أخبار

تركيا تتهم الجبهة الثورية لتحرير الشعب اليسارية بالهجوم

مسلحون يستهدفون قصر دولمه بتشه في إسطنبول

-
قراؤنا من مستخدمي إنستجرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك

شن مسلحان الأربعاء هجومًا بالرشاشات والمتفجرات على قصر دولمه بتشه، أحد أبرز المعالم السياحية في تركيا، ويضم مكاتب رئيس الوزراء، بحسب ما افادت سلطات اسطنبول في بيان. وبحسب وكالة الأناضول الرسمية للأنباء فإن المشتبه فيهما هم عناصر من الجبهة الثورية لتحرير الشعب اليسارية المتطرفة.

إيلاف - متابعة: ذكرت تقارير اولية انه سمع اطلاق نار ودوي انفجار قنبلة امام القصر الذي كان يكتظ بالسياح في ذروة موسم الصيف.& وافاد بيان لمكتب محافظ اسطنبول ان "عناصر من منظمة ارهابية شنوا هجوما بالاسلحة والقنابل اليدوية" على القصر. واضاف ان المشتبه بهم استهدفوا عناصر الشرطة الذين كانوا يقفون امام القصر الذي بني ابان العهد العثماني.

واكد البيان ان الشرطة قبضت على اثنين من المسلحين الذين كانوا يحملون قنابل يدوية وبندقية رشاشة ومسدس وغيره من الذخائر، مضيفا ان الهجوم لم يوقع ضحايا. الا ان مصادر امنية صرحت لوكالة الاناضول الرسمية للانباء ان شرطيا اصيب بجروح طفيفة في الهجوم.

واكد تلفزيون ان تي في الخاص القبض على المشتبه بهم في محيط القنصلية الالمانية. ولم تعلن اية جهة مسؤوليتها عن الهجوم، الا ان الوكالة قالت ان المشتبه فيهما هم عناصر من الجبهة الثورية لتحرير الشعب اليسارية المتطرفة.

واعلنت هذه الحركة مسؤوليتها عن هجوم مشابه على قصر دولمه بتشه في الاول من كانون الثاني/يناير، حيث تم القاء قنبلتين على الحراس، الا انهما لم تنفجرا. كما كانت الحركة وراء هجوم في وقت سابق من الشهر الحالي على مقر حزب العدالة والتنمية في اسطنبول، بحسب الوكالة. وقالت الوكالة ان الشرطة تطارد مشتبهًا فيه ثالثًا.

ودولمه بتشه احد اعظم قصور الامبراطورية العثمانية، وهو المكان الذي توفي فيه مؤسس جمهورية تركيا الحديثة مصطفى كمال اتاتورك في 1938، ويعد من ابرز المعالم السياحية في اسطنبول.& وجزء من القصر مفتوح امام العامة، لكن جناحا منه يضم مكاتب رئيس الوزراء احمد داود اوغلو.
&

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
ان قصر دولمة بهشة هو احد
روائع الفن المعماري الارم -

ان قصر دولمة بهشة هو احد القصور الدي بناه المعماريون الارمن من عائلة باليان وهو احد روائع الفن المعماري الارمني وليس التركي العثماني لان معظم القصور والمستشفيات والجوامع والجسور والمدارس بناه الارمن حسب الطراز المعماري الارمني ابتداء من المعمار الارمني سينانيان

شبان علي
حمزة عبد الباقي - عاليه -

رحم الله الشهداء الأبرار... خيرة شباب هذه الأمة تسقط في سوريا دفاعاً عن حرية الشعب السوري في وجه الطغيان الإسلامي الأصولي الباغي. داعش هي الوجه الأقذر للإسلام، وشبابنا يقتلون في جرود سوريا دفاعاً عن حرية نساء ورجال العرب في مواجهة داعش. رحم الله كل شهيد من هذا الشعب الجبار، الشعب اللبناني، وأسكنه فسيح جناته. إلى الخلد يا شبان الشيعة.

أرمينيا الكبرى
حمزة عبد الباقي - عاليه -

الشعب الأرمني عائد إلى بلاده أرمينيا الكبرى.

رجاء تصرفوا
عماد جمعة -

يجب إخصاء طموحات هذا السلطان المسلم المتخلف فوراً.

ولي وسلطان
فاديا الخطيب -

المنطقه العربيه مهدده تركيا وإيرانيا وتركيا وإيران من الخبث والدهاء بحيث تدفعان الشيعه والسنة العرب لخوض معاركها نيابة عنهما. مايحصل اليوم هو أن أيران تسيطر على أربع عواصم عربيه وهناك مخطط أيراني لأضافة عواصم عربيه أخرى للقائمه الأيرانيه. وتريد تركيا حصتها من هذه الأرض السائبة. حفظ الله بلاد الحرمين وخابت خطط الطائفيين الحاكمين في أيران والعراق والنصيري بشار وحزب اللات بقيادة حسن يزدجرد والحوثي الوسخ عبدالملك. وخابت مطامع تركيا، أن لم يقف العرب اليوم موحدين بوجه الخطر الأيراني والتركي فهي نهايتهم كأمه وشعوب وسيصبحون تابعون لأمبراطورية فارس وامبراطورية تركيا لا سمح الله أن لم يقفوا بوجه الولي السفيهوالسلطان القبيح

كم من الجواري والغلمان
عراقي متشرد -

ترى كم من الجواري والغلمان عاشوا في هذا القصر الذي بني خصيصا لهم ليمتعوا السلطان الذي يقضي ليله سكرانا معهم ونهاره نائما؟لا بد أن أردوغان يعرف ،وبالـتاكيد العدد يزيد على مئات الألوف منذ بداية الحكم العثماني إلى اليوم.

بلد سخيف
فاطمة العماد -

تركيا بلد سخيف.