رئاسة الجمهورية والقانون الانتخابي هما الأساس
هذه الملفات السياسيّة التي يحملها العام 2016 في لبنان
قراؤنا من مستخدمي تويتر
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك
الرئاسة الأهمحول الملفات السياسيّة المتبقية من الأعوام السابقة، والتي سيرزح العام 2016 تحت ثقلها، يقول النائب عاطف مجدلاني (المستقبل) لـ"إيلاف" إن الأبرز يبقى موضوع رئاسة الجمهورية، وهو موضوع يعطل البلد والمؤسسات الدستورية، وحياة المواطنين، وكذلك الاقتصاد والمعيشة، بمعنى أن الحياة ككل في لبنان غير منتظمة نتيجة الفراغ في سدة الرئاسة.&ويلفت مجدلاني إلى أنه في ظل التوتر الإقليمي لا تظهر حتى الآن أية بوادر ممكنة لحل موضوع الرئاسة الأولى في لبنان.&ملف العسكريين المخطوفينعن ملف العسكريين المخطوفين لدى داعش، يقول مجدلاني إن الأمل في أن تكون له نهاية سعيدة في العام 2016، ولكن للأسف حتى الآن تنظيم داعش لا يعطي أي إشارة حول هذا الموضوع، أو أي رغبة في التفاوض، رغم ذلك الأمل موجود في التوصل إلى نقاط تفاوض، ومن ثم تحرير هؤلاء العسكريين من أسر تنظيم داعش.&القانون الانتخابيعن القانون الانتخابي المنتظر في العام 2016 يرى مجدلاني أن القانون الإنتخابي اليوم في يد اللجنة النيابية المكلفة، ولديها فترة زمنية محدّدة، وقد اقتربت من نهايتها، وإذا لم تتوصل إلى اتفاق على اقتراح محدّد، سوف يتم اللجوء إلى اللجان المشتركة، وهذه الأخيرة سوف تعود وتبحث هذا القانون، والموضوع لا شك أنه يواجه صعوبة في التوصل إلى اتفاق عليه، إنما بالنتيجة اللجوء إلى المجلس النيابي وإلى الأسس الديموقراطية سيوصلنا إلى التصويت على قانون انتخابي جديد.&داعشعن القول إن العام 2016 سيشهد أفول نجم تنظيم داعش، يؤكد مجدلاني أن الأمر يجب أن يطرح على القوى، التي هي وراء دعم تنظيم داعش، إذا كانت ستتراجع، وبالتالي إنهاء دور داعش.&عن الفساد في لبنان يرى مجدلاني أنه موجود منذ عشرات السنين، وبرأيه مع الأسف الشديد لن يشهد حلًا في العام 2016. ويلفت مجدلاني إلى أن العام 2016 في لبنان سيكون محمّلًا بالملفات حتى يكون هذا العام عامًا مليئًا بالحركة والنشاط لحل المشاكل المتراكمة منذ سنوات، وعلى رأسها موضوع رئاسة الجمهورية.&&
التعليقات
جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
سيكون رئيس لبنان
قطري-بوعبدالرحمن -قلت هذا في 22 نوفمبر برأي اليوم وقلته بايلاف 25 نوفمبر وقد عرفت هذا قبل هذه التواريخ — بعدة ايام-- ان مهما حصل بلبنان–من مشاورات–الامر محسوم لسليمان فرنجية– كيف عرفت -هذه موهبة وسر احتفظه لنفسي—وقلت ان ابن طلاس سيتقلد منصب كبير— -