أخبار

تويتر: "حلب تستغيث" مع استمرار القتال فيها

قراؤنا من مستخدمي تويتر
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك

بي بي سي ترند

الشائع والمثير للجدل في مواقع التواصل الاجتماعي

نعرض عليكم أكثر القضايا التي تداولها مستخدمو مواقع التواصل الاجتماعي في العالم على مدار اليوم الماضي.

#حلب_تباد

استمر اهتمام مستخدمي تويتر بالوضع الإنساني في مدينة حلب السورية، وذلك مع استمرار المعارك بين

القوات الحكومية السورية ومسلحي المعارضة.

ودشن مغردون عدداً من الهاشتاغات أبرزها #حلب_تباد و #حلب_تحترق و#حلب_تستغيث.

ونشر مغردون تغريدات كتبوا فيها الدعاء لأهالي المدينة، وذلك بعد أن وردت العديد من الصور المروعة على مواقع التواصل الاجتماعي تظهر ضحايا الغارات الجوية والدمار الذي نجم عنه.

وطالب مستخدمو الهاشتاغات المجتمع الدولي بالتدخل بشكل عاجل لوقف القتال في المدينة.

وفاق العدد الكلي للتغريدات التي تحدثت عن حلب 30 ألف تغريدة.

FBCensorsPalestine#

ودشن نشطاء على مواقع التواصل الاجتماعي هاشتاغ FBCensorsPalestine# أي "فيسبوك يراقب فلسطين" وذلك ضمن حملة طالبوا من خلالها مستخدمي فيسبوك العرب بمقاطعة الموقع لمدة يوم واحد والامتناع عن نشر أي شيء عليه يوم الأحد 25 سبتمبر/أيلول.

وبحسب ما ورد على في تصريح على صفحة الحملة على فيسبوك، فقد تم إطلاقها اعتراضاً على سياسة فيسبوك في حذف "المنشورات والحسابات الشخصية... بناءً على طلب الجهات الإسرائيلية".

الهاشتاغ انتشر بشكل كبير في عدد من دول العالم أبرزها السعودية والأردن والسويد، وظهر في أكثر من 13 الف تغريدة.

الجدير بالذكر أن إدارة فيسبوك لم تنشر أي تصريح رسمي بشأن الاتهامات التي وُجهت إليها من قبل إدارة الحملة.

#بنهرب_ليه_من_مصر

واستمر اهتمام مستخدمي تويتر في مصر بحادث غرق زورق قبالة السواحل المصرية يوم الأربعاء، وعلى متنه 550 مهاجرا من مصر والسودان وسوريا واريتريا والصومال.

وفي هذا السياق دشن مغردون هاشتاغ #بنهرب_ليه_من_مصر الذي عددوا من خلاله الأسباب التي قد تدفعهم إلى مغادرة البلد.

ومن ضمن الأشياء التي تكرر ذكرها بشكل كبير "الديكتاتورية والظلم والقهر والضرائب" كما أشار البعض إلى أن الشخص الذي يغادر بلاده يفعل ذلك بحثاً عن "الخير والعدل واحترام حقوق الانسان".

وظهر #بنهرب_ليه_من_مصر في أكثر من 44 ألف تغريدة.

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف