أخبار

ترفض طلبات لجوئهم ولكنهم يبقون فيها

ألمانيا لشمال أفريقيا: خذوا رعاياكم أو لا مساعدات

-
قرائنا من مستخدمي تلغرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك
تواجه المانيا مشكلة تتعلق بطالبي لجوء من دول شمال أفريقيا ممن رفضت طلبات لجوئهم، حيث لا تتمكن من ترحيلهم الى بلدانهم بسبب غياب الوثائق الثبوتية في اغلب الاحيان. وذكرت انباء أن منفذي اعتداءات رأس السنة على نساء وفتيات في كولونيا هم من هذه الدول.&&هدد سيغمار غابرييل، نائب مستشارة المانيا، بوقف المساعدات المقدمة الى دول شمال أفريقيا إن لم تتعاون الاخيرة في سحب رعاياها من طالبي اللجوء الذين رفضت طلباتهم.&&وقال غابرييل، وهو زعيم الحزب الاجتماعي الديمقراطي (SPD)، في لقاء مع الاذاعة الالمانية، "المانيا راغبة جدًا في تقديم مساعدة اقتصادية الى شمال افريقيا، ولكن فقط عندما تتعاون الحكومات في السماح لطالبي اللجوء، الذين رفضت طلباتهم بالعودة الى بلدانهم".&&هذا وبرزت الى السطح مسألة ما يمكن ان تفعله المانيا بمهاجرين من شمال أفريقيا يطلبون اللجوء فيها وترفض طلباتهم، برزت الى السطح بعد اعتداءات رأس السنة في كولونيا، والتي ذكرت الانباء أن "شبابًا اشكالهم من شمال أفريقيا" هم الذين نفذوها.&&ويحقق مدعون في كولونيا التي تقع غرب البلاد مع 13 شخصًا يشتبه في علاقتهم بهذه الاعتداءات الجنسية وكلهم من شمال أفريقيا.&&بلا وثائق&هذا وواجهت المانيا خلال الاسابيع المنصرمة مشاكل على صعيد استبعاد جزائريين ومغاربة قالوا إن بلدانهم لا تستقبلهم بسبب فقدانهم وثائقهم الاصلية.&&واشارت وسائل اعلام المانية خلال الاسبوع الماضي الى ارتفاع معدل الجرائم بين المهاجرين من شمال أفريقيا، خاصة في مقاطعة شمال الراين وستفاليا في غرب البلاد، علمًا أن عدد طالبي اللجوء من دول المغرب والجزائر وتونس وليبيا قد تضخم بشكل كبير في المانيا منذ الصيف الماضي.&&ففي شهر آب (اغسطس)، قدم 1500 جزائري ومغربي طلبات لجوء في المانيا وفي كانون الاول (ديسمبر) ارتفع عددهم الى 5300 رغم ان عدد من تمت الموافقة على طلباتهم قليل جدًا. &&ويطالب حزب الاتحاد المسيحي الاجتماعي الحكومة باعتبار الجزائر وتونس دولاً آمنة، ما يعني ان تكون فرصة القادمين منها ضئيلة جدًا في الحصول على وضع لاجئ وانهم سيرحلون بسرعة.&&وفي الصيف، اعتبرت المانيا دول البانيا ومونتينيغرو وكوسوفو دولاً آمنة ايضاً، وهو ما ادى الى انخفاض حاد في عدد اللاجئين القادمين منها في عام 2015.&&هذا واستقبلت المستشارة انجيلا ميركل الاسبوع الماضي رئيس الوزراء الجزائري عبد المالك سلال في برلين، في اطار جهود لتحسين التعاون بين البلدين بشأن ترحيل الرعايا الجزائريين.&&غير أن سلال حذر من ان بلده سيتسلم المرحلين في حالة التثبت من أنهم جزائريون فقط.&&تونس قالت ايضًا إن بعض طالبي اللجوء في المانيا يقومون بإتلاف وثائقهم والادعاء بأنهم تونسيون.&

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
اطردوهم لارضهم المقدسة
٢٢٤٢ -

سياسة المانية تافها اطردوهم طرد الكلاب اطردوهم الى ارضهم المقدسة عند قبر نبيهم.سياسة وسياسيين تافهين حمقى اغبياء ورئيستهم الغبية مدمرة اوروبا الحجة انجيلا ميركل.

الحل المثالي
صريح -

يجب انشاء مخيمات لجوء على اراضي احدى الدول في شمال افريقيا حيث يتم ترحيل كافة طالبي اللجوء المرفوضين اليه ومن ثم يتم فرزهم وترحيلهم الى بلادهم الاصلية .. ان هذا الاجراء سوف يمنع قدوم المزيد من اللاجئين الذين يعلمون ان طلباتهم سترفض .. كما يجب توجيه كافة المساعدات فقط لهذا المخيم حتى يضمن الاوروبيين تعاون الدول العربية في عمليات الفرز النهائية .

الحصار الإقتصادي
بنيامين م. بنيامين -

إن لم تتعاون دول شمال أفريقيا وغيرها بإستقبال وإستلام مواطنيها المشاكسين فيجب ضرب الحصار الإقتصادي عليها .

Hail Shawarma Hitler haaa
صومالية مترصدة وبفخر-USA -

haaaaa lol that was funny Germany is not Germany next 10 years it will have dark brown hair dark skin and dark eyes Hitler is burning in his grave can''t wait till he gets resurrected to do some harm but by then he will eat his Falafel sandwich and STFU if he knew his blonde Aryan nation bit was going to speak Arabic and eat Shawarma he would shot himself long ago from flabbergasting haaaaa lol keep the great news coming

لصوص من المغرب والجزائر
باحث عراقي من المانيا -

هؤلاء العرب من المغرب والجزائر وتونس يلجآون الى المانيا بعد ان اغلقتفرنسا آبوابها بوجههم يآتون الى المانيا ليس لغرض الحصول على اللجؤ وآنما بسبب فقرهم في دولهم التي يحكمها لصوص ودكتاتوريات آشبعت بطونها وبطون الحاشية وشعوبها لا تجد لقمة العيش يآتي المغربي والجزائري لكي يسرق من الآلمان فهم يتقنون طريقة تسمى خدعة كرة القدم حيث يحشر السارق ساقه بين ساقي الضحية ويبدآ بتحريكها يميناً و شمالاً وبخفة وبدون آن يشعر الضحية يقوم بسرقتة قبل آيام عدة آتصل بي باحث آلماني يعمل في شركة باير لصناعة الآدوية وروى لي كيف تم سرقة ساعته اليدوية قبل رآس السنة بيومين من شخص تحدث معه بالفرنسية بهذه الطريقة الغبية ختاما شكراً لآمة العرب فهي رفعة راس في كل الآزمنة والآماكن شكراً آم رويدة على المقال الرائع آرجو النشر وشكراً لآيلاف

الى الباحث العراقي
عراقي من العراق -

انت وجدت مكانا في المانيا لماذا تستكثر نفس الشئ على الاخرين ؟ اذا كنت فعلا صادقا فالاولى ان تكون قدوة للاخرين وتعود انت الى بلدك ايضا. ياريت انت ايضا لو اخفيت نفسك خلف اسم مستعار او رقم كالاخرين بدلا من ان تكشف عن اسم بلدك الاصلي.

لصوص من المغرب والجزائر
باحث عراقي من المانيا -

الى المعلق رقم ٦كلامك غير منطقي لكل انسان ثقافة ووعي تختلف عن الآخر اوربا او المانيا مفتوحة لجميع البشر تعال هنا اعمل بشرف ونزاهة لتصنع من نفسك شيئا مميزا ليحترمك الآخرون لا ان تاتي الى بلدانهم وتسرقهم وتتحرش بنسائهم وتنعتهم بالخنازير هل فهمت الآن الفرق يا حكيم زمانك انا عراقي من ابوين عراقيين درست في العراق وفي المانيا واعمل في معهد بحوث علمية لم يكن هدفي ترك بلدي لاجل السرقة من اناس منحوني ما لم يمنحني اياه اي بلد عربي تافه عندما كان وضع بلدي متأزما شكراً لايلاف وارجو النشر

الى الباحث في المانيا
عراقي من العراق -

اعطي فرصه للاخرين قد يبرز منهم علماء ومهندسين ايضا يامحترم . الذكاء ليس حكرا على احد .

الى عراقي من العراق
باحث عراقي من المانيا -

كلامك ينطبق على فئة قليلة من هؤلاء وهي حالة شاذة . المجال هنا متاح لكل آنسان بغض النظر عن الدين واللون والعرق يا رجل لو تعيش هنا ستفهم كلامي افضل. العرب بما يحملوه من عادات وسلوك وآفكار داء على اوربا اغلبهم اما بائعي مخدرات او لصوص كما في المقال هنا ويتحرشون بالنسوة في المانيا قبل اسبوع مثلاً تم منع كل عربي من الدخول الى عدة حمامات سباحة لتحرشهم بالبنات هناك ما رآيك الآن . اغلب العرب يعملون بطرق غير مشروعة للتحايل على الدولة لتدفع لهم رواتب لذلك آخي لو عايشت الحدث هنا لتوصلت الى القناعة هناك جاليات كثيرة تعيش هنا ولا يمسها احد بكلام جارح لآنهم بشر محترم يا رجل هناك حي نسبة العرب كبيرة فيه احدى المدارس الثانوية هناك يوجد فيها ثمانون بالمئة عرباً تصور لا يدخل المدرس الى الصف الا ومعه الموبايل لآن الطلبة يعتدون على مدرسيهم بالضرب والموبايل يطلب فيه المساعدة حال حصول اعتداء وقتها ذهب صحفي الى تلك المدرسة ليكتب مقال عنها فقام الطلبة برمي الكراسي عليه من شبابيك الصفوف للطوابق العليا هذه واقعة قرآتها في صحفهم هؤلاء هم العرب هذا عدا عن انخراط الكثيرين منهم في تجنيد الآرهابيين تعال عيش هنا وشوف اخي شكراً لايلاف ر