طالبت الشباب الأميركي بألا يخاف
ميشيل أوباما تختم خطابها الأخير بالبكاء
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك
ختمت سيدة أميركا الأولى ميشيل أوباما الجمعة، آخر خطاب رسمي لها، قبل مغادرتها البيت الأبيض، بالبكاء، مطالبة الشباب الأميركي بـ"ألا يخاف وألا يفقد الأمل".
إيلاف من واشنطن: ختمت ميشيل أوباما خطابها الذي ألقته في حفلة أقيمت في البيت الأبيض لتكريم مديرات مدارس بالقول بصوت باكٍ: "أعظم شرف نلته في حياتي هو أنني أصبحت سيدة أولى، أتمنى أنني جعلكتم فخورين بي"، ليرد الحضور "نعم فعلت".
وسيغادر الرئيس باراك أوباما وعائلته البيت الأبيض في العشرين من الشهر الجاري، وهو اليوم الذي سيؤدي فيه دونالد ترامب القسم ليتولى رئاسة البلاد بشكل رسمي.
ووجّهت السيدة الأولى حديثها إلى الشباب الأميركي بالقول: "لا تخافوا.. هل تسمعونني، لا تخافوا، أنتم مهمّون"، مطالبة إياهم "بأن يقووا أنفسهم من خلال التعليم، وأن يملكوا قرارهم".
ولن تعود العائلة إلى شيكاغو، حيث منزلهم الذي كانوا يسكنونه قبل الانتقال إلى البيت الأبيض، إذ استأجروا آخر في واشنطن العاصمة، ليقيموا فيه، حتى تنتهي ابنتهم الصغرى سنتها الدراسية الحالية في مايو المقبل.
&
التعليقات
احبكي ميشيل و وهيلري و
منير او منيرو972524754859 -احب او احبوا او احبو او احبكم او احبكوا او احبكو المصريات والعربيات والعربيات ال48 او عربيات 48 والاسرائيليات ونساء ايلاف ونساء الجزيره ونساء العالم انا منيرو
واحد راح
وواحد اجا -وامريكا ستبقى في نفس المكان اذا ان معالجة ترامب للازمات ستفشل
وتقصد الشباب الأسود مثلها
عربي من القرن21 -وأن وجود ها مع زوجها في البيت الأبيض حرض السود لنشر الفوضى في المدن , فمقتل واحد منهم وأن كان مجرما أو سارقا بيد الشرطة تعم الفوضى في تلك المدينة وتسرق المخازن والمحلات وتضرم النيران فيها بشكل واسع دون ردع أو أحتجاج من البيض لخوفهم من خروج المظاهرات في جميع المدن الأخرى في حماية أرواح السود ( بلاك لايفز ماتار), ونفس الشيء في الأسلامافوبيا , لايجرأون حتى لذكر الأسم خوفا من أحتجاجات وخاصة ومن الليبراليين وقنواتهم الأستفزازية والتخريبية , ومنظمات كير وأخوانها وأخواتها !!!..سنتهار أمريكا بيد هؤلاء آجلا وليس بيد ترامب من حيلة !!؟..