أخبار

الملك سلمان: العالم الإسلامي يواجه تحديات معرفية وتقنية

جامعة مالايا تمنح العاهل السعودي الدكتوراة الفخرية

-
قراؤنا من مستخدمي إنستجرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك
إيلاف:&أكد العاهل السعودي الملك سلمان أن العالم الإسلامي يواجه اليوم تحديات في مجال المعرفة العلمية والتقنية لا تقل عن التحديات التي يواجهها في المجال السياسي والاقتصادي.&وقال في كلمته التي ألقاها اليوم الاثنين بحفل جامعة مالايا إنه يجب على الجامعات ومراكز الأبحاث في الدول الإسلامية أن تستجيب لهذه التحديات بإنجازات تسهم في البناء الحضاري للأمة الإسلامية، ويعم نفعها دول العالم.&وأضاف :"إن من نعم الله العديدة على أمة الإسلام نعمة العلم والمعرفة والتي تمثل أساس البناء الحضاري للأمم ورقيها، واليوم نلتقي في جامعة مالايا أحد مراكز الإشعاع المعرفي في المجال التنموي في العالم، والتي أسهمت في تقدم ورقي ماليزيا وغيرها من الدول".

&واستطرد الملك سلمان قائلا:" تمثل الجامعات مركز نهضة الأمم، ولها رسالة تتمثل بالمساهمة في تحقيق التنمية في أبعادها الشاملة، وترسيخ الوحدة الوطنية، وتعزيز نهج الحوار وقيم التسامح والتعايش بين الشعوب المختلفة ليتحقق الأمن والسلام في المجتمع الدولي وتنعم شعوب العالم أجمع بنعمة الأمن والرخاء.&الدكتوراة الفخريةوقد شرف العاهل السعودي الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود في العاصمة الماليزية كوالالمبور اليوم، حفل جامعة مالايا بمناسبة منحه درجة الدكتوراه الفخرية في الآداب.&ولدى وصوله جامعة مالايا كان في استقباله &سلطان ولاية بيراك الرئيس الدستوري للجامعة السلطان ناظرين معز الدين شاه، ووزير التعليم العالي بن جوسوه، ومدير الجامعة البروفيسور محمد أمين جلال الدين.&

&

وبعد أن أخذ الملك سلمان مكانه في المنصة الرئيسة، بدأت مراسم الحفل، ثم عزف السلامان الملكي السعودي والوطني الماليزي.

بعد ذلك أنصت الجميع لتلاوة آيات من القرآن الكريم.&وألقى مدير جامعة مالايا كلمة أعلن خلالها عن منح الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود &شهادة الدكتوراه الفخرية في الآداب، تقديراً من الجامعة لجهوده &وإسهاماته في خدمة العلم للأمة الإنسانية جمعاء.&إثر ذلك تسلّم العاهل السعودي شهادة الدكتوراه الفخرية من السلطان ناظرين معز الدين شاه.&&&&&&

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
امر مؤسف
متفرج -

انه لامر مؤسف فعلا ان تقوم جامعه لها سمعة جيده بمنح شهادات عاليه لأشخاص شبه او نصف اميين ، واحيانا اميين تماما مثل عبد الله بن عبد العزيز سلف سلمان الحالي ، مثلا انا درست سنوات طويله حتى حصلت على شهاده جامعيه عليا ، تحملت كل الظروف الصعبه ، اليوم يأتي شخص ليست لديه اية مؤهلات حتى التعليم الاساسي لم يكمله ويحصل باموال شعوب نجد والحجاز على شهاده عليا بلمح البصر ، لا توجد جامعه بالعالم تحترم نفسها تقدم على هكذا عمل ، لقد ارتكبت تلك الجامع جريمه بشعه بحق اللذين درسوا فيها وتخرجوا منها بكدهم واجتهادهم عندما ساوت بينهم وبين شخص نصف امي بالشهاده الجامعيه ، لو كنت انا احد خريجيها لقاضيتها امام المحاكم العالميه .