السلطات الصينية تواصل تضييق الخناق على المسلمين

الحرية هي الحل

أنا كأمازيغي ملحد مغربي أنحاز دائما إلى الحرية وحقوق الإنسان. لذلك لا يجب التسلط على الناس في حياتهم الفردية والشخصية. لذلك أعارض منع الأسماء وأعارض إجبار الناس على عدم الصيام. ولكن أساند أن تقوم الدولة الصينية بإجبار المطاعم على فتح أبوابها خلال نهار رمضان. من يريد رخصة "مطعم" فليفتح المطعم خلال النهار ليتمكن المواطنون من أن يأكلوا. البلد فيها عمال وشركات ومصالح والأكل خلال النهار ضروري دائما. الصيام يعطل الاقتصاد. انظروا إلى الدول الإسلامية. اقتصادها يتعطل بنسبة مرعبة خلال رمضان وبخسائر هائلة. ناهيك عن اضطراب النظام الغذائي للناس وفوضى في ساعات نومهم (نوم نهاري متقطع ونوم ليلي متقطع وسحور وفجر....) وضعف تركيزهم في العمل وقلة إنتاجيتهم. وأساند تدخل الدولة لحماية الفتيات أقل من 18 سنة من الحجاب الإجباري التي تفرضه العائلة. وأساند منع الحجاب داخل المدرسة على الفتيات حفاظا على براءة طفولتهم من التشوه والعقد النفسية داخل المدرسة. الحجاب يعقد نفسية الطفلات ويخلق حواجز بينهن وبين زميلاتهن وزملائهن الأطفال والشباب في المدارس. ولكن يجب على الدولة أن لا تتدخل في الحياة الشخصية للناس. يجب على الدولة نشر العلمانية في المدرسة والشارع والإعلام ومحاربة التطرف في المجال العمومي وليس في بيوت الناس وغرف نومهم لأن هذه فاشية. الشباب بطبعه يفضل الحرية. بمجرد وجود بصيص من الحرية سيفلت الشباب المسلم في الصين وغيرها من قيود الإسلام إلى رحابة الحرية والإلحاد. الإلحاد ينمو هنا في المغرب بشكل متسارع. عدد الملحدين المغاربة يقارب 4 ملايين. ومعظمهم شباب أقل من 40 سنة.

ولما لا؟

السلطات الصينية تفهم لعبة المسلمين جيدا ,هم يتظاهرون بالنعومة والبراءة حتى يخدعونك ولكن عندما يتمكنون يفرضون بطشهم وقوانينهم الظالمة وتسلطهم على المراة والحضارة والرقي والعصرنة وكل ما له علاقة بالحياة وبالتالي تعود البلاد والعباد الى الوراء وتصبح واحة للتخلف وتبدأ الحروب والقتل والسحل وقطع الرؤوس وبيع النساء في سوق النخاسة ويصبح العلم في خدمة الدين ويحذف منه ما يتناقض مع ما هو متبع.فالصين البلد الوحيد الذي يعرف ماذا يفعل ولو كنت صينيا مسلما لتركت هذا الدين وتحولت الى اي شيء اخر طالما ان الاسلام لم يجر على اتباعه الا الويلات والحروب والخراب وها هي البلدان التي يسمونها كافرة ويرفضون تعليم المسلمين اي شيء عن حضارتها او دينها,تستقبل المشردين المهاجرين اليها من بلاد الجروب في سوريا والعراق وافغانستان وافريقيا وفلسطين ومصر وكل مكان.وادام الله لقراء العربية موقع ايلاف الالكتروني الذي لا يمارس الانتقائية في التعليقات بل هو منبر للحرية العربية التي باتت ضيقة للغاية واعطى القيمين عليه مزيدا من الدراية الاعلامية بدورهم البناء لخدمة الفكر المتحرر حيث اثبتت ايلاف بانها عن جدارة تضاهي اهم المواقع العالمية

..................

طفح الكيل .. آن الأوان لكبح جماح هذه العفرتة الصينية .. المقاطعة الاقتصادية هي الدواء .

رسالتان !!!

الرسالة الأولى للمسلمين . هناك بلدان اسلامية اُخرى لم تخربوها بعد قبل الإتجاه نحو الصين لتجعلوها مثل الأوطان التي مررتم عليها , خرائب بنى ومآسي إنسان !!الرسالة الثانية للصينيين .. هنالك اسماء لأشخاص تاريخيين أكثر دموية من الموجودين في قائمتكم .. إن اردتم المساعدة فأنا تحت امركم . كنت اود أن أذكر بعض الأسماء كمثال و لكن معرفتي بسياسة الموفع الرافض لذكرها هي التي جعلتني أن أنهي رسالتي بجملة . ليست اسماء من يحملها في عصرنا هي سبب الإرهاب بل الرسالة التي نشرها اوليها هي اُس البلاء .. تحياتي

لهم الحق

المسلم عندما يكون ضعيفا في اي بلد كان يكون مسالما ولكن عندما يشتد عوده وتزداد قوته فانه ينعت مواطني نفس البلد الذي يعيش فيه بالكفار والخنازير ثم يدعوا الى فرض الشريعة وتغيير قوانين البلد وهذا يشكل خطرا كبيرا على مستقبل الامم والبلدان الغير الاسلامية وحضارتها وتقدمها

Well doen

الاحسن سد حلوقهم للابد....لانهم مخلوقات موءذيه....وهم بدون اية فائده....شلوهم وللابد

قتل العديد منهم

من سخرية القدرأن يقتل العديد من هؤلاء المسلمين " الصينيين في عمليات انتحارية في العراق ، فعليه يجب أن لا تضيق الخناق على هؤلاءالمسلمين فقط أنما يجب أن تطردهم إ‘لى تركيا لكي لا يلوثوا باقي المجتمع الصيني

حَسَناً تفعل الصين!

جاءَ في حديث نبوي شريف: "اطلب العِلمَ ولو كانَ في الصين"... ولكن وبعد 1430 سنة نرى أن تنظيمات وأنظمة الارهاب باسم الاسلام يحاولون جعل الصين وكراً إرهابيا لهم وليس مقصداً علمياً للمسلمين!.. وعليه تضطر الصين اليوم الى منع "المسلمين الصينيين" من تسمية أبناءِهم بأسماء مثل: بن لادن، صدام، عرفات، أسد الله، سيف الله، شمس الدين، قمر الدين، نصر الله..الى آخرهِ...

الأيغورية والنسطورية

القبائل الإيغورية كانت نسطورية (مسيحية)حتى القرن الثالث عشر ثم اعتنقت الإسلام بالقوة.

احسنت يا صين

احسنت يا صين, وامنعوا اسم ابو الدواعش : عمر وخالد وابو عبيدة والقعقاع (الذي سيصبح في الصينية KaKa :) ), المسلمون يتمسكنون حتى يتمكنون, وهؤلاء احفاد المغول الذين غزوا الصين, ثم عندما تحول المغول للإسلام (فقط لكي يسيطروا على الناس بصورة افضل) تحولوا هم ايضا.اليوم الذي سيتحول المسلمون فيه إلى اقلية تحاول جهدها الإعتذار عن تأريخها القذر, كما حصل مع المسيحيين في اوروبا (اقليو تحاول جهدها الإثبات بأن المسلحية دين محبة, بعد ان قتلوا ثلث شعوب العالم ونهبوها باسم الله والمسيح) قريب انشاءالله, وعندها فقط يعرف الناس الله عن ح. الأديان تحجب الرؤية عن الله.

Knowledge is power

وجوه معبرة

قرأت تعليقاً مضحكاً على هذه الصورة نفسها في الفيسبوك أنقله كما هو : سحنة أبناء الفلوجة بعد ثلاثين عاما من نكاح الجهاد ...