أخبار

إقبال ضعيف لشريحة إنتخابية تعوّل عليها كلينتون

أوباما يدق ناقوس الخطر... ماذا يجري في فلوريدا؟

-
قراؤنا من مستخدمي إنستجرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك

دق أوباما ناقوس الخطر في الوقت الذي تفوق الجمهوريون في التصويت المبكر بفلوريدا للمرة الأولى منذ 2008.

إيلاف من نيويورك: قالت صحيفة محلية في ولاية فلوريدا أن أعداد الناخبين الجمهوريين الذين اقترعوا مبكرًا فاقت نظراءهم الديمقراطيين.

وبحسب تامبا باي تايمز، فإن الاقتراع المبكر شهد مشاركة جمهورية كثيفة، حيث يتفوق الحزب الجمهوري على الديمقراطي بفارق وصل إلى 17 الف مقترع.

الجمهوريون يتقدمون
وفي عام 2012، وقبل موعد الانتخابات بستة أيام تفوق الديمقراطيون بفارق وصل إلى 39 ألف على صعيد المصوّتين، واعترفت "سي إن إن" يوم أمس بتفوق جمهوري في الانتخابات الحالية وصل إلى 8800 مقترع، علمًا بأنه وفي 2008 نجح الحزب الديمقراطي في تحقيق تقدم هائل وصل إلى أكثر من خمسين ألف مقترع.

أهمية فلوريدا
لفلوريدا المعروفة باسم ولاية الشمس المشرقة، والتي يتقدم فيها ترامب حاليًا، أهمية كبرى على الصعيد الانتخابي، فهي تعد أبرز الولايات المتأرجحة، ويبذل كلا المرشحين جهودًا كبيرة للفوز بها، كما إن الرئيس الأميركي الحالي سيشارك اليوم الخميس في لقاءات انتخابية عدة في الولاية.

الرئيس باراك أوباما الذي استشعر خطورة الموقف في الولايات المتأرجحة، خصوصًا فلوريدا ونورث كارولينا، طالب الناخبين الأفارقة الأميركيين بالتصويت بكثافة.

وقالت صحيفة "نيويورك تايمز" إن الأميركيين من أصل أفريقي لم يصوّتوا بالمستويات القوية فى التصويت المبكر مثلما فعلوا في الانتخابات الماضية بالشكل الذي يمكن أن يساعد على حسم الانتخابات الرئاسية.

ودق أوباما ناقوس الخطر بسبب ضعف إقبال الأفارقة الأميركيين على التصويت المبكر في الولايات المتأرجحة، خصوصًا فلوريدا ونورث كارولينا، معتبرًا أن هذا من شأنه تقويض فرص وصول هيلاري كلينتون إلى البيت الأبيض.

وتوجه أوباما إلى الأفارقة الأميركيين بالقول: "إذا كنتم حقًا تكترثون لرئاستي وإنجازاتي، فاذهبوا للتصويت، وأخبروا الأصدقاء أن هذا مطلب شخصي طلبه أوباما".

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
النفاق
بنيامين م. بنيامين -

اوباما يتوسل لكي يدلي الأفارقة بأصواتهم لكلينتون الأمريكية البيضاء. الحزب الديمقراطي الأمريكي واوباما بالذات أعاد العنصرية ثانية الى الولايات المتحدة الأمريكية. فقسم المجتمع الأمريكي الى أسود وأبيض، والى امريكي من امريكا اللاتينية والى أمريكي من الشرق ألأوسط والى مسيحي ومسلم ويهودي... الخ في الوقت الذي كانت فيه أمريكا The melting pot. ولقد اعاد الحرب الباردة مع روسيا ثانية ليقود العالم الى الحرب العالمية الثالثة.

متى ننفك من هذا البني ادم
خالد -

طبيب يداوي الناس و هو عليل - ناقوس الخطر هو اوباما نفسه- للنظر لوضع العالم اليوم بعد ٨ سنوات من حكم أسوأ رؤساء امريكا للعالم- لم يترك خلفه الا الحروب و الموت و الفوضى و طبعا لا ننسى تشريع قوانين زواج المخنثين و دمج حمامات الرجال و النساء حتى مع اعتراض عامة الشعب الامريكي و لا ننسى ايضا اتفاقية ايران و التى تمول الان ضرب السفن الامريكية قرب اليمن. و حرب سوريا و كارثة ليبيا..... و ليستمر الاعلام العربي بالدفاع عنه كما يفعل الاعلام الغربي المحسوب على من دفع لهم الملايين لتحسين سمعته و تخابيصه...

Knowledge is power
صومالية مترصدة وبفخر-USA -

Obama is 56% in the highest approval ratings at the end of term?? as a black man he did the unthinkable!! and his haters ttried so hard to make him a one hit wonder and he hit them back with a second term with a land slide win against Mitt Romney who was a businessman, Trump said he likes to grab women by their P@$$** so say what you want about Barrack Hussein Obama a family man morality is there a good husband & father, Trump cheated on his wives with his next wife?? So for that Obama is helping a white Hillary?? Are you dumb Bill Clinton and Hillary supported Obama in his second term campaign so it''s only natural since we have Trumpet man to push down so any black Latino or women should vote for Hillary. I wonder what is Bush W or Bush Sr. are supporting Trump?? Hell no is Paul Ryan appearing shoulder to shoulder with Trump?? Hell no.