صادرت جبهة النصرة مزرعته وتعرّضت لعائلته
قيادي في الحر للجولاني: ما هكذا تورد الأبل
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك
يوجّه رضوان الصالح الذي يعتبر من مؤسسي جبهة حق المقاتلة التي تعرّضت لهجوم كبير من قبل جبهة النصرة في الأشهر الأخيرة من العام الفائت، رسالة إلى قائد النصرة بعدما أقدمت عناصر من النصرة&على اقتحام مزرعته والتعرّض لعائلته بالضرب.
جواد الصايغ: أقدم مقاتلون تابعون لجبهة النصرة، على اقتحام مزرعة تعود ملكيتها لقيادي في الجيش السوري الحر، في بلدة الهبيط في ريف إدلب.&افراد عائلة رضوان برهي الصالح أحد قياديي جبهة حق (قاتلت النظام سابقا في ريف حماة وادلب)، تعرضوا للضرب على يد مقاتلي النصرة الذين اجبروهم على الخروج من المزرعة بعدما كتبوا على بابها الرئيس بأنها تابعة لـ"أملاك المسلمين".&اعتقال شقيقهوقال مصدر خاص لـ"إيلاف" ان النصرة اعتقلت شقيق رضوان الصالح، محد خالد الصالح، بعد اقتحام مزرعته والتعدي بالضرب على عائلته، وعلى وجه الخصوص النساء منهم".&واضاف، "يعتبر الصالح من مؤسسي جبهة حق الى جانب يوسف الحسن والرائد المنشق مالك،"متابعا" أنهت النصرة وجود جبهة حق نهاية العام الفائت، وانضم قسم من عناصرها الى عدة فصائل كالفرقة 13 وصقور الغاب وفرسان الحق وجبهة الشام وأحرار الشام، وفيلق الشام، بينما فضل آخرون مغادرة سوريا الى تركيا".&معركة الدفاع عن الاعراضوخرج الصالح بتسجيل مصور بعد اقتحام مزرعته قال فيه، "لن اتحدث اليوم عن نفسي ولا جبهة حق، فبطاح الارض وساحات الشرف والمعارك هي من تشهد لنا، وكنا اول من صرخ في وجه الطغيان لا لدنيا نصيبها، ولا لشيء من متاع الدنيا الزائل، انما دفاعا عن الاسلام والحرمات والاعراض".&رسالة الى الجولانيوأضاف "لن اخاطب اليوم شخصا بعينه، وخطابي هذا موجه الى اهل الشرف والحمية والمروءة على امتداد ارض الشام وبلاد المسلمين"، متوجها إلى زعيم النصرة ابو محمد الجولاني بالقول،" اعتديتم علينا وسلبتم سلاحنا، واخذتم اموالنا، واخرجتمونا من ديارنا ظلما وعدوانا، واتهمتمونا في ديننا دون اي وجه حق، ونحن صابرون محتسبون تورعنا عن دمائكم فلم تتورعوا حتى عن اعراضنا".&وتابع، "ما هكذا تورد الابل يا جولاني، كنا ننتظر منكم ان تحركوا ارتالكم وجنودكم نصرة لمارع والزبداني ودفاعا عن المستضعفين والمحاصرين واذا بكم تحشدون رجالكم للاعتداء على نسائنا واعراضنا واطفالنا لاخراجهم من بيوتهم والقائهم في العراء"، متسائلا،" هل ماتت النخوة في رؤوس الرجال، وهل انتم تنصرون اهل الشام بفعلكم الخسيس هذا".&مقاضاة زعيم النصرةوقال، "اعلم يا جولاني اننا سنقاضيك في محكمة قاضيها الله، وعنده تجتمع الخصوم، ولا يظلم احد،"، مضيفا، "ايها المسلمون هذا حالنا في الشام ظلم نتجرعه من القريب والبعيد، اين القضاة والسراة، اين الناطقون بكلمة الحق والصارخون في وجه الطغاة"، وختم، " سلام على ثورة الشام، سلام على وطن لم يعد فيه لاهل الحق ناصر ومعين".&معركة الجبهتينوكانت جبهة النصرة بالتعاون مع جند الاقصى شنت حملة عسكرية افضت الى انهاء وجود جبهة حق المقاتلة، علما ان الطرفين اتفقا على الإحتكام لمحكمة شرعية قبل اسبوع من حملة النصرة، وقد بررت جبهة الجولاني نقض الاتفاق "بسبب إصدار المحكمة المكلفة بحل الخلاف بين الطرفين، قرارًا يقضي بتوليها التفويض المطلق في كل الأمور، حتى غير القضائية، وهو ما يعارض نص الاتفاق الأصلي"، بحسب ما اعلنت وقتها.&التعليقات
هذا هو الدين عندهم
جابر عمر المراهن -تريدون الصراحة---اكثر الاديان فوضوية-وعدم احترامالنظام--هم اغلبيتهم مسلمين----وهذا من البداية يقتل الناس بالحروب--هي الرسالة والمحبة ان تدخل حروب وتفتك بالاخرين لانهم لا يريدون الدينواخذ الغنائم اي النهب انا اسميه -السبي للنساء وبيعهن وتوزيعهن على المقاتلين--هل هذا دين--فكروا كثيرا--واذا تريدون معلومات اكثر---كتاب اسمه--قس ونبي--للكاتب ابوموسى الحريري--معلومات تاريخية مدهشة
ارهاب باسم الدين
خليجي-لا ينافق -ورد خبر لتصريح من قائد الجيش الباكستاني- بموقع رأي اليوم-- اشار الى ان الهجوم على المدرسة العامة التابعة للجيش في بيشاور كان المثال الاسوأ على الوحشية والطغيان.وذكر ان معظم الارهابيين الذين شاركوا في الهجوم قد لقوا مصيرهم.يذكر ان الهجوم على المدرسة العسكرية في بيشاور شمال غرب باكستان في شهر كانون اول/ديسمبر الماضي اودى بحياة اكثر من 150 شخصا معظمهم من الطلبة. --لان باكستان هي التي سهلت وانشئت طالبان الارهابية--باموال دول خليجيةالان عرفتم خطر هؤلاء المتخلفين الدجالين---بضاعتكم ردت اليكم--الاتعرفوا انهم وحوش قتلوا الاطفال اعمارهم من 6 او اكثر--طفل ضعيف لا يستطيع الدفاع عن نفسه-قتلوهم بالعشرات --هذه هي ثقافة السلفية التكفيرية المجرمة----لانهم يطبقون تراث اسلامي متوحش--من حقنا التعبير لكي تعرف امتنا مانحن فيه-
combattre cette idiologie
jamal -si les pays ne s''unissent pas contre l''islamisme il va tt détruire,d''abord,pas de parti islamiste,plus d''écoles coraniques éradiquer ttes ces bandes islamiques. l''islam ne dépasse pas la porte de la mosquée.les pays comme l''arabie séoudite et le qatar il faut les combattre pour cesser le financement