل العراق لمنطقة جاذبة لكل المتشددين وأنصار العنف، كما تريد أن يكون الشرق الأوسط مفرخة للإرهاب والإرهابيين، إذ تعمل لتحقيق ذلك على خلق الصراعات الطائفية مرة بين المسلمين والمسيحيين وأخرى بين السنة والشيعة، في إطار مخطط تقسيم المنطقة .ان امريكا هي من يحمي خطوط إمداد داعش بين العراق والشام ؟! تاريخيا المسيحية الغربية لا تحب المسيحية المشرقية ومن هنا نفهم لماذا قامت الدولة الرومانية الغربية القديمة بإبادة اثنا عشر مليون مسيحي مشرقي ؟!
........................
جبل التوباد -فعل هؤلاء الدواعش يؤكد أنهم فعلاً خارجون من دائرة الإسلام كما يؤكد ذلك علماء السعودية الأفاضل بما فيهم هيئة كبار علمائها الأجلاء .. بالمنطق هل هؤلاء الدواعش أكثر غيرة من عمر بن الخطاب على الإسلام .. كلنا يعرف الملحمة التي سطرها رضي الله عنه حين دخل القدس فاتحاً .. أقول قولي هذا لأنبه بعض المسيحيين الذين قد تنحجب عنهم هذه الحقائق فيشهرون سيوفهم تجاه الإسلام والمسلمين بالقدح والذم دون أن يفرقوا بين من هم المسلمون الحقيقيون وبين من هم يدعون الإسلام .
قساوسة ورهبان
فاضيين شغل ؟! -الكنايس بتتباع في اوروبا وأمريكا والمسيحيون الغربيون يهربون من يسوع ؟! والقساوسة والرهبان في اوروبا يقرعون الأجراس للمسيحيين المضطهدين في المشرق كما يزعمون ، لماذا لا تقرعون اجراسكم لمن هرب من يسوع الى الإلحاد او للديانات الشرقية ؟! اما قساوسة ورهبان فاضيين شغل ؟!
ليش الزعل
ملحد -الإسلام دين محبة وتسامح وكل ما يفعله هو من إرادة الله فالموت على يد المسلم شفقة (بصراحة )
بدايه مباركه
Khalid -اساس التضامن الفرنسي هو العمل على ارجاع الاهالي المسيحيون الى اماكنهم الاصليه للسكن ولو انه اصبح من المستحيل عمل ذلك....وكذلك العمل على اعطائهم رواتبهم الشهريه والتقاعديه و تعويضهم بمستحقاتهم كالاثاث وعقاراتهم التي استولى عليها المجرمون اصحاب السلطه والمجرمون المسلمون الدواعش والاهالي اصحاب النفوس القذره
صح النوم عزيزي رقم 1
george -الى اليوم وأنت تجهل بأن السيدة العذراء بعد وفاتها بثلاث أيام وجد قبرها فارغاً .. بصعودها الى السماء ...فأذا كنت تجهل هذا الكلام فهذا ذنبك لا ذنب المسيحيين .. ثم هل تدلنا أنت على قبرها لو كان موجود ؟ فأين هو ؟؟ .......... فعلاً صح النوم !
رداً على ابو ورقه
روح طور بلد اجدادك -روح انته الاول طور في بلد اجدادك اليونان اللي بيشحت واللي ميركل الكاثوليكية بتذل فيه .
مساكين هؤلاء الدواعش
@ القناص @ -مساكين المسلمين أن كانوا دواعش او غيرهم ... فهل تعتقدون بأنكم لو أستطعتم كسر كل الصلبان .. أنكم سوف تقدرون على كسر المصلوب الذي سوف يأتي في أخر الزمان ليدين الاحياء والاموات !! فعلاً مساكين
بطلوا تهريج يا كتبة
أسباب الهجرة واحدة ولكن -بلاش كتر كلام وفذلكة يهاجر المسيحي لنفس الأسباب التي يهاجر لها المسلم غير ان المسيحي بيهاجروا بشروط وظروف افضل وليس في قوارب الموت ولكن في مقعد مريح في البوينغ ٧٣٧
رداً على ابورقة ايش اخترعت
يا ارثوذوكسي شتام للانسانية -ههههه المسيحيين في الحبشة وفي افريقيا وفي امريكا اللاتينية وفي ارض اجدادك اليونانيين ولم نسمع يوما انهم اخترعوا شيء او طوروا شيء او تقدموا ، انت كأرثوذوكسي حقود ماذا قدمت من خير للانسانية سوى السباب على الاسلام والمسلمين ؟!
الانعزاليون يشتمون المسلمين
هروباً من الحقيقة ؟! -الحقيقة أن الغرب ليس مسيحياً وأن المسيحية الشرقية استهدفت من قبل الغرب قبل أن تستهدف من أي طرف آخر، قلة يعرفونها. يجمع راعي أبرشية جبل لبنان للسريان الأرثوذكس المطران جورج صليبا، ورئيس الاتحاد الكاثوليكي للإعلام الأب طوني خضرة أن "الغرب ليس مسيحيا"، بينما يؤثر الأب الماروني أنطوان ضو القول أن "الغرب مسيحي وثني ، رغم ذلك، لا نزال نسمع في المنتديات العامة والخطابات والكتابات من يقول بـ"الغرب المسيحي" أو من يصف المسيحيين بـ"الصليبيين"، بينما أول المجازر التي تعرض لها مسيحيو الشرق كانت على أيدي الصليبيين أنفسهم في حملاتهم على الشرق. آنذاك دفع المسيحيون في اليونان وأنطاكية واسطنبول مئات آلاف القتلى من أبنائهم، ودمر تاريخهم وتراثهم، وهذا ما يورده كتاب "الحروب الصليبية كما رآها العرب" لأمين معلوف أما الذين سبق ودفعوا الأثمان الباهظة لهذا الالتباس، ولم يعرهم الغرب الاهتمام لحمايتهم في اللحظات الحرجة من حياتهم، أولئك بدأوا يقتنعون بأن الغرب يريد مجرد استخدامهم لغاياته ومصالحه، خصوصاً في مواجهة الآخر المسلم الفلسطيني أو السوري أو المصري. هؤلاء باتوا عرضة للتهجير المنظم والمتعمد على ما يظهر في سوريا والعراق ولبنان. فجاء طلب الغرب منهم تكرار سيناريو حزم الجقائب والرحيل مجدداً. دين براون، موفد وزير الخارجية الأميركي السابق هنري كيسنجر قالها للرئيس اللبناني الراحل سليمان فرنجية سنة 1976، والرئيس الفرنسي جاك شيراك قالها للبطريرك الماروني نصر الله بطرس صفير لسنوات خلت، والدعوات لاستضافة المسيحيين في الغرب مستمرة ، يورد صليبا جملة من المعطيات تدل على موقف الغرب من الأقليات المسيحية ومنها أن "الغرب أعطى أقاليم ماردين، ودياربكر، وأورفة، وعيتات، وأضنة للأتراك من ضمن معاهدة سايكس- بيكو سنة 1916 وفي عام ١٩٣٧ أخذت الدول الغربية الاسكندرون وأنطاكية من المسيحيين وأعطوهما للأتراك إرضاء لزعيمهم مصطفى كمال أتاتورك، ثم لكي يرضوا المسلمين، أعطوهم كوسوفو التي أخذوها من أهالي صربيا من الروم الأرثوذكس" مضيفاً أن "الكنائس الشرقية بنظرهم كنائس مجرمة". بدوره يرى الأب خضرة أن "الغرب استعمل التعددية الدينية والحضارية لكي يتمكن من صنع حروب، واستغل غنى العالم العربي والمشرقي لصالحه" مشيراً إلى أن "عشرات الآلاف من مسيحيي قرقوش يهاجرون اليوم وهم حفاة". يذكر بأن "أميركا وعدة آلاف من الجيش الأميركي قتلوا مل
الملحد مقتول في كل الأديان
والإسلام يحرم قتل المخالف بالدين -تتفق الأديان السماوية على قتل الملحد ، وفي الاسلام يحرم قتل النفس البشرية ولا يجوز بل يحرم الاعتداء على المخالف في الدين بلا سبب والإسلام ضمن للمخالفين مسيحيين او غيرهم حرية الاعتقاد الديني وممارسته والاحتكام الى قانونهم وعصم دمائهم وأعراضهم واموالهم وممتلكاتهم بيوتهم ومعابدهم ، وما تفعله داعش ان صح لا يقره الاسلام والمسلمون منه ابرياء .
المسيحي انسان خواف
سبب هجرة المسيحي -أصلاً المسيحي انسان خواف اول صوت طلقة رصاص يقوم يجري يستخبى او يهاجر ؟!
نرجو ان لا تكون هذه
خطوة لتبرئة الذمة -نرجو ان لا تكون هذه المبادرة لذر لرماد في العيون و التخلص من شعور تأنيب الضمير الذي ينتاب بعض الأوروبيين بسبب وقوف الدول الأوروبية متفرجين ساكتين على ابادة المسيحيين و قلع جذور المسيحية من الشرق بدون ان يحركوا ساكن . قرع اجارس الكنائس لا يكفي و لا اعتقد انه سوف يفزع داعش و المنظمات الإسلامية التي امعنت تقتيلا في المسيحين في الشرق؟ ااقول للأوروبيين اما تعملون بجدية وتحاربون داعش بالفعل او اخرجوا المسيحيين من هذا المستنقع و خلصوهم من براثن هذا الوجش التنين الذي ينفث نارا و حقدا في كل اتجاه و يقتل و يحرق كل من تطاله يديه : هذا الوحش المتعطش للدم قرع اجراس الكنائس لن يوقفه عن الإستمرار في جرائمه
الإسلام هو اليهودية
... -الإسلام هو اليهودية الجديدة، لكن بنسخة أكثر دموية.
مبروك عليكم يا مسملين
محمد الأرناؤوطي -دين داعش هو الإسلام ... مبروك على كل المسلمين إخوانهم في الدين.
الى رقم 19: نحن نعرف ان
الغرب ليس مسيحيا -نحن ندفع ثمن مسيحيتنا و نتعرض للإضطهاد في الدول العربية و الإسلامية ليس فقط بسبب وجود نصوص في القرأن تحرض ضد المسيحيين بل ايضا بسبب الوهم الموجود عند المسلمين عامة و داعش خصوصا عن كون الغرب مسيحي الديانة و ان الغرب ينطلق في سياسته على اساس دينه المسيحي : كنا صغار و كنا نعتقد ان الغرب مسيحي و لا بد ان يتعاطف مع المسيجيين و لكن عندما كبرنا عرفنا ان الغرب ليس فقط لا يتعاطف مع الممسيحيين بل ان الطبقة الساسية التي تجكم اوروبا منذ اكثر قرن من الزمان يحاربون المسيحية حتى في اوروبا و نجحوا في جعل اغلبية لأوروبيين يتحولون الى الإلحاد و نعرف ان الدول الأوروبية ( ألانكليز و لفرنسيين) لم يعيروا اي اهتمام بالمسحيين بل تم اقتراف مذبحة سميل في شمال العراق 1936 تحت سمع و يصر الأنكليز و لو كان للأووربيين اي شعور ديني لكانوا اقاموا دولة لمسيحيي الشرق الذين كانوا يشكلون 25 بالمائة من سكان المنطقة في بداية القرن العشرين و كان عددهم يتجتوزا عشرة الملايين في حين انهم شكلوا دولة لليهود في الوقت الذي عددهم لم يكن يتجاوز بضعة مئات الالإف : و كذلك انهم عملوا على نأسيس دولتين للمسلمين في اوروبا كوسوفو و البوسنة بالرغم من اعدادهم اقل بكثير من عدد مسيحيي الشرق و مضطهدين اقل بكثير من ما يتعرض له المسحيين من اضطهادو اعتقد لو ان في وقتنا الحالي لو ان اليهود تعرضوا الى عشر 10/1 من ما تعرض له المسيحيين من قتل و اضطهاد لكان قامت قيامة الغرب و لسارعوا في نجدة اليهود: نحن نعرف من يحكم الغرب و لماذا يضعون العراقيل لهحرة المسيحيين الى اوروبا !! السبب بسيط هو لأنهم يعرفون مقدار تمسك المسيحيين بدينهم ! و هم لا يردون احياء المسيحية في الغرب بعد ان عملوا منذ الثورة الفرنسية على ازاحتها و تهميشها / اننا نتوقع ان الله سيحرق اوروبا و سيخربها على يد المسلمين لأنهم تركوا دينهم و تفرغوا لملذاتهم و انانيتهم
لا نصوص قرآنية
تحرض على المسيحيين -لا وجود لنصوص في القرآن الكريم تحرض على المسيحيين ( النصارى ) بل تنصفهم و تدعو المسلمين الى الاحسان اليهم والعدل معهم وفي السُنة قول الرسول الكريم من آذى معاهداً فقد آذاني
جرائم الإسلام لا تحصى
محمد الصابعي -هذا هو الإسلام... جرائمه لا تحصى... أنظروا إلى داعش خير مثال.
إرهاب مسلمي داعش
فريد الحلبي -إرهاب مسلمي داعش لم يعد مقبولاً... هل من المعقول أن شريفي وشريفات المسلمين لا يخرجون إلى الشوارع منددين بتصرفات داعش في اغتصاب الفتيات وقتل المسلمين والمسيحيين والأيزيديين؟ الساكت عن الحق شيطان أخرس. أما الشيطان الأكبر فهو بعض معلقي إيلاف، ممن تقول لهم إن داعش إرهابية ومستنكرة أفعالها، وإن الإسلام يجب أن يكون منها براء، فيقولون لك ببلاهة ما بعدها بلاهة إن عصابات المسيحيين قبل نصف مليار سنة قبل الديناصورات قتلت أيضاً الساحرات وارتكبت الموبقات!!! ما هذه العقول المجرورية يا جماعة الخير!
لا شيء مؤكد بالمسيحية كله ظنون
قبر مريم ام المسيح بين القدس ولبنان -← قال النابلسي: صعدنا إلى طور زيتا، وهو جبل عظيم شرقي بيت المقدس، مشرف على المسجد الأقصى وحرم الصخرة، ويسمى هذا الجبل طور زيتا جبل الحَمَر، وهو الجبل الذي صعد عليه عيسى عليه السلام إلى السماء حين رفعه الله إليه، ولما مررنا في وسط ذلك الوادي أبصرنا باباً كبيراً يظهر للصادي والغادي، فسألنا عنه فقيل لنا: ههنا قبر مريم بنت عمران، وهي كنيسة كما قال الحنبلي في داخل جبل طور زيتا، تسمى الجسمانية خارج باب الأسباط، وهذه الكنيسة من بناء هيلانة أم قسطنطين، وقد دخلنا إلى هذه الكنيسة بمقصد زيارة مريم عليها السلام، ونزلنا إليها بدرج نحو خمسٍ وخمسين درجة مشتمل على الأحجار الكبار، وعرض الدرج نحو خمسة أذرع، حتى وصلنا إلى أسفل ذلك، وإذا قبر معقود من الأحجار عليه قناديل نحو العشرة كبار، وقوده بالليل والنهار، وهناك موضع بالقرب من القبر، يقولون: إن عيسى رفع منه، ويقال: إن مريم بنت عمران دفنت في جبل لبنان بالقرب من قبر الشيخ عبد الرحمن الرمتاني، وقد زرنا قبرها هناك
المسيحي المختفي تحت اسم محمد
يا جوزيف جيوش الرب تمثل المسيحية -يا اخ ما في داعي تختفي تحت اسم محمد ؟! اذا كانت داعش تمثل الاسلام فجيوش الرب وجيش الكتائب والقوات اللبنانية وفرسان المعبد والكتيبة الطيبية تمثل المسيحية
ردا على فريد أفندي
عصابات -لا يا اخ فريد لسنا نحن من يقول ان داعش تمثل الاسلام هذا قولكم انتم مسيحيين او متعاطفين مع المسيحيين ووالمظاهرات المنددة ممنوعة وتقمعها السلطات وداعش تحمي خطوط إمدادها امريكا.
الى رقم 1 وغيره
Abo omar -انتم جهلة فعلاً ، للأسف على هذا الجهل والتخلف عندكم لأنكم لا تقرأون سوى الكتب الدينية التي تقود الى الجهل والتخلف والتعصب الاعمى ، فرنسا وبعض دول غربية لم تحارب المسلمين باسم الدين المسيحي لانه لا يوجد كلمة واحدة في الإنجيل تحرض على القتل مهما كان ، والحروب التي تسمونها صليبية لم تكن باسم الصليب ، بل دفاعاً عن أنفسهم من الغزوات الاسلامية وطردكم مت بلاد الأندلس وفرنسا وإيطاليا ، اختلت فرنسا بعض الدول العربية وما زالت اثار ها الطيبة باقية حيث بنوا المستشفيات والمدارس وعبدوا الطرقات وما زال بعضها باقياً الى هذا التاريخ ، بعكس الاستعمار العثماني الذي حكم العرب أربعمائة عام وكانت النتيجة تخلف العر الف سنة الى الوراء ،
ابو عمر 32
مصطفى كمال -أسس الآباء اليسوعيون جامعة سان جوزف في بيروت سنة 1875 فيما الجيش الفرنسي يحتل لبنان وسوريا والمغرب العربي ( باستثناء ليبيا ) اي نحو نصف العالم العربي وليس - بعض الدول كما ذكرت انت - . وتاسيس الجامعة اليسوعية هو بلا شك مكسب للبنانيين لكنه ايجابية صغيرة اذا ما قورنت بموبقات الاستعمار الفرنسي الكبيرة في الجزائر ( 130 سنة) او بتقتيل ألاف السوريين بالطائرات العسكرية عندما انتفضوا على الاحتلال وطالبوا يالاستقلال . وفي تلك الفترة سبقت الولايات المتحدة الامريكية فرنسا في تاسيس الجامعة الامريكية في بيروت سنة 1866 ولم يكن الجيش الامريكي محتلا حينها لاي بلد عربي . والاحتلال العثماني لبلاد العرب وفر لمسيحييه الامن لانفسهم واملاكهم ودور عبادتهم ولم يرغمهم على التحول عن دينهم وهو بذلك كان أكثر تسامحا من اوروبا القروسطية وبخاصة اسبانيا وانكلترة بشهادة المستشرق برنارد لويس البريطاني الامريكي في جامعة برنستون البالغ عمره اكثر من 90 سنة وهو تستشيره الحكومات الامريكية المتعاقبة في مقاربتها للشؤون العربية . وليست فرنسا وحدها من رعى حقوق المسيحيين في لبنان وسوريا بل رعاها ايضا الامام الاوزاعي الذي حمى الموارنة من عسف بعض الحكام الامويين والعباسيين كذلك كان الزعيم عبد القادر الجزائري في سوريا حاميا حقيقيا لكرامة وحقوق المسيحيين . وقد ارتضى مسلمو سوريا عن طيب خاطر ان يكون فارس الخوري المسيحي رئيس وزرائهم في خمسينات القرن العشرين .
رد
مسيحي -ماذا فعل المسيحيين الأرثوذكس؟ بربك أتسال هذا السؤال. أقام الأرثوذكس الإمبراطورية البيزنطية والروسية القيصرية. المسيحيين المشارقة هم من قاد حركة الترجمة في دار الحكمة في بغداد ايام الدولة العباسية ولعل أبرز المسيحيين المشارقة في ذلك العصر آل بختشوع ويوحنا بن مواسيه وحنين ابن اسحاق. خلال عصر النهضة العربية قاد المسيحيين المشارقة حركة احياء القومية والأداب واللغة العربية. حسب كتاب 100 عام على جائزة نوبل لباروخ شاليف ينتمي حوالي 65.4% من الحاصلين على جائزة نوبل إلى الديانة المسيحية بطوائفها المتعددة (بين السنوات 1901-2000) أي حصل المسيحيين على 423 جائزة من أصل 654 بين السنوات 1901-2000.حصل المسيحيون بين السنوات 1901-2000 على 78.3% من جوائز نوبل للسلام، وعلى 72.5% من جوائز نوبل في الكيمياء، وكان 65.3% من جوائز نوبل في الفيزياء، 62% من جوائز نوبل في الطب، 53.5% من جوائز نوبل في الإقتصاد و49.5% من جوائز نوبل في الأدب من نصيب المسيحيين. على المستوى المذهبي كانت نصيب البروتستانت لوحدهم بين السنوات 1901-2000 حوالي 32% من جوائز نوبل. اليهود حازوا على 20% من مجمل جوائز نوبل بالمقابل حاز المسلمين على 10 جوائز نوبل عدد المسلمين 1. مليار وحصلوا فقط على جائزة واحدة في نوبل في الكيمياء وجائزة واحدة في الفيزياء . ومن بين العرب الحاصلين على جائزة نوبل في التصنيفات العلمية مسلم وهو احمد زويل حاز في الكيمياء واثنين مسيحيين مشارقة وهم الياس جيمس خوري (كيمياء) وبيتر مدور (نوبل في الطب) . انت كمسلم حقود ماذا قدمت من خير للانسانية سوى السباب على المسيحية والمسيحييين ؟
رد
مسيحي -The Nobel Prize is an annual, international prize first awarded in 1901 for achievements in Physics, Chemistry, Physiology or Medicine, Literature, and Peace. An associated prize in Economics has been awarded since 1969.[3] Nobel Prizes have been awarded to over 850 individuals.[4] According to 100 Years of Nobel Prize (2005), a review of Nobel prizes awarded between 1901 and 2000, 65.4% of Nobel Prize Laureates, have identified Christianity in its various forms as their religious preference (423 prizes).[5] Overall, Christians have won a total of 78.3% of all the Nobel Prizes in Peace,[6] 72.5% in Chemistry, 65.3% in Physics,[6] 62% in Medicine,[6] 54% in Economics[6] and 49.5% of all Literature awards.[6] The three primary divisions of Christianity are Catholicism, Eastern Orthodoxy, and Protestantism. Between 1901 and 2000 it was revealed that 654 Laureates 32% have identified Protestant in its various forms (208 prize),[7] 20.3% were Christians (no information about their denominations) (133 prize),[7] (11.6%) have identified as Catholic[7] and (1.6%) have identified as Eastern Orthodox.[7] According to study that done by University of Nebraska–Lincoln in 1998 found that 60% of Nobel prize laureates in physics from 1901 to 1990 had a Christian background.[8] Alfred Nobel who established the prizes in 1895, through baptism and confirmation Alfred Nobel was Lutheran and he frequented regularly the Church of Sweden Abroad.[9][10] Christians make up over 33.2% of the worlds population [11][12][13][14] and have earned 65.4% of Nobel prizes.[5] 75 members of the Pontifical Academy of Sciences of the Catholic Church have won a Nobel prize in the sciences and economics.[15] The worldviews of the members are diverse and includes some non-Christians.