أخبار

وصول مسؤولة حزبية في أول زيارة معلنة إلى اسطنبول

تركيا وإسرائيل تعلنان الأحد التطبيع الكامل

تطبيع كامل غدا الاحد بين تل أبيب وأنقرة
قراؤنا من مستخدمي تويتر
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك

تجرى محادثات تركية ـ إسرائيلية في أنقرة يوم غد الأحد للتباحث حول تطبيع العلاقات المنهارة منذ 2010. ووصلت مسؤولة حزبية إسرائيلية إلى اسطنبول في أول زيارة من نوعها.&

إيلاف من لندن: وصلت عضو&الكنيست الإسرائيلي عن حزب (الاتحاد الصهيوني) كسينيا سفيتلوفا، إلى إسطنبول في أول زيارة رسمية معلنة لمسؤول إسرائيلي إلى تركيا منذ 6 سنوات.&

وتأتي زيارة سفيتلوفا إلى تركيا وسط حديث متصاعد عن اقتراب توقيع اتفاق بين أنقرة وتل أبيب، من أجل رأب الصدع بين الجانبين عقب تدهور العلاقات بينهما عام 2011.

تطبيع&

ومن المحتمل الإعلان يوم غد عن إعلان التطبيع الكامل بين أنقرة وتل أبيب، وذلك خلال اجتماع يغقد يوم الأحد بين مسؤول في وزارة الخارجية التركية ومبعوث خاص لرئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتانياهو سيلتقيان لإعلان التطبيع الكامل.

وكان وزير الخارجية التركي مولود جاوش أوغلو، قال يوم الخميس الماضي، إن هناك "احتمالًا كبيرًا" بأن يعقد اجتماع تركي-إسرائيلي قبل نهاية يونيو لبحث تطبيع العلاقات.

وأعلن جاوش اوغلو ان تطبيع العلاقات الديلوماسية بين تركيا واسرائيل رهن بموقف هذا البلد خلال المحادثات الثنائية المقبلة بينهما.

وقال الوزير التركي خلال مؤتمر صحافي في انقرة يوم الخميس الماضي إنه سيكون من الممكن ابرام اتفاق خلال الاجتماع المقبل عملا بالاجراءات التي تتخذها إسرائيل.&

إردوغان ـ مشعل&

ومع الحديث عن تطبيع العلاقات التركية الإسرائيلية، التقى الرئيس التركي رجب طيب إردوغان يوم الجمعة رئيس المكتب السياسي لحركة (حماس) خالد مشعل في إسطنبول.&

ونقلت وكالة الأناضول عن مصادر في الرئاسة التركية أن إردوغان استقبل مشعل للتباحث معه بشأن ملف المساعدات الإنسانية للفلسطينيين والعلاقات بين حركتي حماس وفتح.

ثلاثة شروط

ووضعت أنقرة ثلاثة شروط لتطبيع العلاقات مع إسرائيل، وهي تقديم اعتذار علني عن الهجوم ودفع تعويضات مالية للضحايا ورفع الحصار الإسرائيلي عن قطاع غزة. وتمت تلبية الطلبين الأولين جزئيا، لكن الثالث يبقى العقبة الرئيسية.

وبحسب صحيفة "حرييت" التركية، يبدو أن البلدين توصلا إلى حل لهذه المسألة يتمثل في إيصال المساعدات إلى غزة عن طريق مرفأ أشدود الإسرائيلي وليس مباشرة إلى القطاع.

ولم تُقطع العلاقات الدبلوماسية بين البلدين، لكن مستواها انخفض مع سحب السفيرين وتجميد التعاون العسكري بعد الهجوم الذي شنته فرقة كوماندوز إسرائيلية على السفينة "مافي مرمرة" التي كانت تنقل مساعدات إنسانية، في محاولة لكسر الحصار المفروض على غزة، مما أدى إلى مقتل عشرة أتراك في 2010.&

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
خلیفە الملسمین
ازاد -

کثیرا ما ینتقد العرب الکرد ویتهمونهم بوجود علاقات مع اسرائیل اتمنی ان یوجد هذە العلاقات . القومیون العرب یسکتون عن سفارات ومکاتب اسرائیل من المغرب الی عمان ، الیوم استقبل خلیفە الاخوان المسلمین اردوغان خالد مشعل لیقول لە بنفسە الخبر المفرح بعودە العلاقات والتطبیع الکامل مع اسرائیل . والحق یقال کنت احب ان کون مع خالد مشعل الاخوانی الکردی علی القرداغی لیسمع الخبر وینقلە الی الاسلامیین الکرد من اتباع اردوغان ،

عندما يضعف الرئيس
هادي المختار -

عندما ضعف صدام حسين تخلى عن الشط العرب لشاه إيران، والآن يخضع السلطان اردوغان لقتلة الاتراك ويطبع العلاقات مع اسرائيل لكسب تأيدها في المحافل الدولية، لا اخلاق لمحبي السلطة وان باعوا اعراضهم وضمائرهم.

صومالية مترصدة وبفخر-
Rizgar -

any comment !!!!

صديق العرب وحامي غزة
iraqi -

قرة عين الُسذَّجْ العرب الذين راهنوا على تركيا .

Turkey is right here
صومالية مترصدة وبفخر-USA -

Mr Rizgar Israel DOES EXIST, so you must take it as a reality that you deal with in the day light, not the dark, unfortunately like some Arab ruler of a natural gas rich country, who regularly vacation in Tel Aviv like a total idiot, while his country''s propaganda tv station curses Israel day in & day out, Israelis vacation in Jordan, Tunisia, Morocco and Eygpt, & Israel have full embassies in many Arab countries , more deal under the table, behind the sofas, or behind the stair Wells, so what if Turkey with all respect do it in the name of peace, or mutual interests this is not a marriage, but it is like courting with your eyes on your self serving interests for aIsrael & Turks , as a matter of fact I lift my Chapeau "hat" for Ordogan excellence & brilliance are you satisfied Mr Rizgar cheers, As a Muslim I hate no Christian or Jews but I support Jews in Nazi Germany or victims of the Holocaust or religious prosecution of any religion including Muslims or Christians inside Israel

سحب البساط
رياض بدر -

هل بدأ سحب البساط من تحت اقدام الايرانين في المنطقة !اظنه كذلك لاسيما سحب داعش لمناطق الفصل الثاني من المسرحية المآساوية الى دول المغرب العربي التي بات ينتشر فيها بشكل مرعب اخذين بنظر الاعتبار الارض الخصبة الموجودة في تونس والجزائر على سبيل المثال. تحيتي

ها-رزكار-1975-جديدة
أشوري-عراقي-صريح -

ها-رزكار؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟نعم 1975 جديدة ولكن هذه المرة ليس كيسنجر اليهودي الاشكنازي-الامريكي؟هذه المرة ربكم والهكم ومن تجلسون في حضنها العميق الدافئ سيصبح قارصا -وبل اتعس من 1975؟الوهم والعمالة والبكذب لا تصنع امة ولا تاتي -لكم بارض ليست لكم فكفى ومتى تتعلممون وخاصة قادتكم وجوقة المعلقين المزعجين العنصرين امثال رزكار واتحدى ان تنبسوا بكلمة عن اسرائيل لانكم تعتقدون انهم الله على الارض وهم الوحيدين سيعطوكم الارض الاشورية لكم علما انهم يكرهون ولحد اللحظة يريدون ابادة الاشوريين-ولكن يريدون الارض لهم ولتركيا ولربما لاولاد عمكم الايرانيين-يا بدو الفرس فمتى تفيقون وكفى اوهام وها-رزكار مارايك؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟وشكرا-شكرا ايلاف

خليفة المتاسلمين !
علي البصري -

صدعوا رؤوسنا الاخوانجية عن تركيا، والحمد لله على عودة العلاقات مع الصهاينة وبحضور خالد مشعل !! تركيا خربت علاقتها مع مصر وتقديمها مع الصهاينة الان وتتدخل بمطامع للاحتلال الموصل وضمها للسلطان اوردغان (حلم قديم جديد)وهي الان تعد العدة لمعركة حلب حيث اعلنت روسيا عن تسلل 900 ارهابي اخوانجي مستورد ومؤهل من المخابرات التركية للمدينة لشن هجوم واحداث تغرات في الدفاعات ومهاجمة المليشيات التي ارسلت من العراق ولبنان لاسترجاع البلدة وقامت تركيا بنقل المعامل والمصانع الى تركيا من العاصمة الاقتصادية لسوريا التي كانت مزدهرة قبل الربيع والثورة !! وتخريب المدينة وجعلها اثر بعد عين ،الصور للمدينة مؤلمة وكان قنبلة ذرية قد القيت عليها

ها-رزكار-اين المفر
أشوري يقول؟؟؟؟؟؟؟؟ -

اين المفر يا جماعة البرازاني-وخاصة المزعج رزكار وننتظر الرد وبعدها لكل حادث حديث وشكرا مقدما ودائما لايلاف

Turkish authority
Syrian -

the devil. Israel and Turkey have history. They have not always seen eye to eye and, of late, have been working hard to mend fences. Mr. Yaalon has said that Israel stipulated that diplomatic relations between the two countries would get back on track only after Turkey puts a stop to several actions that support ISIS—including buying its oil. He went as far as calling Turkey “Hamas’ terror headquarters outside of Gaza.” Of course Turkish authorities know the real truth just as Israel and Russia and the United States know. There is no doubt about that. But this is about pragmatics, not politics or ideology. This style of doing business is best described by a commander of the Free Syrian Army. He and his forces fight ISIS to the death. And yet, he buys petrol from ISIS to power generators and vehicles—the very same trucks and jeeps he uses to battle ISIS. In the words of the commander, as published in The Financial Times: “ISIS needs the money and we need the fuel. You have to both laugh and cry at the situation. Turkey is in the same situation. It does not make it right, it makes complicated. But in the final analysis—Turkey is helping prop up ISIS by buying their oil. Israel has always known that Turkey was buying ISIS oil, but they kept silent hoping that Turkey would do the right thing and stop dealing with ISIS on its own. That has not happened. And not just to Israel. Russia, as one might expect, has also announced that Turkey has been importing ISIS oil. Russia has even called for the resignation of Recep Tayyip Erdogan, the president of Turkey. In response, Mr, Erdogan said he would resign—but only if there was any evidence of these claims and that the claim are false

تركيا وإسرائيل تعلنان الأ
mahmoud -

اردوغان مدمن عل اوربا ؟ هذه مجموعة من الاخوان الشياطين من طنجة الى جاكرتا حاشا ان يكونوا اخوان المسلمين ؟

كل الصعوبات تنحل بالمفاوضات
كندي -

نعم هناك أمور يمكن حلها بالمفاوضات بالوصل الى منتصفات الطرق كالصراع العربي - الاسرائيلي ، يجب ان تكون هناك مرونه وحسن نية من الجانبين ، وهناك أمور لا حل لها ابدا بالمفاوضات كالصراع العربي - الفارسي لانه صراع ديني وقومي لا تجد به اية نقاط التقاء ، احتمالات ان يكون التقارب التركي الاسرائيلي مفيدا للعرب هي احتمالات كبيره وحقيقيه اذا نظر العرب بعقلية منفتحة ومتحررة من اوهام الماضي الى واقع ما يجري في المنطقة وإذا توصلوا مع التراك والاسرائيليين الى ان العدو المشترك والخطر الكبير يتمثل في ايران الفارسيه الصفويه ، هناك عوامل عديده تجمعهم : خطر ايران على اسرائيل هو ابادة شعبها وتدميرها ومسحها من الوجود لاسباب توسعيه وخطر ايران على العرب هو اباده الشعوب السنية المسالمه وتغيير طبيعة المنطقة السكانيه والقومية ( كما تفعل في العراق وسوريا ولبنان واليمن والبحرين وغيرها ) ، خطر مشترك على الجميع ، الولايات المتحده انحازت الى صف ايران ( على استحياء ) فلم يبق امام الباقين الا التحالف الجدي ، قد يكون هذا آخر باب امام اسرائيل لتدخل منه بامان وسلام وبلا حروب الى الحياة الطبيعية داخل المنطقة بعد ان سدت بنفسها كل الابواب التي كانت متاحة لها وآخرها المأساة السورية عندما فضلت الموقف السلبي بدلا عن موقف إيجابي كان سيفتح أمامها ابواب سلام واسعة جداً

لعلكم تعقلون
Abu Ari -

لعلكم تعقلون

السلام
منير او منيرو972524754859 -

لا باس لمساعدة غزه وكل الفلسطينيون