أخبار

خسر رهانه على دعم دولي لم يحصل عليه

بارزاني راهن على الاستقلال ... فأتته العزلة

قراؤنا من مستخدمي إنستجرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك

بغداد: اختفى رئيس كردستان العراق مسعود بارزاني عن شاشات التلفزيون بعيد إجراء الاستفتاء على استقلال الإقليم، بعدما خسر رهانه على دعم دولي لم يحصل عليه، ما جعله وحزبه معزولين داخل العراق وخارجه، بحسب محللين.

واستعادت السلطات الاتحادية العراقية الأسبوع الماضي السيطرة على معظم المناطق والمواقع النفطية المتنازع عليها مع بغداد بعد انسحاب قوات البشمركة منها. وتعتبر خسارة ايرادات الحقول النفطية في محافظة كركوك بمثابة القضاء الى حد كبير على أحلام إقليم كردستان العراق بالاستقلال.

وكان بارزاني الذي بادر الى تنظيم الاستفتاء، ذهب بعيدًا في مشروعه الطموح لإعلان دولة كردستانية مستقلة عن بغداد التي أكد مرارا "فشل الشراكة" معها.

وحين عقد مؤتمرا صحافيا قبل يوم من الاستفتاء للتأكيد على المضي فيه رغم المساعي الدولية لإيجاد صفقة تحول دون إجرائه، بدا المقاتل الكردي السابق ببزته الكردية التقليدية وكوفيته مرتاحا، الى أن ظهر رئيس الوزراء العراقي حيدر العبادي في كلمة تلفزيونية بثت بالتزامن.

تغيرت ملامح الرئيس الكردستاني وقتها، وبدا متوترا بعدما لوح العبادي بعدم السماح بالانفصال. لكنه مع ذلك، واصل مشروعه الانفصالي، إلى حد بدأ الشارع الكردي يعلّق آماله على "تغريدة داعمة من الرئيس الأميركي" دونالد ترمب.

 ويقول المحلل السياسي كيرك سويل، ناشر مجلة "إنسايد إيراكي بوليتيكس"، إن رهان بارزاني لم يكن إلا "استنادا إلى دائرة ضيقة من المستشارين وليس من خلال عملية ديموقراطية".

ويوضح سويل أن القرارات الإستراتيجية لبارزاني على مدى سنوات كانت تتم بالطريقة نفسها، "وعلى هذا المقياس كانت اتفاقيات النفط مع تركيا قرارا من الحزب الديموقراطي الكردستاني، وليس قراراً صادق أو اطلع عليه برلمان الإقليم".

ويضيف المحلل السياسي لوكالة فرانس برس "يبدو لي أن بارزاني محاط بأشخاص يقولون له ما يريد سماعه".

ويتحدث العديد من الاكراد حاليًا عن وقوع بارزاني في فخ حول دعم موهوم أقنعه به مقربون، أبرزهم وزير الخارجية العراقي السابق هوشيار زيباري ومحافظ كركوك المقال نجم الدين كريم.

سعي مزمن

وتسعى عائلة بارزاني منذ عقود للانفصال عن العراق. ويسعى بارزاني الى تجسيد طموحات الشعب الكردي ويقدم نفسه على أنه الشخصية القادرة حاليا على تحقيق هذا الهدف.

لكن لا يمكن لهذا الامر في ظل التركيبة الحالية للعراق، ان يحصل من دون موافقة بغداد، ما دفع بالحكومة العراقية إلى قطع الأوصال الاقتصادية المهمة عن إقليم كردستان عقب الاستفتاء، وصولا إلى التقدم عسكريا والسيطرة على جميع المناطق المتنازع عليها.

ويقول سويل "في ظل عمل حزبي الاتحاد الوطني الكردستاني وغوران (التغيير) مع بغداد، فإن الأمل الوحيد للحزب الديموقراطي الكردستاني حاليا هو أن تفقد بغداد الدعم الدولي". لكنه يشير في الوقت نفسه إلى أن ذلك لا يعني أن "في الامكان القول إن بارزاني فقد كل شيء سياسيًا، لأن إقليم كردستان ليس نظاما ديموقراطيا، ولا وسيلة لضمان أن الانتخابات المقبلة ستكون نزيهة".

في هذا السياق، يوضح المحلل السياسي في معهد الشؤون الدولية والإستراتيجية في فرنسا كريم بيطار أن "الولايات المتحدة والمجتمع الدولي بأسره، باستثناء إسرائيل، ملتزمون بوحدة العراق".

ويضيف لفرانس برس "سيتعين على بارزاني الآن أن يعيد النظر في موقفه المتشدد وأن يعيد فتح قنوات التفاوض".

التقليل من القومية

ووفق المحلل المختص بالشؤون الكردية موتلو سيفير أوغلو، وضع بارزاني الأكراد في موقف صعب: أولا من خلال جمع دول متخاصمة أصلا ضدهم، وصولا إلى خلافات داخل البيت الكردي، معتبرا أنه "أخطأ في قراءة الموقف وتفسير الرسائل".

ودعت حركة "غوران" (التغيير) الاحد بارزاني الى الاستقالة وتشكيل حكومة إنقاذ وطني تتولى الحوار مع بغداد وتنظيم انتخابات.

ويقول سيفير أوغلو لفرانس برس إن "الولايات المتحدة واضحة جدًا في دعم عراق موحد يلعب فيه الأكراد دورًا موازنًا (...) ربما كان (بارزاني) يعتقد أن (الرئيس التركي رجب طيب) أردوغان لن يعارض استقلال الأكراد لأنه فضل أربيل على بغداد في السنوات الأخيرة، لكنه لم يتنبأ برده القوي على الاستفتاء والاستقلال".

وتبدي الحكومة الكردستانية حاليا استعدادا للتفاوض مع بغداد من دون شروط، لكن العبادي يضع إلغاء نتائج الاستفتاء شرطا لبدء الحوار.

ولهذا، قد يضطر بارزاني إلى تجميد أو إلغاء نتائج الاستفتاء، في حال فشل سعيه لتأمين دعم غربي من خلال دعواته إلى أكراد الشتات بالتظاهر في دول أوروبا.

وعزز الغزو الأميركي للعراق في العام 2003 "الرؤية الكاذبة" بأن البلاد ليست إلا فسيفساء من هويات عرقية وطائفية، بحسب بيطار الذي يضيف ان "هناك اتجاها مشتركا مؤسفا بين العديد من المحللين وصانعي السياسات للتقليل من القومية العراقية".

ويؤكد، مستشهدًا بالكاتب الأميركي الساخر مارك توين، "يمكننا القول إن أحداث الأيام القليلة الماضية تشير إلى أن +تقارير وفاة العراق+ مبالغ فيها إلى حد كبير".

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
خلفه شعبه
ئالان -

يكفيه حبنا . اظهر كرد العالم كلهم انهم خلفه باستثناء حفنه باعت ضميرها بالتومان الإيراني . هذه جوله فنحن شعب لا يعرف اليأس

يجمع الاثنين
aadf -

يجمع الارهاب و الطغيان معا حيث قتل من الاكراد التابعين لطالباني بالمئات هل نسي التاريخ الاسود و هذا القمة في الارهاب و اتى اليوم ليتحد مع العمال الارهابي و البيجاك الارهابي و لم يقتنع و رفع اعلام اسراييل و اعلنوا دعمه

فليذهب
كريم الكعبي -

أن شاء الله بدون رجعة للحياة السياسية من كثر ذنبه قسى قلبه، وهذاجوع الكثير من الشعب الكردي والعراقي عموما بسرقة نفط العراق ، دماء الاكراد والقوات الامنية برقبته بهذه الازمة ، ماذا يقول لربه بعد أن يقبض روحه سيلتحق بصدام صديقة بقعر جهنم

ولكن قرود مسعود البراز ان
OMAR OMAR -

ولكن قرود مسعود البراز اني سيضلون يطبلون ويزمرون بالنصر الزائف لكل مصيبه للشعب الكردي الشريف كما كان قرود صدام

مصير برزاني مثل مصير صدام
حسن الخفاجي -

ظل صدام واعلامه يطبل لقضايا جانبية بعد هزيمته العسكرية، مثلما يفعل السيد مسعود وإعلامه ومرتزقته وجيوشه الالكترونية. قال صدام في خطابه الاول بعد هزيمتة في الكويت: (أبواب القسطنطينية لم تفتح في المرة الاولى) . قال البرزاني في خطابه بعد هزيمته العسكرية: “ان شعبنا سينال مبتغاه عاجلا ام اجلا” وكأنه ردد خطاب صدام وقال أبواب كركوك ستفتح لنا مرة اخرى. احرق جنود صدام وداعش آبار النفط بعد هزائمهم العسكرية، وأحرقت بيشمركة السيد البرازاني آبار النفط في كركوك بعد انسحابهم منها. قال صدام: “غدر الغادرون”. اتهم السيد البرزاني قيادة الاتحاد الوطني بالخيانة. هذا ما عدا ما يجمع بين الشخصيتين من خصال. الفارق الوحيد الواضح ان اسرائيل كانت بالضد من دخول صدام الى الكويت، وهي الان المدافع والداعم الوحيد للسيد البرازاني في الاستفتاء. والآن يقود نتنياهو حملة اتصالات بقادة العالم للدفاع عن السيد مسعود وبالضد من بسط الجيش العراقي للأمن في مناطق شمال العراق.هل سيُصبِح مصير السيد البرزاني مثل مصير صدام ؟.التأزم والاحتقان الشعبي والسياسي الحاصل في الإقليم ربما سيؤدي الى انتفاضة او ثورة شعبية تؤدي الى تغير المسار وتكسر الخوف وتثلم ساطور القمع بكردستان.كم كانت أمي محقة بتكرارها لمقولة: (العراق أيشور)، من لم يقتنع بشارة العراق بصدام وأسرته ونظامه، فان شارة العراق بمسعود الذي اراد تقسيمه وتمزيقه واضحة وضوح الشمس.“يم حسين چنتي بوحده صرتي باثنين” كان السيد البرزاني دون شرعية والآن اصبح دون شرعية ودون هيبة . “مقاومة الطغاة من طاعة الله ” جيفرسون“ان قولك للظالم ان يكون عادلا كقولك للمجنون ان يكون عاقلا ” علي الورديحسن الخفاجي21/10/2017

الاعتراف بالخطأ فضيلة
PMSK -

منذ البداية ، واعلان موعد الاستفتاء في شهر حزيران الماضي ، كان ذلك القشه التي كسرت ظهر البعير ... لانه خطا كبير بحق الشعب الكردي وتاريخه ... مثل هذا القرار ، قبل اتخاذه كان يجب استشارة ، الحكومة العراقية ، وفقا للدستور الوطني الذي منح الشعب بكل مكوناته بما فيهم الكرد ، التسوي بالحقوق والواجبات ... ولكن من يتصور انه الوحيد صاحب القرار ،وليس لاحد مشاركته الراي او رفضه ، لهذا وقع في الفخ الذي رسمه لنفسه ، او ربما حفره غيره له ... التعنت والتبجح ودكتاتورية اتخاذ مثل هكذا قرارات مصيرية تهم شعب باكمله ، ليس رئيس السلطة من يقرر ، بل الشعب ، وطالما يوجد ممثلي للشعب ، فكان على السيد البرزاني ، عدم التسرع ، وسماع عدد من مستشاريه الفاسدين والفاشلين ، في مناصبهم الوزارية او الادارية ، سواء من الكرد او من غيرهم .، بل الركون الى صوت الحق الصادق ... وسبق وان قلت مرارا ، ان البرزاني يكرر ما قام به طاغية العراق ، عندما غزا الكويت ، وقبيل حرب تحريرها رجته دول العالم ، بما فيها الامم المتحدة ، بالانسحاب قبل فوات الاوان ، ولكنه لم يسمع الى النداءات السلمية ، وحدث بعدها تدمير العراق ... والبرزاني فعل بنفس الاسلوب السلطوي الدكتاتوري وعدم احترام ارادة الشعب والدستور العراقي وبرلمانه ، كما لم يحترم الدول التي رجته بالغاءه او على الاقل تاجيله ، بما فيهم الامم المتحدة ... وهكذا حدثت النكسه ... وعليه الاعتراف بالخطا الذي وقع فيه والانسحاب هو وعائلته ومن ايده ، من مساعديه ومستشاريه ، والانضواء في غرف مظلمة ... ليتركوا للشعب العوده الى الدستور والقوانين العراقية ... وانهاء حالة التحكم بمصادر وثروات كردستان والتصرف بها كيفما يشاء هو وعائلته وبعض اطراف حزبه ومن يؤيديه ... وبدلا من صرف مئات الملايين من الدولارات على شركات علاقات عامه في امريكا واوربا ، وعلى مستشارين اجانب ، لتمليع صورته وبطانته وقراراته الفاشلة ، كان الافضل ان يتم صرفها على الشعب المحتاج في التمنية وتحسين اوضاعهم الصحية والاقتصادية وجلب التكنولوجيا للتطور ...

مشكلة أكراد العراق
كوردي -

جميع الأكراد يتطلعون الى اليوم الذي سنتحرر فيه من الدول المغتصبة لكوردستان ولكن على شعبنا أن يعي أننا لن نتحرر على يدي قيادة متخلفه عشائرية فاسدة تضع مصلحة العائلة أولأ. إنظروا الى حكم البارزاني الشبه أمى (مسعود, نيجرفان, سيروان, مسرور, منصور, أدهم وغيرهم). وعلى نفس التركيبة يقوم حكم الطالباني. مشكلة أكراد العراق الرئيسية عيشهم اللأزلي في مستنقع العشائرية والدين.

جنه كردستان
OMAR OMAR -

نجم الدين محافظ كركوك السابق يتوسل من تليرسون وزير خارجيه امريكا للذهاب وللجوء في امريكا،،،،ها بعد ان خربتوها يريدون الفرار من جنه كردستان...ممكن من رزكار ان يقدم اللجوء في اسكتلندا لان اعصابه تعبانه وخائف جدا

طلب العبادي بالسيطرة على
K♥u♥r♥d♥i♥s♥t♥a♥n -

طلب العبادي بالسيطرة على مطارات كوردستان ومنافذها الحدودية.. تؤكد بان اساس المشكلة بين المالكي والبرزاني لسنوات.. بان البرزاني لم يسمح لبغداد بالمشاركة بالصفقات الكبرى بكوردستان وفي (جني).. حصص من اموال المنافذ الحكومية والمطارات وغيرها بكوردستان لجيوب السياسيين ببغداد.. كما يحصل الكورد ببغداد على حصة من الصفقات وغيرها بعموم منطقة العراق ايضا خارج اقليم كوردستان.. واليوم حيدر العبادي.. هل ينجح بما فشله به المالكي؟؟

...................
Rizgar -

فالعراق عبر تاريخه معروف لمنطقة جغرافية وليس دولة..

من الحمق ان تعتقد ان لديك
Rizgar -

من الحمق ان تعتقد ان لديك فضل على احدهم.. اعطيته اكثر من ما يستحق.. وتريد منه ان يكون كما تريد.. وليس كما هو يريد.. فليس كل الناس عبيد.. وحمقى.

يتمنى أن يحتله صهيوني
بدأ بصاحبه فقتله -

هو فعلاً لاجئ عاطل في اسكتلندا يعيش على ما تخصصه الدولة من معونات إجتماعية ولا يستطيع الذهاب إلى كردستان العراق لأنه صهيوني واضح من تعليقاته وليس بكردي ورأسه مطلوب من قبل البرزانيين لما سببه للقضية الكردية من عداء بسبب حقده وشتائمه المتكررة بإسمه وأسماء مستعارة أخرى كاسكتلندي وامازيغي وكوري وصيني وياباني وغيره وكثيراً ما ردد بعض القراء لو أن أعداء الكورد وظفوا من يدمر الحلم الكردي بالحرية والعزة والكرامة ضمن البلاد التي ينتمون إليها لما وجدوا أفضل منه ليقوم بهذه المهمة وهو وأقرانه من العنصريين البرزانيين أحد أركان هذه النكسة التي يتعرض لها إخواننا الأكراد .

صلاح مزاحم الجبوري رئيس ف
-

صلاح مزاحم الجبوري رئيس فراكسيون السنة في البرلمان العراقي يصف البشمركة : بالعصات المجرمين .والاغرب السيد صلاح مزاحم الجبوري يسكن مع عائلته في السليمانية ,هارب من الشيعة .

ثروة البرزاني =660 مليار
عراقي لاجيء -

دولار , حسب صحيفة بلجيكية , وربما غريمه / شريكه الطالباني في نفط كركوك ثروته فاحشة أيضا , وان موظفي الدولة يحصلون ربع الرواتب لعدة سنوات !!.. ولكل دكتاتور مصيره الأسود المحتوم !!!..

هل رش عاصمة الانفال المدن
هل -

هل رش عاصمة الانفال المدن الكوردستانية في السبعينات والثمانينات بسبب الاستفتاء ؟ هل قصفت السليمانية ١٩٢٣ بسبب الاستفتاء ؟

ملخص المقال..قشمر
واحد -

الامي ضحك عليه خاله الفاسد المطرود وصحاف كركوك والخبازة نجيبة والكاولية اشواق وفيان الدلوعة وكم صهيوني يبحث عن كم مليار يسرقها فتصور نفسه هرقل كردي !!! يقال انه الان يختبي تحت السرير كلما طرق الباب ويصرخ هشد ياخدا هشد, اني رايحه تموت ....

خطته المشئومة في سنجار
فاضل -

كان البرزاني لا يأبه بما يخسر من الاصدقاء والداعمين وبهذا فقد أحد أهم اركان نجاحه عندما استقدم داعش الى سنجار وسبب في محنة حلفائه من الايزيديين وكانت البداية التي تصور بانه نجح فيها وطبق نفس الاسلوب في كركوك مما أخطأ في حسابات سياسية وعسكرية أدت إلى ما وصلت اليها الاحداث.

يا اكراد ارجعو من حيث
اتيتم يا غزاة عملاء الترك -

نشرت ايلاف صورة للمجرم الدكتاتور البارزاني وهو يشير الى شرق تركيا / الهضبة الارمنية المحتلة ويقول هدا كردستان شمالية وهو اكبر جزء في امبراطورية كردستان كبرى الفاشستية فالمجرمون الاكراد بعد مشاركتهم الواسعة في قتل الارمن وابادتهم 1878 - 1923 وسكنهم في بلاد الارمن وبيوتهم المحتلة بدل ان يعتدرو للارمن ويرجعو بلاد الارمن المحتلة للارمن يريدون الان استكراد ارمينيا المحتلة فالمجرم الكردي قتل الارمني واحتل بيت الارمني وسكن به بدون خجل وبدون حق الان يحاول استكراد بيت الارمني وامتلاكه ولكن هيهات يا اكراد الشعب الارمني ورائكم وسيضربكم ضربة رجل واحد وسنطردكم وارمينيا بيتنا بيت الارمن لمدة ثمانية الاف عام 8000 سترجع لنا نحن الارمن وانتم الى مزبلة التاريخ يا اكراد ارجعو من حيث اتيتم يا غزاة عملاء التركي

No Future For Iraq- Bye B
Human rights -

لا مستقبل للعراق "ميتا إلى الأبد" وداعا وداعاوداعا لدولة عنصرية عربية حقيرة تاسست ١٩٢١ !!! عجيب مسالة الدفاع عن كيان منهار ومنبوذ وخبيث ؟ No Future For Iraq- Bye Bye you are dead for ever

كيان معزول
Adnan -

لا استطيع فهم ذلك الغباء لمثل تلك القيادات الحمقاء . كيف كان ذلك الأبله يفكر أن يقيم دوله أو شبه دوله أو حتى شبه كيان هو ميت قبل أن يولد . مفلس اقتصاديا ، فاشل ، فاسد مخنوق جغرافيا ، مختلف معه وعليه تاريخيا ، افراده مختلفين مقسمين متصارعين مع بعضهم البعض . كيان معزول ومكروه من قبل جميع من هم حوله بسبب عنصريته وحقده وخيانته حتى لنفسه .