إردوغان: الهجوم نفذه انتحاري من أصول سورية
انفجار في منطقة سياحية في إسطنبول يوقع قتلى
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك
التعليقات
سيضعضها على حزب العمال
عراقي -كالمرات السابقة !!؟..لايعترف بوجود داعش صنيعته !!!..
من يدعم الإرهاب
كش ملك -تركيا تحارب الإرهاب ... انفجارات في الأسواق ومراكز الشرطة. السعودية تحارب التطرف والإرهاب ... انفجارات في المساجد والمجمعات السكنية ومراكز الشرطة. أمريكا وفرنسا تحاربا الإرهاب ... انفجارات في الأسواق (طبعا بدون دماء على الأرض او تدمير كبير للاماكن المستهدفة وفي الغالب بدون جثث ونفس الشهود والأشخاص المصابين في الانفجار السابق هم نفسهم في الانفجار التالي) عجبي. إيران تدعي أنها تحارب الإرهاب وتنصب المشانق بشكل يومي ولم نرى انفجار او حتى تهديد بالإرهاب.
العصابة الاسدية المجرمة
متابع -العصابة الاسديه المجرمه وراء هذا التفجير الانتحاري .....
بضاعة تعفنة تعود لأصحابها
کاروان -البضاعة المتعفنة تعود لأصحابها ....أردوغان وحزبه ئكب يشجع على الدوام داعش وباقي الإرهابيين في سوريا والعراق لمقاتلة خصوم اردوغان وخصوصاً جماهير كردستان ولكن بعض مرات الإرهابيون يقطعون الحبل ويخرجون أوامر أصحابهم ... ما يفعله حزب اردوغان من محاصرة مدن كردستان وقصفه بصورة وحشية وتنفيذ المجاذر أكثر بكثير ما يفعله داعش في سوريا ..... اردوغان ما زال حليف داعش والنصرة ومرتزقة الشام في سوريا.....
لا فرق بين المانيا النازي
والمانيا انجيلا ميركل -على المانيا ان تتوقف عن مساندة تركيا واقتصادها فلا فرق بين المانيا القيصرية الدي ساندت تركيا في ابادة الارمن والمسيحين 1915-1923 فلا فرق بين المانيا القيصرية والمانيا الهتلرية والمانيا انجيلا ميركل فكلها تساند الارهاب التركي وتساند العدوانية التركية ضد جيرانها كل جيرانها ارمينيا وايران والعراق وسوريا ولبنان وقبرص واايونان وبلغاريا وروسيا وكل البشرية وسيحترق اصابع المانيا والالمان المانيا تساعد العدوانية والارهاب والارهاب التركي
لا فرق بين المانيا النازي
والمانيا انجيلا ميركل -على المانيا ان تتوقف عن مساندة تركيا واقتصادها فلا فرق بين المانيا القيصرية الدي ساندت تركيا في ابادة الارمن والمسيحين 1915-1923 فلا فرق بين المانيا القيصرية والمانيا الهتلرية والمانيا انجيلا ميركل فكلها تساند الارهاب التركي وتساند العدوانية التركية ضد جيرانها كل جيرانها ارمينيا وايران والعراق وسوريا ولبنان وقبرص واايونان وبلغاريا وروسيا وكل البشرية وسيحترق اصابع المانيا والالمان المانيا تساعد العدوانية والارهاب والارهاب التركي
الغول التركي
الباتيفي -تركيا سوف ترد بكل قوه وقسوه علئ هذا العمل الارهابي الذي يشير الئ انه من جرائم الغول داعش وسوف ترسل تركيا ردها علئ الكورد الابرياء في جنوب شرقها ولن ترد علئ الغول الذي افلت من قفص المخابرات التركيه بعد ان تم تدريبه لقتل الابرياء ومهاجمه الغرب والشرق سلوبي وجزيره وديار بكر ومردين وفارقين ووان مدن كوردستان تحت الحصار منذو اكثر من شهر وتحت القصف المدفعي والجوي ونيران الدبابات وبطش الجندرمه والميت المقيت كوردستان تذبح ورتركيا تنتقم من شعب كوردستان لانهم ضربو علئ رائس الغول التركي في سوريا والعراق
Knowledge is Power
صومالية مترصدة وبفخر-USA -strange was not Turkey buying oil from ISIS then tell us smarty pants and big heads depot graduates how is ISIS blowing their economic people and tourists how are they doing this to Turkey when they are the ones that sponsored terror groups and what is going on what the hell is going with the Syrians or Iraqis falling for the terror group and giving themselves bad name all over the world it got to stop pronto
مع الاسف اليم ما يلي
متابع جدي وصريح للغاية -داعش والارهاب وتركيا والعالم وعام 2016-وبدراسة من مركز ابحاث امريكي يقول 10 دول -ستشهد نتائج الارهاب ومن ضمنها تركيا؟؟؟؟وهنا نقول ان الارهاب ليس وسيلة مفيدة حتى لاسيادها في صراعاتهم السياسية وحتى السي-اي-اي-الاامريكية بدات تغيير خططها وادركت ان هذا الجيش الاستراتيجي والاحتياطي الثمين الذي استخدمته بشكل او اخر بالتعاون مع حلفائها وادواتها منذ 70 عام -الان جاء وقت الحيطة والحذر الجدي وهنا نقول مع الاسف سيكون عام 2016-كارثة وخاصة في منطقتنا فهل تبدا شعوبنا -اولا بفهم خطورة التدمير الارهابي لكل شيئ لللاوطان والشعوب وثرواتها وحاظرها ومستقبلها وثانيا -لماذا لا تتعلم القيادات الفكرية والاعلامية والسياسية ان الصراع السياسي والجغرافي والادوار دائما موجود ومنذ بدء التااريخ ولكن حان الوقت للاعتراف ان التطرف حد الارهاب سلاح خطير-خطير جدا ويؤذي المسلمين اساسا واقولها بصدق ليس لان الارهاب اسلامي فقط ولكن الواقع يقول ان هذه الحالة هي ما يركز عليها وهي المؤثرة جدا ولنجابه الواقع بصدق وضمير ومصلحة ووعي وعلى الاقل التخفيف قدر الامكان من نتائجه المدمرة وعسى ان تكون ضارة نافعة فبدل ان ينجحوا اي الارهابيين وخاصة المخططين-من تدمير المنطقة والكارثة القادمة لا محالة ان لم توقف في عام 2016 نحول الضارة هذه الى نافعة والعمل الجدي لمواجهتها -في المناهج والاعلام والسياسة والفكر -والدين والايمان وحتى المذاهب-في الدين الواحد او الاديان المختلففة مسالة علاقة الفرد بخالقه واما تحويلها الى وسيلة وغاية لاهداف سياسية فهذا الدمار والكوراث والاروا البريئة ما ذنبها وهل معقول انه ليس هناك حلول لو توفر الصدق والارادة لايقاف تمددها وتععمقها والخاسر هو الجميع وخاصة اهل منطقتنا وطبعا كل العالم اي الابرياء ورحمة الله على الارواح البريئة والشفاء للجرحى ومن كل البشر الله والايمان والحق واللحقيقة المجردة من وراء القصد -اقول قولي هذا واكرر -واقولمع الاسف الاتي اعظم -اعظم وليس تهويل فهل سنتعلم ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟