أخبار

بعد الاعتداءات الجنسية ليلة رأس السنة

ميركل لنقاش حول اندماج الأجانب في ألمانيا

-
قراؤنا من مستخدمي تويتر
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك

برلين: اعتبرت المستشارة الالمانية&انجيلا ميركل الخميس ان على المانيا ان تواجه "بعزم" مسألة مناقشة اندماج الاجانب، وذلك بعد الاعتداءات الجنسية التي حصلت ليلة رأس السنة في كولونيا في غرب البلاد.

وقالت الشرطة المحلية في بيان ان خلية التحقيق التي يعمل فيها ثمانون شرطيا "تعرفت على هويات 16 شابًا (...) يتحدر معظمهم من شمال أفريقيا قد يكونون ضالعين في هذه الوقائع" رغم عدم اعتقال اي شخص.

وفي هذا الصدد، رأت ميركل ان المانيا لا يمكن ان تعفي نفسها من مناقشة مسألة اندماج الوافدين الجدد، مضيفة "علينا ان نتطرق بلا كلل الى الاسس الثقافية لحياتنا المشتركة".

وأكدت في مؤتمر صحافي مع نظيرها الروماني داسيان سيولوس ان هذه الحوادث تطرح "اسئلة تتجاوز كولونيا (...) علينا ان نواجه انفسنا بكل ذلك بعزم".

وأبدت استعدادها للتأكد "مما اذا تم القيام بكل ما هو ضروري على صعيد تفاصيل الترحيل بهدف توجيه اشارة واضحة الى جميع من لا يريدون احترام قوانيننا".

وإثر هذه الحوادث التي شهدها وسط كولونيا ليلة رأس السنة، اعلنت الشرطة انها سجلت حتى الآن 121 شكوى.

وتقول السلطات انها لا تملك حتى الآن اي معطى يثبت ضلوع لاجئين في الحوادث. لكن معارضي ميركل الذين ينتقدون بشدة سياستها في موضوع الهجرة اكدوا نقلا عن شهادات ضحايا ان المهاجمين يبدون من "شمال أفريقيا" او من أصول عربية.

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
مصير ألمانيا الى الزوال
اذا بقوا على غيهم -

عندما يصاب شعب ما بالغرور و يتبطر و يتنكر لنعمة الله التي أغدقتها عليه و يعتقد بانه لم يعد بحاجة الى الله فينكر وحود الله و يتخلى بمخض ارادته عن الله الذي يهديه و ينعم عليه فانه يبدأ يتخبط و يضل لان الله هو النور الذي يهدي ، الله لا يخرب البلدان ، بل ابناء البلد بتخليهم عن الله و إلحادهم يتخلون عن النور الذي يهديهم فتذهب عقولهم و يسيرون في الضلام و يتخبطون و الذي جرى في ألمانيا و الغرب حاليا هو نموذج و مثال على ما نقول و هذا ما آلت اليه امورهم و ستؤول الى الاسوء عندنا يتكاثر المسلمون في ألمانيا عندها آلى اين ستفرون يا ألمان و يا غربيين من الذي سيأويكم ، المسلمين بعدهم ٥-٦ ملايين و هم يهددوكم و يغتصبون بناتكم في عقر داركم ، هل تعرفون ما يعني هذا؟ و ماذَا سيفعلون بكم اذا صار عددهم عشرين مليون!!؟ ، الشاطر منكم و الذكي فيكم يشوفله طريقة يهرب من الان او يعتنق الاسلام فالفاس واقع في الرأس لا محالة لأنكم اغتربتم بانفسكم و اعتقدتم انكم لم تعودوا بحاجة الى المسيح الرب المخلص

ميركل خانت الأمانة
و فرطت بمصالح ألمانيا -

ميركل نفسها هي تتحمل المسؤولية الكبرى عن الاعتداءات الجنسية التي تعرضت لها الفتيات الألمانيات ،لان هي التي فتحت الأبواب لهؤلاء المهاجرين الذين لا يخفون عداءهم لالمانيا و لقيمها بل يعلنونه جَهْرًا ، ميركل بحب ان تحاكم بتهمة الخيانة العظمى و اذا لم تحاكم فعلى الأقل تطرد من الحكم لانها غير جديرة بمنصب رئيسة ألمانيا فالمفروض بالزعيم ان يكون حكيما لان برقبته مسؤولية أمن المواطنين الألمان، و هي اقدمت على خطوة متهورة حمقاء غير محسوبة النتائج ، لا اعرف ان كان احد قد أجبرها على ذلك و هذا ليس احتمالا بعيدا لان لا اعتقد هي بهذا الدرجة من الغباء و لا تعرف ان الدين الاسلامي يعادي القيم الغربية و الأغلبية الساحقة من هؤلاء المهاجرين يعتزون بدينهم و يرفضون الاندماج. بألمانيا، وحتى لو انها كانت تعرضت لضغوطات من الأسياد وراء الكواليس فكان عليها ان تعترض و ان لا تسمح بتدمير ألمانيا ، كان يجب عليها قبل ان تفتح أبواب ألمانيا ان تعرف ما هي نفسيات الناس الذين سمحت لهم بالدخول و كان يحب عليها ان تعرف ان بينهم آلاف العقارب النآكري الجميل الذي يعرفون المعروف يربيهم و يأويهم، اما الذين يقولون ان ألمانيا بحاجة الى عمالة ماهرة فهذه الكذبة مردود عليها لان يوحد ملايين العمال المهرة من الهند و الصين و جنوب شرقي اسيا و يتمنون العيش و الإقامة في ألمانيا و في نفس الوقت ليس عندهم مشكلة في الاندماج مع المحتمل الالماني و لا عندهم مثل المسلمين موروث ديني يحرضهم على رفض التعايش مع الكفار و الجهاد لإقامة الدولة الاسلامية، كل هذه الأمور لا تخفى على القاصي و الداني فلماذا ميركل تفتح أبواب ألمانيا لمن كان اجدادهم يحلمون بتدمير حضارتها و محو دينها المسيحي ، فتشوا عن هذا السر و من له المصلحة في معاداة النسيحية و إقصاءها من اوروبا ؟

هل لقد الألمان عقولهم، هل
مللوا الحياة، لماذا يخربو -

يا المان مو إنتوا اذكياء و شعب راقي و كنتوا عايشين في نعيم و رفاهية وكل دول العالم تحسدكم على عيشتكم ليش خربتوا بيتكم بأيدكم ، هو احد كان ضربكم على ايدكم حتى تستقبلوا المهاجرين ،الم تكونوا تعرفون هؤلاء المهاجرين هم مسلمين و الدول المسلمة نفسها لم تقبل بلجوءهم و وإيوائهم في بلدانها لانها تعرفهم جيدا و لا تريد جلب وجع راس لنفسها ، لو كانوا هم خوش ناس لما خربوا بلادهم و ذبحوا بعضهم البعض ! ، اشمعنى ألمانيا هي من دون العالم تفتح ابوابها لهؤلاء المهاجرين و تخاطر و نجازف بحياة مواطنيها، اذا تريدون تصيرون إنسانيين فلماذا لا تفتحون أبوابكم لكل الناس الفقراء و المضطهدين في العالم ، العالم ملآن بالفقراء و المضطهدين ، نظرة الى الهند تكفي لتتأكدوا من صدق ما أقول ، فلماذا فقط تفتحون أبوابكم للمسلمين !!؟؟