بينهم سياسيون وجنرالات متقاعدون
بالأسماء... مرشحون لمعاونة ترامب في الأمن القومي
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك
إيلاف من نيويورك: بدأ الرئيس الاميركي المنتخب دونالد ترامب، تجهيز الفريق الذي سيعمل معه في الفترة القادمة. وبعد يومين من فوزه بالانتخابات الاميركية، طفت الى العلن معلومات عن تحضير ترامب لفريق عمله، والبداية من الامن القومي.
فقد كشفت شبكة أن بي سي عن عدد من الاسماء المرشحة للانضمام الى الفريق المعني بشؤون الأمن القومي للولايات المتحدة الاميركية تحت إدارة دونالد ترامب.
ومن بين الاسماء المطروحة، مايك روجرز من ميتشيغن، وميتشل ماكول، والسناتور جيف ساسون، ودانكن هانتر، ونيوت غينغريتش وروبرت سميث، وجون بولتون.
الاختيار
مصادر في الهيئة الانتقالية لإدارة ترامب (The Transition Team) في واشنطن قالت لـ "إيلاف": "إن عمل الهيئة يتضمن طرح الاسماء المرشحة لشغل المناصب، وعلى ضوء السياسة التي تنوي الادارة القادمة اتباعها يتم الاختيار، فمثلا اذا إختير نيوت غينغريتش او جون بولتون لمساعدة ترامب في القضايا المتعلقة بالأمن القومي، فمعنى ذلك أن السياسة الاميركية في الشرق الاوسط ستشهد تغييرا جذريا عن تلك التي اتبعتها ادارة الرئيس أوباما".
ومن الاسماء المرشحة أيضًا، الجنرال المتقاعد مايكل فلين، وكيث كيلوغ، وكلار لوبيز، إضافة الى الأميركي من أصول عربية د.وليد فارس الذي يتعرض وبحسب مراقبين "لحملة من قبل الإعلام المؤيد للاتفاق النووي مع إيران على خلفية موقفه الداعي إلى إعادة فتح ملف التفاوض"، وقالت شبكة ان بي سي ان فارس يحظى بثقة دونالد ترامب.
التعليقات
Make America Great Again
م.قبائل الشحوح دبـ2020ــي -قالك مصادري ....على العموم. خذها من الأخر انت وياه الأتفاق النووي الأميركي الدولي مع ايران ساري وسيبقى ساري المفعول وملزم غير قابل لنقاش فيه بالنسبة للولايات المتحدة الأميركية وللحكومة الجديدة فيها ... إلى في حالة واحدة فقط ... هذه الحالة يتعلق بالجانب الأيراني ذاته والنظام الأيراني .. إذا تجاوز حدوده والمساس بالخطوط الحمراء للأمن الوطني القومي ومصالحها ومصالح حلفائها وشركائها .. والخليج والسعودية بالنسبة لأميركا خط احمر غير قابل النقاش فيه قطعيآ ... وسيتم مراقبة ايران وتصرفاتها في المنطقة ... واقسم لك بالله من ان ايران لن ولن تغلق مضيق هرمز بأي حال من الأحوال ولا المضيق اليمني المندب ولن تستطيع اصلآ وسيبقى هكذا مضيق ملاحي الى قيام الساعة للعالم اجمع .. وبلا منها خلق المخاوف والقلق وتصوير الأمر بشكل سينارو دراماتيكي . لا داعي .... اميركا لن تسمح لإيران او غيرها بأي حال من الأحوال بامتلاك السلاح النووي ..ولن تسمح لها بتهديد جيرانها والمنطقة .. وايران فاهمة وواعية الدرس جيدآ ... إلى إذا ارتكبو حماقة بأيديهم وبتصرفاتهم . والنتيجة سترتد عليهم 180 درجة .. وهل احد يلقي بنفسه إلى هلاكه ونهايته . وبيديه .. العلاقات الخليجية الأميركية اقوى من المعدن الصلب الفولاذ وستبقى كذالك .. هذا أمر مفروغ منه بتاتا .... اما الإتفاقيات الدولية لا تلغى حبيبي من طرف اميركا مهما تغيرت إدارات الحكم الرئاسي .. كل قيادة ذهبت وجائت غيرها لهم كل التقدير والأحترام .واتفاقياتهم التي وقوعها مع دول العالم قائمة وستبقى .. ربما الأخر يتعمد إلغائها بيديه وليس بيد اميركا بحماقته ... ولكل حديث جواب .. والشخصيات التي ذكرتها مع كامل الأحترام لهم ولك ...بدري عليها الكلام .. ربما من 25% إلى 30% صحيح ....
الأتفاقيات الدولية ليست
م.قبائل الشحوح دبـ2020ــي -طالما ايران ملتزمة بمواد وبنود الأتفاق النووي وتحترمه والأمور جارية بشكل طبيعي عبر المفتشين والمراقبين الدوليون وتقاريرهم الدورية .. لن تكون هناك متعاب في ذالك ... وفي حالة الأخلال بالأتفاق وبنوده من طرف ايران . الأتفاق يلغى تلقائيآ .. والدول لها حرية التقيد به او لا .. لكن المهم بعد ذالك هو نتيجة ذالك التصرف ......؟ وما بعده ....؟ هنا السؤال .... اما اميركا في تاريخها لم تلغي اي اتفاق دولي وقعته . وتحترم نفسها وكلمتها .. الأمر ليس لعب وحسب رغبات اطفال ورغبات اشخاص معينين ... الطرف الأخرى لم يحترم كلمته وتوقيعه وتنصل من التزاماته ومسؤولياته . هذا الأمر بيديه هو .. وهو ويعلم جيدآ عواقب ونتيجة ذالك .......؟ ... ولو فرضآ فرضآ حصل هذا وقامت الولايات المتحدة بالغاء وتمزيق اتفاقية دولية معترف بها ومضمونه بقرار دولي من مجلس الأمن الدولي فهذه ستكون فوضى عالمية ستطبقها وستفعلها كل دول العالم ولن تكون هناك مصداقية والتزام شرف بين الدول والسياسيين ولن يحترم احد اي اتفاقية مهما كانت وستكون هناك فوضى عارمة وتطور خطير بالنسبة لكل دول العالم .. واميركا لم تفعلها من قبل طوال تاريخها فكيف تفعلها الأن من طرفها .... وهذا الأمر لا تريده اميركا ان يحدث .... هناك قوانين وانظمة دولية لا يستهان بها .. وإلا اصبح العالم في غابة كما الجاهلية الأولى . الأول يأكل الثاني والثاني يأكل الثالث وهكذا وستعم الفوضى وسيزداد العالم سواد وسيزداد العالم هلاك وسيزداد الأرهاب والأنتقام والكراهية والحروب والدمار ..... هل يريد البعض هذا الأمر ان يحصل ...........؟ الجواب متروك لكم .......... // ... كوريا الشمالية ستمزق اتفاقها مع جارتها كوريا الجنوبية والصين ستغزو جارتها تايوان وووووو وايران وغيرها وسيتطاحن الجميع وكلن له حجته ومبرراته ... وبعدها ستكون الكارثة سيتهدد الأمن والسلم العالمي .. الكل سيتنصل من اتفاقياته وسيمزقها ولن يتم احترام شيء .. وسيختل التوازن وستنهار القيم والمباديء والأخلاق التي تنظم حياة البشر ولن تكون هناك مصداقية وثقة بين الناس والدول .. وستقوم القيامة بعدها .. ف إذا حدث هذا .. فهذا أمر آخر ليس بأيدي البشر ما يجري ... لربما تسوقهم اقدارهم إلى ذالك المصير ..... الله يلطف بعباده .....والله اعلم .....
يوجد قرار لمجلس الامن
psdk -سواء رفض ترامب الاتفاق النووي مع ايران او ايده وواصل العمل به ، سوف لن يؤثر ذلك على القرار ومواصلة تنفيذه ، وذلك لوجود قرار من مجلس الامن للامم المتحدة وهو ملزم ، لجميع الاطراف الموقعة على الاتفاق النووي ، وبموجبه تم رفع الحظر عن ايران ، لان امريكا طرفا في قرار مجلس الامن ورفعت بعض العقوبات واعادت اموالا الى ايران ... ولا ننسى مواقف الدول الاوربية التي ضغطت باتجاه التوقيع على الاتفاق النووي وهي ملتزمة به ، وكذلك الصين وروسيا والدول الاعضاء في مجلس الامن الدولي ، لهذا فان السياسة الامريكية تجاه ايران في فترة رئاسة ترامب التي ستبدأ في2017/1/20 ، ستوضح معالمها بعد ذلك التاريخ بشهرين او اكثر بقليل ... وبشكل خاص عندما نرى من سيتولى منصب وزير الخارجية وكذلك منصب مستشار الامن القومي ورئيس موظفي البيت الابيض فضلا عن وزير الدفاع .... سيتم تحديد السياسة الامريكية تجاه ايران ومدى تصعيدها او تهدأتها ؟؟؟