التعاطف مع عمر متين لم يكن ذات صبغة دينية
فورن بوليسي: إذا كان الإسلام دين عنف فالمسيحية كذلك
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك
إيلاف من لندن: تحدث دونالد ترامب عن حادث إطلاق النار في أورلاندو، بعد التعبير عن تقديره للتهاني التي وجّهت إليه، بعدما تبيّنت صحة موقفه تجاه الإسلام المتطرف، مُجددًا إصراره على أن من قتل ذلك العدد الكبير من الناس في الملهى الليلي ليس البندقية، ولكنه الإسلام المتطرف، ولا يمكن أن يكون كل منهما من فعل ذلك.&
يقوم عالم ترامب على نقيضين، بحسب صحيفة فورن بوليسي، إنه عالم صفري؛ فإما البندقية أو الإسلام المتطرف هو من قتل الناس. في ذلك العالم، يكون هناك دين واحد سيئ، وبهذا تكون المسيحية جيدة، والإسلام سيئ. المسيحية مسالمة، والإسلام عنيف. المسيحية تتسم بالتسامح. أما الإسلام فيتسم بالتعصب. كل منهما هذا الشيء أو ذلك بطبيعته، وسلوك أتباع كل منهما محفور في الصخر ثابت لا يتغير.
يتشارك هذه النظرة للعالم أشخاص مؤيدون لترامب، وآخرون غير مؤيدين له. وباللغة العلمانية الدارجة، يمكننا أن نطلق على هذه النظرة اسم "المانوية"، أي نظرة تقوم على نقيضين؛ النور والظلام، الخير والشر.
المانوية
لكن من الجدير بالذكر أن "المانوية" كانت تستخدم بالأساس لوصف دين انتشر من بلاد فارس إلى الأجزاء الشمال والشرق أفريقية من الإمبراطورية الرومانية خلال القرن الثالث، ذلك الدين الذي تأثر به العديد من المسيحيين الرومانيين الأوائل.&
وإذا كانت لكلمة "مانوية" دلالات سلبية اليوم، فإن هذا بسبب اعتبارها هرطقة من قبل الكنيسة الكاثوليكية، فكان يجب اقتلاعها من الجذور بكل قسوة من داخل العالم المسيحي. ويضيف صاحب مقال فورن بوليسي: "أنا أعني كلمة قسوة؛ فأتباع المسيحية المشوبة بالمانوية قد صودرت بضائعهم، وتم إعدامهم، حتى وإن عادوا إلى المسيحية الخالصة، ولم تنقطع اتصالاتهم مع المانويين. حتى إن القديس أوغسطينوس قد نادى باضطهادهم".
يؤكد صاحب المقال أن سبب ذكره للمانويين هو أنه "سئمت من سماع حديث بيل ماهر ودونالد ترامب عن أن الإسلام بطبيعته دين عنيف. كما سئمت أكثر من سماع أن المسيحية بطبيعتها دين مسالم. لقد شهدت هذا الجدل مرات عدة، من بينها مرة خلال حفل عشاء عندما التفتت لورا انجراهام إلى الجمهور لاستطلاع آرائهم قائلة: إرفعوا أيديكم إذا كنتم تعتقدون أن الإسلام دين الموت. وقد رفع معظم الضيوف (المحافظون سياسيًا)، وحاولوا جاهدين أن يشرحوا لي كيف أن المسيحية، على عكس الإسلام، هي دين المحبة". ومع كل الاحترام لأصدقائي المسيحيين، إلا أنني أود بشدة الاختلاف معهم. يقول صاحب مقال فورن بوليسي.
استنسابية قراءة العنف&
لا يفضل المحافظون ذكر الحملات الصليبية -آه! ذلك الشيء القديم؟- وأعتقد أنهم أيضًا لن يفضلوا ذكر المانويين، لكنّ كلًا منهما أمر مهم، وخاصة إذا كنت تريد أن تناقش ما إذا كانت الأديان ذات سمات موروثة. وإذا كان هذا انحرافًا عن المسيحية، كما يقول البعض، فلماذا لا يمتد هذا مثلًا إلى الفتوحات الإسلامية في الشرق الأوسط، أو ربما أقول، الدولة الإسلامية؟، لا يمكنك القول إن أحد الأديان عنيف بطبيعته بسبب أحداث تاريخية لاحقة، ثم تتجاهل التاريخ العنيف للمسيحية، وتقول إن الاستثناء يثبت القاعدة.
لا تزال الحملات الصليبية تثير الاحتقان في العالم الإسلامي، ولكن من السهل نسيان الدمار، الذي ألحقوه باليهود في أوروبا. فمرة بعد مرة، بينما كان الصليبيون يشقون طريقهم نحو الجنوب الشرقي، خلال رحلاتهم العديدة إلى الأراضي المقدسة، قاموا بذبح اليهود الموجودين في طريقهم. لقد قتل الصليبيون أعدادًا كبيرة من اليهود باسم الدين المسيحي، فيما يعد أكبر ضربة ديموغرافية ليهود أوروبا، حتى وقت المحرقة النازية، التي حدثت في أوروبا المسيحية المتحضرة قبل حوالى سبعين سنة.
ثقافة الكراهية&
وإذا لم تصدق حديثي عن اضطهاد المسيحيين المانويين، يقول صاحب المقال، يمكنك القراءة عنه في الموسوعة الكاثوليكية (التي تؤرخ لما حققه الفنانون والمعلمون والشعراء والعلماء الكاثوليك في أماكنهم المختلفة). لقد تعاملت الكنيسة بكل قسوة مع أولئك الذين كانوا يعتنقون أي دين يعد انحرافًا عن دين الكنيسة، فقامت بتعذيب وحرق المنشقين. وبعدما قام مارتن لوثر بتعليق أطروحاته على باب الكنيسة، فقد أرسى من دون قصد قواعد شكل جديد للمسيحية، وقد أدى هذا إلى اندلاع حرب دينية متقطعة بين المسيحيين، استمرت لمئات السنين، وقد سفكوا دماء بعضهم البعض، إيمانًا من كل منهم أن دينه هو المسيحية الحقيقية.&
يضيف الكاتب: "هذا ليس تاريخًا قديمًا؛ فقد استمر العنف المتبادل بين الكاثوليك والبروتستانت في إيرلندا المسيحية حتى نهاية القرن العشرين". وصرح دونالد ترامب، الإثنين، قائلًا: "إن الإسلام المتطرف يعادي المرأة، ويعادي المثلية الجنسية، ويعادي الأميركيين". واستطرد قائلًا: "أنا أرفض أن تصبح أميركا مكانًا يتعرض فيه المثليون والمسيحيون واليهود للاضطهاد والترويع من قبل دعاة الكراهية من الإسلاميين".
ما كان يرمي إليه ترامب هو أن أتباع الإسلام المتطرف (مهما كان تعريفه) لا يتقبلون أولئك المختلفين معهم في العقيدة، ولا يملكون إلا أن يمارسوا العنف ضدهم. ربما يكون الإسلام المتطرف كل هذا بالفعل وأكثر، لكن سجل المسيحية ليس أفضل بكثير.
اضطهاد اليهود
لنتحدث مثلًا عن اهتمام ترامب بتعرض اليهود "للاضطهاد والترويع". لقد تعرّض اليهود خلال الألفي عام الماضية، وحتى قامت الدول الإسلامية، بطرد اليهود عام 1948، للاضطهاد والترويع على يد المسيحيين. لقد كانت حياة اليهود في الدول الإسلامية، على الرغم من أنها كانت مثقلة بكل أنواع القيود وأوامر ارتداء ملابس مثيرة للسخرية وأحداث العنف المتفرقة، أقل دموية بكثير من حياتهم في الغرب المتحضر.&
يضيف المقال: "فهناك الكثير جدًا من الأمثلة التاريخية التي يمكن ذكرها؛ فقد قتل المسيحيون اليهود لاعتقادهم بأنهم سبب الطاعون؛ وحقيقة أن كلمة "غيتو" (أو الحي اليهودي) أصلها الأماكن المنعزلة التي كان يتم إجبار اليهود على العيش فيها في البندقية خلال القرون الوسطى؛ والمذابح التي شجعت الكنيسة الأرثوذوكسية على ارتكابها بحق اليهود في روسيا. وإن كان هذا حدث منذ زمن طويل، فلنتذكر يوليو عام 1988، خلال الذكرى الألفية للمعمودية الروسية؛ عندما انطلقت الشائعات في موسكو عن أنه ربما تكون هناك مذبحة للاحتفال بذكرى قدوم المسيحية إلى روسيا، وقامت الشرطة بتسليم عناوين اليهود إلى الناس. (كان هذا عندما اضطرت عائلتي إلى مغادرة روسيا المقدسة).
وإذا أردت أن تحصل على قائمة بأسماء الدول المسيحية التي طردت اليهود، فعليك ألا تنظر إلى مؤيدي ترامب الذين يقومون بنشر هذه القوائم على موقع تويتر بانتظام ليثبتوا أن اليهود يستحقون العنف الذي مورس ضدهم عبر السنين. كما إن هناك تلك الظاهرة الجديدة؛ حيث ينعتني ترامب بـ"قاتل المسيح"، الذي يستحق معاداة السامية "لسخريته من الإنجيل". تتخلل هذا نصائح بالعودة إلى الأفران، وبدأ الناس في طلب التوابيت لأجلي، بحسب تعبير صاحب مقال فورن بوليسي.
معاداة مسيحية للمثلية
وعلى الرغم من اهتمام ترامب بتعرض اليهود للاضطهاد من قبل "دعاة الإسلام المتطرف"، إلا أنني لا أشعر بالقلق من المسلمين المتطرفين كيهودي مقيم في أميركا. فهناك الكثير من الكراهية ومعاداة السامية في العالم الإسلامي، لكن ذلك القدر من الكراهية ومعاداة السامية الذي أتلقاه طوال الوقت ليس من قبل المسلمين. إنه يأتي من مؤيدي ترامب البيض المسيحيين. ربما من الأفضل أن يتصدى لاضطهاد الصحافيين اليهود من قبل أتباعه، الذين يقوم البعض منهم بكل حرية بإقحام رموز مسيحية وإشارات إلى سلطة البيض وتهديدات عنيفة خلال اتصالاتهم معهم. لكن ترامب لا يوجّه حديثه إليهم، وبالطبع هو لا يتنصل منهم. فقد قال إنه "ليست لديه رسالة" ليوجّهها إليهم، وأن رسالته موجّهة فقط إلى المسلمين المتطرفين.
لأن مشاهدة ترامب واليمين المسيحي يهاجمون الإسلام لكونه رافضًا للمثلية، هو أمر في الحقيقة مثير للدهشة. إذا كان هناك مجتمع كاره للمثلية الجنسية، فهو مجتمع المسيحيين المحافظين، الذين يروّجون لكراهية المثليين، ويشبهون المثلية الجنسية بالاعتداء الجنسي على الأطفال ومواقعة الحيوانات، والذين يزعمون أن الإيدز هو عقوبة إلهية، ويجبرون المثليين على "الخضوع للعلاج"، ويمنعون ليس فقط القوانين التي تسمح بزواج المثليين، ولكن أيضًا القوانين التي تطالب بعدم التمييز ضدهم.&
فقد صرح قس مسيحي، نال شرف صحبة بوبي جيندال ومايك هوكابي وتيد كروز، أخيرًا، بأن المثليين "يستحقون الإعدام" وفقًا للكتاب للمقدس. والآن، يقف هؤلاء الأشخاص أنفسهم، الذين كانوا يشبهون المتحولين جنسيًا بالحيوانات المفترسة التي تستخدم دورة المياه الخطأ لاصطياد الضحايا من الأطفال، مدافعين عن المثليين ضد الإسلام المتطرف.
تعصب مشترك
لكن عقب حادث أورلاندو، خرج بعض المسيحيين ليقولوا رأيهم الحقيقي في أولئك المثليين، الذين كانوا في الملهى الليلي. فقد نشر أحد المبشّرين المسيحيين مقطع فيديو أشاد فيه بحادث أورلاندو قائلًا: "الخبر الجيد هو أن عدد المتحرشين جنسيًا بالأطفال في العالم قد قلّ؛ لأن هؤلاء المثليين هم مجموعة من المتحرشين بالأطفال والمنحرفين والمثيرين للاشمئزاز".
هناك أيضًا المسيحيون المتحمسون الذين يربطون بين المسيحية والبنادق، والذين يقبلون على شراء الأسلحة، وكأنها ستنفد غدًا، والذين يتعجبون من حروب الفتوحات الإسلامية. في الحقيقة، إن النقد اللاذع الذي يوجّهه المسيحيون المحافظون، ليس فقط إلى الإسلاميين المتطرفين، ولكن إلى الدين الإسلامي كله، يحمل العنف والتعصب نفسه الذي يتهمون به المسلمين.
تحل الجمعة الذكرى الأولى لقتل ديلان روف تسعة أشخاص في قلب معهد دراسات الكتاب المقدس في تشارلستون. قبل دخوله في حالة الهياج تلك كتب بيانًا رسميًا أعلن فيه ولاءه لقضية سمو العرق الأبيض، ويشير إلى مجلس المواطنين المحافظين، الذي يزعم أنه يلتزم بـ"المعتقدات والقيم المسيحية"، كمصدر أساسي للمعلومات والإلهام. وحسب بعض التقارير، كان روف ينتمي إلى عائلة اعتادت الذهاب إلى الكنيسة، وقد حضر المعسكر الصيفي المسيحي. فهل قام روف بقتل مسيحيين مثله، لأنه مختل أم لأن المسيحية دين عنف؟.
الجواب هو لا. فإنهم ليسوا استثناءات، بحسب مقال فورن بوليسي، الذي يتابع بالقول: "لا يتحدثون عن عنف متأصل في المسيحية. لأن ما أرمي إليه ليس أن المسيحية شر. لكنها أيضًا ليست ودودة ومسالمة على مر تاريخها. وكذلك الإسلام. ولا اليهودية والهندوسية والبوذية".
تبرير للتملص
ليس هناك دين مسالم أو عنيف بطبيعته، كما إنه ليس شيئًا آخر سوى ما يفعله به أتباعه. الناس عنيفون، ويمكن للناس تبرير عنفهم بأي عدد من المبررات التي تخفف عنهم المسؤولية الشخصية، لأن القضية أو الدين، سواء كان الشيوعية أو الكاثوليكية أو الإسلام أو غيرها، ببساطة أكبر من أشخاصهم. إنه أمر مريح للغاية بالنسبة إلى مرتكب العنف أو إلى من يتهمه، لكنه أيضًا بلا فائدة؛ حيث يمكن التصرف مع المعتدي بأي شكل، ولكن ما الذي ستفعله مع فكرة بلا ملامح؟.
يضيف مقال فورن بوليسي: "إن المسيحية التي رأيت أصدقائي يمارسونها أو التي كان يمارسها المسيحيون الذين أنقذوا اليهود من المحرقة، قد تكون جميلة ومسالمة وودودة. كما كان الإسلام الذي مارسه المسلمون في إسبانيا خلال القرون الوسطى جميلًا ومسالمًا أيضًا. كما إنه قد يكون بشعًا وعنيفًا، كما رأيناه في بعض مناطق الشرق الأوسط وأوروبا وفي أميركا خلال العقود الماضية. كما إن اليهودية التي تعني لدى كثير من الناس الاستهلاكية والانعزال يمكن أن تنطوي على العنف أيضًا".&
خاضعة للتفسير
ويوضح: "فالهانوكة التي تعد الإجازة المفضلة لدى اليهود العلمانيين، تحتفل في جزء منها بانتصار اليهود المتطرفين على الإخوة الهيلينيين. أما أبناء ديني الذين يهاجمون المسلمين لكراهيتهم للمثليين، فليتذكروا يشاي شليسيل، الذي قام بطعن ستة مثليين خلال مسيرة للمثليين في القدس - وكانت هذه هي المرة الثانية التي يقوم فيها بالاعتداء على فعالية للمثليين. ولنتذكر أيضًا باروخ جولدشتاين. ذلك الرجل الذي قام بقتل 29 مسلمًا أثناء صلاتهم؟، هل هو استثناء، أم هل كان فعله يعبّر عن الخصائص الموروثة لليهودية؟".
يتابع المقال: "حتى البوذية، التي يتخيل البعض أنها التعريف الدقيق للسلام، قد تكون دموية. انظروا فقط إلى سريلانكا، التي قامت فيها الغالبية البوذية بخوض حرب أهلية ضارية ضد الشمال الهندوسي، أو ميانمار، التي يقوم فيها البوذيون باضطهاد مسلمي الروهينجا بكل وحشية. لا يوجد دين عنيف في جوهره. ولا يوجد دين مسالم بطبيعته. الدين، أي دين، خاضع للتفسير، وغالبًا ما يكون هذا التفسير هو ما نراه جميلًا أو قبيحًا - أو إذا كنّا ناضجين بشكل كافٍ لنفكر بطريقة مختلفة، فإنه بين هذا وذاك.
مترجم من فورين بوليسي&
&
&
التعليقات
لاأعرف من الكاتب ولاأعرف إن كان المقال يمثل سياسة
Almouhajer -..يمثل نهج الفورن بوليسي: كل مايمكن قوله هو أن المقال يخلط الأمور بشكل إما مقصود وإما بسبب قلة المعرفة أو الخطأ في المقارنة . عندما نصف عقيدة بالمسالمة فنحن نرتكز على حياة صاحبها وعلى تصرفاته خلال حياته ، لأن هذه الحياة والتصرفات هي التي تعكس طبيعة هذه العقيدة أو الدين . ونرتكز كذلك على تعاليم كتاب هذه العقيدة . نفس الشيء ينطبق على وصفنا لعقيدة أخرى أو دين بالإرهاب فإنما نرتكز في الوصف على تصرفات وحياة صاحبها وعلى تعاليم كتابها . أذن ياحضرة الفورن بوليسي أو ياحضرة كاتب المقال ! لايجوز وصف دين بشيء يقوم به أتباعه ، أو الأصح من يعتقدون أنهم أتباعه. المسيح عاش مسالماً متسامحاً حتى أنه طالب بمحبة الأعداء . محمد نبي الإسلام فعل العكس تماماً ! من هنا يجب إستنباط وصف الدين . هناك الكثير من أحداث التاريخ الذميمة والحروب ارتكبها (المسيحيون) وكانت تخالف تعاليم المسيح! فلايجوز أن نقول أن المسيحية هي دين عنف وحروب . وهناك الكثير من المسلمين الذين يكرهون الحروب وفي قمة التسامح مع الآخرين فلايجوز أن نصفهم بالمسلمين لأنهم يخالفون تعاليم نبيهم وتعاليم كتابهم . هل هذا واضح يا فورين بوليسي ؟!
ليس كذلك
صريح -في القرءان هناك عشرات الايات التي تحرض على قتل قتل الاخر، لا يوجد كلمة واحدة في الإنجيل تقول اقتل، ولم نسمع او نقراء ان مسيحي اعتدى على انسان اخر بسبب عقدته ، بينما سمعنا وشاهدنا ونشاهد قتل الانسان المسلم للإنسان الاخر كالمسيحيين واليهودي بسبب ديانته ، وشكراً لإِيلاَف .
خلط للأوراق
فول على طول -المقال يخلط بين التاريخ وتصرفات البشر وبين النصوص الدينية وهذا خلط للأوراق سواء عن جهل أو عن عمد ...خلط مرفوض تماما ...هناك فرق كبير جدا بين التاريخ وتصرفات البشر وبين النصوص الدينية ...نعم تصرفات البشر مليئة بالمخازى والتاريخ لا يستثنى أحدا من العنف مهما كانت ديانتة وهذا تاريخ ثابت لكل الشعوب باختلاف ديانتها ...وبعد : ماذا عن النصوص الدينية التحريضية وهذا هو مربط الفرس ؟ أين توجد نصوص دينية عدوانية فى أى ديانة غير الاسلام ؟ من لدية نصوص دينية تحريضية ضد الأخرين يأتينا بها ...واضح ؟ نحن نتكلم ونحاكم النصوص الان . ..المسيحية تكرة الخطية ولكن لا تكرة الخطاة ولا تحرض ضدهم ...المسيحية تكرة المثلية ولا تكرة المثليين ولا تحرض ضدهم ...تكرة القتل ولا تكرة القاتل ولا تحرض ضدة ولا ترفض معاقبتة بالقانون وليس باليد ...السيد المسيح قال : ما جئت لأدعو أبرارا الى التوبة بل الخطاة ...وخاطئ واحد يتوب أفضل من 99 بارا لا يحتاجون الى التوبة ..ولا يحتاج الأصحاء الى طبيب بل المرضى - يقصد المرضى بالخطية أو الجسدية - وقال أهم وصية : أحبوا أعداءكم ....الى أخر الأية ...لعل الامور تكون وضحت حتى لا تختلط الأوراق على الجميع .
اضاءة من
المقال -"يمكن للناس تبرير عنفهم بأي عدد من المبررات التي تخفف عنهم المسؤولية الشخصية، لأن ... الدين، سواء كان الشيوعية أو الكاثوليكية أو الإسلام أو [البوذية أو العلمانية] ببساطة أكبر من أشخاصهم". انتهى الاقتباس.
لم تقرأ المقال
بل تجاهلت فكرته -لكن الأهم هو الممارسة.
خطاب الكراهية المزمنة
لدى المهاجر -اذا كان قولك صحيح، فماذا عن عشرات الآيات التي تحض على التسامح وحرية المعتقد وقداسة النفس البشرية؟؟؟
أبو المحبة
المثالية -لماذا اذن تزدري أصحاب الدين السماوي الأخير في كل تعليق لك منذ سنوات؟؟
هدا لم يقرا
الانجيل المقدس ولا القران -هدا لم يقرا كتاب الله الحقيقي الكتاب المقدس ولم يقرا القران فالكتاب المقدس/الانجيل نقيض القران تماما وهما عكس بعض فالانجيل المقدس يقول لا تقتل فهل القران يقول لا تقتل بالعكس فهو يدعو الى ابادة وقتل المسيحيين واليهود واحد اسماء الله في المسيحية هو الله محبة فهو الله المحبة والرحمة بينما لا يوجد محبة ولا كلمة محبة في القران والمحبة ليست من اسامي اله القران فهو الماكر والمضل وهده الصفات ليست من صفات الله الانجيل ولا من اسمائه فهو ليس مكارا ولا مضلا وهده الصفات ضد اله المسيحيين فالفرق بين الكتاب المقدس والقران كبعد السماء عن الارض وكبعد المشرق عن المغرب فهم لا يلتقيان ولا يتفقان بل نقيضان واحد عكس الثاني فادا واحد لا يفتهم بالانجيل المقدس والقران ولا يعرف الفروقات بينهم ولا يستطيع ان يقارن بينهم فكيف يصدر حكما كهدا واشك انه مدفوع له وهو مرتشي ليقول كلاما هكدا انشري يا ايلاف
من يستخدم السيف
بالسيف يؤخد ويهلك -نبي الاسلام كان قائدا عسكريا صاحب غزوات بينما الرب يسوع المسيح له كل المجد والكرامة والتسبيح منع الرسول بطرس من استخدام سيفه قائلا من يستخدم السيف بالسيف يؤخد ويهلك
اقراء الناسخ والمنسوخ
في القران -استنسخت يا ابو التقية الكدبة الحلال ايات التسامح استنسخت واصبحت خارج الاستخدام اي غير نافد ولا نافع اقراء الناسخ والمنسوخ في القران
المسيحية هو الدين
السماوي الوحيد -المسيحية هو الدين السماوي الوحيد فبعد تجسد الله الرب يسوع المسيح بنفسه لخلاص البشرية
النسخ مسألة
فقهية وليست شخصية! -البعض يملك ثلاثة اطروحات دكتوراة في اصول الفقه، مع التركيز على مسألة النسخ؟!. النسخ ليس حسب الهوى وبما يتفق مع التحيزات الشخصية.
أنت لم تقرأ القرأن
ولم تفهم المقال الحيادي -كلمة الحب ومشتقاتها ذكرت في 76 آية في القرآن الكريم. أمثلة؟ "واحسنوا إن الله يحب المحسنين" - 195 البقرة. "والله لا يحب الفساد" - 205 البقرة. "إن الله يحب التوابين ويحب المتطهرين" - 222 البقرة!
تلميع الصليبية
بن يحيا -ارى ان الردود كلها جاءت من أناس يحملون افكار ترامب و بوش الابن و هتلر...و...و. تلك الاسماء التي سفكت دماء بريئة و أخرى ستسفك مستقبلا. ايها المسيحيون المسالمين إقرءوا كتابكم المقدس بعهديه القديم و الجديد سترون انكم تجهلون حقيقة دينكم. و انكم تضللون القاريء الذي لا يعرف شيئا عنكم ايتها الحملان الوديعة... دعوهم ليقرئوا ما كتبته ايادي و نفذته رجال الكنيسة في الاندلس (محاكم التفتيش) و في امريكا الشمالية و الوسطى و الجنوبية (إبادة حضارات المايا و الازتيك..) و في افريقيا (استعباد السود) و استراليا )إبادة جماعية لسكانها الاصليين) و أسيا...إستحيوا من ماضيكم الاسود...استحيوا و احترموا عقولنا لأنما نستحيي مكانكم و اعتذروا لشعوب دمرتموها و اخرى تدميرونها....إذا لم تستحيي فقول و اكتب ما تشاء. الاسلام لن تنالوا منه بألاكاذيب و تلفيق التهم له. و أوجه نداء الى القراء ان يقرئوا عنكم م عن جرائمكم و اخيرها العراق و سوريا...الخ. و السلام على من اتبع الهدى.
مقارنة غير منصفة !!!!!
المعارض رقم 1 -والان وبعد قراءة المقالة بقي على القارئ ان يعلم ان كاتبة المقالة جوليا ايوفي (Julia Ioffe ) يهودية عنصرية من مواليد موسكو وهذا ما يفسر حقدها الدفين على المسيحية والمقارنة الغير منصفة بالاسلام وعطفها على اليهود والديانة اليهودية كما يظهر من سياق المقالة .....لا يمكن خداع العاقل بهذه السهولة !!!!!
لم تنكرون الموضوعية!؟
عمار -المقال المتوازن أصاب مقتلاً في علمانيي ايلاف، لأنه نشر في مجلة دولية مهنية ومشهورة، ومعد من قبل كاتب غربي حيادي لا يؤمن بدين سماوي وانما بالعقل والمنطق، وثالثاً لانه اتبع المنهج العلمي والتاريخي في سرد الحقائق بدلاً من الافكار المعلبة وخطاب الكراهية. شكراً ايلاف على الترجمة.
المحبة جزء من ويندوز 100!
عباس -القرآن يعترف بالكتب السماوية السابقة ويجل أنبيائها، وشرع ما قبلنا هو أحد مصادر التشريع (مالم يكن في شرعنا ما يخالفه)، وبالتالي فان "المحبة" -ايقونة البعض- جزء من الدين الأخير والأشمل (ويندوز 100)!.
Islam is GREAT
صومالية مترصدة وبفخر-USA -Did you ever read the bible Go read it and come back if you did not see what to do to non Christian good example from the bible I dare you say it does not exist or it was only for the Jews in the first testament which is part of the Christian faith please try to deny then you don''t believe in the bible or Christianity and here are the bible versus " "If thy brother, the son of thy mother, or thy son, or thy daughter, or the wife of thy bosom, or thy friend, which is as thine own soul, entice thee secretly, saying, Let us go and serve other gods, which thou hast not known, thou, nor thy fathers; Namely, of the gods of the people which are round about you ... Thou shalt not consent unto him, nor hearken unto him; neither shall thine eye pity him, neither shalt thou spare, neither shalt thou conceal him: But thou shalt surely kill him; thine hand shall be first upon him to put him to death, and afterwards the hand of all the people. And thou shalt stone him with stones, that he die." -- Dt.13:6-10" see it says "KIIILLL" THEM so do not even mention our peace loving prophet and keep it real all religions have harsh wording and even the Christian religion do not DOOOO NOOOT accept homosexuality in fact the Baptist churches of America was showing happiness on the Pulse gay night club shooting while Muslim Floridaians were donating time and blood eventhough we don''t agree with the homosecxual beliefs we do not as American Muslims accept to kill anyone who is enjoying their American human rights in America so we did what was only right to do while Arizona Pastor Steven Anderson of Arizona''s of faithful word Baptist Church or Twitter and on you tube he talked that he was so happy of the 49 or 50 when he heard that he was happy according to the bible let''s here that "13 “ ‘If a man has sexual relations with a man as one does with a woman, both of them have done what is detestable. They are to be put to death; their blood will be on their own heads. Leviticus 20:13" I res
يسوع المسيح ارهابي؟
المستشار -لماذا يرتبط العنف والارهاب بالدين الاسلامي وليس بالمسيحية في أذهان الناس بصورة تلقائية؟هل ان ذلك جاء بالصدفة او الوهم او الحقائق؟إذا ما فتشت في كتب الدين المسيحي اي تلك التي تركها يسوع المسح لا نجد كلمة واحدة تدعو الى العنف بل كان دائما يتكلم عن السلام حتى مع الاعداء.فهو الذي قال احبوا اعداءكماتحبون انفسكم كذلك هو الذي قال قولا يعتبره البعض ابلها ولكنه قمة في بذل الحياة تجاه الاخرين وذلك بقوله:من ضربك على خدك الايمن فدر له الايسر,اما عن قوله للذين جاؤوا ليرجموا مريم المجدلية التي كانت زانية في ذلك الوقت:"من منكم بلا خطيئة فليرجمها ".فهل هناك اسمى من هذه المبادئ واكثر منها انسانية ؟ولن ادخل في هذه العجالة في الغوص في فلسفة الدين المسيحي اكثر ولكن الحملات الصليبية هي سياسية اقتصادية تحت ستار الدين وقد تخطت وروبا والغرب هذه المرحلة لتقيم نظاما علمانيا رائعا يلجأ اليه المسلمون من كل اصقاع الارض للنجاة والعيش بكرامة وانسانية.اما الاسلام كدين فهو مليء بالتناقض وذلك يؤكد على ان هذا الدين هو ليس من الله بل من صناعة بشرية نسخت بعضا منه عن اليهودية والبض الاخر عن المسيحية الى جانب اشياء محلية من واقع القبلية التي كانت منتشرة انذاك .فلنأخذ قضية جبريل .فهذه القصة المختلقة مأخوذة من المسيحية فالملاك جبرائيل هو الذي بشر السيدة الغذراء بانها ستلد يسوع المسيح.فعلى سبيل المثال لما سُئل النبي عن ساعة القيامة من شخص دخل عليه بينما كان مع حشد من انصاره:متى الساعة يا نبينا؟ لم يعرف بماذا يجيب وبعد تردد قال النبي:أوليس السائل اعلم من المسؤول؟فخرج هذا الرجل متمتما وغير راض عن هذا الجواب.فسأله الحشد لماذا لم تجبه بالقطع؟قال لهم:هل عرفتموه؟هو جبريل .انه الملاك جبريل.فاقتنع الحشد البدوي بهذا الجواب .اما عن الارهاب فلماذا نقل عن النبي محمد هذا القول:نُصرت بالرعب 70 فرسخا؟اي ان بث الرعب في تفوس الناس عن طريق السيف والقتل والغزو والسبي يطلق مقولة الرعب التي تنتشر بسرعة البرق من الناجين الذي يهربون الى اماكن اخرى فتكون هذه الاشاعة خير من يساعد وينصر النبي في ما يريد.اليس كذلك؟أما السبي فهو الذي وضعها عنوانا لكل غزواته كي يحث الرجال على القتال .فواقعة بنو قريضة تحدثت عنها كتب التاريخ الاسلامي كلها.النبي كان قد وقع اتفاقا مع اليهود المنتمين الى بني قريضة يقضي بعدم الاعتداء وذلك بعد ان ابدوا مقاوم
U must think we''re dumb
صومالية مترصدة وبفخر-USA -the bible is full of kill this kill that only the media after they almost killed or killed Christianity and made people like you who either acting dumb or must be dumb about their own religion so you are not really a Christian if you deny what is in the bible Hijab is in the bible in the bible " 3 But I want you to understand that dthe head of every man is Christ, ethe head of a wife1 is her husband, and fthe head of Christ is God. 4 Every man who prays or prophesies with his head covered dishonors his head, 5 but every wife2 who prays or gprophesies hwith her head uncovered dishonors her head, since it is the same as if her head were shaven. 6 For if a wife will not cover her head, then she should cut her hair short." 1 Corinthians 11:3–16" end of quote so Real Christian women according to the bible not your mood swings have to must wear head cover or shave their heads and men with long hair are not respected they should keep it with no cover and women with cover cause a Man''s hair is the glory of Christ should be out not covered and the women according to the bible is the glory of her husband she should either shave or cover it as for the non belivers of Christ oh oh oh they should be killed according to the bible and I quote " If there be found among you, within any of thy gates which the LORD thy God giveth thee, man or woman, that hath wrought wickedness in the sight of the LORD thy God, in transgressing his covenant; 17:3 And hath gone and served other gods, and worshipped them, either the sun, or moon, or any of the host of heaven, which I have not commanded; 17:4 And it be told thee, and thou hast heard of it, and enquired diligently, and, behold, it be true, and the thing certain, that such abomination is wrought in Israel; 17:5 Then shalt thou bring forth that man or that woman, which have committed that wicked thing, unto thy gates, even that man or that woman, and shalt stone them with stones, till they die. Deuteronomy 17" end of quote now tell us abo
المحبة في القرآن
الكريم كما في الانجيل -"ولاتَسْتَوِي الْحَسَنَةُ وَلَا السَّيِّئَةُ ادْفَعْ بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ فَإِذَا الَّذِي بَيْنَكَ وَبَيْنَهُ عَدَاوَةٌ كَأَنَّهُ وَلِيٌّ حَمِيمٌ * وَمَا يُلَقَّاهَا إِلَّا الَّذِينَ صَبَرُوا وَمَا يُلَقَّاهَا إِلَّا ذُو حَظٍّ عَظِيم". صدق الله العظيم.
حقيقة اعلامية
واضحة -الربط جاء بسبب موجات الاعلام الغربي النمطي والمتحيز منذ أفلام هوليوود في الخمسينات. شكراً مجلة "فورين بوليسي" على نشر الرأي الآخر!
You again
المعارض رقم 1 -have read your Quran ?????YA SOMALIA.... Nevermind reading the Bible
اضاءة
لمن يريد الحقيقة -النبي عيسى عليه السلام هو رسول الله عز وجل وأحد أنبياء الله ومن ذوي العزم من الرسل، والايمان به من أركان الايمان في الدين الاسلامي. لكن رسالته كانت لمرحلة تاريخية محددة مع التركيز على الجوانب الروحية دون الاقتصادية والاجتماعية والسياسية والبيئية، جاء بعدها خاتمة الرسالات. وتتسم شريعة الاسلام بالشمول والمرونة والواقعية والعالمية. المرونة لكل زمان ومكان ليست تناقضاَ وانما عبقرية واستدامة.
الماضي والحاضر في الأديان
Gus -إن الهروب إلى الأمام والادعاء بأن هذا ليس هو الإسلام لا يفيد ونحن نستنكر في العلن وضمنا" نصفق ونهلل لما تقوم به القاعدة وداعش ونرسل لهم المساعدات، إن هذا فيه قصر نظر وسيزيد الصراع الطائفي العالمي والمحلي. إن كل ما يقوم داعش والقاعدة من إنشاء إمارة أو خلافة وقتل واغتصاب وسلب وفرض جزية له دعم ومستوحى من آيات قرآنية عديدة في الجهاد ونشر الدين أو فرضه على الكفار أي غير المسلمين.أما السيد المسيح فقد قال عند صلبه: يا إلهي أغفر لهم فهم لا يدرون ما يفعلون. إن كل ما قام به المسيحيون في الأزمنة الغابرة لم يستوحى من الدين بل من جهل وفرض نفوذ مرت به الكنيسة خلال مرحلة صراعات سياسية دينية خرجت بعدها إلى الدين الصحيح والحب والتسامح وأبعدت الكنيسة عن السياسة بشكل كامل، وإن أخطاء أيام زمان لا تبرر أخطاء الحاضر القاتلة. فمتى تعون؟ وهل للقتل والذبح والاضطهاد أي مبرر؟
الفكرة الرئيسية
غسان -لم يفهم أحد المغزى الأساسي من المقال المحايد: ليس في أي من الأديان السماوية أي مشكلة متأصلة، انما في البشرية وضلعها الأعوج!
I read all books
صومالية مترصدة وبفخر-USA -Why are you upset did I say what was untrue?? or you thought your people who lie all the time in Elaph will succeed to convince us by lying the bible have any love in it the cheek thing is false the bible is so full of killing and of children let me give you some music to your deaf ears and blind eyes in the time of war Muslims are not supposed to kill women or children or new born babies look at your bible mother F''er and weep and I quote " God commands the killing of infants and nursing babies " Now go and attack Amalek, and utterly destroy all that they have, and do not spare them. But kill both man and woman, infant and nursing child, ox and sheep, camel and donkey. (1 Samuel 15:3)"God repays your enemies by destroying their babies. "Happy is he who repays you for what you have done to us. He who seizes your infants and dashes them against the rocks. (Psalms 137:8-9)" God allows the pregnant women of Tappuah to be ripped open. " At that time Menahem, starting out from Tirzah, attacked Tiphsah and everyone in the city and its vicinity, because they refused to open their gates. He sacked Tiphsah and ripped open all the pregnant women. (2 Kings 15:16)" so I have to say Thank you God "Allah" you made me a Muslim and I say that knowing what you and others have so Shut it you dumb pig hole haaaaa lol
شرق آسيا
دليل ساطع -أتعلم اخي القارئ أن عدد سكان أندونيسيا لوحدها يفوق 230 مليون وهو أكبر تجمع سكاني في العالم من المسلمين في دولة واحدة، ويقارب ثلثي سكان الوطن العربي بأكمله. أندونيسيا لم تفتح بالجيوش بل بالمعاملة الحسنة من التجار والدعاة.
ومادا عن الجهاد الاسلامي
والارهاب الاسلامي -ومادا عن الجهاد الاسلامي والارهاب الاسلامي والفتوحات الاسلامية الاحتلالية الاسلامية للبلدان المسيحية ومادا عن سياسة اسلم تسلم
مقال أدمى انوف التيار
الانعزالي الكنسي والشعوبي -مقال على قدر من الانصاف في ايلاف
الكنسيون يكرزون بصورة
ملائكية عن مسيحيتهم ؟!! -مش مهم يكون يسوع رب الجنود ؟!!! لم يقتل أحداً. ولكنه ترك لاتباعه تراثاً مخيفاً من التعاليم لم يغيروا فيه حرف طبقوه تسبب في قتل ملايين البشر من داخل المسيحية وخارجها إليك اقوى نصوص القتل والارهاب فى الكتاب الموصوف بالمقدس*اشعياء (66-16): " لأن الرب بالنار يعاقب وبسيفه على كل بشر ويكثر قتلى الرب أرميا (48-10): " ملعون من يعمل عمل الرب برخاء وملعون من يمنع سيفه عن الدم حزقيال (9-6): " الشيخ والشاب والعذراء والطفل والنساء اقتلوا للهلاك.ولا تقربوا من إنسان عليه السمة وابتدئوا من مقدسي.فابتدءوا بالرجال الشيوخ الذين أمام البيت يشوع (6-21):" وحرّموا كل ما في المدينة من رجل وامرأة من طفل وشيخ حتى البقر والغنم والحمير بحد السيف"صموئيل الأول (15-3):" فالآن اذهب واضرب عماليق وحرموا كل ما له ولا تعف عنهم بل اقتل رجلا وامرأة.طفلا ورضيعا.بقرا وغنما.جملا وحمارا هوشع (13-16):" تجازى السامرة لأنها قد تمردت على إلهها.بالسيف يسقطون.تحطم أطفالهم والحوامل تشقّ"*مزمور(137-9):" طوبى لمن يمسك أطفالك ويضرب بهم الصخرة"*ارميا(14-12):" حين يصومون لا اسمع صراخهم وحين يصعدون محرقة وتقدمة لا اقبلهم بل بالسيف والجوع والويا أنا أفنيهم ارميا (11-22):" لذلك هكذا قال رب الجنود.هاأنذا أعاقبهم.بموت الشبان بالسيف ويموت بنوهم وبناتهم بالجوع 23 ولا تكون لهم بقية لأني اجلب شرا إرميا (12-17):" وان لم يسمعوا فاني أقتلع تلك الأمة إقتلاعا وأبيدها يقول الرب إرميا(16-3):" لأنه هكذا قال الرب عن البنين وعن البنات المولودين في هذا الموضع وعن أمهاتهم اللواتي ولدنهم وعن آبائهم الذين ولدوهم في هذه الأرض 4 ميتات أمراض يموتون.لا يندبون ولا يدفنون بل يكونون دمنة على وجه الأرض وبالسيف والجوع يفنون وتكون جثثهم أكلا لطيور السماء ولوحوش الأرض إرميا(19-9):" " فيحمى غضبي وأقتلكم بالسيف.فتصير نساؤكم أرامل وأولادكم يتام بالنهاية هؤلاء مسيحيين الذين قتلوا ملايين البشر منهم ومن غيرهم حتى ولو خرجوا عن تعاليم دينهم كما يزعم ولو ان النصوص بتقول غير كده والمهم ان المسيحيين مهما ارتكبوا من افعال السبعة وذمتها كما يقول الشوام سيغفر لهم يسوع بولس افعالهم الشريرة ويخلص ارواحهم الخبيثة ويدخلهم ملكوته ويضيع حق ملايين البشر الذين قتلوا او عذبوا حتى الموت بلا سبب او بسبب رأى المسيحيون انهم يستحقون عليه الموت من شان يسوع بولس. وشرط لخلاص الكفرة
لا قتل للمخالف بالإسلام
جاء في الوصايا -لا وجود لآيات تحرض على قتل الاخر في القران ان جاهل بدينك وبالاسلام لو كان في الاسلام ما تزعمه ما تسلسلت من اجدادك الكفار قبل الف وربعمائة عام لتصل الى ايلاف وتدعي على القرآن كذباً روح نام او روح تثقف قبل ان تعلق هنا
يا مستشار
وتعلم ؟! -هههه يا مستشار ، بنوقريضة خانوا عهودهم مع المسلمين في ظرف صعب وتواطؤا مع الوثنيين العرب وهم اي اليهود أهل كتاب واتباع نبي سيدنا موسى عليه السلام فكان الجزاء من جنس العمل وانزل حكم التوراة فيهم بعد ان رفضوا حكم الاسلام وتعاطف الكنسيين الانعزاليين مع اليهود هو من باب كراهيتهم غير المفهومة للاسلام والمسلمين والا فإن تاريخ المسيحية مليء بالمذابح والمجازر بلا سبب ضد اليهود لقد كان اليهود أمة عظيمة العدد صفصفت على خمسة عشر مليون بسبب مذابح المسيحيين ضدهم عبر التاريخ القديم والحديث مثلاًالمذابح ضد اليهود تاريخ لم يعد من الممكن على الكنيسة في زمن الفضاء المفتوح اخفاؤه ففي القرنين الرابع والخامس احرق المسيحيون معابد اليهود و قتلوا منهم اعداد لا تحصى. في منتصف القرن الرابع تم تدمير اول معبد يهودي بامر الاسقف ينوكنتيوس بدرتونا في شمال ايطاليا. احرق معبد يهودي كان بالقرب من نهر الفرات بامر الاسقف كالينيكون في سنة 388. في عام 694 اتخذ مجلس توليدو قرارا باستعباد اليهود و مصادرة ممتلكاتهم و اجبارهم على تنصير اطفالهم و تعميدهم بالقوة. امر اسقف ليموج بفرنسا في عام 1010 بقتل او نفي اليهود الذين لا يعتنقون المسيحية. الحملة الصليبية الأولى عام 1096: تم ذبح الآلاف من اليهود قدر عددهم الاجمالي 12 الفيهودي في انحاء متفرقة من اوروبا خاصة المانيا. الحملة الصليبية الثانية عام 1147: تم قتل المئات من اليهود في انحاء متفرقة من فرنسا. الحملة الصليبية الثالثة عام 1189: تم نهب و تدمير ممتلكات اليهود بانجلترا. مدينة فولدا بالمانيا عام 1235: قتل 34 يهودي (رجال و نساء). بين عامي 1257 و 1267 تم ابادة اليهود في لندن و كمبريدج و اماكن اخرى كثيرة في انجلترا. في بوهيميا ببولندا عام 1290: قتل 10 آلاف يهودي. عام 1337 بدأت حالة هوس بقتل اليهود في مدينة ديجندورف بالمانيا ثم امتدت الى 51 مدينة في بافاريا و النمسا و بولندا. عام 1348 احرق جميع يهود بازل بسويسرا وستراسبورج بفرنسا (الاجمالي الفين يهودي). عام 1349 قتل جميع اليهود فى اكثر من 350 مدينة المانية معظمهم احرقوا احياء (في هذا العام فقط قتل من اليهود أكثر مما قتل من النصارى في مائتي عام من الاضطهاد الروماني للنصارى). عام 1389 ذبح 3 آلاف يهودي في مدينة براغ. عام 1391 تم قتل يهود اشبيلية بقيادة المطران مارتينيز (4 آلاف قتلوا و تم بيع 25 الف كعبيد).و كان تح
اتفرج على السبي والارهاب
في المسيحية بتاعت يسوع -فى الدنمارك كان للملك كونت دورا خطيرا فى نشر مسيحية بولس فى ممتلكاته بالقوة و الإرهاب و من ثم أخضع الأمم المغلوبة على أمرها للقانون المسيحى بعد أن إشتبك مع الممالك المتبربرة فى حروب طاحنة مدفوعا بما كان يضطرم فى نفسه من الشوق إلى نشر العقيدة و فى روسيا إنتشرت مسيحية بولس على يد جماعة إسمها (( إخوان السيف )) أما كيف دخلت المسيحية إلى روسيا فيبدو أولا على يد فلاديمير دوق كييف (985-1015) و هو سليل رورك و يضرب به المثل فى الوحشية و الشهوانية إذ جاء إلى الدوقية فوق جثة أخر إخوته و إقتنى من النسوة ثلاثة ألاف و خمسما ئة على أن ذلك كله لم يمنع من تسجيله قديسا فى عداد قديسى الكنيسة الأرثوذوكسية !!لأنه الرجل الذى جعل كييف مسيحية و قد أمر فلاديمير بتعميد أهل دوقية روسية كلهم كرها فى مياة نهر الدنيبرو قد سمل باسيليوس الثانى و هو من أكبر ناشري مسيحية بولس فى روسيا أعين 15 ألف من الأسرى البلغار إلا مئة و خمسين منهم أبقى لكل منهم عينا واحدة ليقودوا إخوانهم فى عودتهم لبلادهم أما فى النرويج فقد قام الملك أولاف ترايفيسون بذبح الذين أبو الدخول فى المسيحية أو بتقطيع أيديهم و أرجلهم أو نفيهم و تشريدهم و بهذه الوسائل( السمحة ) نشر مسيحية بولس فى ( فيكن ) القسم الجنوبى من النرويج بأسره ، و حتى فى علاقة النصارى بعضهم ببعض كان السيف هو الوسيلة لنشر المذاهب كما فعل الكاثوليك فى مصر مع الأرثوذكس كما حدث و مازال يحدث من مجازر بين الكاثوليك و البروتستانت فى أوروبا و نذكر هنا مثال صغير جدا و هو ما يعرف ب(ملحمة سان بارتلمى) و هى مذبحة أمر بها سنة572م شارل التاسع و كاترينا دوميديسيس حينما قتلت كاترينا خمسة ألاف من زعماء البروتستانت فى باريس ظنت أنهم يتأمرون بها و بالملك و لم يكد ينتشر الخبر فى باريس حتى شاعر أنه شرع فى قتل البروتستانت فانقض أشراف الكاثوليك و الحرس الملكى و النبالة و الجمهور على البروتستانت و قتلوا عشرة ألاف نسمة فى مختلف المدن بعد باريس و قد باركت الكنيسة الكاثوليكية هذه المجزرة ؟! و ما بدذ السرور على أحد كما بدذ على على البابا غريغوار الثالث عشر و قد أكر بضرب أوسمة خاصة تخليدا لذكرى هذه المذبحة!! و رسمت على هذه الأوسمة صورة غريغوار و بجانبه ملك يضرب بالسيف أعناق البروتستانت و قد ذكر (رينو)فى كتابه (مختصر تاريخ الحقوق الفرنسية) أن فرنسا أصدرت عام 1685م أمرا بتحريم الديانة البرو
الناسخ والمنسوخ
اختراع مسيحي -ان النسخ في الكتب بمعنى ابدال حكم بحكم ليس اختراع الاسلام فقد سبقه في المسيحية فيسوع قال في اول دعوته أدر خَدَّك الأيسر بعد الأيمن بعد ذلك نسخه بقوله هاتوهم واذبحوهم قدامي ؟!!
وربك يسوع
برتبة فيلد مارشال -وربك يسوع رب الجنود برتبة فيلد مارشال ؟!
اذهب عالج نفسك فأنت احد
المرضى الذين ذكرهم المسيح -يبدو انك من هؤلاء المرضى الذين ذكرهم سيدنا المسيح اذهب وعالج روحك المترعة بالكراهية والحقد والتجني. واحقنها عبر الوريد بالمحبة
تعليقات التيار الانعزالي
الكنسي المشرقي الحاقد -هذه تعليقات التيار الانعزالي المسيحي المشرقي في ايلاف الذي يتشدق بالمحبة ولا يمارسها ويمارس بالضد منها الكذب والحقد والبهتان والافتراء على الاسلام والمسلمين تيار لم تهذبه لا الوصايا ولا تعاليم الإنجيل ولا التحضر شتامين نعمل معاهم ايه ربنا يهديهم او يسلط عليهم داعش تبيدهم
بالطبع
هذه نصوص كتابك المقدس -هههههههه اقوى نصوص القتل والارهاب فى الكتاب الموصوف بالمقدس*اشعياء (66-16): " لأن الرب بالنار يعاقب وبسيفه على كل بشر ويكثر قتلى الرب أرميا (48-10): " ملعون من يعمل عمل الرب برخاء وملعون من يمنع سيفه عن الدم حزقيال (9-6): " الشيخ والشاب والعذراء والطفل والنساء اقتلوا للهلاك.ولا تقربوا من إنسان عليه السمة وابتدئوا من مقدسي.فابتدءوا بالرجال الشيوخ الذين أمام البيت يشوع (6-21):" وحرّموا كل ما في المدينة من رجل وامرأة من طفل وشيخ حتى البقر والغنم والحمير بحد السيف"صموئيل الأول (15-3):" فالآن اذهب واضرب عماليق وحرموا كل ما له ولا تعف عنهم بل اقتل رجلا وامرأة.طفلا ورضيعا.بقرا وغنما.جملا وحمارا هوشع (13-16):" تجازى السامرة لأنها قد تمردت على إلهها.بالسيف يسقطون.تحطم أطفالهم والحوامل تشقّ"*مزمور(137-9):" طوبى لمن يمسك أطفالك ويضرب بهم الصخرة"*ارميا(14-12):" حين يصومون لا اسمع صراخهم وحين يصعدون محرقة وتقدمة لا اقبلهم بل بالسيف والجوع والويا أنا أفنيهم ارميا (11-22):" لذلك هكذا قال رب الجنود.هاأنذا أعاقبهم.بموت الشبان بالسيف ويموت بنوهم وبناتهم بالجوع 23 ولا تكون لهم بقية لأني اجلب شرا إرميا (12-17):" وان لم يسمعوا فاني أقتلع تلك الأمة إقتلاعا وأبيدها يقول الرب إرميا(16-3):" لأنه هكذا قال الرب عن البنين وعن البنات المولودين في هذا الموضع وعن أمهاتهم اللواتي ولدنهم وعن آبائهم الذين ولدوهم في هذه الأرض 4 ميتات أمراض يموتون.لا يندبون ولا يدفنون بل يكونون دمنة على وجه الأرض وبالسيف والجوع يفنون وتكون جثثهم أكلا لطيور السماء ولوحوش الأرض إرميا(19-9):" وأطعمهم لحم بنيهم ولحم بناتهم فيأكلون كل واحد لحم صاحبه في الحصار والضيق الذي يضايقهم به أعداؤهم وطالبوا نفوسهم إرميا(46-10):" فهذا اليوم للسيد رب الجنود يوم نقمة للإنتقام من مبغضيه فيأكل السيف ويشبع ويرتوي من دمهمصمويل الثانى(12-31):" وأخرج الشعب الذي فيها ووضعهم تحت مناشير ونوارج حديد وفؤوس حديدحزقيال(11-8):" قد فزعتم من السيف فالسيف اجلبه عليكم يقول السيد الرب تثنية(20-10):" حين تقرب من مدينة لكي تحاربها استدعها إلى الصلح 11 فان أجابتك إلى الصلح وفتحت لك فكل الشعب الموجود فيها يكون لك للتسخير ويستعبد لك 12 وان لم تسالمك بل عملت معك حربا فحاصرها 13 وإذا دفعها الرب إلهك إلى يدك فاضرب جميع ذكورها بحد السيف 14 وأما النساء والأطفال و
مسيحية بولس /قسطنطين
قضت على طائفة الموحدين -في الواقع ان مسيحية بولس لم تقض فقط على المانوية وإنما ايضاً على الموحدين النصارى فالمسيحية الأولى كانت توحيدًا: تقول دائرة المعارف الأمريكية: "لقد بدأتْ عقيدة التوحيد - كحركة لاهوتية - بداية مبكرة جدًّا في التاريخ، وفي حقيقة الأمر، فإنها تَسبق عقيدة التثليث بالكثير من عشرات السنين.إنَّ الطريق الذي سارَ من أورشليم - مجمع تلاميذ المسيح الأوائل - إلى نيقية - حيث عُقِد المجمع المسكوني الأول عام 325؛ لمحاولة الاتفاق على عقيدة مسيحيَّة واحدة - من النادر القول بأنَّه كان طريقًا مستقيمًا.إنَّ عقيدة التثليث التي أُقِرَّت في القرن الرابع الميلادي، لَم تعكس بدقَّة التعليم المسيحي الأوَّل فيما يتعلَّق بطبيعة الله، لقد كانت - على العكس من ذلك - انحرافًا عن هذا التعليم؛ ولهذا فإنها تطوَّرت ضد التوحيد الخالص[1]. إنَّ التوحيد هو القاعدة الأولى من قواعد العقيدة، أمَّا التثليث، فإنَّه انحراف عن هذه القاعدة؛ لذلك نجد من الصواب أن نتكلَّم عن التثليث باعتباره حركةً متأخِّرة ظهرتْ ضد التوحيد، بدلاً من اعتبار هذا الأخير حركة دينيَّة جاءتْ لتُقاوِم التثليث. إنَّ أغلب المسيحيين لَم يقبَلُوا التثليث، ونجد ترتليان (200م) - الذي كان أوَّل مَن أدْخَل تعبير التثليث في التفكير المسيحي - مسؤولاً عن الفقرة التي تقول: إنَّ في أيامه كان غالبيَّة الشعب ينظرون إلى المسيح باعتباره إنسانًا"[2].الموحِّدون المسيحيون ناضَلوا عبر التاريخ:لقد عاش الموحِّدون المسيحيون عبر القرون منذ مَجِيء المسيح وحتى اليوم، وهم يؤمنون بالإله الواحد الأحد ربًّا، وبالمسيح إنسانًا نبيًّا ورسولاً، ولا يخلطون بين الله والمسيح، على أيِّ صورة من الصوَر. لقد كانتْ مسيحيَّة التوحيد - كما قال الكاردينال دانيلو - سائدة خِلال القرن الأول في القدس وفلسطين، حيث عاش بقيَّة الحواريين وأتباع المسيح، مثل بطرس ويوحنا ويعقوب، وكانتْ سائدة في أماكن أخرى، وَجَد فيها بولس مقاومات عنيفة لمسيحيَّته الصليبية، مثل: أنطاكية، وغلاطية، وكورنثوس، وكولوسي، وروما.ولقد أمْكَنَ اقتفاء آثارهم حتى القرن الرابع بالمشرق، وخاصة في فلسطين، والجزيرة العربية، وما وراء الأردن، وسوريا، وما بين النهرين.
25السيد غسان
Almouhajer -من اين علمت أن كاتب المقال محايداً؟ لنفرض أنه محايد فكيف شابه المسيحية بالإسلام من حيث العنف والإرهاب، ولايمكنه أن يجد في الإنجيل دعوة واحدة للقتل والإرهاب، بينما القرآن فيه الكثير منها؟! ثم لماذا أرجعت الإرهاب إلى الضلع الأعوج ، وأنت تعلم ماذا قال نبيكم محمد عن المرأة في هذا السياق !؟ إمشِ أعوجاً ، لكن تكلم بعدل واستقامة يا غسان يا فيلسوف إيلاف .
هكذا تحولت النصرانية
من التوحيد الى التثليث ؟! -وترجع النكسة التي حوَّلت المسيحية من التوحيد إلى التثليث، إلى تدخُّل الأباطرة الرومان الذين كان همُّهم الأوَّل والأخير هو تثبيت حُكمِهم وفرْض السلام في الإمبراطورية، وتطويع الدين لخدمة السياسة.فها هو قسطنطين ودوره في مجمع نيقية، الذي قرَّر ألوهيَّة المسيح وأزليَّته، وأنَّه من جوْهر الله.وهذا يوليانوس - ابن شقيقته - الذي تولَّى الإمبراطورية عام361، وأعاد إثناسيوس إلى كرسي الإسكندرية، وكان خبيثًا يطبِّق سياسة "فرِّق تسُد"، فكان غرضُه أنْ يقومَ المسيحيون على بعضهم، فتنحلُّ عُرَى الوَحْدة المسيحية، ولَم يمضِ غيرُ قليلٍ، حتى أسفَرَ عن كُفره، فأغْلَق الكنائس، ونَهَب أوانيها، وسلَّمَها للوثنيين، وفتَحَ معابدهم، وجاهَر بتجديد عبادة الأوثان، وقدَّم بنفسه الضحايا لها.ثم ها هو يوبيانوس - الذي خلَف يوليانوس بعد موته عام 363 - وكان مُعاديًا للآريوسية، فلم يلبثْ أنْ فرضَ عقيدته على الإمبراطورية، وأقام على الولايات حكامًا وَفْق مسيحيَّته ذات الثالوث، وحرَّم مذهبَ الآريوسيين.إنَّه صراعٌ طويل وعنيف بين الآريوسية - أو بتعبير أفضل: بقايا التوحيد في مسيحية المسيح - وبين عقيدة الثالوث، التي وفَدتْ عليها من الديانات السريَّة القديمة.وإذا كانت الآريوسية لَم يكتبْ لها النصر النهائي على المستوى الرسمي للدولة، فإنَّ جهودَها في إصلاح مسار المسيحية، وتصحيح الانحِراف الذي حدَث لها، لَم تذهَبْ سُدًى، فقد بَقِيت جذورها قويَّة تنبتُ بين الحين والحين، وتُثمر قطوفًا من التوحيد، يتمثَّل في تلك "الحركات التوحيدية" و"الحركات المعادية للتثليث"، التي استمرَّت عبر القرون، واستطاعتْ أن تُقيمَ "طائفة الموحِّدين"، وهم: مسيحيون من مختلف الشعوب والثقافات، لهم كنائسهم المنتشرة في أوروبا وأمريكا، ولهم مجموعة مبادئ نذكر منها: أنَّ كنيسة الموحِّدين تَعتَبِر الكتاب المقدس تسجيلاً قَيِّمًا للخبرات الإنسانيَّة، وهي تصرُّ على أنَّ كاتبيه كانوا معرَّضين للخطأ.أن الفرق التاريخي بين التوحيد والتثليث يأتي من حقيقة أنَّ الموحِّدين طالَما كانوا يؤمنون بوجود إلهٍ واحد، فإنهم يعتقدون أنَّ الله أقنوم واحد بدلاً من ثلاثة أقانيم، إنَّ ثلاثة الأقانيم تتطلَّب ثلاثة جواهر؛ مِن ثَمَّ ثلاثة آلهة، إنَّ الأسفار لَم تعطِ أيَّ مستند للاعتقاد في التثبيث، إنَّ نظام الكون يتطلَّب مصدرًا واحدًا للشرْح والتعليل لا ثلاثة؛ لذلك فإن عقيدة التثلي
لا دليل واحد على عنف
الاسلام وعلى المسيحية الف -كل الذين يصمون الاسلام والمسلمين بالعنف حتى كاتب المقال حتى المهووس ترامب حتى الانعزاليين الكنسيين واخوانهم الملحدين والشعوبيين ونتحداهم ليس لديهم دليل واحد على ذلك لم يرتكب المسلمون طوال تاريخهم اي تطهير عرقي او إبادة جماعية ضد شعوب البلدان التي غزوها فهم موجودين مُذ ذاك الوقت وبالملايين في المشرق ولهم آلاف الكنائس والمعابد لكن لدينا اكثر من دليل على التطهير العرقي والابادة الجماعية للسكان الأصليين التي غزاها المسيحيون بتوع المحبة والتسامح والسلام ؟! وهذه احصائية بأعداد ضحايا الارهاب المسيحي من امريكا الى روسيا مرورا بالمانيا وبلجيكا وبقية دول اوربا ارتكبوا جرائم ابادة ادت الى قتل عشرات ملايين البشر يقدر ما اباده الانجلو سكسون من الهنود الحمر في امريكا الشمالية فقط حوالي (١١٨) مليون ومن الزنوج (٦٠) مليونا وملايين المسلمين في البلقان منذ العشرينات وروسيا وأرمينيا حيث تم قتل ٢ مليون مسلم عثماني والشرق الأوسط وشرق اسيا وإفريقيا ثم يتكلمون عن حقوق الانسان مهزلة كانت من أهداف الغزو العسكري البرتغالي المعلنة ابادة المسلمين في الشرق العربي وقطع النيل عن مصر والسودان ولكن الله قيض الدولة لعثمانية فحمتنا يتوقع علماء الاحصاء انه لولا ابادة سكان استراليا الاصليين على يد البيض لكان عددهم الآن (٣٠٠) مليون ! لم يبق منهم الان سوى أقل من عشرة آلاف ! -
المساواة في العنف ظلم و
بعيد عن الحياد والموضوعية -الحقيقة اننا كمسلمين سُنة ظللنا طوال تاريخ اسلامنا وحتى اللحظة ضحايا للعنف و للعدوان والقتل ومحاولات الاستئصال من جهة المسيحية والوثنية والرافضية كما يحصل الان في العراق وسوريا لا نقبل ان يصير ديننا الاسلامي في صف واحد مع أديان ومذاهب مارست العنف والارهاب والابادة والتطهير العرقي هذا لا يسمى حياد ولا موضوعية بل هو بعيد تماماً عن هذا التوصيف والتصنيف ان رأي كاتب المقال انطباعي وليس بحث عميق في التاريخ لجلب الحقيقة التي شهد بها اناس تعمقوا في دراسة الاسلام وسلوك معتنقيه ويكفي للتدليل على هذا شهادة السير توماس أرنولد يقول : " لقد عامل المسلمون الظافرون ،العرب المسيحيين بتسامح عظيم منذ القرن الأول للهجرة ، و استمر هذا التسامح في القرون المتعاقبة ، و نستطيع أن نحكم بحق أن القبائل المسيحية التي اعتنقت الإسلام قد اعتنقته عن اختيار و إرادة حرة ، و إن العرب المسيحيين الذين يعيشون في وقتنا هذا بين جماعات المسلمين لشاهد على هذا التسامح يقول غوستان لوبون في كتابه حضارة العرب: " إن القوة لم تكن عاملاً في نشر القرآن ، و إن العرب تركوا المغلوبين أحراراً في أديانهم…و الحق أن الأمم لم تعرف فاتحين رحماء متسامحين مثل العرب ، و لا ديناُ سمحاً مثل دينهم ".ويقول المستشرق جورج سيل: " و من قال إن الإسلام شاع بقوة السيف فقط ، فقوله تهمة صرفة ، لأن بلاداً كثيرة ما ذكر فيها اسم السيف، و شاع الإسلام ".يقول المؤرخ درايبر في كتابه " النمو الثقافي في أوربا " : " إن العرب لم يحملوا معهم إلى أسبانيا لا الأحقاد الطائفية ، و لا الدينية و لا محاكم التفتيش ، و إنما حملوا معهم أنفس شيئين في العالم ، هما أصل عظمة الأمم: السماحة و الفلاحة".وينقل ترتون في كتابه " أهل الذمة في الإسلام " شهادة بطريك " عيشو بابه " الذي تولى منصب البابوية حتى عام 657هـ:" إن العرب الذين مكنهم الرب من السيطرة على العالم يعاملوننا كما تعرفون. إنهم ليسوا بأعداء للنصرانية ، بل يمتدحون ملتنا ، و يوقرون قديسينا و قسسنا ، و يمدون يد العون إلى كنائسنا و أديرتناويقول ". تريتون " في كتاب " الإسلام " طبعة لندن ( 1951 ) ص 21 :" إن صورة الجندي المسلم المتقدم وبإحدى يديه سيفا وبالأخرى مصحفا هي صورة زائفة تماما " .كتب ميخائيل بطريرك أنطاكية: " إن رب الانتقام استقدم من المناطق الجنوبية أبناء إسماعيل ، لينقذنا بواسطتهم من أيدي الرومانيين ،
مكانة الانثى
بالمسيحية يا اعوج -تولد الانثىً في المسيحية مجللة بعار الخطية الاولى وهيه لِسَّه لحمة حمرا طرية لم ترتكب خطية بعد ؟!!! وان ماتت ولم ترشم ذهبت الى الجحيم ؟!!!وينظر اليها انها دنسة نجسة مشكوك في إنسانيتها وفي أهليتها ، بربع عقل وربع روح ؟! اذا تزوجت فقدت لقب اسرتها لا يحق لها الطلاق مهما كان زوجها كريهاً عنيفاً عنييناً ديوثاً بخيلاً شاذاً معتوهاً داعراً يضربها لا ترث ؟!
ان الدين عند الله
الاسلام -ان الدين عند الله الاسلام وما عداه باطل منسوخ ملغي غير مقبول
غزوات المسيحية لم تكن
بالجوز واللوز والشكولاطه -إن المسيحية ظلت طوال ثلاثة قرون ديانة مغمورة لا يعتنقها إلا عدد قليل جدا من سكان الإمبراطورية الرومانية و لم تكن تجمعهم كلمة واحدة أو مذهب واحد بل كانت مذاهب متباينة فى العقيدة تباين شاسع حتى جاء قسطنطين و أيد النصرانية و حاول أن يوفق بين هذه الملل النصرانية و لكن ظل الخلاف بين الموحدين أتباع الأسقف أريوس الذين قالوا ببشرية المسيح و أنه ليس مساويا لله تعالى فى الجوهر و بين الأسناثيوسيين أتباع المشرك المجرم إسناثيوس الذى إعتنق الفكر البولسى و قال أن المسيح مساو لله و أن لهما جوهر واحد عليه لعنة الله و من وقتها بدأ الإضطهاد للموحدين و تم إحراق كتب أريوس وشاع القتل و التنكيل فى عباد الله الموحدين أما بالنسبة لإنتشار النصرانية فى أرجاءالعالم فقد بدأ السيف الصليبى يسل منذ عهد قسطنطين نفسه فأغدق على الكنيسة و النصارى بالإمتيازات و العطايا على حساب الوثنيين الذين أخذ نفوذهم فى التضاؤل قهرا و بدأ التطرف فى إستعمال العنف و القوة ضد الوثنيين فى عهد الإمبراطور ثيودثيوس الأول الذى إستخدم كل أشكال الإضطهاد ضدهم بعد أن نجح فى توحيد العالم الرومانى تحت حكمه سنة394م ,و إستمرت الحرب التى شنها ثيودثيوس ضد الوثنيين مدة ثلاثين عاما بعد وفاته هو نفسه و أقفلت المعابد و أعدمت الكتب و منع الوثنيين من مباشرة طقوسهم حتى داخل منازلهم!! بل أن الإمبراطور أركاديوس أصدر مرسوما بتنظيم معابد الوثنية لا إغلاقها فحسب بل قام بإستخدام أحجارها و مواردها فى إقامة منشأت عامة و عندئذ أدركت الوثنية أن مصيرها المحتوم هو الموت أو الإستبدال بصورة وثنية جديدة تسمى النصرانية فلم تجد الوثنية بدا من الفرار و الإلتجاء إلى مناطق العزلة الثانية فى إيطاليا و غالي او ظل الحال هكذا حتى القرن السادس حين أقام النجيس بندكت ديرهُ الشهير سنة 529 م على أنقاض أخر ما تبقى من معابد أبولو فى مونت كاسبنو و من أوزريس إلى أبلو إلى بوذا ألى المسيح نرى هذه السلسة المظلمة من الألهة البشرية تعبد من دون الله العظيم.أن الإمبراطورية الرومانية كانت تسيطر على كل أوروبا فكان فرضها للنصرانية بالسيف على كل أوروبا هو المتبع من قبل الأباطرة الرومان و قد ظل شارلمان يحارب السكسونيين ثلاثة و ثلاثين سنة كلها عنف و دموية حتى أخضعهم و حولهم قسرا إلى الديانة النصرانية كما تطلب ثمانى رحلات حسوما متتابعة حتى هزم الأفاريين الذين قيل عن أسلاب كنوزهم المكد
اعتراف من سياسي ألماني
كنّا دائما من يعتدي -الكاتب السياسي الألماني الدكتور يورغين تودنهوفر يقول : هناك ٤٥ دولة مسلمة لا احد منهم قد اعتدى على دولة غربية طوال ال ٢٠٠ سنة الماضية ، كنّا نحن دائماً من يهاجم الدول عسكرياً ، وعندما قرأت أكثر .. لا يزال اكثر من ٨٣ بالمائة من الألمان يعتقدون ان المسلمين متعصبون واتضح لي اننا لا نعرف الكثير عن العالم الاسلامي فالمتعصبون يوجدون بالغرب . واضيف اليك يا حضرة الكاتب المحترم ويوجد لديكم في بلادكم وفي بلادنا ايضاً مسيحيون مشارقة انعزاليون حقدة يعرفون الاسلام والمسلمين حق المعرفة كمتسامحين ولكن حقدهم العنصري وتعصبهم الكنسي يمنعهم من قولة الحق ؟!
اخ غسان الكاتب غير موضوعي
فالمساواة في العنف ظلم -الحقيقة اننا كمسلمين سُنة ظللنا طوال تاريخ اسلامنا وحتى اللحظة ضحايا للعنف و للعدوان والقتل ومحاولات الاستئصال من جهة المسيحية والوثنية والرافضية كما يحصل الان في العراق وسوريا لا نقبل ان يصير ديننا الاسلامي في صف واحد مع أديان ومذاهب مارست العنف والارهاب والابادة والتطهير العرقي هذا لا يسمى حياد ولا موضوعية بل هو بعيد تماماً عن هذا التوصيف والتصنيف ان رأي كاتب المقال انطباعي وليس بحث عميق في التاريخ لجلب الحقيقة التي شهد بها اناس تعمقوا في دراسة الاسلام وسلوك معتنقيه ويكفي للتدليل على هذا هذه الشهادة يقول إدموند رباط وكان من الطبيعة الإنسانية أن تولد تلك الانقسامات اللاهوتية، والاضطهادات الدينية، نفورًا وكراهية وعداء في سوريا ومصر، حيال الإغريق في بيزنطيا، كما كانت عليه الحالة النفسية في العراق تجاه الساسانيين الفرس، الذين لم يمتنعوا هم أيضًا عن اللجوء إلى العنف وسفك الدماء لإخضاع المسيحيين، من نساطرة ويعقوبيين، إلى سياستهم المجوسية.وكان لا بدّ للأصول السامية من أن تهيء النفوس لهذا النفور نحو المملكتين العظميين في ذلك الحين، وهي التي دفعت سكان سوريا والعراق على الأخص، إلى أن يتوسّموا الخير وينشدوا الخلاص على يد الفاتحين العرب، ليس فقط من محنتهم الدينية، بل أيضًا من ظلم الضرائب وكثرتها التي كانت تثقل كاهل المكلفين في أقطار الهلال الخصيب ووادي النيل.وهذه المعطيات أجمع المؤرخون على أنها ساهمت كثيرًا بتسهيل سبل النصر للفتوحات العربية، لدرجة أنه جزموا بأن سكان هذه الأقطار قد تقبلوا العرب بقلوب رحبة، لأنهم رأوا فيهم محرّرين لا غزاة.وحسبنا الاستشهاد ببعض الأقوال من هذا القبيل، كميخائيل السرياني، بطريرك السريان الأرثوذكس في القرن الثاني عشر، أي بعد خمسة قرون من الفتح، وفي تاريخه الطويل نجد عبارات استهجان لسياسة الروم، كالتالية:لأنّ الله هو المنتقم الأعظم، الذي وحده على كل شيء قدير، والذي وحده إنما يبدّل ملك البشر كما يشاء، فيهبه لمن يشاء، ويرفع الوضيع بدلاً من المتكبّر، ولأنّ الله قد رأى ما كان يقترفه الروم من أعمال الشر، من نهب كنائسنا ودياراتنا، وتعذيبنا بدون أيّة رحمة، فإنما قد أتى من مناطق الجنوب ببني إسماعيل، لتحريرنا من نير الروم ... وهكذا كان خلاصنا على أيديهم من ظلم الروم وشرورهم وحقدهم واضطهاداتهم وفظاعاتهم نحونا.وهي شهادة رهيبة، نجد مثلها، مما يتعلق بمسيحيي مص
وهيي لساها لحمةحمرا
Almouhajer -مابتعرف غير هالجملة ياولد؟ كل إنسان مولود من الجسد فهو مجبول بالخطيئة يابني ، أما الإنسان المولود من الروح فهو روح وخالٍ من الخطيئة . أرجو أن تكون فهمت الكلام ! المسيح وحده في التاريخ البشري هو المولود من الروح وهو الوحيد بالتالي الخالي من أية خطيئة. لقد قالها له المجد *من منكم يبكتني على خطيئة* لا أحد بالطبع. أما للمشارك المغرم بأبحاث إدمون رباط فأقول له إن كلام الدكتور رباط صحيح مائة بالمائة فالرومان كانوا محتلين لبلادنا ، ول يكونوا يتصرفون كمسيحيين وينتهي الأمر . هل بحث إدمون رباط يزيل آيات الدعوة للقتل وللإرهاب من كتابكم الكريم ؟؟ بالطبع لا . هل تضيف أبحاث إدمون رباط إلى إنجيل المسيح آية أو كلمة واحدة تدعو للقتل والإرهاب ؟ بالطبع لا وألف لا ! إذن ما الفائدة من هذا البحث أو ذاك ، إن كانت التعاليم هي الفيصل ؟ ياعمي روحوا خيطوا بغير هالمسلة ، نبيكم قتل واعتال ، ونبينا لم يجرح برغشة أو يهدد أحداً بكلمة أو يرهبه ، كما كان يفعل ذلك الذي قال عن نفسه أنه رسول الله .
مأسسة الاٍرهاب والعنف
بالمسيحية والعلمانية -العنف في المسيحية واليهودية والعلمانية عنف وارهاب أصولي مؤسسي ومخطط له وفي نسيج الثقافة المسيحية وليس مجرد تصرف فردي تشهد بذلك وقائع التاريخ القديم والحديث وأعمال الإبادة والتطهير العرقي والقتل الجماعي المؤسسي والمخطط له المسيحية والعلمانية ذات المواريث المسيحية في الإبادة والتطهير العرقي ضد شعوب العالم القديم والجديد والى وقت قريب في العراق وافغانستان وسوريا
معنى الحيادية
غسان -قصدت بالحيادية ان كاتب المقال لا يملك نظرة متحيزة مسبقة تجاه دين على حساب دين آخر، وهو يطرح عنواناً لمقاله على شكل صيغة شرطية لقناعته -كما أتصور- بأن الدين السماوي الحق بحد ذاته ليس هو المسبب الجذري أو المتأصل . وشكراً على التعليق والتنويه.
الفيلسوف غسان
Almouhajer -تقول ، الحيادية تعني أنه لايملك نظرة متحيزة مسبقة تجاه دين على حساب دين آخر . كيف استنتجت ذلك يا سيد غسان ؟ عندما نقول أن الإسلام دين عنف ، نستند في ذلك على القرآن وتعاليمه الكثيرة في هذا الخصوص . وعلى سنَّة وسيرة نبي الإسلام الذي مارس العنف خلال حياته . وعندما يقول المسيحية كذلك، من واجبه أن يأتي باستشهادات من تعاليم المسيح ، تؤيد هذا العنف ، أو من سيرة حياة السيد المسيح. لايجوز الإتهام إعتباطياً فلا تعاليم المسيح فيها نوع من العنف، ولاسيرته تذكر لنا أنه مارس العنف. الأمر في منتهى الوضوح ولا يمكن لإثنين أن يختلفا على ذلك . إذن ااكاتب ليس حيادياً على الإطلاق ، بل أعتبره متجنياً على المسيحية . يرجى الأخذ بعين الإعتبار ، أن تقييم العقيدة لايتم على ما يقوم به بعض أتباعها ، بل يتم ،وأكرر، بناء على سيرة نبيها أو رسولها وبناء على تعاليم كتابها .٠
انا أرد يا غسان المحترم
على الولد مهاتر الاحمق -مش مهم يكون مارشاليسوع بولس رب الجنود ؟!!! لم يقتل أحداً. ولم يمتد به العمر لنرى كيف يتصرف ولكنه ترك لاتباعه تراثاً مخيفاً من التعاليم لم يغيروا فيه حرف طبقوه تسبب في قتل ملايين البشر من داخل المسيحية وخارجها إليك اقوى نصوص القتل والارهاب فى الكتاب الموصوف بالمقدس*اشعياء (66-16): " لأن الرب بالنار يعاقب وبسيفه على كل بشر ويكثر قتلى الرب أرميا (48-10): " ملعون من يعمل عمل الرب برخاء وملعون من يمنع سيفه عن الدم حزقيال (9-6): " الشيخ والشاب والعذراء والطفل والنساء اقتلوا للهلاك.ولا تقربوا من إنسان عليه السمة وابتدئوا من مقدسي.فابتدءوا بالرجال الشيوخ الذين أمام البيت يشوع (6-21):" وحرّموا كل ما في المدينة من رجل وامرأة من طفل وشيخ حتى البقر والغنم والحمير بحد السيف"صموئيل الأول (15-3):" فالآن اذهب واضرب عماليق وحرموا كل ما له ولا تعف عنهم بل اقتل رجلا وامرأة.طفلا ورضيعا.بقرا وغنما.جملا وحمارا هوشع (13-16):" تجازى السامرة لأنها قد تمردت على إلهها.بالسيف يسقطون.تحطم أطفالهم والحوامل تشقّ"*مزمور(137-9):" طوبى لمن يمسك أطفالك ويضرب بهم الصخرة"*ارميا(14-12):" حين يصومون لا اسمع صراخهم وحين يصعدون محرقة وتقدمة لا اقبلهم بل بالسيف والجوع والويا أنا أفنيهم ارميا (11-22):" لذلك هكذا قال رب الجنود.هاأنذا أعاقبهم.بموت الشبان بالسيف ويموت بنوهم وبناتهم بالجوع 23 ولا تكون لهم بقية لأني اجلب شرا إرميا (12-17):" وان لم يسمعوا فاني أقتلع تلك الأمة إقتلاعا وأبيدها يقول الرب إرميا(16-3):" لأنه هكذا قال الرب عن البنين وعن البنات المولودين في هذا الموضع وعن أمهاتهم اللواتي ولدنهم وعن آبائهم الذين ولدوهم في هذه الأرض 4 ميتات أمراض يموتون.لا يندبون ولا يدفنون بل يكونون دمنة على وجه الأرض وبالسيف والجوع يفنون وتكون جثثهم أكلا لطيور السماء ولوحوش الأرض إرميا(19-9):" " فيحمى غضبي وأقتلكم بالسيف.فتصير نساؤكم أرامل وأولادكم يتام بالنهاية هؤلاء مسيحيين الذين قتلوا ملايين البشر منهم ومن غيرهم حتى ولو خرجوا عن تعاليم دينهم كما يزعم ولو ان النصوص بتقول غير كده والمهم ان المسيحيين مهما ارتكبوا من افعال السبعة وذمتها كما يقول الشوام سيغفر لهم يسوع بولس افعالهم الشريرة ويخلص ارواحهم الخبيثة ويدخلهم ملكوته ويضيع حق ملايين البشر الذين قتلوا او عذبوا حتى الموت بلا سبب او بسبب رأى المسيحيون انهم يستحقون
54 من يخاطب الناس هكذا لايُحترم
Almouhajer -أنا لست بمهاتر ولست ولداً ، كما تتوهم أيها المشاكس والمهاتر الحقيقي. متى تتوصلون لمرحلة من الفهم ، تسمح لكم بالإعتراف أن السيد المسيح سما /من فعل يسمو/ بتعاليم القانون العقابي أو الناموس اليهودي ، إلى تعاليم عهد النعمة أي السلام والمحبة والاضحية بنفسه من أجل أن يكفر عن خطيئتنا . هل تريد فهم هذا الكلام ، أم أنك تريد فقط الثرثرة والمهاترة . ألا يكفيك أن سيرة السيد المسيح هي الذي تتحدث عمَّا شرحته لك أيها المهاتر؟ نحن مسيحيون ولسنا يهود فهل تريد أن تفهم أم تريد الثرثرة الغبية ؟ ألا تكفيك سيرة نبيكم الكريم لتقول لك كم كان قاسياً في جرائمه ، وبالتالي تقتنع بالحقيقة الدامغة ولا تدافع عنزهذه الحقيقة المخزية . أهلاً بردودك متى شئت يامهاتر إيلاف الحقيقي . لقد أجبت على ترهاتك الأخرى التي تتهم المسيحية بما قام به من سموا أنفسهم مسيحيين من حروب سياسية جشعية إقتصادية لادخل للمسيحية بها .
جرائم المسيحيين ملتصقة
بهم وفق تعاليم رب الجنود -يا ولد ياشماس مهاتر لا عيسى بن مريم ولا يسوع بن بولس يستطيع ان يفعل للآخرين شيئا فضلاً عن نفسه ولن يخلص أحداً لأنو يا دوبو يخلص حالو
ما تحاول يا مهاتر
هذا هي نصوصكم وتاريخكم -طبعا هتلاقى زي مهاتر ا يجي يقولولك ده كلام ف العهد القديم والرب يسوع فى العهد القديم كان عنيف ودموى اما فى العهد الجديد تحضر وبقى كويس وحبوب وكيوت وأتى بشريعة النعمة اي حد يقول كده حا دب صباعي في عينه
إقرأ جيداً يا كتكوت
Almouhajer -لن يزول حرف أو نقطة من الناموس ، حتى يكون الكل . إذن زوال نقطة أو حرف من الناموس مشروط بِ كون الكل . هل تعي ذلك وهل تعرف ماذا يعني حتى يكون الكل ؟ أنصحك إن كنت تريد الحوار لا الخوار ، أن تأتينا بالتفسير من كتبنا ، حتى لايقول القارئ : الواد ده مش عارف حاجة . ماجاء المسيح لينقض بل ليكمل ! ليكمل ماذا وبماذا أتى ليكون تتمة للعهد القديم ! هل تتفضل يا كتكوت وتقول لنا ؟ هنا الكثير من حادث نقض الناموس وتبديله أو تغييره . هل قرأت كم مرة قال يسوع *سمعتم أنه قيل ، لاتزني . أما أنا فأقول ، من نظر إلى امرأة ليشتهيها فقد زنى بها في قلبه . هذه واحدة من كثيرات ، أليست نقضاً للناموس ؟ كما يقول العزيز فول على طول ، أنت أذكى أخواتك ماشاءالله .
الكتكوت العزيز !
Almouhajer -أنا متأكد ١٠٠٪ أنك لاتتجرأ على قراءة التفسير الذي طلبته منك , لذلك سأقولها لك وللقراء جميعاً وبكلمات وجيزة مختصرة واضحة يا كتكوت ، كيف أن المسيح قد ألغى الناموس العهد القديم حين يكون الكل . عندما كان المسيح على الصليب وقبل أن يُسلم الروح قال *لقد تم كل شيء وأسلم الروح* إذن /حتى يكون الكل/ يزول العهد القديم ، وها قد كان الكل بموت المسيح على الصليب . هل تصدق المسيح ياكتكوت بما استشهدتَ أنت به فقط ، أم تصدق كل ماقاله المسيح ؟ بعد أن أتى السيد المسيح ، انتهى العهد القديم ولاوجود بعد لليهودية ولا لأي ديانة سماوية أخرى ، وإلا فذلك يعني أن لكل دين إلهه الخاص به . أرجو أن تكون استوعبت ، كما أرجو أن يستفيد بقية القرَّاء من هذا الشرح البسيط والواضح والشكر لإيلاف