سُمح لعشرين شخصاً من أسرته فقط بحضور مراسم الدفن
وداع خجول لعلي صالح... والحوثيون يحددون المشيّعين
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك
دفن الرئيس اليمني السابق علي عبد الله صالح السبت في قريته قرب صنعاء، بحسب ما أفاد أحد أفراد عائلته وكالة فرانس برس.
إيلاف من صنعاء: قتل صالح بأيدي المتمردين الحوثيين، حلفائه السابقين، الاثنين في صنعاء. وأكد مسؤول حوثي فضل عدم ذكر اسمه أن جثمان صالح ووري في قريته وسط إجراءات أمنية مشددة.
وسمح الحوثيون، الذين يحكمون قبضتهم على العاصمة صنعاء، لأحد أبناء صالح مدين وابن شقيقه بحضور مراسم الدفن.
حضر الجنازة رئيس البرلمان اليمني يحيى علي الراعي، العضو في حزب الرئيس السابق، والقيادي الحوثي علي أبو الحكيم.
وقال المصدر في عائلة صالح إن 20 شخصًا فقط حضروا الجنازة.
وقبل أسبوع، أنهى صالح ثلاث سنوات من التحالف مع المتمردين الحوثيين المدعومين من إيران، وعرض "طيّ الصفحة" مع السعودية مقابل رفع الحصار عن منافذ اليمن والتوصل إلى وقف لإطلاق النار.
على الأثر، اندلعت مواجهات بين أنصاره والحوثيين في صنعاء، وقتل صالح مع عدد من معاونيه بإطلاق النار عليهم من جانب المتمردين.
التعليقات
أسرار الدمار والخراب
بسام عبد الله -هذه أمور معروفة للشعوب التي حكمتها الديكتاتوريات العسكرية القمعية الإجرامية المتدنية أخلاقاً وفكراً وعلماً، فهم كالحرباء يتلونون حسب الوسط حكموا بالحديد والنار وغدروا بأقرب المقربين إليهم وخاصة بمن خدمهم ، وتقدموا الصفوف في كل المجالات وحملوا جميع الألقاب والصفات من أولياء صالحين إلى قتله ومجرمين وسفاحين وأنصار العمال والفلاحين وملوك المجون والعربدة والسكيرين وأباطرة المافيا وتجار المخدرات والمهربين وهذا سر بقاؤهم متسلطين على رقاب الشعوب لعقود من عبد الناصر وعبد الحكيم عامر وضباطهم الأشرار إلى القذاذفة وآل أسد وصدام وبن علي والبرزاني إلى المذكور أعلاه.
بالكم
يمن العرب -حطو بالكم و بال التحالف العربي من البخيتي فهو حوثي ملعون مدسوس بين الموتمريين