أخبار

بحسب تصنيف مجلّة مونوكل البريطانية

ستوكهولم بين أفضل الأماكن للعيش

-
قرائنا من مستخدمي تلغرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك

لولا ارتفاع تكاليف العيش فيها، لكانت ستوكهولم أفضل مدينة للعيش، لكنها اليوم في المرتبة العاشرة، بينما حلت كوبنهاغن الرابعة بحسب تصنيف مونوكل البريطانية.

إيلاف&من بيروت: تحتل ستوكهولم المرتبة العاشرة في العالم بين المدن الأفضل للعيش، وفقًا لقائمة أعدّتها مجلة "مونوكل" البريطانية.

تُرجم ارتفاع تكاليف المعيشة في تراجع العاصمة السويدية من المركز الرابع الذي كانت تحتلّه قبل عامين. أما كوبنهاغن، المدينة الاسكندنافية المجاورة، فاستحوذت على المركز الرابع، بينما كان المركز الـ 12 من نصيب هلسنكي. وترأست العاصمة اليابانية طوكيو القائمة، بينما احتلت برلين مركز أفضل مدينة في أوروبا.
&
بلا صداقات

دخلت 4 مدن ألمانية إلى القائمة الطويلة المؤلفة من 25 مدينة، في حين لم تظهر فيها أي مدينة بريطانية.&

نجحت في دخول القائمة المدن الأميركية بورتلاند وأوريغون وهونولولو في هاواي، بينما احتلت ملبورن وسيدني الأستراليتان مراتب متقدّمة.

وفي كندا، جاءت فانكوفر بعد ستوكهولم واحتلت مونتريال المركز الـ25.

في الواقع، تحقق ستوكهولم والسويد بانتظام نتائج جيدة في استطلاعات الرأي العالمية في شأن جودة الحياة.

ووفقًا لاستطلاع أجراه HSBC في العام الماضي، صُنّفت السويد أفضل بلد للمغتربين في أوروبا، وثالث أفضل بلد في العالم. فالتوازن بين العمل وأسلوب الحياة، والأمن الوظيفي، والرعاية الصحية، والعناية بالأطفال عوامل جعلت من السويد مكانًا رائعًا للعيش، مع أنّ هذا البلد هو أسوأ مكان لإنشاء الصداقات، وفقًا للاستطلاع نفسه.
&
غير مخيفة

في مايو الماضي، نشرت صحيفة "ذا إكونومست" تصنيفًا لغلاء المعيشة، فتبيّن أن العيش في ستوكهولم أقلّ تكلفة من أوسلو وهلسنكي وفرانكفورت وجنيف وهيوستن.

كما أظهرت دراسة أجريت هذا الأسبوع أن الضرائب السويدية ليست مخيفة بقدر ما يعتقد الجميع، في حال كان الفرد يتلقّى دخلًا متوسطًا على الأقل.

لكنّ استطلاع يوروستات في الشهر الماضي بيّن أن السويد ثاني أغلى دولة أوروبية في تسوق البقالة، من دون احتساب تكلفة المشروبات الكحولية.
&
ترجمت إيلاف هذه المادة عن موقع "ذا لوكال".

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
too close
warda zirwanda -

second after Saudi arabia

منعا للجلطات الدماغية
محمد الشعري -

منعا للجلطات الدماغية نمتنع عن مقارنة مدننا الطاهرة التقية بتلك المدن الكافرة المشركة . و رفقا بالأوغاد العرب أعداء الوحدة العربية الذين يسمون أنفسهم علمانيون نمتنع عن التذكير بأن المزيد من الحروب و من التخلف سيتحقق في كل أرجاء الوطن العربي إلى أن تؤسس الحركات الهمجية دولة الخلافة بسبب إصرار الأوغاد على شعار ( إتفق العرب على ألا يتفقوا ) . دمتم في خزي و فشل و مصائب و فضائح أيها العلمانيون الأغبياء.

إلى محمد الشعري
إبـــــKurdistanــــــن -

إلى محمد الشعري العلمانيون ليسو بأغبياء ، العلمانيون العرب أُناس مثقفون يريدون أن يخرجو العرب من الظلمات إلى النور ، العلمانيون لايريدون ا ، العلمانيون العرب يحاولون أن يجعلو العرب المتخلفين من فكرياً وعقلياً إلى أُناس أذكياء وديموقراطين ، العلمانيون العرب يريدون أن يُعَلِّمو العرب المتخلفين العلمَ والمعرفة والإقتصاد لتقوية إقتصادهم وحفظ أموالهم الذي تهدر على الإرهابيين وعلى أبناء الرؤساء والملوك ، العلمانيون العرب لا يريدون أن تذهب أموالهم لشراء أسلحة أجنبية لضرب شعوبهم ، العلمانيون العرب يريدون إزالة سبب تأخر العرب ليجعل من المتخلفين أناس يفهمون معنى الحياة ليستفاد الكل من ثروات ونفط بلدهِ ، ستبقون متخلفون ما دامَ تؤمنون بالشريعة قانون الغابة الذي يحرقُ الأخضر واليابسة ويُحرِّض على قتل كل من لا يؤمن بدين الإسلام والدليل القاطع : ( قاتلوا الذين لا يؤمنون بالله ولا باليوم الآخر ولا يحرمون ما حرم الله ورسوله ولا يدينون دين الحق من الذين أوتوا الكتاب حتى يعطوا الجزية عن يد وهم صاغرون . ) أية ذنب يرتكبها هؤلاء ؟؟؟ هل يجوز قتلهم لأنهم لا يؤمنون بمحمد (ص) ؟؟؟ أليسَ هناكَ يوم الحساب ؟؟؟ دعهم وإمهِلهُم إلى ذلك اليوم ليقوم الله بما يشاء وليحاسبهم الله . .

العلمانية الراهنة خزي
محمد الشعري -

لولا العلمانية الراهنة و ما تتصف به من خزي لكان من المستحيل أن تنشأ حركات دينية مسلحة . فتلك الحركات ليست سوى رد فعل شعبوي ناقم و جنوني و حاقد على ما تنشره و تفرضه العلمانية الحالية من فساد إجتماعي و سياسي و ما تشكله من رفض لوحدة الشعوب ، و تحديدا ما تنشره و تفرضه من شبكات ماخورية و سلطات فضائحية . إن تلك العلمانية المخزية المعادية للوحدة العربية هي التي تتسبب في شعبية فكرة الخلافة . و هذه أكبر مصيبة للعرب . فالخلافة ليست سوى عصور من الحروب الأهلية و من الهمجية .