أخبار

نتيجة الاسلاموفوبيا المتفشية في العالم

طفل أميركي صنع ساعة فاقتادوه الى الشرطة

-
قراؤنا من مستخدمي إنستجرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك
صنع صبي أميركي مسلم يدعى أحمد محمد ساعة، وأراد ان يريها لأساتذته في المدرسة إلا أن الاسلاموفوبيا المتفشية، طغت، فظنوا ان الساعة قنبلة واقتادوا الصبي الى الشرطة، واُخضع للاستجواب.&مرّ طالب مسلم في الثانوية العامة بأقسى تجربة في حياته عندما صنع ساعة فظن مدرسوه انه صنع قنبلة ما أدى الى احتجازه في مقر للشرطة، وانتهت القصة بتغريدة للرئيس الاميركي باراك اوباما قال فيها " ساعة جميلة. هل تريد جلبها الى البيت الابيض؟ يجب ان نشجع اطفالا مثلك على الاهتمام بالعلم. هذا ما يجعل اميركا عظيمة".&كانت هذه هي النهاية. أما البداية فجاءت كما يلي:&احمد محمد، صبي يعيش في ايرفنغ خارج دالاس. يوم الاثنين الماضي حمل في حقيبته المدرسية ساعة صنعها بنفسه وأراد عرضها على مدرسيه متوقعا ان يبدوا اعجابا بذكائه.في مدرسة ماك آرثر الثانوية، عرض أحمد الساعة على مدرس الهندسة فقال له "لطيف. ولكن لا ترها لبقية المدرسين". وأثناء درس اللغة الانكليزية رن جرس التنبيه في الساعة. وعندما رأتها المدرسة صادرتها في الحال ثم تحاورت مع الادارة التي سارعت الى الاتصال بالشرطة، التي سارعت الى تقييد احمد ثم اقتادته لغرض الاستجواب.احمد قال لوسائل اعلام بعد الافراج عنه انه اراد جذب نظر مدرسيه فقط، كما قال إن هوايته صناعة الاجهزة "صنعت ساعة وكان الامر سهلا جدا، واردت ان اريها للمدرسين ففهموا الامر بشكل خاطئ واعتقدوا انني صنعت قنبلة".احمد شكا من الشرطة وقال إنهم رفضوا طلبه بالاتصال بأبويه خلال فترة الاستجواب الطويلة.&&ردود فعل شعبية وسياسية&أثارت صورة أحمد وهو يقف وذراعاه وراء ظهره، مرتديا قميصا يحمل شعار وكالة ناسا للفضاء، ردود فعل غاضبة لا سيما على مواقع التواصل الاجتماعي. اعيد تغريد هذه الصورة آلاف المرات، في غضون ساعات قليلة مرفقة بوسم #انا اقف مع احمد.وتوالت الانتقادات لما حدث له والذي وصف على انه أسوأ مثال للاسلاموفوبيا وللتوجهات العنصرية لدى البعض.الديمقراطيون في تكساس قالوا إن احتجاز احمد جاء نتيجة للمشاعر المناوئة للاسلام لدى المسؤولين في ايرفنغ، مشيرين الى الانتقادات المستمرة التي تصدر عن عمدة المدينة بيت فان دوين لمسلمي المنطقة واتهامها اياهم بمحاولة فرض الشريعة الإسلامية في اميركا.&وقالت كارول دونافن رئيسة الحزب الجمهوري في دالاس في بيان: "احتجاز احمد نتيجة منطقية للاسلاموفوبيا في ايرفنغ. هذا امر يرثى له".&أما مجلس العلاقات الاميركية الاسلامية فعلق قائلا إن الرد القاسي جاء بسبب الجو السياسي الحالي في ايرفنغ.&&أعلى المستويات&البيت الابيض دعا احمد للمشاركة في امسية فلكية في التاسع عشر من تشرين الاول (اكتوبر) المقبل، الى جانب مهندسين ومختصين في الفضاء ومدرسين وطلاب.جوش ايرنست، السكرتير الصحافي للبيت الابيض قال "هذا الحادث افضل مثال على قدرة الافكار التقليدية السيئة على منع الناس الجيدين الذين كرسوا حياتهم لتربية الصغار من أداء واجبهم".وغردت وزيرة الخارجية السابقة هيلاري كلنتون "الافتراض والخوف لا يضمنان سلامتنا، بل يعرقلان مسيرتنا. احمد، حافظ على فضولك العلمي واستمر في صناعة الأجهزة".المدير التنفيذي لفيسبوك مارك زوكربرغ كتب ايضا: "لا بد وأنكم سمعتم بقصة احمد، الطالب في تكساس البالغ من العمر ١٤ عاما، الذي صنع ساعة، ثم تعرض الى الاحتجاز عندما اخذها معه الى المدرسة. طالما انه يملك المهارة والطموح لصناعة شيء جميل من المفترض ان يحصل على تصفيق وليس على احتجاز. المستقبل ملك اشخاص مثل احمد. احمد، إن اردت المجيء الى فيسبوك، سأكون سعيدا باستقبالك. استمر في صناعة الاجهزة". &&الشرطة: ظروف متداخلة هي السبب&الشرطة اكدت بعد التحقيق مع احمد والافراج عنه، انه لا يملك اي نوايا سيئة غير ان ظروفا معينة تداخلت وتراكبت وسببت سوء فهم. الشرطة قالت ايضا في تصريحات لاحقة إن اي شخص يرى تلك الآلة سيشك في انها ساعة. وهو ما قاله مسؤولون في التربية ايضا، في تصريحات اعلامية، ولم يترددوا في الثناء على اداء رجال الشرطة، قائلين إن الحذر واجب.&أحمد حرم من الذهاب الى المدرسة لمدة ثلاثة ايام، لكنه قال إنه لن يعود اليها على الاطلاق وإنه سينتقل الى مدرسة اخرى.&

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
من المسؤول يا وقحون؟
استاذ صادق -

لا تلومن الاستاذ يا ايلاف؟او كاتبة المقال؟إسألوا انفسكم من خلق الاسلاموقوبيا في الغرب؟إسألوا انفسكم من قام باختطاف الطائرات في 11سبتمبر -ايلول 2001؟ومن قتل الالاف يومها بلحظة؟ومن فجر برجي التجارة ايضا قبل هذا التاريخ ولكنه لم ينجح في ذلك؟امن قام بتفجيرات بوسطن اثناء الماراتون؟وقتل الابرياء الذين ظنوا ان حامل الحقيبة على ظهره انسان بريء ؟من حاول تفجير السيارة في قلب منهاتن ؟وحاول ان يهرب الى باكستان؟ومن قام بتفجيرات لندن. وباريس ؟واوستراليا؟واحداث السويد ؟وغيرها وغيرها؟هل يجب ان يكون الاميركي بعد كل هذا,حذرا ام غبيا؟عصر الطيبة ,قد ولى عند الغربيين ؟ومن اجبرهم على ذلك هم ,من قام بهذه الاعمال المشينة ضد من احتضنهم وقدم لهم العون والرعاية والعطف والعلم.اليس كذلك؟السؤال الذي اود طرحه على اصحاب الشعارات الرنانة ,مثل الاسلاموفوبيا,لو حصل الشيء نفسه بطريقة معكوسة في دول اسلامية ,ماذا كان حصل بمرتكبيها ؟قارنوا بواقعية ايها المتعالون والمُخادعون والوقحون ,واعطوا الجواب الصحيح وإلا لن تنجحوا في اي مسعى من مساعيكم .

حب الناس كل الناس
خبير أردني -

هذا مؤشر قوي على أن أمريكا والغرب ربما يعودان لعصر الإنحطاط. الخوف من الآخرين مرض عنصري وفكري يؤدي بصاحبه إلى التخلف والنهاية المؤسفة. العربي بطبعه لا يخاف أحد، بل يحب الجميع، وهذا مؤشر أن المستقبل لنا . المستقبل للشرق، المستقبل لمن يحب الناس أكثر. لبمحبة لكل الناس، مسلم وغير مسلم ، عربي وغير عربي، نحن نحب الجميع، هذا ما علمنيه ديني الاسلام. وشكرا للقراء الكرام.

إذا ظهر السبب بطل العجب
سعد السعدي -

من هو السبب في هذا ؟ أليس الإرهاب الإسلامي ؟ماذا تفعل هذه الدول التي ابتلت بالمسلمين.

God Bless America
صومالية مترصدة وبفخر-USA -

God bless America now the Syrian refugees are Muslims what did the Muslim countries do to them oh I gave this much money I did that but the subject was not giving Zakat or Sadagaat but it is about relocating and placing people as much as 400 thousand Syrian refugees in a Muslim Arab country so this kid''s family are in the process of making a lawsuit and most likely they will settle out of court this kid will be a millionaire next President Obama called him up and invited him to the white house?? and bring your "cool clock" NASA astronauts one by one called tweeted and invited him to visit each and any NASA centres all over the great country of America Mark Zuckerberg invited him to his office in the head offices of facebook so yes their was a mistake made but come on come on how many in other countries like Arab or African countries so nobody gets angry but God bless America yes we all are humans and make mistakes but they have the ability to fix or make up for past mistakes and by the way Hilary Clinton also stood with Ahmed #stand with Ahmed good job to him now he got all his dreams closer to him

العراق فوبيا
محمد خالد -

هي الاسلام فوبيا عند الغرب وعند العرب العراق فوبيا ... ان كانت جريمه فان عنوان الخبر هو عراقي يقتل حتى وان كان كردي والكرد لا يقبل احد فيهم الانتماء للعراق او ان كان إيراني مجنس ... المهم لماذا لم تذكرو جنسية الطفل هل لانه عراقي .... السبب بسيط انها العراق فوبيا ؟؟؟؟؟

من الجاني؟
ابو رامي -

المجني عليه طفل بريء شبهته انه مسلم أو من عائلة مسلمة وللاسف هذه الشبهة التصقت اليوم بكل فرد مسلم بغض النظر عن حقيقة فكره وايمانه واتجاهاته واهتماماته , وهذه الشبهة تبقى ملاصقة بشخصه وتلاحقه اينما حل واينما رحل ..السؤال هنا يا ترى من هو الجاني؟ علينا ان نعترف بحقيقة ديننا الذي تبنى أيّ فعل يٌدخل الرهب والارهاب في قلوب الآخرين المخالفين حتى لو كانوا مسلمين مسالمين.

بشر بعدد وجوه
بهجت -

عيب كفى كفى الضحك على الذقون , يقول نحن الأردنيين نحب جميع الناس ، لو قلت بان ملككم يحب الجميع لصدقتك ولله انت معروفين بالملك أباً الحسين لو لا هو لم يكن احد يعرف اويعلم ان هناك دولة اسمها الأردن يأتيها النشمي الخبير

إلى بهجت رقم 7
خ -

إلى رقم 7 بهجت: الأردني محبوب في كل أنحاء العالم، والأردني يحب الجميع، وهذا ما يشهد به الجميع. الحسد مرض نفسي أنصحك بالتخلص منه. اعمل مثلهم بتصير زيهم.

هو اصلا سوداني
ِعلي -

المهم في الخبر ان الطفل احمد من اصل سوداني

no comment
James Bond -

مجهولون في عدن يحرقون كنيسة القديس يوسف الكاثوليكية التاريخية بعد نهبها

يالطيف
ملحد -

يالطيف شو هالشغلة العظيمة والقضية الغير طبيعية طبعا شاف المسلمون فقط قضية توقيف الطفل لكن التعاطف الذي أتاه من الأمريكان الكفار بالطبع لا ومع العلم إن جميع المسلمين بلا إستثناء يكرهون الغير مسلم ويكفرونه وهم أكثر عنصرية التي إنتصرو بها على النازيون

الحذر مطلوب مثلما هو
مطلوب ان تنكرون ودعاء -

ان تكون وديعا مسالما هذا لا يعني ان تكون ساذجا بل الحذر ضروري جدا و هذا ما قاله المسيح له كل المجد حينما خاطب تلاميذه و ارسلهم لنشر البشرى قائلا لهم "كونوا ودعاء كالحملان و يقظين كالحيات " لم يقولوا لهم اقتلوا الناس باسمي و لكن طالبهم بالانتباه و اليقظه من الناس الذين يتربصون بهم الذين ظللهم الشيطان فالحذر واجب حتى لا يتسلل الشيطان و يستغل اي ثغرة

الاستاذ معذور فهو غبي
اذا لم يأخذ حذره -

الاستاذ معذور و لا احد يستطيع ان يلومه حين يأخذ حذره لانه برقيته تقع مسؤولية سلامة مئات التلاميذ الصغار لذلك مطلوب منه لا بل من واجبه ان يتحسب لكل خطر يهدد حياته و حياة التلاميذ و هنا هذا التلميذ هو من خلفية او دين يشجع على القتل تحت مختلف الذرائع ( لن ينفع ان تقولوا ان الاسلام هو دين السلام و لا تتوقعوا من احد ان يصدق هذا الزعم و هو يرى و يسمع عن آلاف العمليات الارهابية يقوم بها أشخاص مسلمون باسم الدين، الناس لا تصدق الكلام لكن تصدق بالافعال و كيف تريدون من العالم ان يصدق ان الاسلام هو دين سلام و كل العالم يرى كل هذا القتل اليومي باسم الاسلام ، هل احد يستطيع ان يقول ان هؤلاء الارهابيين للذين يقتلون ليسوا مسلمين ؟ ، هل هناك إسلام اخر غبر هذا الذي يلهم الارهابيين للقيام بأعمالهم ؟ و كيف يستطيع هذا الاستاذ ان يفرز ان هذا المسلم هو من هذه الفئة المسالمة و ليس من الفئة الارهابية ؟ انه يعرف انه نسلم فلذلك خاف منه - اليس كل الارهابيين مسلمون !؟و هل هناك ارهابيين غير المسلمين ؟ لو كان الارهابيين كلهم هندوس لكان الناس في كل العلم تخاف من الهندوس ! و اعتقد انه حتى في الدول الاسلامية فقوات الأمن تأخذ حذرها من واحد مسلم ملتحي و يخافون ان يفجر نفسه و لكن لا تخاف من واحد أوروبي مسيحي او هندي او صيني ان يفعل ذلك ) )

الناس كيف يمكنها ان تفرق
بين للمسلم الإرهابي و المسلم للغير ارهابي ؟ -

اذا كان هذا الطالب المسلم قد تعرض الى سوء فهم فالمسلمين إخوانه في الدين هم المسؤولين عن تصرف هذا الاستاذ لاناخوان هذا للطالب في الدين فعلوها في أمريكا و في كل العالم ،فمن الذي يَضمْن لهذا للاستاذ ان هذا الطالب لن يفعلها و من يلوم هذا الاستاذ اذا دفعته غريزته في الدفاع عن نفسه و للانتباه و أخذ الحذر من للخطورة الكامنة ؟ هل تريدون من العالم بعد كل هذا الاٍرهاب الذي يرتكبه المسلون ان لا يربط الاٍرهاب بالاسلام و المسلمين و ان لا يأخذ الناس احتياطهم من المسلمين ! هذا معناه انهم يسيرون الى حتفهم كالأنعام لا بل حتى الحيوانات تعرف الشخص و المواقف الذي يؤذيها و تتجنبه فكيف تريد من البشر ان لا يخاف من تاس اخرين كلهم من في الدين و هم برون العشرات مت للخطباء المسلمين الذين يخرجون في الفضائيات و في منابر الجوامع و يحثون على فتل للكفار و التفجير و القتل ويهددون و يرعبون الناس في كل العالم و يستشهدون بالآيات. الموجودة في دينهم للاستدلال على شرعية ارهابهم و أعمالهم ؟ ل احد يمكنه ان ينكر ذلك

Knowledge is power
صومالية مترصدة وبفخر-USA -

This kid is not from Jordan he maybe from Sudan or maybe a Somali the dad is hardly talking

الحقد و الحسد يمنعاكما أن تكتبوا أن الطفل سوداني!
أحمد الطيب -

كل وكالات الأنباء في أمريكا ذكرت أن أحمد محمد والداه مهاجرين من السودان. أتعجب للبعض يعلو صوتهم ضد إسلاموفوبيا و عنصرية الغرب، و تجدهم يمارسون أقصى و أقسى أنواع العنصرية و التمييز و الحسد تجاه من علموهم نظم الحكم و علموهم القراءة و الكتابة و علموهم أسس الخدمة المدنية و جعلوهم أناساً.. سبحان الله.

الاسلام واعمال المسلمين
Khalid -

اوامر القران وتطبيقها بايدي المسلمين... جعلت الناس تكرههم حتى النخاع.....هذا الشاب الصغير المسكين يعيش الماساة... ويثبت ذلك.....والقادم اعظم.....سمعة المسلمين السيئه جلبت لهم كل الاحتقار والاهمال وعدم الاحترام حول العالم....هذه هي صورتها الحقيقيه والساطعه.

فوبيا تعني خوف غير مبرر
هل الخوف من الإسلام هو كذ -

هل مصطلح الإسلاموفوبيا هو مصطلح صحيح لغويا ؟ هل الخوف من المسلمبن حقا هو غير مبرر؟ كيف تريدون من الناس ان لا يخافوا من المسلمين و يجبروا عقولهم على تجاهل و اهمال كل ما يرونه بأعينهم و يسمعوه بأذانهم عن الاف العمليات الإرهابية التي يقوم بها مسلمون و يمنعون عقولهم من الربط بين ألإسلام و الإرهاب ؟ و ان يصدقوا الجملة الببغائية بأن الإسلام هو دين السلام ؟ لن نذهب الى النصوص الإسلامية ولا الى التراث و ممارسات المسلمين الأوائل ( اي في عصره النموذجي ) لتفنيد صحة هذه الجملة او العبارة الببغاية ( الإسلام هو دين السلام ) الي دأبنا على سماعها بعد كل عملية ارهابية يقوم بها مسلمون؟ ربما يلجأ المسلمون الى لي الحقيقة و التفذلك و تأويل تفسير تلك النصوص و تبرير تلك الممارسات بتبريرات مختلفة حتى يقنعوا انفسهم بصحة تلك العبارة ( و ان كنت انا اشك انه حتى الذين يرددون تلك العبارة يصدقونها) ؟ و لكن العالم الآن و في عصر العولمة و ثورة الإتصالات و يرى و يسمع كل هذه الأعمال الإرهابية و 99: بالمائة من تلك الأعمل يرتكبها مسلمون و بدوافع دينية فكيف يمكن ان تقنعوا العالم ان لا يصدق مااتراه اعينه : الم تسمعوا بأن الأفعال تتكلم اعلى من الأقوال و هذا لا يعني ان كل المسلمين ارهابيين و الحمدلله انهم ليسوا كلهم كذلك!!!

المسلم من سلم الناس من
يده و لسانه ؟ ما صحة هذه -

تعودنا على سماع جملة " المسلم هو من سلم الناس من يده و لسانه" في محاولة من الذين يرددون هذه الجملة للدفاع عن الإسلام و رفضهم للربط بينه و بين الإرهاب! و لكن هل هؤلاء الذين يرددون هذه العبارة غابت عنهم حقيقة انه لا يوجد خليفة مسلم واحد لم يقتل الناس !!! هل هؤلاء خلفاء المسلمين لم يكونوا مسلمين ؟ و كانوا يتآمرون على الإسلام ؟ إذن من هو المسلم الذي يجب ان يقتدي به الناس و يعتبروه نموذجا لهم حتى يقتنعوا بالجملة العتيدة تلك ؟

الرب يعين الغرب الكفرة
الأشورية -

أي ساعة تقصدون قام هذا الولد بأختراعها يا ترى ,وهل لم تكن البشرية ونحن في القرن الواحد والعشرون لم تعرف ما هي الساعة لليوم ليأتي هذا الطفل المسلم ليخترعها لنا ؟؟ ما هذه الترهات التي تضحكون بها على الناس . أمة محمد أمة التداوي بشرب بول البعير وشرب الشاي المغموس فيه الذباب ووشفط مخاط نبيهم محمد يتكلمون عن الأختراعات ...الرب يعين الكفار الغرب هم من صنعوا وأخترعوا للبشرية جمعاء بدءا من عود الثقاب الذي لم نعرفه الا بفضلهم ,والى أكبر الأختراعات والأنتاجات التي نستخدمها في بيوتنا وحياتنا هي بفضلهم .. والعرب أخوتهم المسلمين جميعا وبكل مسمياتهم الكوكتيل كانوا في بدايات القرن الماضي لا يعرفون شيء أسمه ( اللباس الداخلي ) لولا الكفرة الغرب ,واليوم يريدون أن ينسبوا ما للأخر بأنه من صميم عقولهم ,تلك العقول التي كانت لقرون طويلة مجمدة تحت (الخيم المهلهلة السوداء ) المتنقلة والمرمية في الصحراء الجرداء القاحلة ,العقول الأسلامية التي لم تكن تعرف غير الخيمة والبعير والمعزة (ونكاح أو ممارسة الجنس مع كل شيء متحرك) أمامهم ... لنفترض لو كان العكس (أتباع محمد الصحراوي) هم من كانوا يخترعون ما كان رد أفعالهم يا ترى ؟؟؟

القضة والحذر مطلوبان!!!
ابو لهب -

انا من خلفية مسلمة واعيش في الدول الاسكندنافية جدا حذر عندما ارى بجانبي يجلس شخص ملتح او امراة مبرقعة اي لابسة برقع او محجبة في باص للنقل العام او في قطارات المترو احاول في اقرب منطقة ان انزل من الباص او المترو خوفا من هؤلاء ؟ من يضمن لي ان هؤلاء هم غير انتحاريين؟؟ وكذلك في مناطق وقوف الباصات ومحطات القطارات وفي الاسواق والاماكن العامة احاول اتجنب من امثال هؤلاء ان تواجدوا هناك. فبصراحة المسلمين هم ضحية دينهم دفعوا وسوف يدفعون الثمن. ولذلك ارى ان هذا الطالب المسكين هو ضحية دينه هذه هي الحقيقة سواء اعترفنا بها او لم نعترف