أخبار

في حال تم إثبات اتهامات ضده

أردوغان: سأتنحى!

قراؤنا من مستخدمي إنستجرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك

أنقرة: أعلن الرئيس التركي، رجب طيب أردوغان، أنه سيتنحى من منصبه في حال تم إثبات اتهامات ضده بأنه يحتفظ بملايين الدولارات في حسابات مصرفية خارج البلاد.

وكان زعيم حزب الشعب الجمهوري المعارض، كمال كيليتشدار أوغلو، قد اتهم أردوغان وأفراداً من عائلته ومقربين منه "بالاحتفاظ بملايين الدولارات خارج البلاد وضخها في شركات في مالطا".

وقال الرئيس التركي: "لو كان لأردوغان قرش واحد خارج البلاد، فعليه أن يثبت ذلك. وإن نجح، فإنني لن أستمر في منصب الرئاسة لدقيقة واحدة"، وفق ما ذكر موقع صحيفة "حريت" التركية.

وتابع: "أدعو هذا الشخص، الذي لن أفكر حتى في نطق اسمه: هل هناك أية مستندات تثبت صحة ادعائك؟، في حال كانت موجودة فاجعلها علنية وسأتخذ أنا الإجراءات الضرورية".

وأضاف "إن لم تكن بحوزتك، فاعترف بأنك قمت بالتشهير واعتذر". وأشار إلى أن المحامين الخاصين به فعلوا شكوى قانونية ضد كيليتشدار أوغلو.

يذكر أن بلال أردوغان، النجل الأكبر للرئيس التركي، أحد المشتبه بهم الرئيسيين في فضيحة فساد كبرى انكشفت في ديسمبر 2013 في تركيا، حيث تم وقف جميع التحقيقات، كما تورط في قضية غسيل أموال في إيطاليا في 2016.

وكان رجل أعمال تركي، معارض في المنفى، قد تقدم بشكوى مؤكدًا أن بلال كان قد هرب إلى إيطاليا "مع مبلغ كبير من المال" وفريق من الحراس الشخصيين المسلحين، الذين استخدموا جوازات سفر دبلوماسية.

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
انت ملتصق بكرسي
الحكم مثل صدام والقدافي -

انت لا تقول الحقيقة وانت لازك او لاصق وملتصق بكرسي الحكم ونهايتك مثل نهاية صدام والقدافي وبقية قادة المسلمين الشعب الارمني ليس شعبا جديدا في المنطقة كالاتراك والاكراد الدين هم قادمون جدد للمنطقة والارمن على طول التاريخ لم يكونو شعبا او بلدا صغيرا ليكن اختفائهم من الاناضول غير ملفت للنظر فالحضارة الارمنية الارارادية معروفة ودور الارمن معروف فهم وبلدهم ارمينيا مدكورين في الكتاب المقدس المسيحي والمؤرخون المسلمون اثناء الفتوحات الاسلامية الاحتلالية اعطو للفتح الاسلامي لارمينيا اهمية كبرى يساوي او يوازي فتح مصر والشام والعراق وهدا يدل على كبر واهمية ارمينيا العظمى كبلد اما بخصوص الابادة الارمنية والاشورية المسيحية في دولة الشر الامبراطورية العثمانية بدات مند ان بدا الاتراك باسكان الاكراد ومسلمي القوقاز والبلقان في مناطق الارمن وفي كل اجزاء ارمينيا الغربية وارمينيا الصغرى وبدا ها عبد الحميد الثاني السلطان الاحمر وهناك سببان للابادة الارمنية المسيحية اولا 1- الحلم العثماني بانشاء الامبراطورية الطورانية التركية من اسيا الصغرى الى اسيا الوسطى والارمن وارمينيا كانو الحاجز القومي الوحيد الدي يقف ضد تحقيق هدف الاتراك العثمانيون وثانيا 2- الارمن كانو شعب مسيحي محتل من قبل دولة اسلامية وبتشجيع من المانيا القيصرية اعلن السلطان العثماني الجهاد الاسلامي ضد الارمن وكل مسيحيي الدولة العثمانية رجل اوروبا المريض اي الحرب الاسلامية المقدسة فالولايات الارمنية الستة كانت مرشحة للحكم الداتي الارمني تحت اشراف هولاندا والنرويج 1914 والاتراك دخلو الحرب العالمية الاولى لالغاء الحكم الداتي الارمني ولقتل واستكراد وتتريك الارمن والمسيحيين وكل هدا موثق ومصور وبعدين معاهدة سيفر 1920 حيث اعترفت الدول المنتصرة بارمنية شرق تركيا واعطو ولايات فان وبتليس وارزروم وترابيزون لارمينيا اما القول ان الحكومة التركية لم تقتل الارمن والمسيحيين عمدا فهدا كدب الاكاديب يوجد وثائق من كل دول العالم والاتراك اتلفو كل الوثائق التركية العثمانية والدي تدين حكومة الاتحاد والترقي وقبلهم عبد الحميد الثاني وبعدهم مصطفى كمال الدي اكمل ابادة الارمن واليونان والاشوريين المسيحيين والوثائق الالمانية والنمساوية حلفاء الدولة التركية المجرمة اثناء التطهير العرقي للارمن والمسيحيين كافية لادانة تركيا السلطانية وتركيا الاتحاد والترقي وت

يا زعيم الامة الاسلامية
لقد أتعبت حاسديك -

سألوا زعيم الامة التركية والإسلامية الزعيم رجب طيب اردوغان عن سبب نجاح مشاريعه يوم كان أميناً لمدينة اسطنبول فقال لأننا ببساطه لا نسرق ولا نختلس يعني ناس أمناء على المال العام وهدفنا خدمة الناس ونهضة تركيا وتقدم الأتراك ولذلك كل المشاريع العملاقة والرفاه الاجتماعي التعليمي والصحي والبنية التحتية التي نفذها سيستفيد منها الشعب التركي بكافة طوائفه لعقود طويلة قادمة ولو ترك المنصب بشكل طبيعي او تنحى او نحوه . حفظ الله الزعيم اردوغان وامات حاسديه كمداً وغيظاً ملحدين وصليبيين .

طبعا هو عامل حسابه
حرامي شاطر -

طبعا هو متأكد انه من الصعب اكتشاف سرقاته او تقديم دليل ملموس , لانه انخذ الاحتياطات اللازمه كي لا يكتشف الامر , وهو متأكد من انه عمل كل ما يلزم حتى لا يكتشف الامر وخبأ واحتاط واخفى مل معالم جريائم الاختلاس . اذن المسأله ليست هي هل سرق اردوغان وجماعته ام لم يسرقو , بل المسأله هل تستطيعون ان تكتشفوني ؟؟ انا محتاط لكل ذلك وعملت حساب كويس . يعني مثل أي حرامي شاطر .

الشيطان
صالح -

سيتنحى اردوغان عندما يتنحى الشيطان عن جهنم

الزعيم اردوغان طلب الدليل
ردا. على الارمني الصليبي -

يا صليبي ارمني لقد طالب الزعيم اردوغان بأن يحضر الارمن أوراقهم عن المذبحة المزعومة ويأتي هو بأوراقه التي تدين الارمن ومذابحه ضد المسلمين العثمانيين وقادتهم وقادة الدول الأوروبية لكن الارمن والدول الأوروبية الصليبية هربت من المواجهة يا ارمني صليبي والقاريء العاقل نقول لا بد من دراسة الحقبة التاريخية التي يزعم الأرمن أنهم قد تعرضوا فيها للإبادة وهي تقريباً الفترة من (1821م إلى 1922م).. مع دراسة منطقة جغرافية كبرى كانت خاضعة للدولة العثمانية من قفقاسيا إلى الأناضول والبلقان بما في ذلك بلغاريا واليونان حيث كان معظم سكان هذه الأراضي الشاسعة يدينون بالإسلام! وهناك بالفعل دراسات جادة حول هذا الموضوع رغم ندرتها مثل الدراسة التي أعدها جستن مكارثي في كتابه (نفي وموت) حيث قامت بدعمه وتمويله (هيئة وقف الولايات المتحدة الأمريكية القومي للدراسات الثقافية للبحث في الحرب العالمية الأولى وآثارها، ومؤسسة الدراسات التركية للبحث في وفيات وهجرات الأتراك بالاشتراك مع بعض الجامعات الأمريكية والبريطانية.. ويعتبر هذا البحث من أفضل ما كتب في هذا الشأن رغم تحفظنا على بعض الملاحظات التي لا تقلل من قيمة البحث وجديته والجهد المبذول فيه وقد ترجم إلى اللغة العربية في الكتاب الموسوم (الطرد والإبادة) نشرته قدمس للنشر والتوزيع بدمشق وهو كتاب جيد في مجاله. وبالطبع فإن دراسة هذه المنقطة جغرافيا وتاريخيا وطبيعة الصراع القائم في تلكم الحقبة يحتاج إلى العديد من الأبحاث والدراسات الوثائقية ليستبين للمنصفين من ذوي العقول عظم الفرية التي يرددها الغرب حول ما يسمى (بإبادة الأرمن)! في الوقت الذي يتجاهل فيه الكتاب الغربيون مصير ملايين المسلمين الذي شردوا من أوطانهم وقتلوا على أيدي الروس والأرمن والبلغار واليونان والصرب في نفس الحقبة المذكورة حتى عام 1922م ! وعلى حد تعبير مكارثي: "كانت هناك مجتمعات مسلمة في منطقة بحجم أوربا الغربية كاملة قُلصت أو أبيدت. تقلصت مجتمعات البلقان التركية العظيمة إلى جزء من أعدادها السابقة. في القفقاس طرد الجركس والاذريين والأبخاز والأتراك وآخرون من جماعات مسلمة صغيرة. تغيرت الأناضول، وغربي الأناضول وشرقيها أقرب إلى الخرائب. أنجزت إحدى أكبر مآسي التاريخ" أهـ (مكارثي: ص327 بتصرف).