يجذب المزيد من المتطرفين ويعزز موقع الأسد
كيري: الدعم الروسي للنظام السوري يأتي بنتائج عكسية
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك
يقول وزير الخارجية الأميركي إن الدعم العسكري الروسي للنظام السوري يأتي بنتائج عكسية، حيث يهدد باجتذاب مزيد من المتطرفين وبتعزيز موقع بشار الأسد.
برلين: اعتبر وزير الخارجية الاميركي جون كيري الاحد أن الدعم العسكري الروسي للنظام السوري يهدد بتوجه عدد اكبر من المقاتلين المتطرفين الى سوريا وبضرب أي فرصة لتسوية النزاع.&وصرح كيري للصحافيين اثناء زيارة لبرلين أن "وزير الخارجية الالماني فرانك-فالتر شتاينماير وانا متوافقان على أن دعم روسيا أو أي بلد آخر المستمر للنظام يهدد باجتذاب مزيد من المتطرفين وبتعزيز موقع (الرئيس السوري بشار) الاسد وبقطع الطريق على حل النزاع".&واعربت واشنطن عن قلقها حيال الانباء عن حشد عسكري روسي في سوريا باعتبار انه يدعم الاسد.&&الا ان موسكو تقول إن أي دعم تقدمه هو جزء من عقود الدفاع الحالية رغم تداول معلومات عن انتشار سري لقوات روسية في سوريا.&&وصرح المتحدث باسم الرئيس الروسي فلاديمير بوتين الجمعة بأن موسكو ستدرس أي طلب من الاسد لنشر قوات لها في سوريا.&من جهته، توقع وزير الخارجية السوري وليد المعلم ان تؤدي مشاركة روسيا في محاربة تنظيم الدولة الاسلامية وجبهة النصرة في سوريا الى تغيير اساسي في الحملة الدولية ضد المتطرفين، معتبرًا انها تكشف عن&عدم وجود استراتيجية اميركية في هذا الصدد.&وأعلن مسؤول في وزارة الدفاع الأميركية (البنتاغون)، الجمعة، أن روسيا نشرت 4 مقاتلات في سوريا. &وقال هذا المسؤول إن الولايات المتحدة رصدت وجود "4 مقاتلات على الأرض قرب اللاذقية"، التي تعتبر معقلاً لرئيس النظام السوري بشار الأسد.&وكان البنتاغون ذكر في وقت سابق الجمعة أن وزيري دفاع الولايات المتحدة وروسيا جددا الاتصالات العالية المستوى بينهما لبحث النزاع في سوريا.&وصرح المتحدث باسم البنتاغون، بيتر كوك، أن وزير الدفاع الأميركي آشتون كارتر ونظيره الروسي سيرغي شويغو أجريا مكالمة هاتفية لبحث هذه المسألة.&وأضاف المتحدث أن الوزيرين "بحثا المجالات التي تتقاطع فيها الرؤيتان الأميركية والروسية ونقاط الخلاف بين البلدين".&وقال إن الوزيرين "اتفقا على إجراء مزيد من المناقشات حول آليات الحوار بين الجيشين لتجنب حدوث أي مواجهات عرضية بينهما في سوريا، في ضوء الحملة" ضد تنظيم "داعش". &التعليقات
الحقيقة
حقي -لم يدعم احد النظام كما دعمته ادارة اوباما ، كيري هو احد الداعمين الاساسيين ، ادارة اوباما لم ترفض فقط تسليح المعارضة السورية باسلحة مجدية وانما حظرت السلاح عليها ومنعت وصول السلاح المناسب وحرمت مضادات الطائرات تماما في الوقت الذي تنهمر براميل النظام على المدنيين كالمطر ، اوباما وادارته لم ينظروا للشعب السوري على انه بشر بل انهم اعتبروه سلعة فاوضوا عليها ايران في البازار النووي واليوم يفاوضون روسيا على مابقي منها في البازار الاوكراني ، اوباما وادارته ومنها طبعا كيري لا يمتون للانسانية بصلة ، يريدون من السوريين ان يقاتلوا داعش ! اليسوا هم من أوجد داعش ؟ اي ان على السوريين مقاتلة داعش وروسيا وايران وعصاباتها !! صحيح يوجد اغبياء ولكن هذا الطلب حطم كل ارقام الغباء القياسية !! ادارة اوباما تدرب مقاتلين لمحاربة داعش ، داعش تحارب النظام ، اذن على هؤلاء المقاتلين ان يتحالفوا مع النظام والنظام متحالف مع روسيا وايران وعصاباتها وهؤلاء كلهم يقاتلون الشعب السوري !! مطلوب من اوباما وكيري ان يحترموا انفسهم ويحترموا تاريخ الولايات المتحده المشرف في نصرة الشعوب المغلوبة ، عليهم ان يقولوا بصراحة : هل داعش مع النظام حتى تقوم المعارضة بمحاربتها ؟ لو انها مع النظام فلماذا تقول روسيا ان تدخلها هو للقضاء على داعش ؟ لو انها ضد النظام فلماذا يجب على المعارضة ان تقاتلها وهي تقاتل معهم عدوا مشتركا ؟ هذا كله هراء وكلام فارغ ، عدونا الاول والاكبر والاوحد هو ايران وعصاباتها الارهابيه المجرمة وروسيا عدوة الانسانية والشعوب وكل من يؤيدهم ويتحالف معهم
عكسي
ملحد -يعني إستغباء أو غبي عكسي بماذا يعني الأمور الأن تجري كما يجب