سيتم نقلها إلى معسكرات تحت سيطرة القوات المشتركة
العبادي يُخرج مصانع سلاح "الميليشيات" من المدن
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك
بعد يومين من إنفجار مستودع للسلاح تابع لاحد "مليشيات" الحشد الشعبي الشيعية داخل أحد أحياء مدينة بغداد وادى الى مقتل وجرح نحو ثلاثين قتيلا،&وجه العبادي باخراج المستودعات ومخازن الاعتدة ومعامل تصنيعها الى خارج المدن.
إيلاف من لندن:&انفجر مستودع للاسلحة تابع لـ "عصائب أهل الحق"&التابعة للحشد الشعبي في منطقة العبيدي شرقي بغداد بسبب ارتفاع درجات الحرارة والخزن السئ& ما أسفر عن انطلاق عدة صواريخ كاتيوشا في معمل طابوق بغداد وفي سوق حي النصر وفي ساحة حي النصر شرقي العاصمة حيث كان المستودع يضم أكثر من 200 صاروخ و500 قذيفة هاون .
&واليوم وجه رئيس الوزراء القائد العام للقوات المسلحة العراقي حيدر العبادي قيادة العمليات المشتركة "بجرد واخراج المستودعات ومخازن الاعتدة ومعامل تصنيعها خارج المدن والسيطرة عليها ضمن المعسكرات في بغداد والمحافظات والاستفادة من المخازن والمستودعات العسكرية ومخازن وزارة الداخلية" كما اعلن ذلك المكتب الاعلامي لرئاسة الحكومة في بيان صحافي الاحد اطلعت على نصه "إيلاف".
حماية المواطنين
وخلال ترؤسه للمجلس الوزاري للامن الوطني فقد تمت مناقشة الاوضاع الامنية في البلد والاجراءات المتخذة لحماية المواطنين والتقدم الحاصل للقوات العراقية في قواطع العمليات والاستعدادات للمرحلة المقبلة من المعركة. وتمت الموافقة على مذكرة التفاهم بين وزارتي الدفاع العراقية والاوكرانية في مجال التعاون العسكري اضافة الى عدد اخر من المواضيع المدرجة على جدول الاعمال ومتابعة التوجيهات والقرارات السابقة من دون توضيحات اكثر.&
واثر الانفجر الذي شهدته بغداد فقد طالب محافظ بغداد علي محسن التميمي رئاسة الحكومة والحشد الشعبي بمنع أي فصيل تابع للحشد الشعبي من تخزين أسلحته داخل المدن.
ووجه التميمي " بارسال لجان التعويض لجرد الأضرار المادية معزياً عوائل الضحايا ومحذراً من تكرار هذه الحادثة مستقبلاً ". كما& أدى الانفجار الى تطاير عشرات الصواريخ على مناطق وأحياء مجاورة من العاصمة من بينها العبيدي والمشتل والبتول والكمالية والعماري والمعامل وبغداد الجديدة وزيونة وشارع فلسطين والمنطقة القريبة من ملعب الشعب الدولي.
واشارت معلومات الى وجود 62 مستودع سلاح لمليشيات الحشد الشعبي منتشرة بين الاحياء السكنية في العاصمة بغداد وهي تحوي على مئات الأطنان من الذخيرة والعتاد وصواريخ الكاتيوشا والغراند والبراميل المتفجرة فضلاً عن قذائف الهاون من أعيرة مختلفة.
التعليقات
الشيعه اخزوا العراق
كمال -طاح حظكم يا عارات الاحتلالين ...اي دوله هذه التي يقودها اتباع ايران الهمج ..منذ أن بزغ فجر الإسلام والعالم بخير في ظل الإسلام وأهله السابقين المتمسكين بكتاب الله وسنة رسوله عليه الصلاة والسلام. غير أن سنة الخالق تعالى اقتضت أن يكون هناك صراع بين الخير والشر، على أن الغلبة بإذن الله تعالى ستكون للخير الحق أخيرا، مصداقا لقوله تعالى: {إِنَّ جُندَنَا لَهُمُ الْغَالِبُونَ} [الصافات:173]، فالناظر في تاريخنا الإسلامي يجد أن الشر يحيط بإسلامنا وبعقيدتنا من كل مكان من الداخل والخارج، فالخارج معروف ومحذور، غير أن المصيبة والسم الزعاف فيمن أرضنا ويتكلم بلغتنا ويتستر بديننا، هم بلا ريب الروافض هذا المذهب الباطني الخبيث؛ الذي جر علي أمتنا وإسلامنا الويلات تلو الأخرى في وقت فقد العالم فيه أمثال أبو بكر وعمر وعثمان وعلي رضي الله عنهم أجمعين. فإليك أخي المسلم بعض هذا الغيض من الفيض الذي لا ينسي من قبل أعدائنا اتباع المجوس الخونه قديمـا:- ابن سبأ اليهودي هو المؤسس الأول لهم.. فبئس التاريخ تاريخهم.- خيانة الحسين رضي الله عنه عندما أوهموه بأنهم سينصرونه في الكوفة فارتدوا على أدبارهم خائبين.- تآمرهم لإسقاط الخلافة الإسلامية العباسية عن طريق فتح حصون مدينة بغداد للمغول بمساعدة وزير الدولة الرافضي الخائن مؤيد بن العلقمي.- مساعدة الصليبيين لاحتلال المسجد الأقصى عن طريق دولتهم الفاطمية.- سرقة الحجر الأسود و قتل الحجاج و دفن الناس أحياء في بئر زمزم الطاهرة عن طريق حركتهم التي تتبع حمدان بن قرمط (القرامطة الخبثاء).اما حديثا فقائمة خيانات الشيعه تطول وتطول ..الا بئس ما يفعلون
.....
سليم محمد -إن الأمر لا يحتاج أكثر من مشاهدة للأخبار ليعرف المشاهد مدى الخبث الذي وصلت إليه نفوس الشيعة. حتى المحايدون يعرفون أن الشيعة تجري الخيانة في دمهم. حتى الذين كانوا لا يعترفون بتكفير الشيعة الإثني عشرية أقروا بكفرهم بعدما رأوا كفرياتهم و فظائعهم في العراق ، و من الكفر استحلال الحرام ، و الشيعة يستحلون دم المسلم ، و هذا أكفر الكفر بعد الشرك ، و هذا ما أقر به بعض الذين كانوا يقولون كلاماً "على نياته" من طينة "لا شيعة و لا سنة .. كلنا عراقيون". الآن عرفوا أن الإبتسامات الصفراء و الود المصطنع الذي أظهره الشيعة طيلة عقود في العراق لم يكن إلا امتداداً لتقيتهم سيئة الصيت. منذ سقوط بغداد نفض الشيعة تقيتهم و شمروا السواعد للجهاد في سبيل الشيطان. لم تكد الأمور تضطرب في العراق حتى بدأوا في قتل علماء أهل السنة ، علماء الشرع. علماء الدنيا لم يسلموا أيضاً ، و بدأوا يُقتلون بنسبةٍ مريعة ، حتى لم يكد يبقَ منهم أحد. لم يفعل أهل السنة شيئاً في البداية. لم يبدأ اهل السنة أي شئ مع الشيعة. كان همّ أهل السنة (كأناسٍ شريفين) أن يقاوموا الإحتلال الصليبي أولاً و أخيراً. ليس لهم أي مصلحة في الهجوم على الشيعة و قتلهم. و لكن الشيعة - و عبر تاريخهم - لم يألفوا فكرة مهاجمة الصليبيين. الشئ الذي يعرفه الشيعة أن أهل السنة هم العدو الأول دائماً و أبداً ، و أنه لا أحد أكفر منهم ، و أن دمهم أحل دمٍ على وجه الأرض ، يتقربون إلى الله بقتلهم. لذلك لم "يهضم" الشيعة أي عملية ضد الصليبيين ، و قالوا "الجهاد هو الجهاد ضد أهل السنة .. ليرين الشيطان ما نصنع". حينها التقطوا السلاح و بدأوا المذابح ، كما يفرض عليهم دينهم المضحك الملئ بالخرافات و الأوهام و قصص "مارفل كوميكس" الخيالية ، ضد أهل السنة. قتل ، و تعذيب ، و اضطهاد ، و إذلال ، و تدمير. صبوا بأسهم كله على أهل السنة مستغلين الإحتلال الصليبي. بالله عليكم ، هل رأيتم أحداً أحقر من شخصٍ يستغل هجوم قطاع الطرق على حيّه ليقتل جيرانه؟ ماذا تقولون عن شخصٍ كهذا؟ هل هو بشري؟ هذا ما فعله الشيعة: استغلوا هجوم العدو ليقتلوا جيرانهم. أكفر الكفار و الملاحدة اليوم لو علموا بما فعله الشيعة في العراق لبصقوا عليهم. لقالوا "طيب إطردوا المحتل أولاً ثم هاجموا أهل السنة .. لكن أن تستغلوا الإحتلال لقتلهم؟ حقارة". الكفار كفار ، و لكن الشيعة جمعوا بين الكفر (الشركيات
رقم 1 و واحد 2
عابر سبيل -السنة النواصب أدعياء الأسلام زرعوا الفتنة وتاجروا بها . عابر سبيل
حكومه عار ونظام ساقط
د جمال -انظروا فقط للصوره المرفقه مع الخبر نفايات وانقاض وذباب هذه هي فلسفة الدوله لدى الاحزاب الشيعيه ومليشياتهم الايرانيه ....فعلا لم يستطع الاخوه الشيعه بناء دوله برغم مليارات الدولارات الموجوده بل لم ولن يستطيعوا ان يبنوا روضة اطفال ..يجب قتل الدين وعمائم الشيعه عن المسرح السياسي او يعلنوا فشلهم الذريع واخلاء الساحه لمن هم افضل منهم في ادارة الدوله ..الاحزاب الشيعيه مزقت العراق شعبا وارضا وتاريخا ولن تبقى حاضره ولا مدينه ...يجب انقاذ ما تبفى من دوله اسمها العراق ..فبدل من ان يتجه الشيعه للبناء راحوا يجيشون المليشيات للاطاحه بالدوله المدنيه والتي تم نهبها من قبل حثالات الاحتلال كأبو السبح ومن لفه لفه النتن ..اين الدوله واين القانون واين التعليم والصحه فبعد 14 غام من تسلط هؤلاء الشواذ القرده من خصيان الاحتلال اصبحنا مهزله مابعدها مهزله امام العالم
مخازن
لاعداد المفخخات -هذه المخازن ترسل منها السيارات المفخخة لشوارع بغداد . لماذا ؟ لادامة التوتر الطائفي فبدون التوتر الطائفي لايمكن لهؤلاء الجهلة والسراق خدام الاحتلال الاجنبي الاستمرار بحكم العراق