ضد تنظيم داعش
عسيري: السعودية مستعدة للمشاركة في عملية عسكرية في سوريا
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك
أعلن المستشار في مكتب وزير الدفاع السعودي، العميد الركن أحمد عسيري الخميس أن السعودية على استعداد للمشاركة في أي عملية عسكرية ضمن التحالف الدولي في سوريا.
الرياض:&اعلن المتحدث باسم التحالف العربي الذي تقوده السعودية ويشن عملية عسكرية في اليمن مساء الخميس ان الرياض مستعدة للمشاركة في اي عملية برية يقرّرها التحالف الدولي بقيادة الولايات المتحدة ضد تنظيم داعش في سوريا.
وقال العميد احمد عسيري لفرانس برس "اذا كان التحالف يرغب في اطلاق عملية برية فسنساهم ايجابيا في ذلك".
ومنذ اواخر 2014 ، تشارك السعودية في تحالف يضم 65 دولة بقيادة الولايات المتحدة يقصف التنظيم المتطرف الذي سيطر على اجزاء واسعة من سوريا والعراق.
ويشن التحالف العربي بقيادة السعودية حملة عسكرية في اليمن منذ اواخر اذار/مارس الماضي.
ويدعم التحالف العربي الحكومة هناك بمواجهة المتمردين الحوثيين الذين سيطروا على اجزاء كبيرة من اليمن ويتلقون دعما من قبل ايران، المنافس الاقليمي للمملكة.
وايران احد الحلفاء الرئيسين للرئيس السوري بشار الاسد في حين تدعم السعودية الفصائل المعارضة للنظام.
&&
التعليقات
السلام المنشود
عمر بكر العثماني -هل هذه التصريحات والاعمال الاستفزازية تخدم المنطقة .وأني أرى رأي من الناصحين لبلاد الحرمين الشرفين .أن تترك سياسة التدخل بشؤن الاخرين .فيكفيها ما حصلت من مشاكل من تدخلها في اليمن .وعلاقتها السيئة مع ايران والعراق ولبنان .فهل بمقدورها أن تددخبل في شؤون المنطقة .فلا ترمي الناس وبيتك من حجر .أذا لم تستطع مع الحوثيون في اليمن فكيف مع جيش سوريا ؟
ارسال ماذا
NTBLP -الجيش السعودي لم يقدم اي شيء في اليمن فهل له الخبره ليحارب فى سوريا
انه زمن الحزم والعزم
خالد -رومانيا -لقد أفسدت المملكة العربية السعودية علي دعاة الفتنة كل أمل في السيطرة علي امتنا العربية. لقد الجمتهم في اليمن واثبتت جبنهم وأنهم نمر من ورق .وستلجمهم في سوريا والعراق قريبا . نصيحتي لإيران بان تعود لبناء بلدها بدلا من تدمير بلدان العرب عبر الفتن التي يساعدها ثلة منا خانوا العهد والولاء لأجل ولي فَقِيه وليتهم يفهمون ان (لا كسرى بعد كسرى) . حمي الله السعودية وكل بلاد العرب من فتنة يسعي لها حكام فارس وأمدها بقوته ونصره ولا عزاء للحاقدين.