أخبار

برنامج بين 2018 ـ 2025 لمواجهة التهديدات المحتملة

بوتين يؤكد مواصلة تجهيز الجيش الروسي

-
قراؤنا من مستخدمي إنستجرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك

نصر المجالي من لندن:&أكد الرئيس الروسي، فلاديمير بوتين، في اجتماع مكرس لوضع المعايير الأساسية لبرنامج التسلح الجديد، ضرورة مواصلة تجهيز الجيش الوطني بالأسلحة الحديثة لتمكينه من صد التهديدات المحتملة.

ونقل موقع (روسيا اليوم) عن الرئيس بوتين، قوله يوم الجمعة: "عند إعداد ميزانية البرنامج، يجب أن ننطلق من أن القوات المسلحة والفروع العسكرية الأخرى ينبغي تجهيزها وتزويدها بالأسلحة والمعدات الحديثة على مستوى كاف يتيح تنفيذ المهام المحددة المتعلقة بضمان حماية مضمونة لروسيا من التهديدات العسكرية المحتملة".

وأعلن الرئيس الروسي أن البرنامج الجديد للفترة بين العامين 2018 و2025 سيواصل مهمة إعادة التجهيز الشامل للجيش والأسطول الوطنيين، مشيرا إلى أن من الضروري ضمان استمرارية العمل على برنامجي التسلح معا، المعمول به حاليا والجديد.

وكلف الرئيس بوتين الحكومة بإعداد مشروع البرنامج الجديد على أن يتم عرضه في تاريخ أقصاه الأول من يوليو من العام 2017 للإقرار، مشددا على أن المخططات ومخصصات الموازنة، التي قطعت سابقا، في مجال الدفاع عن الدولة وأمنها ينبغي تنفيذها بشكل شامل.

وكان وزير الدفاع سيرغي شويغو، قدر في وقت سابق،& تكلفة برنامج التسلح الجديد بـ30 ترليون روبل، بينما البرنامج المعمول به تعادل كلفته نحو 20 ترليون روبل.

&

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
الكـوكب ذو الذنـب
سوري -

روسيا تحضر للحرب العالميه الثالثه لعام 2034 الكثيرون يعتقدون أن العالم على أبواب حرب عاليمة ثالثة لن تقل بشاعتها عن الأولى والثانية فكيف من الممكن أن تبدأ اهذه الحرب ؟ وكيف يتصاعد الصراع إلى صراع عالمي إن أي حرب عالمية لا تحتاج إلا إلى شرارة وصراع ما في مكان ما يمس مصالح أكثر من قوة كبرى فى العالم وهذا يحدث الأن بالفعل فى خمسة أماكن يمكنها أن تشعل العالم فى الوقت الحالى إلى حد نشوب حرب عالمية تجتاح العالم بأسره

التسلح الروسي
فؤاد النمري -

منذ العام 1953 استمر الاتحاد السوفياتي وروسيا اليوم أكبر منتج للآسلحة في العالم والهدف ليس قطعاً هو الأمن بل مصادرة سلطة الشعب لصالح طغم العسكر والخابرات كوريا الشالية وايران يحذوان نفس الحذوفي هذه البلدان الثلاث