التقى رئيس الوزراء الشيخ خليفة بن سلمان
عثمان العمير في ضيافة الملك حمد بن عيسى
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك
حلّ عثمان العمير في رحاب البحرين، فالتقى ملكها حمد بن عيسى، ورئيس وزرائها خليفة بن سلمان، فسمع منهما تنويهًا بدور "إيلاف" التي تقدم تحليلات موضوعية عالية الصدقية في تناولها حوادث المنطقة والعالم.
المنامة: استقبل ملك البحرين حمد بن عيسى آل خليفة في قصر الصافرية الاثنين عثمان العمير، ناشر صحيفة "إيلاف" الالكترونية، الذي يقوم بزيارة إلى البحرين، فأعرب له عن اعتزازه بالتعاون الأخوي المشترك القائم بين مملكة البحرين والمملكة العربية السعودية في المجالات الإعلامية والصحافية والثقافية.
أثنى العاهل البحريني على إسهامات العمير والنجاحات التي حققها في مسيرته الصحافية، ودوره في تطوير الصحافة السعودية والخليجية بشكل عام، وخصوصًا الالكترونية منها، بكتاباته وتحليلاته المتميزة التي يتطرق من خلالها إلى القضايا العربية والإسلامية والحوادث العالمية.
ونوّه ملك البحرين بالدور الذي تؤديه "إيلاف" في رصد التطورات السياسية وما تقدمه من تحليلات موضوعية لمختلف الشؤون السياسية والاقتصادية والثقافية، ما أكسبها مصداقية عالية وسمعة طيبة لدى القارئ العربي.
وكان العمير زار الشيخ خليفة بن سلمان آل خليفة، رئيس الوزراء البحريني، في قصر القضيبية، فأكد له أهمية الدور الذي يؤديه الاعلام الالكتروني في ظل التطورات المتلاحقة في المنطقة والعالم، وما تفرضه من سرعة في نقلها للجمهور.
ونوّه الشيخ خليفة، بحضور العمير، بالدور الذي تضطلع به صحيفة "إيلاف" الالكترونية، وريادتها في نقل الأخبار وتحليل الأحداث بشكل موضوعي وهادف، مشيدًا بكتابات العمير المتميزة، التي يتطرق فيها إلى مختلف القضايا التي تهم المنطقة.
كما نوه في هذا الصدد بدور الصحافة السعودية والخليجية الفعال الذي يعكس تطلعات ومنجزات دولها، متمنيًا للعمير دوام التوفيق والسداد.
&
التعليقات
.....................
جبل التوباد -أعترض على تعريف السيد العمير بناشر إيلاف .. مع احترامي لها هو أكبر منها .. حلاوة التاريخ أن يُقرأ من أول صفحة .
الاستاذ عثمان تنويري بارز
باسم زنكنه -الاستاذ عثمان لايقل اهميه عن شخصيات عربيه تترك بصماتها على الحركه الثقافيه والعلميه في الوطن العربي الذي يحارب التجديد ويعمل على تدجين مواطنيه ضمن اطار صدء --الاستاذ عثمان ونوال السعداوي وسيد القمني وتركي الحمد وداود الشريان كلهم قامات كبيره في عالم مسيطر عليه من الاسلاميين المتخلفين وجمهور كبير من الجهله يؤيدهم ويضحي في سبيل نماذج اذا عادت الينا فاننا سنعود رسميا الى القرون الوسطى