أخبار

عقب خروج بريطانيا من الاتحاد

البابا يحذر من "بلقنة" أوروبا

-
قرائنا من مستخدمي تلغرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك

حذر البابا فرنسيس من خطر "بلقنة" اوروبا، بعد قرار البريطانيين الخروج من الاتحاد الاوروبي، داعيًا الاخير الى اعطاء قدر اكبر من الاستقلالية والحرية لدوله.

وخلال مؤتمر صحافي عقده على متن الطائرة التي عادت به من ارمينيا الى روما، حذر الحبر الاعظم من خطر "انفصال" مناطق مثل اسكوتلندا وكاتالونيا، الامر الذي من شأنه ان يؤدي الى "بلقنة" اوروبا.

واوضح ان "الخطوة التي يتعين على اوروبا أن تخطوها هي خطوة ابداع وتفرق صحي، أي اعطاء قدر اكبر من الاستقلالية والحرية لدول الاتحاد الاوروبي".

وكان البابا دعا خلال زيارته الى ارمينيا جميع الاوروبيين الى التحلي بروح "المسؤولية" في هذه المرحلة الدقيقة التي تمر بها قارتهم.

وفي طريق عودته الى روما، قال الحبر الاعظم "هناك امر ما لا يسير على ما يرام في اتحاد ضخم وثقيل. ولكن يجب ألا نرمي الطفل مع مياه الحمام المتسخة. لنسعَ الى اعادة تكوينه من جديد".

وشدد الحبر الاعظم على "وجوب ان تجد اوروبا مجددًا طريقها الى الابداع، ويجب التفكير بشكل جديد من الاتحاد".

واضاف: "الكلمتان الاساسيتان هما الابداع والخصوبة".

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
انا ❤️يسوع
لهذا السبب -

كنت في قمة الاندهاش عندما طالعت قول المسيح ـ في أواخر إنجيل يوحنا ـ: " اذهبي إلى أخوتي و قولي لهم: إني أصعد إلى أبي و أبيكم و إلـهي و إلـهكم! فجميع النصوص من الانجيل والكتب المقدسة المسيحية المؤكدة لوحدانية الله تعالى الذي في السماوات و أنه رب واحد و إله واحد لا يشاركه في ربوبيته و لا ألوهـيته أحد و لا تجوز العبادة إلا له وحده فقط :لقد تضافرت على إثبات تلك العقيدة : أي توحيد الذات و توحيد الربوبية والألوهية، و التي هي أساس جميع الرسالات السماوية، نصوص العهد الجديد و العهد القديم[1] ، و فيما يلي بيان بعض هذه النصوص : أ ـ من العهد الجديد : (1) جاء في إنجيل مرقس (12 / 28 ـ 32) أن أحد اليهود الكتبة سأل المسيح فقال:" أيةُ وصيَّةٍ هي أوّل الكلّ؟ فأجابه يسوع: إن أول كل الوصايا هي: اسمع يا إسرائيل الرب إلهنا رب واحد، و تحب الرب إلهك من كل قلبك و من كل نفسك و من كل فكرك و من كل قدرتك، و هذه هي الوصية الأولى. و الثانية مثلها و هي: تحب قريبك كنفسك. ليس وصية أخرى أعظم من هاتين. فقال له الكاتب: جيدا يا معلم قلت: لأن الـلـه واحـد و ليـس آخـر سواه.."و مثل هذا أيضا جاء في إنجيل لوقا و إنجيل متى، و فيه قال عيسى عليه السلام بعد بيانه لهاتين الوصيتين: " بهاتين الوصيتين يتعلق الناموس [2] كلـه و الأنبياء "[3] .و هذا يؤكد أن توحيد الربوبية و الألوهية أساس الشريعة و أساس دعوة جميع الأنبياء عليهم السلام، و مما يجدر بالذكر التنبيه إليه أن سيدنا عيسى عليه السلام بين أنه لا وصية أعظم من هاتين الوصيتين، و أنهما أساس الناموس و أساس جميع دعوات الأنبياء، و بناء عليه، فلو كانت ألوهية عيسى عليه السلام و مشاركة الابن لله في ألوهيته، عقيدة حقة و الإيمان بها شرط ضروري للنجاة و الخلاص الأخروي ـ كما نص عليه دستور الإيمان الذي تقرر بمجمع نيقية ـ لبيـَّن عيسى عليه السلام ضرورة الإيمان بذلك و لم يكتمه، خاصة في هذا المقام الذي سئل فيه عن أهم الوصايا، فلما لم يذكر ذلك في هذا المقام، علم أن ألوهية عيسى ليست من وصايا الله عز و جل أصلا.(2) و جاء في إنجيل يوحنا (17 / 1ـ 3):" تكلم يسوع بهذا و رفع عينيه نحو السماء و قال: أيها الآب قد أتـت الساعة... و هذه هي الحياة الأبدية أن يعرفوك أنت الإلـه الحقيقي وحدك و يسوع المسيح الذي أرسلته ".قلت: ففي هذه الآية بين عيسى عليه السلام أن النجاة الأخروية تكمن في الإيمان بأن الآ

الى تعليق رقم ١
fadi -

ما علاقة تعليقك بالموضوع المنشور اعلاه,الله يهديك

انت ليش مخبوص يا رقم ١
المسيح هو مسيح وليس بشرا -

قلنا لك سابقا في رد على تعليقك هذا ان المسيح هو المسيح و لا احد يشبهه و هو بشر و نبي و أله و انه لا أحد رأى الله او تكلم معه و نحن لم نعرف إله المسيحيين و ما يريده للبشر الا من خلال ما قاله و نقله المسيح عنه هذه واحدة ثانيا المسيح ليس بشرا عاديا فهو ولد من المريم العذراء بحبل بلا دنس و بتدخل إلهي مباشر و بدون ان يكون له أب بشري اي انه ابن الله و ابن الانسان ( و القرأن ) كتابك يقول انه ولد من مريم العذراء بعد ان نفخ الله روحه فيها فأنتم آخر من يحق له الاعتراض اذا قلنا انه ابن الله و اذا قلنا ان المسيح له طبيعة إلهية اخذها من الله مباشرة النقطة الثالثة التي تؤكد ان المسيح كان له طبيعة الهية و هي ان االمسيح فام بأعمال خارقة لا يستطيع ان يقوم بها بشر عاديون مثل إقامة الموتى و شفاء العميان و البرص و اطعام ٥٠٠ رجل بفريقين من رغيفين منالخبز و كم سمكة و غبرهامن المعجزات ورابعا المسيح بعد موته رفع الى السماء ( و هذه المسألة ايضا يقرها قرآنكم ) و البشر العادي لا يرفع للسماء بل يبقى في القبر و من ضمنهم الأنبياء الى يوم الدينو نة ، و اخيراً نقول لك انت ليش خابص نفسك اذا كان المسيح هو الله او لم يكن المهم نعمل بوصايا المسيح و نحب أعداءنا لا نعتدي على احد و نحسن للمسلمين الذين يسيؤون إلينا! اذن عمليا المسيح هو من الله و الله تجسد به نحن لم نرى او نسمع الله الا من خلاله فالمسيح هو الذي عرفنا الله به و من خلاله ، و مثلما انتم عرفتم أله الاسلام من خلال محمد و عرفتم انه يحلل غزو بلدان الكفار و سبي نساءها و قتل نساءها و لا احد من المسلمين غبر محمد عرف ما برده الله و محمد عمليا يصبح بمثابة إلهكم و ان كان هو لم يخلقكم و لكنه هوالقطار نقل للمسلمين ما يريده إله المسلمين من المسلمين ان يفعل

الإناجيل نصوصها تنفي
ألوهية يسوع المسيح -

الأدلة الصريحة من بعض نصوص الإنجيل الواضحة لكل صاحب عقل على يسوع إنسان و رسول لله وليس هو الله، أو ابن الله :في متى: 10 ولمّا دخَلَ يَسوعُ أُورُشليمَ ضَجّتِ المدينةُ كُلٌّها وسألَتْ: "مَنْ هذا؟" 11فأجابَتِ الجُموعُ: "هذا هوَ النَّبـيٌّ يَسوعُ مِنْ ناصرةِ الجليلِ"أي من مدينة الناصرة التي نشأ فيها يسوع . متى 20 . 10 / 1145فلمّا سَمِعَ رُؤساءُ الكَهنَةِ والفَرّيسيّونَ هذَينِ المَثلينِ مِنْ يَسوعَ، فَهِموا أنَّهُ قالَ هذا الكلامَ علَيهِم. 46فأرادوا أن يُمسكوهُ، ولكنَّهُم خافوا مِنَ الجُموعِ لأنَّهُم كانوا يَعُدّونَهُ نَبـيُا". متى 20 : 45 / 46 .فالجموع كلها المعاصرة ليسوع كانت تعده نبيا فلم تعدونه يا نصارى إلها أو ابن إله ، أأنتم أعلم أمن عاش معه وعاصره.قال الأعمى عندما سئل عن يسوع لما شفاه من مرضه : " ماذا تقول انت عنه من حيث انه فتح عينيك ؟ " . فقال : " إنه نبي " . يوحنا 9: 1 – 39." يسوع الناصري الذي كان انسانا نبيا " لوقا 24 : 17 – 19قال أحد المقربين من يسوع مخاطبا صاحبه: " هل انت متغرب وحدك في اورشليم ولم تعلم الامور التي حدثت فيها في هذه الايام ؟ ، المختصة بيسوع الناصري الذي كان انسانا نبيا مقتدرا في الفعل والقول امام الله وجميع الشعب " لوقا 24 : 17 – 19قالت السامرية للمسيح عليه السلام " يا سيد ارى انك نبي " يوحنا 4 : 1 - 29(‏وفي إنجيل مرقص 12/28-35‏)‏‏:‏‏(‏وتقدم إليه واحد من الكتبة كان قد سمعهم يتجادلون، ورأى أنه أحسن الرد عليهم، فسأله‏:‏ أية وصية هي أولى الوصايا جميعاً‏؟‏‏"‏فأجابه يسوع‏:‏ ‏"‏أولى الوصايا جميعاً هي اسمع يا إسرائيل، الرب إلهنا رب واحد، فأحبّ الربّ إلهك بكل قلبك، فقال له‏:‏ ‏"‏صحيح يا معلم‏!‏ حسب الحق تكلمت، فإن الله واحد، وليس آخر سواه )‏ ‏(‏مرقص 12/28-35‏)‏‏.‏انظر ماذا أجابه الرجل : ‏ ‏"، فإن الله واحد، وليس آخر سواه " يعني لا آخر إطلاقا لا إبن ولا روح قدس ولا صنم ولا ولاولا . أبعد هذا تقولون إن يسوع هو الله أو ابنه .وللأسف هذا الكاتب المسكين يعده النصارى اليوم كافرا لأنه يؤمن بأن الله واحد ولايؤمن بالتثليت رغم أنه أخذها من عند يسوع مباشرة وأقره عليها ؟؟انظركيف قال له يسوع : الرب إلهنا رب واحد ، وقال إلهنا يعني إله يسوع أيضا فهو عبد لله أيضا ، ثم قال واحد ، ولم يقل اثنين أو ثلاثة ولم يقل أنا الرب إلهكم ، هل هناك أصرح من هذا يا أصحاب العقول قد ق

وهل انتشرت المسيحية
بالشوكلاطه والبنبوني ؟! -

هكذا انتشرت المحبة وهكذا نشرها المسيحيون الكيوت

آدم ويحيى من روح الله
فلماذا لا تعبدونهما ؟! -

آدم ويحيى من روح الله فلماذا لا نعبدهما للعقلاء -قالت الكنيسة :- روح منه لقد اعترف القرآن بإيماننا بألوهية المسيح في قوله “إذ قالت الملائكة يا مريم إن الله يبشَّرك بكلمة منه اسمه المسيح عيسى” (سورة آل عمران). وفي قوله “إنما المسيح عيسى بن مريم رسول الله وكلمته ألقاها إلى مريم وروح منه” (سورة النساء). وهذا هو إيماننا الكامل بالمسيح أنه كلمة الله وجوهره روحي (روح منه) وأنه من السماء وليس من هذا العالم (كلمته ألقاها إلى مريم) وأنه مرسل من الله (ورسول منه).. انتهى - قلنا أن المسيح ليس فقط هو كلمة الله بل سيدنا يحيى عليه السلام ايضا هو كلمة الله :- {ان الله يبشرك بيحيى مصدقا بكلمة من الله (آل عمران 39)} ، فهل يحيى عليه السلام هو الله ؟قال الله تعالى :- {وَإِذْ قَالَ رَبُّكَ لِلْمَلائِكَةِ إِنِّي خَالِقٌ بَشَرًا مِّن صَلْصَالٍ مِّنْ حَمَإٍ مَّسْنُونٍ (28) فَإِذَا سَوَّيْتُهُ وَنَفَخْتُ فِيهِ مِن رُّوحِي فَقَعُواْ لَهُ سَاجِدِينَ (29) (الحجر)}فها هو الله عز وجل حين خلق آدم نفخ فيه من روحه … فهل نعبد آدم لمجرد أنه مخلوق بلا أب وبلا أم وأن الله نفخ فيه من روحه ؟ إذن سيدنا يحيى وسيدنا آدم عليهما السلام لهما نفس ما ناله المسيح عليه السلام … فمن منهم احق أن يُعبد ؟ بالطبع لا أحد منهم لأن المسيح عليه السلام قال :- {قال اني عبد الله اتاني الكتاب وجعلني نبيا (مريم30)} وتنكر المسيح ايضا وتبرأ مِن مَن يعبدونه {وَإِذْ قَالَ اللَّهُ يَا عِيسَى ابْنَ مَرْيَمَ أَأَنتَ قُلْتَ لِلنَّاسِ اتَّخِذُونِي وَأُمِّيَ إِلَهَيْنِ مِن دُونِ اللَّهِ قَالَ سُبْحَانَكَ مَا يَكُونُ لِي أنْ أَقُولَ مَا لَيْسَ لِي بحَقٍّ إِن كُنتُ قُلْتُهُ فَقَدْ عَلِمْتَهُ تَعْلَمُ مَا فِي نَفْسي ولاَ أَعْلَمُ مَا فِي نفْسِكَ إِنَّكَ أَنتَ عَلاَّمُ الْغُيُوبِ (المائدة116)} ، فختمها الله على شعب الكنيسة فقال :- {لقد كفر الذين قالوا ان الله هو المسيح ابن مريم قل فمن يملك من الله شيئا ان اراد ان يهلك المسيح ابن مريم وامه ومن في الارض جميعا ولله ملك السماوات والارض وما بينهما يخلق ما يشاء والله على كل شيء قدير (المائدة17)}.