أخبار

لبنان: الجدل حول قناة الجديد ينتقل من الشارع إلى مواقع التواصل الاجتماعي

قراؤنا من مستخدمي تويتر
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك

نعرض عليكم أكثر القضايا التي تداولها مستخدمو تويتر في العالم العربي على مدار اليوم الماضي.

#حملة_مقاطعة_الجديد

أطلق نشطاء على مواقع التواصل الاجتماعي هاشتاغ #حملة_مقاطعة_الجديد تزامنا مع احتجاج مناصري رئيس مجلس النواب اللبناني نبيه بري ضد قناة التلفزيون اللبنانية الجديد. واستخدم المغردون ومستخدمو فيسبوك هذا الهاشتاغ للمطالبة بمقاطعة القناة بعد عرضها برنامجا سياسيا ساخرا يقولون إنه تعرض للإمام موسى الصدر، المفقود منذ حوالي 40 عاما.

وظهر هاشتاغ #حملة_مقاطعة_الجديد في نحو 23 ألف تغريدة نشر معظمها من لبنان ومصر وكندا. وتضمنت التغريدات مطالبات بمقاطعة القناة ودعوات للخروج إلى الشارع والتظاهر. وتضمنت تغريدات أخرى انتقادا للتغطية الإعلامية للمظاهرات التي وصفتها قناة الجديد بالاقتحام فيما قال المغردون أنهم لم يقتحموا مبنى القناة.

ونشر مستخدمو فيسبوك صورا لهم خلال الاحتجاج أمام مبنى قناة الجديد. فيما نشر بعض موظفي القناة والمتضامنين معها صورا من داخل مبنى القناة تظهر ما قالوا إنه بعض الدمار الذي حل إثر هجوم المتظاهرين على المبنى.

واستخدم مناصرو القناة على تويتر هاشتاغ #تضامنا_مع_الجديد الذي ظهر في 1100 تغريدة. فيما استخدم آخرون هاشتاغ #الجديد_تحت_الحصار والذي ظهر في نحو 500 تغريدة.

ونشر المغردون ومستخدمو فيسبوك والذين أظهروا تضامنا مع قناة الجديد صورا لمبنى القناة صباح اليوم وبعد ما وصفوه بالهجوم يوم أمس. واعتبر المغردون أن ما حصل يعتبر تعديا على حرية الصحافة والتعبير. وبثت قناة الجديد على فيسبوك فيديوهات مباشرة للمتظاهرين تحت المبنى أمس الثلاثاء.

#لا_لروحاني_في_الكويت

موضوع آخر شغل مستخدمي تويتر وهو زيارة الرئيس الإيراني حسن روحاني إلى الكويت. وأطلق النشطاء هاشتاغ #لا_لروحاني_في_الكويت للمطالبة بمقاطعة زيارته إلى الكويت. وظهر هذا الهاشتاغ في نحو 28 ألف تغريدة نشر معظمها من الكويت والسعودية وتركيا.

ويأتي هذا الهاشتاغ بعد أن ظهر هاشتاغ آخر تحت إسم # لا_لروحاني_في_الجزاير والذي استخدمه المغردون للاعتراض على زيارة روحاني إلى الجزائر. وانطلق هذا الهاشتاغ بعد اعلان سفير إيران بالجزائر الأسبوع الماضي أنه من المنتظر أن يقوم الرئيس الإيراني بزيارة إلى البلاد.

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف