قرائنا من مستخدمي تلغرام يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام إضغط هنا للإشتراك
أعلن&تنظيم داعش& النفير العام لما أسماه الجهاد في ليبيا، مجدّدا تهديداته للقائد العام للجيش الوطني خليفة حفتر بالاستهداف.
طرابلس: قال المكنى "ابو علي الجزراوي" في تسجيل مرئي نشره "المكتب الاعلامي لولاية طرابلس الغرب" على مواقع مقربة من تنظيم داعش:"إن نداء الجهاد ارتفع في بلاد ليبيا لدعوة إخوة التوحيد في جزيرة العرب والشام والمغرب والعراق واليمن من أجل نصرة الاسلام في ليبيا".&وتوعّد الجزراوي الذي ظهر في شريط الفيديو ملثمًا أمام شاطئ البحر قوات الجيش الوطني وقائده الفريق خليفة حفتر بما وصفه بالانتقام.&يذكر أنّ قوات الجيش الوطني وخاصة سلاح الجوّ كثّف عملياته ضدّ التنظيم الإرهابي في عدد من المناطق في ليبيا.&في هذه الاثناء، قال وزير الخارجية الإيطالي &باولو جنتيلوني إنّ سيناريو إرسال قوات أجنبية على الأرض لبسط الأمن في ليبيا غير مقترح في الوقت الراهن.&وأضاف الوزير الإيطالي في تصريح &لصحيفة "إل ميساجيرو" الصادرة امس الأحد، أن الاستقرار في ليبيا لا يمكن فرضه بقوة السلاح من قبل التدخل الأجنبي، مشيرا إلى النتائج الكارثية الناجمة عن التدخل الأجنبي في ليبيا في العام 2011.&وأضاف جنتيلوني: "نحن نعمل من أجل التوصل لاتفاق بين جميع الليبيين لأن الحديث عن أعمال عسكرية لاحتواء تنظيم داعش لن يكون سوى حلّ ثانوي في حال فشل الحوار".&وقد لقي شخصان في مدينة سبها الليبية حتفهما، من جراء تبادل لإطلاق النار بين مجموعات مسلحة، قرب مسجد الرملة في حى المنشية وسط المدينة.&وقال رئيس قسم التحرى والضبط في مركز شرطة القرضة يحيى شوايل، في تصريح صحافى مساء أمس، إن أحد القتيلين يبلغ من العمر 60 عاما، أصيب بعيار نارى بعد تعرض منزله لإطلاق النار من مجموعة مسلحة كانت تشتبك مع مجموعة أخرى مسلحة وسط الحى.&وتشهد مدينة سبها اشتباكات عنيفة بالأسلحة الثقيلة والمتوسطة، بين مجموعات مسلحة مناصرة لنظام القذافي، ومجموعات من كتائب الثوار في المدينة، منذ مطلع أغسطس الحالى.
التعليقات
جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
قال يتوعد حفتر قال
جابر -
بلاش ضحك على اللحى فمعروف أن داعش مع حفتر بدرنة زي ما هم مع السيسي في سيناء من تحت لتحت ومن قبلهم مع الأسد في شمال سوريا لكي يدعموا نظرية المؤامرة التي اطلقها الحكام العرب الظلمة لمحاربة ما يسموه الارهاب وتشويه الاسلام وأن شاكلة داعش سيكونون البديل بحال سقطت أنظمتهم القمعية ليظلوا ناجحين بالاستمرار بالاستيلاء على السلطة بسبب أنهم يحاربون الارهاب ويحافظون على الشعب ومقدراته وعلى الأمن والأمان والحقيقة أنهم يدافعون عن مصالحهم الشخصية فقط لكي يظلوا بالسلطة والاستمرار بنهب ثروات الشعب واستمرار قمعهم من أبسط حقوق شعوبهم الشرعية الذين طالبوا بها منذ بداية الربيع العربي ومستمرين من أجلها للآن
l''union fait laforce
jamal -
A mon avis unissez-vous,ce qu''on peut faire avec le dialogue est bcp mieux que la force la guerre ne méne à rien.réconcilliez-vous et installez un gouvernement pour vivre en paix