جنرال مرشح لقيادة القوات الأميركية في افريقيا:
الولايات المتحدة لا تمتلك "إستراتيجية كبرى" في ليبيا
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك
واشنطن: أقر جنرال أميركي مرشح لقيادة القوات الأميركية في أفريقيا أمام الكونغرس الثلاثاء، بأن الولايات المتحدة لا تمتلك "إستراتيجية كبرى" للتدخل في ليبيا التي تشهد اضطرابات.
وقال الجنرال توماس والدهوسر لدى مساءلته من قبل السناتور الجمهوري جون ماكين، "أنا لست على علم بأي إستراتيجية كبرى في الوقت الراهن".
وينتظر والدهوسر تصويتًا في مجلس الشيوخ للمصادقة على قرار إدارة أوباما بتعيينه على رأس قيادة القوات الأميركية في أفريقيا.
وفي الوقت الحالي، تكتفي الإدارة الأميركية بإرسال عدد صغير من القوات الخاصة إلى ليبيا لتكوين صورة أفضل عن الميدان وتحديد القوات المختلفة المتواجدة هناك.
وكان المتحدث باسم وزارة الدفاع الأميركية بيتر كوك قال الثلاثاء: "نحن ننظر عن كثب الى الوضع في ليبيا، ونفهم التهديد المحتمل الذي يشكله تنظيم الدولة الإسلامية في ليبيا وأماكن أخرى".
لكنّ الولايات المتحدة وحلفاءها الأوروبيين يريدون تجنب تدخل عسكري ضد التنظيم الجهادي في ليبيا، طالما أن الحكومة لا تحظى باعتراف من الجميع.
والثلاثاء، قتل 34 عنصرًا من قوات حكومة الوفاق الوطني الليبية في اشتباكات مع تنظيم الدولة الاسلامية، خلال محاولتها التقدم في مدينة سرت، في اكثر الايام دموية منذ انطلاق العملية الهادفة الى استعادة سرت من ايدي داعش.
التعليقات
المسيح دعا الى توحيد الله
............. -كانت قمة الاندهاش عندما طالعت قول المسيح ـ في أواخر إنجيل يوحنا ـ: " اذهبي إلى أخوتي و قولي لهم: إني أصعد إلى أبي و أبيكم و إلـهي و إلـهكم! فجميع النصوص من الانجيل والكتب المقدسة المسيحية المؤكدة لوحدانية الله تعالى الذي في السماوات و أنه رب واحد و إله واحد لا يشاركه في ربوبيته و لا ألوهـيته أحد و لا تجوز العبادة إلا له وحده فقط :لقد تضافرت على إثبات تلك العقيدة : أي توحيد الذات و توحيد الربوبية و الألوهية، و التي هي أساس جميع الرسالات السماوية، نصوص العهد الجديد و العهد القديم[1] ، و فيما يلي بيان بعض هذه النصوص : أ ـ من العهد الجديد : (1) جاء في إنجيل مرقس (12 / 28 ـ 32) أن أحد اليهود الكتبة سأل المسيح فقال:" أيةُ وصيَّةٍ هي أوّل الكلّ؟ فأجابه يسوع: إن أول كل الوصايا هي: اسمع يا إسرائيل الرب إلهنا رب واحد، و تحب الرب إلهك من كل قلبك و من كل نفسك و من كل فكرك و من كل قدرتك، و هذه هي الوصية الأولى. و الثانية مثلها و هي: تحب قريبك كنفسك. ليس وصية أخرى أعظم من هاتين. فقال له الكاتب: جيدا يا معلم قلت: لأن الـلـه واحـد و ليـس آخـر سواه.."و مثل هذا أيضا جاء في إنجيل لوقا و إنجيل متى، و فيه قال عيسى عليه السلام بعد بيانه لهاتين الوصيتين: " بهاتين الوصيتين يتعلق الناموس [2] كلـه و الأنبياء "[3] .و هذا يؤكد أن توحيد الربوبية و الألوهية أساس الشريعة و أساس دعوة جميع الأنبياء عليهم السلام، و هذا ما صدقه القرآن في قوله عز وجل: { و لقد بعثنا في كل أمة رسولا أن اعبدوا الله و اجتنبوا الطاغوت } النحل / 36، و قوله سبحانه: { و ما أرسلنا من قبلك من رسول إلا نوحي إليه أنه لا إله إلا أنا فاعبدون } الأنبياء / 25.و مما يجدر بالذكر التنبيه إليه أن سيدنا عيسى عليه السلام بين أنه لا وصية أعظم من هاتين الوصيتين، و أنهما أساس الناموس و أساس جميع دعوات الأنبياء، و بناء عليه، فلو كانت ألوهية عيسى عليه السلام و مشاركة الابن لله في ألوهيته، عقيدة حقة و الإيمان بها شرط ضروري للنجاة و الخلاص الأخروي ـ كما نص عليه دستور الإيمان الذي تقرر بمجمع نيقية ـ لبيـَّن عيسى عليه السلام ضرورة الإيمان بذلك و لم يكتمه، خاصة في هذا المقام الذي سئل فيه عن أهم الوصايا، فلما لم يذكر ذلك في هذا المقام، علم أن ألوهية عيسى ليست من وصايا الله عز و جل أصلا.(2) و جاء في إنجيل يوحنا (17 / 1ـ 3):" تكلم يسوع بهذا و رفع عينيه
اللهم عليك بأمريكا أهلكها ودمرها
,,,,,,,,,,,,, -اللهم اهلك امريكا ودمرها كما دمرت الاوطان وشتت الشعوب اللهم انها طغت وتجبرت اللهم ادخلها في حرب اهلية لا تبقي ولا تذر من دعاء القنوت في صلاة القيام في شهر رمضان الكريم تخيل لو يدعى بهذا في المسجد الحرام في مكة ويؤمن عليه آلاف المسلمين في المسجد وخارجه في كل العالم الاسلامي